logo
نيويورك تايمز عن مسؤول أميركي: أسقطت عدة قنابل خارقة للتحصينات وزنها 30,000 رطل على منشأة فوردو

نيويورك تايمز عن مسؤول أميركي: أسقطت عدة قنابل خارقة للتحصينات وزنها 30,000 رطل على منشأة فوردو

النشرةمنذ 5 ساعات

أفادت صحيفة "نيويورك تايمز"، نقلا عن مسؤول أميركي، بأنه "أسقطت عدة ​ قنابل خارقة للتحصينات ​ وزنها 30,000 رطل على منشأة فوردو".
وقال المسؤول إن "التقييمات الأولية للأضرار تشير إلى أن منشأة فوردو أخرجت من الخدمة".
في وقت سابق، أكدت إدارة الأزمات في محافظة قم، تعرض "جزء من موقع فوردو النووي لهجوم من قبل العدو"، في إشارة إلى أميركا.
وقالت "قبل ساعات رصدت أجسام معادية وتم تفعيل أنظمة الدفاع الجوي في المحافظة".
وكان قد أفاد التلفزيون ال​​​ إيران ​​​ي، بأن "تم إخلاء المنشآت النووية الثلاث في نطنز وفوردو وأصفهان منذ فترة"، وذلك في تعليق على الهجوم الأميركي.
وفي وقت سابق، أعلن الرئيس الأميركي ​​ دونالد ترامب ​​، "أننا نفذنا هجومنا الناجح جداً على المواقع النووية الثلاثة في إيران، بما في ذلك فوردو ونطنز وأصفهان".
وقال إن "جميع الطائرات أصبحت الآن خارج المجال الجوي الإيراني"، مضيفًا "تم إسقاط حمولة كاملة من القنابل على الموقع الرئيسي، فوردو".
وذكر ترامب أن "جميع الطائرات عادت بأمان وفي طريقها إلى الوطن".
وتابع ترامب "تهانينا لمحاربينا الأميركيين العظماء. لا يوجد جيش آخر في العالم كان يمكنه تنفيذ هذا. الآن هو وقت السلام".
وأشار إلى أن "موقع فوردو النووي انتهى ويجب على إيران الآن الموافقة على إنهاء هذه الحرب".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الوكالة الدولية للطاقة الذرية: لا بلاغ عن أي "ارتفاع في مستوى الاشعاعات" بعد الضربات الأميركية على إيران
الوكالة الدولية للطاقة الذرية: لا بلاغ عن أي "ارتفاع في مستوى الاشعاعات" بعد الضربات الأميركية على إيران

LBCI

timeمنذ 8 دقائق

  • LBCI

الوكالة الدولية للطاقة الذرية: لا بلاغ عن أي "ارتفاع في مستوى الاشعاعات" بعد الضربات الأميركية على إيران

أكدت الوكالة الدولية للطاقة الذرية عدم رصد أي زيادة في مستوى الإشعاعات بعد الضربات الأميركية على منشآت نووية رئيسية في إيران. وقالت في بيان: "عقب الهجمات على ثلاثة مواقع نووية في إيران... تؤكد الوكالة الدولية للطاقة الذرية عدم الإبلاغ عن أي زيادة في مستويات الإشعاع خارج المواقع حتى الآن". ويأتي ذلك بعدما أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب أن الضربات "دمّرت بشكل تام وكامل" ثلاث منشآت نووية رئيسية في إيران هي فوردو وأصفهان ونطنز.

رشقة صاروخية إيرانية كبيرة تستهدف "إسرائيل"... وإصابات مباشرة في "تل أبيب" وحيفا
رشقة صاروخية إيرانية كبيرة تستهدف "إسرائيل"... وإصابات مباشرة في "تل أبيب" وحيفا

الديار

timeمنذ 14 دقائق

  • الديار

رشقة صاروخية إيرانية كبيرة تستهدف "إسرائيل"... وإصابات مباشرة في "تل أبيب" وحيفا

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب شهدت مناطق واسعة من الأراضي الفلسطينية المحتلة صباح اليوم، سقوط رشقات صاروخية كثيفة أطلقت من إيران، في تصعيد مباشر أعقب الهجوم الجوي الأميركي على مواقع نووية إيرانية، فجر الأحد. وبحسب إذاعة "جيش" الاحتلال، فقد أطلقت نحو 30 صاروخًا من الأراضي الإيرانية على دفعتين، باتجاه منطقتي غوش دان والشمال. وأفادت وسائل إعلام "إسرائيلية" بأن صفارات الإنذار دوت في أنحاء واسعة، تزامنًا مع سماع انفجارات عنيفة ومتتالية هزت "تل أبيب" وحيفا والسهل الداخلي خلال الرشقة الأولى. الإعلام "الإسرائيلي" أشار إلى تسجيل إصابات مباشرة في 6 مواقع هي: نس تسيونا، حيفا، "تل أبيب"، بئر يعقوب، الرملة، و"أور يهودا"، في حين أكدت وسائل إعلام إيرانية أن الصواريخ أصابت أكثر من 10 أهداف مختلفة، دون أن تترافق بإطلاق صفارات إنذار، بحسب زعمها. وفي بيان صادر عن المتحدث باسم عملية "الوعد الصادق 3"، أعلنت إيران استهداف مطار "بن غوريون"، ومراكز للتحقيقات البيولوجية، وقواعد عسكرية، ومراكز قيادة وسيطرة في العمق "الإسرائيلي". وتداولت وسائل إعلام مشاهد لحريق اندلع في مبنى بمستوطنة "بات يام"، في وقت أُفيد بسقوط أكثر من 20 صاروخًا في مناطق متفرقة، من بينها حيفا، حيث عبّر مستوطنون عن امتعاضهم من عدم تفعيل أجهزة الإنذار في بعض المواقع. وخلال الرشقة الثانية، تم استهداف منطقة الشمال، حيث سُمع دوي صفارات الإنذار مجددًا في حيفا، إصبع الجليل، ومناطق أخرى، فيما طالبت الجبهة الداخلية "الإسرائيلية" السكان في المناطق المستهدفة بالبقاء داخل الملاجئ إلى حين صدور توجيهات جديدة. وبحسب القنوات "الإسرائيلية"، فقد أدت هذه الضربات إلى إصابة نحو 15 شخصًا، بينهم اثنان وُصفت حالتهما بالحرجة، إضافة إلى وقوع أضرار مادية جسيمة في عدد من البنى التحتية، وفق ما أظهرته المقاطع المصورة. عقب ذلك، دعا المتحدث باسم "جيش" الاحتلال المواطنين ووسائل الإعلام إلى عدم تداول أو نشر معلومات حول أماكن سقوط الصواريخ، في إجراء يُعتمد عادةً للحد من كشف الثغرات الأمنية أو أماكن الإصابات الدقيقة. تأتي هذه التطورات بعد ساعات من إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب تنفيذ غارات جوية على مواقع نووية إيرانية في "فوردو" و"نطنز" وأصفهان، في تصعيد غير مسبوق بين الولايات المتحدة وإيران، انعكس على شكل تبادل استهدافات مباشر بين طهران و"تل أبيب".

"ردعُ المزيد من الهجمات"... ماذا أبلغت واشنطن طهران؟
"ردعُ المزيد من الهجمات"... ماذا أبلغت واشنطن طهران؟

الجمهورية

timeمنذ 16 دقائق

  • الجمهورية

"ردعُ المزيد من الهجمات"... ماذا أبلغت واشنطن طهران؟

في تطور لافت على مسار التصعيد العسكري بين الولايات المتحدة وإيران، كشفت مصادر دبلوماسية مطلعة أن واشنطن أبلغت طهران إنها "لا تنوي تغيير نظام الحكم" في البلاد. ووفقا لمحطة "سي بي إس"، تواصلت الحكومة الأميركية بشكل مباشر مع طهران يوم الأحد، لإبلاغها بأن الضربة العسكرية التي نفذتها ضد أهداف إيرانية "هي كل ما خططت له"، أي أنها لا تنوي توجيه ضربات جديدة، وأن الولايات المتحدة "لا تسعى إلى تغيير النظام" الإيراني، في محاولة واضحة لاحتواء التصعيد وعدم الانزلاق إلى حرب شاملة في المنطقة. ومن جهتها، قالت صحيفة "وول ستريت جورنال"، إنه تم تفويض المبعوث الأميركي الخاص ستيف ويتكوف للتحدث مع الإيرانيين، حيث حاول الرئيس الأميركي دونالد ترامب الحفاظ على إمكانية ضئيلة لتوصل إلى نوع من التفاهم الدبلوماسي يمكن أن يهدئ المنطقة. وقال مسؤول أميركي للصحيفة، إن إدارة ترامب تواصلت مع إيران لتوضيح أن الهجوم كان عملية منفردة، وليس بداية حرب لتغيير النظام. يأتي هذا التواصل في أعقاب سلسلة ضربات جوية أميركية استهدفت منشآت نووية، فجر الأحد، بعد تصاعد التوترات على خلفية الهجمات المتبادلة بين إسرائيل وإيران. ونقلت مصادر أميركية عن مسؤولين في إدارة الرئيس ترامب تأكيدهم أن الهدف من الضربة الأميركية هو "ردع المزيد من الهجمات"، وليس الدفع باتجاه مواجهة مفتوحة أو إسقاط النظام في طهران. وكان الأسبوع الماضي قد شهد تصعيدا خطيرا في وتيرة المواجهة بين إسرائيل وإيران، حيث شنت إسرائيل ما وصفته بـ"الضربة الأكبر" داخل الأراضي الإيرانية منذ بداية الحرب، استهدفت فيها مواقع عسكرية ومراكز بحث نووي، مما أسفر عن مقتل عدد من القادة العسكريين الإيرانيين. وفي الوقت نفسه، كشفت تقارير إعلامية أميركية أن إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب كانت قد رفضت خطة إسرائيلية لاغتيال المرشد الإيراني علي خامنئي في وقت سابق، في مؤشر على مدى خطورة السيناريوهات المطروحة في دوائر صنع القرار الإسرائيلية والأميركية. وعلى الرغم من الضغوط المتزايدة من قبل الحلفاء في المنطقة، شدد البيت الأبيض على أن الولايات المتحدة "لا تريد حربا شاملة"، لكنها "لن تتردد في حماية قواتها ومصالحها في الشرق الأوسط".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store