بسبب مقابلة قاسية بحق والدته.. طفل سوري يلقّن مذيعة لبنانية درساً بعد 12 عاماً

#سواليف
في مشهد غير متوقع، عاد #مقطع_قديم #للإعلامية_اللبنانية #رانيا_برغوث إلى الواجهة، حين ظهرت قبل أكثر من عقد وهي تجري #مقابلة مع #زوجين_سوريين، وتحديداً من #منطقة_القدموس.
وخلال المقابلة، لم تُخفِ المذيعة ملاحظاتها وانتقاداتها للأم بسبب عدم حصولها على قسط من التعليم، قائلة إنها لن تكون قادرة على تنشئة أطفال قادرين على مواجهة الحياة أو خوض مسارات أكاديمية ناجحة.
وحاول الزوج أن يدخل على خط النقاش، موضحاً أن الأب يجب أن يكون حاضراً في حياة أولاده، وأن يكن له دوراً حيوياً في تنشئتهم، ومساعدتهم في مشوارهم التعليمي، إلا أنها قاطعته مؤكدة أن 'الأب منشغل في عمله 24 ساعة، بينما الدور الفعلي للتربية يقع على عاتق الأم'.
الطفل يهاجم المذيعة
وعلى الشاشة ظهر طفل وطفلة مع الزوجين، وبعد مرور 12 عاماً على اللقاء، قرر الولد ويُدعى الأيسر حمد، وهو الفائز بالمركز الأول في مسابقة تحدي القراءة العربي الموسم التاسع على مستوى ريف دمشق، أن يرد على رانيا برغوث بحجته.
وظهر 'الأيسر' على الشاشة مستعرضاً جزءاً من اللقاء، قبل أن يتحدث مستهلاً كلامه برسالة تقدير للمذيعة، التي أكد أنها لا تتمتع بالفصاحة أو البلاغة اللازمتين لإدارة الحوار، موضحاً أنه قرر الرد عليها بخطاب إعلامي مبيّن.
الطفل الذي توجه بالدفاع عن والدته، لفت إلى أن رانيا برغوث لم تكن فصيحة خلال الحوار، موضحاً أنها استبدلت كلمة 'معلومة' بـ'معلمة'، وواصل مستعرضاً قدراته اللغوية، أنه بحث عن أصل هذه الكلمة في المعاجم وكتب التاريخ، ولم يجد لها مرادفاً أو أثراً.
وشدد على أن والدته تقف في مصاف النساء العظيمات في التاريخ، مثل والدة الإمام الشافعي وتوماس إديسون، وقال: 'أمي التي لم تكمل دراستها في نظرك، كان كلامها مفهوماً وواضحاً لأنها حافظة لكتاب الله، ولكن ما لفت نظري أن البرنامج كان مسجلاً وليس مباشراً.. فلماذا كل هذا التلعثم؟'.
وأضاف: 'من سوء حظك أنكِ قولتي أنها يجب أن تمتلك معلومة في التاريخ، ألم تخبرك معلوماتكِ بأمهات العظماء الذين سطّرهم التاريخ ماذا كنّ قد درسن؟ أم الشافعي وأم بن حيان والرازي والخوارزمي وإديسون؟'.
واختتم الطالب رده برسالة شكر بليغة إلى والدته، معبراً عن امتنانه بما قدمت له من تعب واجتهاد، حتى أصبح ما هو عليه اليوم، بحسب ما وصف نفسه
ولاقى فيديو 'الأيسر حمد' صدىً واسعاً على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث اعتبر كثير من المعلقين أن رده يمثل إعادة اعتبار للأمهات غير المتعلمات، مؤكدين أن التربية القويمة ليست حكراً على التعليم الأكاديمي، بل على الأخلاق والمبادئ التي تغرسها الأسرة في الأبناء.
كما شدّد آخرون على أن ما قدّمته والدته من دعم وتوجيه انعكس بوضوح على شخصيته المتزنة والمثقفة، وعبّروا عن احترامهم العميق لها، واصفينها بالأم العظيمة التي ربّت 'رجلاً لا طفلاً'.
في المقابل، أبدى بعض المتابعين قلقهم من الزجّ بالطفل في مشهد إعلامي ملتبس، واعتبروا أن الردّ العلني -رغم فصاحته- يشير إلى امتهان لطفولته وإقحامه في معركة كان الأجدى أن تبقى في سياق الكبار.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

الوكيل

منذ 2 ساعات

• الوكيل

الموت يفجع الاعلامية ليال الإختيار

الوكيل الإخباري- نشرت الإعلامية ليال الإختيار صورا عبر حسابها على تطبيق انستغرام جمعتها بشقيقها الراحل عبدو. اضافة اعلان وعلّقت ليال على الصور بكلمات مؤثرة قالت فيها: "كسرت قلبي يا روحي انت الله معك يا خيي ، الله معك يا شقفة مني، الله يرحمك يا حبيبي بكرت كثير". وتوفي عبدو الاختيار، شقيق ليال إثر أزمة قلبية مفاجئة في مكان سكنه في الإمارات، عن عمر يناهز الـ30 عاما.

جو 24

منذ 3 ساعات

• جو 24

شيرين رضا: والدي حذّرني من خطورة جمالي!

جو 24 : كشفت الفنانة المصرية شيرين رضا عن تفاصيل شخصية ومهنية خلال استضافتها في برنامج "معكم منى الشاذلي"، مؤكدة أن جمالها كان نعمة من الله، لكنه لم يكن دوماً سبباً للراحة، بل استدعى من والدها الفنان الراحل محمود رضا تحذيرات مبكرة. وقالت شيرين إن والدها تنبّه منذ البداية لما قد يسببه جمالها من مواقف اجتماعية معقدة، قائلة: "جمالي كان نعمة والحمد لله، هذه هدية من الله، وأشكره عليها دائماً". وأوضحت كلمات والدها لها بقولها: "قال لي: أنتِ جميلة للغاية، وستواجهين الكثير من المشكلات بسبب جمالك.. أوضح لي أن النساء قد لا يُحببنني، بينما الرجال سينجذبون إليّ"، مؤكدةً أنها تقبّلت الأمر ورضيت بنعمة الجمال قائلة: "فهمت كلامه، وكنت سعيدة، ليس ضرورياً أن يكون كل الناس سعداء، المهم أنني كنت سعيدة وتمتعت بالنعمة". في نفس السياق، تحدثت شيرين رضا عن بداياتها الفنية، مشيرة إلى أنها بدأت العمل في مجال الإعلانات وهي لم تتجاوز الحادية عشرة من عمرها، وقالت: "أول إعلان شاركت فيه كان في منطقة العجمي، وكنا نصوّره بينما كنا نقوم بتركيب أسقف الحمامات على البحر". وأشارت إلى أن علاقتها بالكاميرا بدأت في سنوات الطفولة، حيث كان والدها يهوى التصوير وكان يلتقط لها الصور باستمرار، مما جعلها تألف وجود الكاميرا ولا تشعر بالخوف منها، موضحةً: "والدي كان يحب التصوير جداً، وكانت هوايته أن يصوّرني، فاعتدت على الكاميرا منذ صغري". وفيما يتعلق بأعمالها الأخيرة، تحدثت شيرين عن شخصية "برناديت" التي جسدتها في فيلم "في عز الضهر"، مشيرة إلى أن الشخصية تتمتع بطموح يفوق الأفراد وتسعى لبناء كيان سياسي، مضيفةً: "برناديت لا تتصرف كفرد، بل كدولة.. وهذا ما يحدث اليوم، إذ تجمع مئة شخص بلا هوية، وتضعهم في أرض ما، فيُصبحون دولة". يُذكر أن فيلم "في عز الضهر" من بطولة مينا مسعود، وشيرين رضا، وجميلة عوض، وإيمان العاصي، وبيومي فؤاد، ومحمود البزاوي، وهو من تأليف كريم سرور، وإخراج مرقس عادل. تابعو الأردن 24 على

سرايا الإخبارية

منذ 4 ساعات

• سرايا الإخبارية

تفسير حلم رؤيا الأب المتوفي يتكلم معي في المنام

سرايا - حلم الأب الميت يتكلم في المنام للمرأة والرجل إذا رأت الفتاة أباها المتوفى يتكلم كلاماً غير مفهوم في الحلم فإنها لا تسمع الوعظ والنصيحة، ورؤيا عتاب الأب الميت في منام الفتاة تدلّ على الشوق إليه. ورؤيا الأب الميت في المنام يتكلم للفتاة دلالة على رغبتها في إيجاد سند يعوضها عن وفاة والدها أو أنها ترتبط بشخص يذكرها به. وحلم الفتاة أن والدها الميت يتحدث معها ويعطيها النقود، فذلك يشير إلى الميراث الذي تركه لها قبل وفاته. أما إذا رأته ينوح ويبكي أثناء حديثه معها وطلبه منها أن تطعمه، فهذا ينم عن حاجة هذه الأب إلى الدعاء. وإذا شاهدت الفتاة أن والدها يبادلها الحديث وهو سعيد ومسرور، فذلك يُشير إلى قرب زواج الحالمة، وعندما ترى الحالمة الفتاة أن والدها يتحدث معها وهو مبتسم، فذلك إشارة إلى أن دعاء الحالمة مستجاب وأن ما تتمناه سيتحقق، ولكن إذا رأت الفتاة في منامها أن والدها يتحدث معها بغضب وكان هناك شاب يبغى خطبتها، فتلك إشارة إلى ضرورة الابتعاد عن هذا الشاب؛ لأنه لا يحمل الخير لها. وفي حالة إذا رأت الفتاة المخطوبة نفسها تتحدث مع أبيها المتوفى في منامها فتلك إشارة إلى حدوث الكثير من الخلافات والنزاعات بينها وبين خطيبها والتي ستؤدي إلى فسخ الخطوبة. وحلم المتزوجة أن والدها الميت يتحدث إليها ويطلب منها القليل من المال، فتلك الرؤيا تكون إشارةً إلى حاجة هذا الميت إلى أن تُخرج ابنته الصدقات على روحه، تكفيراً لذنوبه التي صدرت عنه فيما سلف. أما إذا جاء الأب المتوفى في منام ابنته المتزوجة، ثم تحدث معها بحديث شرح صدرها وادخل السرور إلى قلبها، فهذا يُشير إلى شدة تعلق هذه الابنة بوالدها، كما يُشير إلى أن هذا الأب كان عزيزاً للغاية على قلب ابنته. ورؤيا المتزوجة أنها تتحدث في منامها مع والدها الميت لفترة طويلة، فذلك يوحي بالعمر الطويل لها والخير الوفير الذي ستُرزق به، والعمل الصالح الذي ستقوم به. وإذا رأت المتزوجة أن والدها الميت قد جاءها وتكلم معها، ثم أخذ شيئاً ما وذهب، وشعرت أنها فزعت من تلك الرؤيا، فذلك دليل على أن كربها سوف ينفث قريباً وأن همومها سوف تُفرج بأمر الله. وإذا رأت المتزوجة والدها المتوفى يتكلم معها بغضب في الحلم فهذا يدلّ على سوء أفعالها، ورؤيا الأب الميت في المنام يتكلم للمتزوجة هو دلالة على قربها من زوجها والعيش حياة سعيدة ومستقرة. وعند رؤيا الزوجة والدها المتوفى يوبخها فقد يُشير إلى ارتكاب بعض الأخطاء في حق زوجها. و إذا رأى الرجل الأب الميت يتكلم معه في منامه فتلك إشارة إلى أنه سوف يتمكن من الوصول إلى كافة أهدافه وطموحاته التي ستكون السبب في وصوله إلى المكانة التي كان يحلم ويرغب فيها طوال الفترات الماضية. وتدل رؤيا الأب الميت في المنام يتكلم مع الرجل الأعزب على زواجه القريب من الفتاة ذات الحسب والنسب والجمال الذي سينعم معها بحياة سعيدة ومستقرة. وإذا شاهد الرجل في المنام أن أباه المتوفى يتحدث معه بطريقة سيئة فيرمز ذلك إلى ارتكابه المعاصي والذنوب التي عليه المسارعة بالتوبة منها والتقرب إلى الله بصالح الأعمال. ورؤيا الأب الميت في المنام يتكلم مع الرجل وكان يبتسم له تشير إلى تقلده منصباً كبيراً سيحقق به إنجازاً كبيراً ونجاحاً منقطع النظير، ومن رأى أباه المتوفى يتكلم معه في الحلم فإنه يسمع الوعظ والمشورة. ورؤيا الأب الميت في المنام يتكلم للأعزب هو دلالة على رغبته في الاطمئنان على ابنه من خلال زواجه من فتاة طيبة على خلق ودين. وفي حال رؤيا الرجل المتزوج والده يتكلم معه بعنف فقد يعني أنه يرتكب بعض الأخطاء في حق زوجته التي تهدد حياته وتسبب تشتيت شمل الأسرة. وحلم الرجل أن والده الميت يتحدث معه ويطمئنه عن حاله، فهذا دليل حسن خاتمة هذا الوالد ومكانته بين الصديقين والشهداء. وفي حال رأى صاحب الحلم أن أباه الميت يتحدث إليه في منامه وكان يبكي وحزيناً، فذلك يوحي بقرب وقوع الرائي في ابتلاء قوي ومحن. أما حلم الرجل أباه الميت وهو يتكلم معه ليبشره بقدوم الخير، فيكون ذلك كناية عن الأخبار السعيدة التي سيسمعها قريباً.