
حكومة التغيير والبناء في صنعاء: نؤكد التزام الجمهورية اليمنية بإعلان القوات المسلحة استعدادها لاستهداف السفن والبوارج الأمريكية في البحر الأحمر دفاعاً عن أمتنا
رويترز نقلاً عن مصدر إيراني:معظم اليورانيوم عالي التخصيب في فوردو نقل إلى مكان غير معلن قبل الهجوم الأميركي
الحرس الثوري الإيراني: الصواريخ المستخدمة التي اطلقت على الكيان الصهيوني مزيج من صواريخ بعيدة المدى تعمل بالوقود السائل والصلب ذات رؤوس حربية مدمرة
رئيس لجنة العلاقات الخارجية في البرلمان الايراني : بعد العدوان الامريكي ووفقًا للمادة ١٠ من معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية فإن إيران تمتلك الحق القانوني في الانسحاب من هذه المعاهدة
حكومة التغيير والبناء في صنعاء: نؤكد التزام الجمهورية اليمنية بإعلان القوات المسلحة استعدادها لاستهداف السفن والبوارج الأمريكية في البحر الأحمر دفاعاً عن أمتنا
حكومة التغيير والبناء في صنعاء: عدوان إدارة ترامب الطائشة على ثلاثة مواقع نووية إيرانية إعلان حرب سافر على الشعب الإيراني الشقيق
المزيد
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النهار
منذ 34 دقائق
- النهار
هل أنهت ضربات ترامب برنامج إيران النووي؟
سؤال وحيد مطروح بعد الضربة الأميركية على المواقع النووية الثلاثة: هل أنهت الولايات المتحدة البرنامج النووي الإيراني؟ الرئيس الأميركي دونالد ترامب أعلن نجاح استهداف مفاعلات فوردو ونطنز وأصفهان، فيما رصدت الأقمار الاصطناعية حركة شاحنات غير اعتيادية في محيط فوردو قبل أيام، مع احتمال أن مهمتها كانت نقل اليورانيوم المخصّب إلى مواقع أخرى. ما هو مؤكّد أن الضربة الأميركية لم تُصب موادّ نووية، ومسؤول إيراني كبير أكّد في تصريح لـ"رويترز" رواية نقل اليورانيوم المخصّب من فوردو قبل الاستهداف الأميركي، إضافة إلى أن الوكالة الدولية للطاقة الذرية لم تسجّل "أي زيادة في مستويات الإشعاع خارج الموقع"، وكذلك الأمر بالنسبة إلى المركز الوطني للسلامة النووية في إيران. السردية الأولى تشير إلى أن الولايات المتحدة نفّذت عمليتها، وكان هدفها تدمير المنشآت النووية الثلاث القادرة على تخصيب اليورانيوم في إيران وتقنياتها وليس اليورانيوم المخصّب، لأنها تريد تدمير مستقبل البرنامج النووي وإنهاء قدرات إيران على تخصيب اليورانيوم مستقبلاً وصنع قنبلة نووية، لا ضرب الموادّ الحالية التي من شأنها أن تترك انبعاثات قد تصيب دولاً عديدة. لكن ثمّة سردية ثانية تثير الشكوك، عزّزتها تصريحات إيرانية وروسية مفادها أن الضربات الأميركية لا يمكن أن توقف البرنامج النووي، مما فتح الباب على احتمال امتلاك إيران منشآت نووية أخرى، أو قدرتها على ترميم الأضرار التي أصابت المنشآت، فتكون العملية الترامبية نجحت في "تدمير" المنشآت الثلاث، لكنها فشلت في إنهاء البرنامج النووي الإيراني. مواقع سرية أخرى؟ يحاول المراقبون متابعة مسار شحنات اليورانيوم الخارجة من فوردو لمعرفة الوجهة، وما إذا كانت منشآت نووية سرّية تمتلكها إيران قادرة على ضمان استمرار عمل البرنامج النووي. لكن الخبير في الشأن الإيراني ملحم ريّا لا يعتقد أن إيران تمتلك منشآت أخرى، بل يرى أن اليورانيوم "تم نقله" إلى مخازن سرّية لضمان سلامته و"إعادته" إلى المنشآت بعد انتهاء الحرب. يشرح ريّا لـ"النهار" بعض التفاصيل عن المواقع الإيرانية النووية، فيقول إن المنشآت الثلاث المستهدفة وحدها قادرة على تخصيب اليورانيوم، وهذه المواقع هي سلسلة عمل متكاملة وليست وحدات منفصلة؛ فالعملية تبدأ في أصفهان، ثمّ تنتقل إلى نطنز، وتستكمل في فوردو حيث تصل إلى أعلى نسب التخصيب. أما المواقع الأخرى، كمنشأة بوشهر - على سبيل المثال - فهي لا تُخصّب بل تُنتج الطاقة، وغير قادرة على تعويض أيٍ من المنشآت الثلاث المذكورة. انتهاء البرنامج النووي تصريحات إسرائيلية تقول إن البرنامج النووي الإيراني قد تأخّر لسنوات، ووزير الدفاع الأميركي بيت هيغسيث يقول إن الضربات الأميركية "قضت" على "الطموحات" النووية الإيرانية و"دمّرت" البرنامج. لكن إيران على المقلب الآخر تشدّد على استمرار برنامجها. وفي هذا السياق، يشير ريا إلى أن مستقبل البرنامج النووي مرتبط بحجم أضرار الضربات. ويستطرد في هذا السياق، فيلفت إلى صور الأقمار الاصطناعية التي تظهر "أضراراً طالت المداخل والمخارج"، لكنه يستبعد أن تكون المنشآت العميقة تحت الأرض قد دُمّرت "بشكل كامل" رغم استخدام القنابل الخارقة للتحصينات، إلّا أنه لا يتوقف عند نقطة التدمير، بل يقول إن البرنامج النووي مرتبط بالصناعة المحلية لأجهزة التخصيب وليس بالمنشآت. تلاقي معلومات ريّا تصريحات وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، الذي يقول إن البرنامج النووي "ليس مستورداً" حتى يتم القضاء عليه، بل هو "علم أنتجه العلماء" الإيرانيون، وهو الواقع الذي يتحدث عنه ريا، فيقول: "حتى ولو تم تدمير المنشآت، فإن إيران تصنع أجهزة التخصيب ولا تستوردها، وبالتالي قد يكون لديها أجهزة مخزّنة وقادرة على تصنيع أجهزة جديدة". في المحصلة، فإن ترامب ضرب قدرات إيران النووية الحالية، وإسرائيل اغتالت عدداً من العلماء، واستعادة هذه القدرات قد تحتاج سنوات. كذلك تحتاج الاستعادة مقومات سياسية واقتصادية؛ والقضاء على الطموحات وفق تعبير الرئيس الأميركي قد يحمل في طياته اتفاقاً مع إيران يستكمل الضربة العسكرية الأميركية، فينهي خطط إيران النووية مقابل عودتها إلى المجتمع الدولي، وكل ذلك رهن التطورات المقبلة.


ليبانون 24
منذ ساعة واحدة
- ليبانون 24
مستشار خامنئي: مخزون اليورانيوم المخصّب لا يزال سليمًا
أكد مستشار للمرشد الإيراني علي خامنئي، يوم، الأحد أن بلاده لا تزال تحتفظ بمخزونها من اليورانيوم المخصب رغم الهجمات الأميركية على ثلاثة مواقع نووية. وكتب علي شمخاني على منصة اكس "حتى لو دمرت المواقع النووية فإن اللعبة لم تنته. إن المواد المخصبة والمعرفة المحلية والإرادة السياسية باقية". وأضاف أن "المبادرة السياسية والعملانية هي الآن لدى الطرف الذي يمارس اللعبة بذكاء ويتجنب الضربات العمياء. المفاجآت مستمرة".


بيروت نيوز
منذ ساعة واحدة
- بيروت نيوز
12 قنبلة خارقة لم تكن كافية لتدمير فوردو.. هذا ما كشفته صحيفة اميركية
رغم إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب أن الضربة الجوية التي استهدفت منشآت إيران النووية كانت 'ناجحة بالكامل'، فإن تقييمات أولية من مسؤولين أميركيين وإسرائيليين تشير إلى أن موقع فوردو النووي المحصن قد تضرر بشدة، لكنه لم يُدمر بالكامل. ووفقا لمصادر إسرائيلية مطلعة، فإن الضربة الأميركية، التي نفذت فجر الأحد باستخدام قنابل خارقة للتحصينات تزن 30 ألف رطل، ألحقت 'أضرارا كبيرة' بموقع فوردو، أحد أهم المنشآت النووية الإيرانية. ومع ذلك، لم تتمكن الضربة من تدميره بالكامل، وأضافت المصادر أن إيران يبدو أنها نقلت معدات، بما في ذلك اليورانيوم، من الموقع. وقال مسؤول أميركي رفيع، إن المنشأة أخرجت من الخدمة رغم تحصينها العالي، مشيرا إلى أن حتى 12 قنبلة خارقة لم تكن كافية لتدميرها بالكامل. تقييم الأضرار ويجري كل من الجيشين الأميركي والإسرائيلي تقييمات إضافية للأضرار. وتشير صور أقمار صناعية التقطت بعد الضربة إلى تغييرات ملحوظة في سطح الأرض، وثقوب يعتقد أنها ناتجة عن القصف. وقد أظهرت صور أخرى حركة غير اعتيادية قبل الضربة، مع وجود مؤشرات على نقل معدات ومواد نووية، بينها يورانيوم، من الموقع. وأظهرت صور صادرة عن شركة 'ماكسار تكنولوجيز' وجود 16 شاحنة قرب أحد مداخل المنشأة، ما يعزز فرضية أن إيران كانت تستعد لاحتمال استهداف الموقع. من جهته، قال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي إن بلاده تقوم بـ'تقييم الأضرار'، دون تقديم تفاصيل إضافية حول مدى تضرر البرنامج النووي. وقال المسؤول السابق في وزارة الدفاع الأميركية، ميك مولروي، إن الضربة 'ستؤخر البرنامج النووي الإيراني ما بين عامين إلى 5 أعوام'، مشيرا إلى أن تقييما شاملا للأضرار سيتم في الأيام المقبلة لتحديد التأثير بدقة.