logo
العين الإماراتي يودع كأس العالم للأندية بخسارته أمام مانشستر سيتي بسداسية

العين الإماراتي يودع كأس العالم للأندية بخسارته أمام مانشستر سيتي بسداسية

الرياضمنذ 7 ساعات

ودع فريق العين الإماراتي بطولة كأس العالم للأندية لكرة القدم بعد خسارته (6 - 0) اليوم، أمام مانشستر سيتي في الجولة الثانية من المجموعة السابعة.
وسجل الألماني إيلكاي جندوجان هدفًا في كل شوط, فيما أضاف كلاوديو إتشفيري هدفًا من ركلة حرة، وأحرز النرويجي إرلينج هالاند ركلة جزاء في الدقيقة الخامسة من الوقت المحتسب بدل الضائع للشوط الأول لينهي الشوط بنتيجة (3 - 0)، فيما سجل جندوجان الهدف الرابع في الدقيقة (73)، فيما سجل أوسكار بوب ورايان شرقي الهدفين الخامس والسادس في الدقيقتين (84 و89) على التوالي.
وبهذه النتيجة ارتفع رصيد سيتي إلى ست نقاط في المركز الثاني بالمجموعة، متأخرًا بفارق الأهداف عن يوفنتوس المتصدر الذي فاز على الوداد البيضاوي المغربي (4 - 1) أمس، ليودع الوداد وكذلك العين البطولة مبكرًا بعدما ظل رصيدهما بدون نقاط من مباراتين قبل لقاء الفريقين في الجولة الأخيرة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

غوندوغان "سعيد جدا" في مانشستر سيتي ويتطلع للاستمرار في أعلى مستوى
غوندوغان "سعيد جدا" في مانشستر سيتي ويتطلع للاستمرار في أعلى مستوى

Independent عربية

timeمنذ 23 دقائق

  • Independent عربية

غوندوغان "سعيد جدا" في مانشستر سيتي ويتطلع للاستمرار في أعلى مستوى

يصر إلكاي غوندوغان على أنه سعيد بالبقاء في مانشستر سيتي، وأنه لا يزال يملك "أعواماً عدة" للعب في أعلى المستويات. وقدم لاعب الوسط الألماني المخضرم دليلاً جديداً على مهاراته بتسجيله هدفين، رغم أن أحدهما جاء بنصيب من الحظ، في فوز سيتي الساحق بنتيجة (6 - 0) على فريق العين الإماراتي، ليبلغ دور الـ16 في كأس العالم للأندية. جاء ذلك وسط تقارير تربطه، وهو البالغ من العمر 34 سنة والذي عاد إلى سيتي الصيف الماضي بعد موسم واحد مع برشلونة، بالانتقال إلى غلطة سراي التركي. ولم يستبعد غوندوغان بصورة قاطعة احتمال الرحيل، لكنه أكد شعوره بأنه لا يزال قادراً على تقديم دور مهم في فريق بيب غوارديولا. وعندما سئل عما إذا كان يعتقد أنه سيبقى، قال "أعتقد ذلك، نعم. لدي عقد لسنة واحدة، وأنا سعيد جداً هنا. أعتقد أن الجميع يعرف ذلك". "أنا ملتزم بالمنافسة، وأستمتع بكرة القدم. لا أزال أؤمن بأن لدي أعواماً عدة يمكنني خلالها اللعب على أعلى مستوى من خلال العناية الجيدة بنفسي. أظن أنني أثبت ذلك". "حتى في الموسم الماضي، لم أغب عن أي مباراة، لذا فأنا متاح. أنا في لياقة جيدة. أشعر بأنني بحال ممتازة وأرغب في الاستمرار باللعب على أعلى مستوى لفترة أطول". وضمن الفوز الكبير لسيتي تحت سقف ملعب "مرسيدس بنز" الرائع في أتلانتا تأهله إلى دور الـ16، لكنه لم يكن كافياً لتصدر المجموعة السابعة على حساب يوفنتوس الإيطالي. ويتساوى الفريقان في عدد النقاط وفارق الأهداف، إلا أن الفريق الإيطالي يتفوق بعدد الأهداف المسجلة قبل لقائهما الحاسم الخميس المقبل في أورلاندو. سيحتاج مانشستر سيتي الآن إلى الفوز في المباراة المقبلة لضمان صدارة المجموعة وتجنب مواجهة متصدر مجموعة ريال مدريد في الدور الثاني. وقال غوندوغان، إن الفريق في حاجة إلى تجاوز الإحباط الناتج من عدم تسجيل الهدف السابع بسرعة. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وأضاف، "ذلك الهدف كان سيمنحنا في الأقل فرصة للحصول على نتيجتين بدلاً من واحدة فحسب، بالتالي ستكون احتمالية التأهل أكبر في النهاية". "لكن، بطريقة ما، هذا لم يعد مهماً. نحن في حاجة إلى أداء جيد أمام يوفنتوس للفوز بالمباراة. كنا نعلم ذلك منذ البداية، وهذا لن يغير من طريقتنا في التعامل مع المباراة". وسجل غوندوغان الهدف الأول لسيتي عندما لعب كرة بدت وكأنها عرضية، إلا أنها تجاوزت حارس العين خالد عيسى بعد مرور ثماني دقائق. وضاعف اللاعب الشاب كلاوديو إيشفيري التقدم من ركلة حرة مباشرة، قبل أن يضيف إيرلينغ هالاند الهدف الثالث من ركلة جزاء قبيل نهاية الشوط الأول. وعاد غوندوغان ليحرز الهدف الرابع في الدقيقة الـ73، قبل أن يسجل البديلان أوسكار بوب وريان شرقي هدفين متأخرين. كما اصطدمت كرة يوشكو غفارديول بالقائم، وأهدر فيل فودين فرصة جيدة في الدقائق الأخيرة، لكن غوندوغان شعر بأن الفريق كان بطيئاً جداً في بداية الشوط الثاني. وقال، "هذا أمر لم يكن يجب أن يحدث. نحن في حاجة بالتأكيد لأن نكون أفضل، لأنه على أعلى مستوى من التنافس، يجب ألا تسمح لنفسك بأن تكون بهذا المستوى المتدني لفترة طويلة خلال المباراة". "لقد شعرت أنها كانت فترة طويلة بالفعل، بصراحة، مقارنة بالمعايير التي نضعها لأنفسنا".

الأهلي في مأزق!
الأهلي في مأزق!

العربية

timeمنذ 25 دقائق

  • العربية

الأهلي في مأزق!

ازداد موقف الأهلي المصري تعقيداً في مونديال الأندية بخسارته أمام بالميراس البرازيلي بهدفين نظيفين، ليتجمد رصيده عند نقطة واحدة، وضعته في المركز الأخير بالمجموعة، وازداد الموقف تعقيداً بفوز انتر ميامي على بورتو، وهي أسوأ نتيجة كان يتمناها الأهلي، فلو كان بورتو هو الفائز لاكتفى الأهلي بالفوز على بورتو ليتأهل إلى الدور الثاني، حيث كان سيتساوى مع بورتو في رصيد النقاط (4 نقاط لكل منهما)، ويتأهل الأهلي بنتيجة المواجهة المباشرة مع بورتو. أما الآن، فإن الكرة ليست في أقدام لاعبي الأهلي وحدهم، فالفوز على بورتو لا يكفي، لأن تعادل بالميراس مع إنتر ميامي في الجولة الأخيرة يرفع رصيد كل منهما إلى 5 نقاط مقابل 4 نقاط للأهلي في حال فوزه على بورتو، ولو تعادل الأهلي مع بورتو فإن الفريقين سيغادران البطولة بغض النظر عن نتيجة بالميراس مع إنتر ميامي. شخصياً أرى أن الأهلي هو الذي وضع نفسه أمام ذلك الوضع الشائك، لتراجع معدلاته البدنية في الشوط الثاني من مباراتيه الماضيتين، فكان التفوق الواضح لصالح كل من إنتر ميامي وبالميراس، واختفي تأثير الصفقات المثيرة التي أبرمهما النادي من أجل عيون المونديال، فضلاً عن أن بصمات المدرب الجديد لم تظهر حتى الآن لحداثة عهده بالفريق، الذي غاب عنه التفاهم والانسجام ودفع ثمن أنانية بعض لاعبيه غالياً. *** مواجهة العين والسيتي فجر اليوم في مونديال الأندية، هي ثاني لقاء بين الفريقين عموماً، إذ سبق أن تقابلا في افتتاح استاد هزاع بن زايد عام 2014 في مباراة ودية استعان خلالها العين بمجموعة من اللاعبين العرب، كما ضمت التشكيلة «الأسطورة» إسماعيل مطر، وبرغم أن الفريق العيناوي احتفظ بنظافة شباكه لمدة 63 دقيقة إلا أن ضغط السيتي أسفر عن فوزه بثلاثية نظيفة، وجاء الهدف الثالث من ركلة جزاء. إذا كان «الموج الأزرق» الهلالي هو أنجح فريق عربي في الجولة الأولى بتعادله المثير والمستحق مع الريال «كبير أوروبا»، والذي يذكرنا بفوز المملكة على الأرجنتين في مونديال 2022، فإن الفرق اللاتينية هي الأنجح في البطولة حتى الآن، ويكفي أن سفراءها لم يتذوقوا طعم الخسارة، باستثناء خسارة البوكا أمام البايرن، ويعد فوز بوتافوجو على باريس سان جيرمان بطل أوروبا دليلاً واضحاً على أن الكرة اللاتينية ستكون لها كلمة مسموعة، وأن الكرة الأوروبية لن تكون وحدها على مسرح الأحداث.

إنزاغي راضي عن مستوى الهلال
إنزاغي راضي عن مستوى الهلال

الرياض

timeمنذ 39 دقائق

  • الرياض

إنزاغي راضي عن مستوى الهلال

أعرب المدير الفني لفريق الهلال الأول لكرة القدم، الإيطالي سيموني إنزاغي، عن رضاه التام عن أداء الفريق في مواجهته الثانية ضمن بطولة كأس العالم للأندية، مؤكدًا أن الفريق قدّم مستوى جيدًا رغم عدم تسجيل الأهداف، وأن الجهاز الفني يعمل على تحسين الأداء بشكل متواصل. وقال إنزاغي خلال المؤتمر الصحفي عقب المباراة: "أنا سعيد جدًا بما قدمه الفريق، صحيح أننا لم نسجل، لكننا خلقنا فرصًا عديدة، من بينها تسديدة لليوناردو وأخرى لسافيتش، كما أن الفريق بذل جهدًا كبيرًا في هذه المباراة الحاسمة، وسنواصل العمل للتحسين". وفيما يتعلق بالجانب الدفاعي، أوضح إنزاغي أن اللاعب حسان تمبكتي شعر بالإرهاق بعد مباراة ريال مدريد، مشيرًا إلى أنه لا يعاني من إصابة عضلية، قائلًا: "لدينا خيارات متعددة، منها لاجامي وخليفة، وأشركنا روبن نيفيز كقلب دفاع في الشوط الثاني". من جانبه، أبدى مدرب فريق ريد بول سالزبورغ النمساوي، توماس لينش، رضاه عن أداء لاعبيه أمام فريق الهلال، رغم انتهاء المواجهة بالتعادل السلبي. وقال لينش خلال المؤتمر الصحفي عقب اللقاء: "لعبنا أمام خصم يملك جودة عالية، ودافعنا بقوة عن مرمانا، وأنا فخور بما قدمه اللاعبون، وسعيد بالأداء الجماعي"، مبينًا أن الفريق لا يعتمد على 11 لاعبًا فقط، وهو أمر يسعدني كثيرًا كمدرب، خاصة في بطولة من هذا النوع التي تواجه فيها نخبة الفرق على مستوى العالم, مشيرًا إلى أن الهلال صعّب عليهم مهمة الضغط في مناطق متقدمة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store