logo
ترامب يتوعد: الضربات المقبلة ستكون أقسى إذا لم تخضع إيران

ترامب يتوعد: الضربات المقبلة ستكون أقسى إذا لم تخضع إيران

عمونمنذ يوم واحد

عمون - أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب ،الأحد، أن القوات الأميركية شنت هجمات واسعة على منشآت نووية إيرانية في فوردو ونطنز وأصفهان، مؤكدًا أن الضربات حققت نجاحًا عسكريًا رائعًا، وأدت إلى تدمير كلي للمنشآت الثلاث.
وقال ترامب في تصريحات رسمية: "كان هدفنا هو تدمير قدرات إيران على تخصيب اليورانيوم ومنع أي تهديد نووي مستقبلي. وقد تحقق هذا الهدف بالكامل".
وأضاف: "الليلة كانت الأهداف من بين الأكثر صعوبة، لكننا أنجزنا المهمة بدقة. البنتاغون سيعقد مؤتمرًا صحفيًا قريبًا لتقديم التفاصيل".
وفي تحذير مباشر، شدد ترامب على أن الهجمات المستقبلية ستكون أكبر بكثير، قائلًا: "ما زال هناك الكثير من الأهداف، وإما أن يكون هناك سلام، أو مأساة كبرى لإيران".
وختم بالقول: "يجب على إيران أن تصنع السلام الآن، فالخيار واضح".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تقرير يكشف كواليس العدوان الأميركي على إيران... ماذا كانت مخاوف ترامب؟
تقرير يكشف كواليس العدوان الأميركي على إيران... ماذا كانت مخاوف ترامب؟

جو 24

timeمنذ 15 دقائق

  • جو 24

تقرير يكشف كواليس العدوان الأميركي على إيران... ماذا كانت مخاوف ترامب؟

جو 24 : كشفت شبكة "سي أن أن" الأميركية أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب بدأ منذ مطلع حزيران/يونيو الجاري مناقشة خيارات التصعيد العسكري ضد إيران، بالتنسيق مع فريقه للأمن القومي، وسط تقديرات استخبارية تشير إلى استعداد "إسرائيل" لبدء عدوان واسع النطاق. ووفقاً للتقرير، فقد جرت المناقشات خلال عطلة نهاية الأسبوع في منتجع "كامب ديفيد"، حيث أطلع مدير وكالة الاستخبارات المركزية، جون رتكليف، الرئيس ترامب على تقديرات تفيد بجاهزية "إسرائيل" لشن ضربات عسكرية، ما دفع بالأخير إلى تكثيف مشاوراته بشأن الانضمام إلى العملية. وبحسب الشبكة، فإن القرار النهائي بشن هجمات على 3 مواقع نووية داخل إيران جرى اتخاذه قبل أيام من تنفيذ العملية، مع الإبقاء على تفاصيله طي الكتمان حتى داخل أروقة البيت الأبيض، بينما كانت "إسرائيل" على دراية كاملة بمراحل التخطيط. وفي الأسبوع السابق للهجوم، عقد ترامب اجتماعات يومية مع كبار مستشاريه في غرفة العمليات، ناقش خلالها السيناريوهات المطروحة وتداعيات التصعيد المحتمل في المنطقة. وقالت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية، إنّ رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو ووزير الشؤون الاستراتيجية رون درمر كانا الوحيدين على علم بقرار ترامب الذي اتُخذ يومَي الأربعاء والخميس. ولفتت الصحيفة إلى أنّ الوزراء افترضوا أن الأمور تتجه إلى شن هجوم أميركي كونه لم تُعقد جلسة حول احتمال عدم قيام الولايات المتحدة بضرب منشأة فوردو النووية. كما كانت الخطة الأصلية للولايات المتحدة هي استهداف "فوردو" فقط، إلا أنّ نتنياهو ودرمر أقنعا ترامب بالعمل أيضاً ضد منشأتي "نطنز" و"أصفهان". وقالت الصحيفة الإسرائيلية، إنّ "إسرائيل كانت تعلم أن هناك منشأة تحت الأرض في أصفهان خُزن فيها يورانيوم مخصب، لكنها لم تكن قادرة على استهدافها، لذلك أكملت الضربة الأميركية المهمة". كذلك أشارت "يديعوت أحرونوت"، إلى أنّه قبل العملية، طلبت واشنطن من "إسرائيل تنظيف الطريق" إلى المواقع النووية من بطاريات دفاع جوي ورادارات، حتى لا تتمكن طهران من رؤية بنية القاذفات الأميركية، التي كانت تضم 120 طائرة ترافق قاذفات الـ B-2. قلق أميركي يسبق الضربة دخل الرئيس الأميركي دونالد ترامب المفاوضات السرية حول الضربة ضد إيران وهو يحمل هاجسين أساسيين: الأول، أن تكون العملية العسكرية فعّالة في تدمير المنشآت النووية الإيرانية المحصنة، وعلى رأسها منشأة "فوردو". والثاني، أن لا تقود أي خطوة تصعيدية إلى انزلاق واشنطن في حرب طويلة ومدمرة، كان قد وعد بتجنبها. وفيما يخص قدرة الضربة على تحقيق أهدافها، أبدى المسؤولون الأميركيون ثقة بأن القنابل الخارقة للتحصينات ستكون قادرة على اختراق منشأة "فوردو"، رغم أن هذا النوع من العمليات لم يُختبر ميدانياً سابقاً. وكان رئيس هيئة الأركان المشتركة الأميركية، دان كين، قد أعلن أن التقييم الأولي يشير إلى "أضرار ودمار شديدين جداً" في المواقع الثلاثة التي استهدفتها الضربات في إيران، لكنه أشار إلى أن تحديد التأثير الحقيقي على البرنامج النووي الإيراني يحتاج إلى وقت، في حين قلّل مسؤولون إيرانيون من شأن نتائج الهجمات الأميركية. أما بشأن هاجس الحرب الطويلة، فقد وجد المسؤولون صعوبة في تقديم تطمينات للرئيس بشأن ردود الفعل الإيرانية، خاصة فيما يتعلق باحتمال استهداف قوات أو مصالح أميركية في المنطقة، بما قد يجرّ واشنطن إلى دوامة جديدة من المواجهة. وقال وزير الدفاع الأميركي بيت هغسيث في هذا السياق: "كما أمر الرئيس وأوضح، هذا بالتأكيد ليس النهاية"، مضيفاً: "لكن ذلك لا يقيّد قدرتنا على الرد، وسنرد عند الحاجة". الصحيفة الإسرائيلية ذكرت أنّه بعد مرور 61 يوماً على إنذار الرئيس الأميركي دونالد ترامب لطهران، بدأت "إسرائيل" تنفيذ ضربات عسكرية غير مسبوقة ضد إيران، وفي تصريح لشبكة "سي أن أن"، قال ترامب: "كان على إيران أن تستمع إليّ عندما أعطيتهم تحذيراً لمدة 60 يوماً، واليوم هو اليوم 61". ورغم هذه التصريحات، سارع كبار المسؤولين في الإدارة الأميركية إلى نفي أي دور مباشر لواشنطن في الهجمات، مؤكدين في بيانات رسمية أن "إسرائيل" تصرفت بشكل أحادي، وأن الولايات المتحدة ليست طرفاً في العملية. وفيما واصلت "إسرائيل" عملياتها العسكرية في طهران، شارك ترامب في قمة "مجموعة السبع" في ألبرتا الكندية، لكنه قطع زيارته وعاد إلى واشنطن "بسبب الأحداث في الشرق الأوسط"، بحسب بيان للبيت الأبيض. وقد أمضى الرئيس الأميركي الجزء الأكبر من الأسبوع الماضي في اجتماعات داخل غرفة العمليات مع فريقه للأمن القومي، لمراجعة خطط الضربات المحتملة وتقييم تداعيات التصعيد العسكري. ولفتت "يديعوت أحرونوت"، إلى أنّه في يوم الخميس، أصدرت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت بياناً أعده ترامب جاء فيه: "استناداً إلى احتمال وجود مفاوضات قد تحدث أو لا تحدث مع إيران في المستقبل القريب، سأتخذ قراري بشأن التحرك خلال الأسبوعين المقبلين". مع ذلك، كانت هناك إشارات إلى أن الجهود الدبلوماسية لم تثمر. حاول ستيف ويتكوف، المبعوث الخاص لترامب للشرق الأوسط، لقاء وزير الخارجية الإيراني عباس عراقتشي، لكنه لم ينجح. بعد أن اجتمع وزراء خارجية أوروبا مع عراقتشي في جنيف يوم الجمعة، شعر المسؤولون الأميركيون الرسميون بأن الإيرانيين لن يجلسوا مع الولايات المتحدة ما لم يطلب ترامب من نتنياهو وقف الضربات، وهو ما لم يكن الرئيس الأميركي مستعداً للقيام به، بحسب ما قالت المصادر للصحيفة الإسرائيلية. وبعد ظهر الجمعة، أثناء توجهه إلى ناديه في "نيوجيرسي"، قال ترامب للصحافيين إن الإطار الزمني للأسبوعين هو الحد الأقصى، وإنه قد يقرر الهجوم قبل ذلك. (الميادين) تابعو الأردن 24 على

"الدولية للطاقة الذرية": نتوقع أضرارا جسيمة في محطة فوردو
"الدولية للطاقة الذرية": نتوقع أضرارا جسيمة في محطة فوردو

جفرا نيوز

timeمنذ ساعة واحدة

  • جفرا نيوز

"الدولية للطاقة الذرية": نتوقع أضرارا جسيمة في محطة فوردو

جفرا نيوز - قال المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافائيل جروسي، الاثنين، إن القصف الأميركي ربما ألحق أضرارا "جسيمة" بأجزاء من منشأة فوردو الإيرانية لتخصيب اليورانيوم، المقامة في عمق جبل، غير أنه ليس بوسع أحد حتى الآن تحديد مدى هذه الأضرار. وأضاف في بيان خلال اجتماع طارئ لمجلس محافظي الوكالة المؤلف من 35 دولة "من المتوقع حدوث أضرار جسيمة بالنظر إلى الحمولة المتفجرة المستخدمة وطبيعة أجهزة الطرد المركزي شديدة الحساسية للاهتزاز". وأضاف جروسي، أن إيران أبلغته في رسالة بتاريخ 13 حزيران أنها ستتخذ "تدابير خاصة" لحماية المعدات والمواد النووية. وتابع "أوضحت لإيران أن أي نقل للمواد النووية من منشأة خاضعة للضمانات إلى مكان آخر في إيران يجب إخطارنا به". ودعا إلى أقصى درجات ضبط النفس ويجب أن نعود إلى المفاوضات. وقال مسؤول محلي إيراني، إنه لا خطر على السكان في المنطقة.

NBC: إيران هددت ترامب بتفعيل خلايا نائمة داخل أميركا
NBC: إيران هددت ترامب بتفعيل خلايا نائمة داخل أميركا

جفرا نيوز

timeمنذ 2 ساعات

  • جفرا نيوز

NBC: إيران هددت ترامب بتفعيل خلايا نائمة داخل أميركا

جفرا نيوز - كشفت مصادر بأن إيران أرسلت تحذيرا إلى ترامب في الأيام التي سبقت الضربات على منشآتها النووية، مهددة بتفعيل خلايا إرهابية نائمة داخل الولايات المتحدة في حال تعرضها لهجوم. ووصلت الرسالة إلى ترامب عبر وسيط بقمة مجموعة السبع في كندا، الأسبوع الماضي، والتي غادرها ترامب مطلع 16 يونيو لدراسة خياراته في ظل الصراع بين إسرائيل وإيران، وفقا لمصادر، من بينها مسؤولان أميركيان وشخص مطلع على هذا التهديد أبلغوا شبكة NBC نيوز. تعهد ترامب أمس على وسائل التواصل الاجتماعي بأن أي رد إيراني على الولايات المتحدة "سيُقابل بقوة أكبر بكثير مما شهدناه الليلة'. وأعلنت إدارته، بالإضافة إلى وكالات إنفاذ القانون في المدن الرئيسية، حالة تأهب قصوى تحسبًا لأي رد انتقامي محتمل داخل الولايات المتحدة، بحسب التقرير. وحذرت وزارة الأمن الداخلي في بيان اليوم من أن "الصراع الإيراني يُفاقم بيئة التهديد في الولايات المتحدة'. وأشار البيان إلى احتمال تزايد وقوع هجمات إرهابية داخل الولايات المتحدة، لا سيما "إذا أصدرت القيادة الإيرانية فتوى دينية تدعو إلى استخدام العنف الانتقامي ضد أهداف داخلها'، كما ذكر البيان أن إيران قد تشن هجمات إلكترونية على الشبكات الأميركية وتستهدف مسؤولين حكوميين أميركيين حاليين وسابقين تحملهم طهران مسؤولية اغتيال القائد العسكري الإيراني البارز قاسم سليماني عام 2020، بحسب التقرير. وصرح نائب الرئيس الأميركي، جيه دي فانس، اليوم في برنامج "واجه الصحافة' على قناة "إن بي سي نيوز'، بأن الإدارة تدرس عن كثب احتمال وقوع هجوم على الأراضي الأميركية، وأعرب عن ثقته في قدرة جهات إنفاذ القانون على التعامل مع هذا التهديد. وأضاف أن إحدى نقاط القلق تتمثل في عدم وجود "حصر كامل' لمن ربما دخلوا البلاد خلال فترة ولاية الرئيس جو بايدن دون تدقيق مناسب. وقال فانس: "نعلم أن بعض هؤلاء الأشخاص كانوا على قوائم مراقبة الإرهاب'. وقال دبلوماسي أوروبي معني بالملف الإيراني، إن الولايات المتحدة وحلفاءها يعتقدون أيضًا أن إيران لديها القدرة على مهاجمة مواطنين أوروبيين وأميركيين خارج الأراضي الأميركية وخارج الشرق الأوسط، وفقا لتقرير الشبكة الأميركية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store