مدرب بورتو قبل مواجهة الأهلي: لا نريد مغادرة مونديال الأندية بهذه الصورة

أكد المدير الفني لنادي بورتو البرتغالي، مارتين أنسلمي، عزمه على تقديم أداء مغاير في مواجهة الأهلي المرتقبة، فجر الثلاثاء، ضمن الجولة الثالثة من دور المجموعات لبطولة كأس العالم للأندية، على ملعب 'ميتلايف ستاديوم' في نيوجيرسي.
وقال أنسلمي في المؤتمر الصحفي قبل المباراة: 'نواجه فريقًا قويًا فاز باثنتين من آخر أربع بطولات لدوري أبطال إفريقيا، ولديه مدرب مميز ولاعبون ديناميكيون، لكن علينا أن ننافس بصورة مختلفة لتغيير الصورة السيئة التي قدمناها'.
وأضاف: 'نعلم أن يوم المباراة يصادف مناسبة خاصة في مدينة بورتو، ونريد أن نهدي جماهيرنا فرحة كاملة، علينا أن نكون أكثر تواضعًا ونقوم بالنقد الذاتي، ونعترف بأخطائنا لنتمكن من التحسن'.
وأشاد أنسلمي برئيس النادي أندريه فيلاش بواش، قائلاً: 'هو مثال للتفاني والعمل دون كلل، يجب أن نقدم له شيئًا يليق بحجم التضحيات التي يقدمها'.
وفيما يخص اللاعبين والنظام، شدد المدرب على أن 'الفريق هو اللاعب الأهم، ولا مجال للأعذار، كرة القدم اليوم تجعل كل لاعب كأنه شركة مستقلة، لكن في النهاية، الفريق هو من يصنع النجاح'.
وختم حديثه بالتأكيد على ثقته بنفسه وبجهازه الفني، مضيفًا: 'لن أستسلم، أعلم ما نحتاجه وسنعمل على تحسين كل شيء بداية من مباراة الأهلي'.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

حضرموت نت

منذ 25 دقائق

• حضرموت نت

جوزيه يكشف يكشف سبب رحيله عن الأهلي بعد الولاية الأولى ودور الجماهير في عودته

كشف البرتغالي مانويل جوزيه المدير الفني الأسبق للنادي الأهلي، كواليس أيامه الأولى في القلعة الحمراء، والتي كانت في 2001، ونجح خلال هذه الولاية في قيادة الفريق لتحقيق لقب دوري أبطال أفريقيا، بعد فترة طويلة من غياب المارد الأحمر عن منصة التتويج بالبطولة. وقال جوزيه في حوار مع صحيفة 'maisfutebol' البرتغالية: 'لم يكن يعرفني أحد في بداية وصولي إلى مصر، لكن كان الأمر جنونيًا، القاهرة مدينة يبلغ عدد سكانها حوالي 22 مليون نسمة، معظمهم مشجعون للنادي الأهلي، والجزء الآخر للزمالك.، جميعهم شغوفون بكرة القدم، وللعلم المشي في شوارع مصر في أي مدينة شبه مستحيل، وخاصة بعد الفوز 6-1 على الزمالك'. وعن أسباب رحيله في المرة الأولى من الأهلي، قال 'غادرتُ لأنني غضبتُ من المدير الرياضي وقتها، كان لاعبًا سابقا بالنادي، وظنّ نفسه مدربًا أيضًا، تدخّل في عملي ولم يكن أهلًا للثقة، لدرجة أنني صرختُ عليه ثلاث أو أربع مرات لإسكاته بسبب حديثه المستمر مع اللاعبين، وطردته من الغرفة مرتين خلال اجتماع ما قبل المباراة'. وأكمل: 'كانت علاقتي به سيئة للغاية، لكن عندما غضبتُ منه ولم أعد أتحدث إليه، قال ذات مرة شيئًا غريبًا، بشكل علني (جوزيه سيكون أفضل مدرب في تاريخ الأهلي)، كانت لديه الشجاعة ليقول ذلك في وقتٍ لم تكن فيه علاقتنا جيدة'. وأردف: 'أبلغت الإدارة وقتها أنه إذا رحل عن النادي سأستمر مع الفريق، ولكن إذا بقى هو فسأرحل أنا'. وعن عودته مرة أخرى إلى الأهلي، قال: 'توليت تدريب فريق بيلينينسيش ولكن بعد فترة حضر الأهلي إلى البرتغال وأنهى تعاقدي وأعادني مرة ثانية، ولم يكن المدير الرياضي موجودا هذه المرة، ولو كان متواجدا لما كنت عدت لقيادة الأهلي مرة أخرى'. وأتم: 'تعاقد الأهلي معي لمرة ثانية كان بسبب ضغط الجماهير، لأن أمور الفريق كانت سيئة، النادي ودع دوري أبطال أفريقيا وخسر الدوري'.

الوئام

منذ 34 دقائق

• الوئام

ريبيرو يستقر على بديل ياسر إبراهيم للأهلي المصري أمام بورتو

استقر الإسباني خوسيه ريبيرو المدير الفني لفريق الأهلي المصري على بديل ياسر إبراهيم في التشكيل الأساسي أمام بورتو البرتغالي. ويلتقي الأهلي مع بورتو في الرابعة فجر غدًا الثلاثاء ضمن منافسات الجولة الثالثة لدور المجموعات لبطولة كأس العالم للأندية. وبحسب بعض التقارير فإن ريبيرو استقر على الدفع بأحمد رمضان بيكهام في تشكيل الأهلي المصري في مباراة بورتو البرتغالي. وتأكد غياب ياسر إبراهيم عن مباراة بورتو البرتغالي بسبب الإصابة التي يعاني منها وصعوبة مشاركته في مواجهة الفريق البرتغالي.

حضرموت نت

منذ ساعة واحدة

• حضرموت نت

مانويل جوزيه: كنا نلعب في أفريقيا دائما أمام ساحر ملون و50 شخص يرتدون أقنعة

تحدث مانويل جوزيه المدير الفني الأسبق للنادي الأهلي، عن كواليس رحلاته مع الفريق الأحمر في القارة الأفريقية، خلال مشاركاته ببطولة دوري الأبطال، التي نجح في الفوز بها مع الفريق 4 مرات. وقال جوزيه خلال حواره مع صحيفة 'maisfutebol' البرتغالية: 'كان السفر في أفريقيا باستثناء تونس والمغرب والجزائر وجنوب أفريقيا، أشبه بالسفر في حافلة، لم تكن هناك رحلات جوية مباشرة، كنا نتوقف في كل مكان، كان السفر إلى السنغال ودول أخرى يستغرق 22 أو 24 ساعة، كنا نلعب كل ثلاثة أيام وكان هذا يُرهق اللاعبين، التدريب كان يعتمد كليًا على التعافي والعمل التكتيكي دون بذل مجهود بدني كبير'. وأكمل: 'أينما ذهبنا للعب، كان هناك غالبًا ساحرٌ مُلوَّن، وحوالي 40 أو 50 شخصًا يرتدون أقنعة، يُلقون تعاويذ لمساعدة فريقهم على الفوز، وكانت الملاعب تعجّ بالجماهير أينما ذهبنا، الأهلي مشهورٌ جدًا، ولكن ذلك يعود أساسًا إلى حبهم الشديد لكرة القدم'. وأتم: 'في أحد الرحلات واجهنا في زيمبابوي فوضى عارمة، وفي السودان كنا نلعب في الساعة الثامنة مساءً بدرجات حرارة تتراوح بين 40 و45 درجة'.