
إيران: لا تلوث إشعاعياً.. ولا خطر على السكان بعد الضربات الأمريكية
طهران-أ ف ب
أكدت السلطات الإيرانية الأحد أنه لا توجد «علامات تلوث» إشعاعي بعد الهجمات الأميركية على ثلاثة مواقع نووية رئيسية في عدة مناطق من البلاد.
وقال المركز الوطني لنظام السلامة النووية الذي يعمل تحت إشراف منظمة الطاقة الذرية الإيرانية، إنه «لم يتم تسجيل أي علامات على تلوث... لذلك لا يوجد أي خطر على السكان الذين يعيشون حول المواقع».
وفي السياق، أعلنت هيئة الرقابة النووية والإشعاعية في السعودية الأحد «عدم رصد أي آثار إشعاعية على بيئة المملكة ودول الخليج العربية نتيجة الاستهدافات العسكرية الأمريكية لمرافق إيران النووية».
وجاء ذلك بعد ساعات على إعلان واشنطن ضرب ثلاث منشآت نووية رئيسية في إيران. وأعلنت السلطات الإيرانية أنه «لم يتم تسجيل أي علامات على تلوث» بعد الضربات و«لا يوجد أي خطر على السكان الذين يعيشون حول المواقع».
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 42 دقائق
- البيان
ماكرون يدعو نظيره الإيراني إلى استئناف الحوار الدبلوماسي ويطالب بخفض التوتر
دعا الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون نظيره الإيراني مسعود بزشكيان إلى استئناف عاجل للمحادثات الدبلوماسية، في ظل تصاعد التوتر الإقليمي إثر الضربات الجوية التي استهدفت مواقع مرتبطة بالبرنامج النووي الإيراني. وذكر قصر الإليزيه، في بيان رسمي، أن ماكرون عبّر خلال اتصال هاتفي مع الرئيس الإيراني عن قلقه البالغ من خطورة التصعيد الحالي، مشددًا على أن الطريق الوحيد لتفادي تفاقم الأزمة يمر عبر الحلول الدبلوماسية والحوار المباشر. وقال البيان إن الرئيس الفرنسي شدد على أهمية العودة إلى الالتزامات الدولية في إطار معاهدة عدم الانتشار النووي، وضرورة تعاون إيران الكامل مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية. وأشار ماكرون إلى أن التوترات الحالية لا تخدم استقرار المنطقة، داعيًا إلى تحلّي جميع الأطراف بضبط النفس وتفادي الخطوات التي قد تؤدي إلى تصعيد غير محسوب العواقب.


البيان
منذ 43 دقائق
- البيان
فرنسا تعرب عن قلقها إزاء الضربات الأمريكية لمواقع نووية إيرانية
أعربت فرنسا عن قلقها البالغ إزاء الضربات الجوية التي نفذتها الولايات المتحدة الليلة الماضية واستهدفت ثلاث منشآت تابعة للبرنامج النووي الإيراني وأكدت عدم مشاركتها في تلك العمليات العسكرية ولا التخطيط لها. وشددت فرنسا في - بيان صادر عن جان-نوييل بارو وزير أوروبا والشؤون الخارجية - على ضرورة تجنب أي تصعيد إضافي من شأنه أن يؤدي إلى توسّع رقعة التوتر في المنطقة، داعية الأطراف كافة إلى التحلي بأقصى درجات ضبط النفس. وقال الوزير الفرنسي إنه : "في هذا السياق، تظل أولويتنا القصوى ضمان أمن موظفينا ومواطنينا، إضافة إلى حماية مصالحنا وشركائنا في المنطقة'. وأكدت فرنسا في بيانها مجددا موقفها الثابت والرافض لحصول إيران على السلاح النووي، مشيرة إلى أن الحل الدائم لهذه الأزمة لا يمكن أن يكون إلا من خلال مسار تفاوضي، تحت مظلة معاهدة عدم الانتشار النووي. وأضاف بارو: "فرنسا لا تزال على استعداد كامل للمساهمة في أي حل دبلوماسي، بالتنسيق مع شركائها الدوليين، بما يضمن الاستقرار ويحول دون أي سباق تسلح نووي في المنطقة' . ورحبت باريس بتصريح الوكالة الدولية للطاقة الذرية، التي أعلنت في تقييم أولي عدم رصد أي مستويات مرتفعة من الإشعاع في المواقع المستهدفة حتى الآن.


صحيفة الخليج
منذ 44 دقائق
- صحيفة الخليج
مجلس الأمن يجتمع لبحث الضربات الأمريكية على إيران
قال دبلوماسيون إن مجلس الأمن الدولي سيجتمع في وقت لاحق، الأحد، بناء على طلب من طهران وذلك بعد أن قصفت الولايات المتحدة المواقع النووية الرئيسية في إيران في هجمات بقنابل ضخمة قادرة على اختراق التحصينات. برنامج طهران النووي وأعلن وزير الدفاع الأمريكي بيت هيغسيث، الأحد، أن الضربات الأمريكية على مواقع إيرانية خلال الليل «دمرت» برنامج طهران النووي، مشيراً الى أن الرئيس دونالد ترامب يسعى لإحلال «السلام». وأكد هيغسيث خلال مؤتمر صحفي في البنتاغون «دمرنا البرنامج النووي الإيراني» مضيفاً أن العملية «لم تستهدف القوات الإيرانية ولا الشعب الإيراني». وأضاف أن ترامب «يسعى إلى السلام وعلى إيران سلوك هذا الطريق». وفي وقت سابق، الأحد، أكد الرئيس دونالد ترامب أن الضربات الجوية الأمريكية على إيران، دمرت بشكل تام وكامل ثلاث منشآت نووية مستهدفة، وهدّد بضربات أخرى أشدّ إذا لم تسع طهران إلى السلام، أو إذا بادرت إلى الردّ. طاولة التفاوض ومن جانبه، أعلن وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، الأحد، أن طهران ستدافع عن نفسها «بكل الوسائل اللازمة» بعد الضربات الأمريكية على مواقع نووية في إيران. واتهم عراقجي الولايات المتحدة الأحد بـ«نسف الدبلوماسية» عبر شنّها ضربات على ثلاث منشآت نووية في إيران. وأضاف تعقيباً على دعوات غربية لإيران للعودة إلى طاولة التفاوض: «كيف يمكن لإيران أن تعود إلى شيء لم تتركه قط، ناهيك عن نسفه؟».