logo
رئيس أركان القوات المسلحة الإيرانية يتعهد برد حازم بعد الضربات الأميركية

رئيس أركان القوات المسلحة الإيرانية يتعهد برد حازم بعد الضربات الأميركية

LBCIمنذ 5 ساعات

تعهد رئيس هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الإيرانية اللواء عبد الرحيم موسوي بالرد بشكل حازم على الضربات الأميركية التي استهدفت ثلاثة مواقع نووية في الجمهورية الإسلامية.
وقال موسوي في شريط فيديو بثه التلفزيون الرسمي إن "هذه الجريمة والانتهاك لن يمرا من دون رد"، مشددا على أن طهران "ستقوم برد حازم على الخطأ الأميركي".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

اللواء موسوي: سنرد على عدوان ترامب ولن نتساهل مع أي معتدٍ
اللواء موسوي: سنرد على عدوان ترامب ولن نتساهل مع أي معتدٍ

الميادين

timeمنذ 31 دقائق

  • الميادين

اللواء موسوي: سنرد على عدوان ترامب ولن نتساهل مع أي معتدٍ

أكّد رئيس هيئة الأركان العامّة للقوات المسلحة الإيرانية، اللواء عبد الرحيم موسوي، أنّ بلاده ستردّ "رداً مناسباً" على العدوان الأميركي الأخير، مع استمرار عقاب نتنياهو، مشدّداً على أنّ إيران لن تتساهل مع أيّ معتدٍ وستواجه أيّ اعتداء بقوة حاسمة. وقال موسوي إنّ العدوان الأميركي على المنشآت الثلاث داخل إيران، سيتمّ التعامل معه "بوصفه عدواناً مباشراً على بلدنا، بغضّ النظر عن حجم الأضرار التي تسبّبها". كما أكد أنّ الولايات المتحدة بإدارة ترامب "انتهكت كلّ القوانين والمواثيق الدولية بهذا العدوان"، واصفاً إياه بأنّه "خطأ كبير" سبق أن حذّرت طهران من عواقبه. ورأى رئيس الأركان الإيراني أنّ "عدوان ترامب على إيران"، هو دليل واضح على عجز قواته بالوكالة في المنطقة، وعلى رأسها الكيان الإسرائيلي وبشكلٍ شخصي نتنياهو. اليوم 20:12 اليوم 12:57 وأشار إلى أنّ العدوان الأميركي "محاولة يائسة لإنعاش إسرائيل بعد الضربات التي تتعرّض لها". هذا وتوجّه موسوي بالشكر إلى الشعب الإيراني على "صموده ومعنوياته العالية ودعمه الثابت للقوات المسلحة"، مؤكداً أن هذا الدعم الشعبي يمكّن الجيش الإيراني من "اجتثاث الأعداء من جذورهم". وجدّد تأكيده أنه "من أجل الشعب الإيراني لن يتمّ التساهل مع أيّ معتدٍ، وسيتمّ الردّ بكلّ قوة على أيّ عدوان". وأكد موسوي أنّ القيادة العسكرية الإيرانية تتابع تطوّرات العدوان وتداعياته الميدانية بدقّة، وستتخذ القرار المناسب في التوقيت المناسب للردّ على الولايات المتحدة. هذه التطوّرات أتت بعدما شنّت الطائرات الأميركية عدواناً على المنشآت النووية الثلاث "فوردو" و"نطنز "وأصفهان في إيران فجر يوم الأحد، وذلك في ظلّ عدوان إسرائيلي مستمر على البلاد.

باسم "بشارة الفتح".. إيران ترد على العدوان الأميركي باستهداف "قاعدة العديد" في قطر
باسم "بشارة الفتح".. إيران ترد على العدوان الأميركي باستهداف "قاعدة العديد" في قطر

الميادين

timeمنذ 32 دقائق

  • الميادين

باسم "بشارة الفتح".. إيران ترد على العدوان الأميركي باستهداف "قاعدة العديد" في قطر

أعلن حرس الثورة الإسلامية في إيران، مساء الاثنين، استهداف "قاعدة العديد" في قطر بـ"هجوم صاروخي مدمّر وقوي" ضمن عملية "بشارة الفتح"، وذلك رداً على العدوان الأميركي الأخير الذي استهداف 3 منشآت نووية سلمية في إيران. وجاء في البيان أنّ هذه العملية أتت "في أعقاب العدوان العسكري السافر للنظام الأميركي المجرم على المنشآت النووية السلمية للجمهورية الإسلامية الإيرانية، والانتهاك الصارخ للقانون الدولي". وجاءت بتخطيط من المجلس الأعلى للأمن القومي وقيادة المقر المركزي لخاتم الأنبياء. وقال بيان حرس الثورة إنّ "قاعدة العديد" "تُعد مقراً لسلاح الجو، وأكبر رصيد استراتيجي للجيش الأميركي الإرهابي في منطقة غرب آسيا". وأضاف أنّ رسالة العمل الحاسم الذي قام به أبناء الأمة في القوات المسلحة واضحة وصريحة للبيت الأبيض وحلفائه: "إن الجمهورية الإسلامية الإيرانية، بالاعتماد على الله تعالى وعلى الشعب الإيراني الإسلامي المؤمن والعظيم، لن تترك أي اعتداء على سلامة أراضيها وسيادتها وأمنها الوطني دون رد تحت أي ظرف من الظروف". وختم البيان بالتحذير والتذكير بأنّ "القواعد الأميركية والأهداف العسكرية المتنقلة في المنطقة، ليست نقطة قوة في هذا الدفاع الوطني، بل هي نقطة ضعف رئيسية وشوكة في خاصرة هذا النظام المُولع بالحروب"، و"أي تكرار للشر سيؤدي إلى تسريع انهيار المؤسسة العسكرية الأميركية في المنطقة، وهروبهم المشين من غرب آسيا، وتحقيق التطلع المشترك للأمة الإسلامية وشعوب العالم الحرة في استئصال الغدة السرطانية الإسرائيلية". لماذا اختارت طهران قاعدة العديد في قطر للردّ على العدوان الأميركي على المنشآت النووية الإيرانية؟محلل #الميادين للشؤون الأمنية والعسكرية شارل أبي نادر#إيران#بشارة_الفتح@abinadercharle1 الأمن القومي الإيراني، قال إنّ "عدد الصواريخ التي أُطلقت نحو القاعدة يوازي عدد القنابل التي استخدمتها الولايات المتحدة ضد منشآتنا النووية"، في إشارة إلى مبدأ "الرد بالمثل" الذي تتبناه طهران في مواجهة أي اعتداء خارجي. اليوم 18:54 اليوم 18:00 وأوضح أن القاعدة المستهدفة "بعيدة عن المناطق السكنية والمنشآت المدنية القطرية"، مشددًا على أن العملية العسكرية "لا تُشكل أي تهديد لدولة قطر الصديقة والشقيقة وشعبها"، في محاولة لطمأنة الدوحة ونفي نوايا التصعيد معها. وأضاف مجلس الأمن القومي الإيراني أن الجمهورية الإسلامية الإيرانية لا تزال ملتزمة بالحفاظ على علاقاتها التاريخية الوثيقة مع دولة قطر، وستواصل التعاون والتنسيق معها في مختلف المجالات، على الرغم من التصعيد الجاري مع واشنطن. "الصواريخ الإيرانية تستهدف حصراً القواعد العسكرية الأميركية وليس الدول العربية المعنية"مراسل #الميادين في طهران سياوش فلاح بور #إيران @SFallahpour موقع "أكسيوس" الأميركي عن مسؤول إسرائيلي قوله إنّ إيران أطلقت 10 صواريخ باتجاه القاعدة الأميركية في قطر. بالتزامن، أفادت وكالة "فرانس برس" وشهود لوكالة "رويترز" بسماع دوي انفجارات عنيفة ومتتالية في سماء العاصمة القطرية الدوحة. "بيان حرس الثورة في إيران يحمل تحدّياً كبيراً، والكثير من الرسائل الإيرانية إلى واشنطن"محلل #الميادين للشؤون الأمنية والعسكرية شارل أبي نادر#إيران #بشارة_الفتح @abinadercharle1 "قاعدة العديد الجوية" أكبر القواعد الأميركية في المنطقة. وهي ليست الأكبر في "الشرق الأوسط" من حيث المساحة والقدرات والعدد فقط، بل تُعدّ أيضاً العصب العملياتي للقوات الجوية الأميركية في المنطقة، وتُستخدم لشنّ الغارات، تشغيل الأقمار الصناعية، القيادة المركزية (CENTCOM)، والتحكّم بالطائرات المسيّرة. وتقع "قاعدة العديد الجوية" جنوب غربي العاصمة القطرية الدوحة، وقد أُنشئت عام 1996 بتمويل قطري، لكنها تحولت منذ عام 2001 إلى القاعدة الجوية الأكبر للولايات المتحدة خارج أراضيها، لتستضيف آلاف الجنود والطائرات الحربية، وتشكّل بذلك العمود الفقري للوجود العسكري الأميركي في الخليج. وتضم "العديد" مدرجاً طويلاً بطول 4500 متر، قادراً على استيعاب طائرات الشحن الضخمة والمقاتلات بعيدة المدى، مثل B-52 وC-17 وKC-135، إلى جانب مراكز قيادة متقدمة، ومخازن استراتيجية للذخائر والوقود، ما يجعل منها نقطة انطلاق رئيسية لأي عملية عسكرية ضد دول المنطقة، وعلى رأسها إيران. وتستضيف القاعدة القيادة المركزية للقوات الجوية الأميركية (AFCENT)، التي تشرف على العمليات العسكرية في العراق وسوريا وأفغانستان والقرن الإفريقي، كما تُستخدم مركزاً للتنسيق مع قوات الحلفاء، بمن فيهم بريطانيا وأستراليا، بالإضافة إلى تنسيق استخباراتي مع بعض دول الخليج. وتشير المعطيات إلى أن واشنطن تعتمد على "قاعدة العديد" ليس فقط كمنصة للردع، بل كموقع ميداني متقدم للهيمنة على المجال الجوي الإقليمي، ما يجعلها في صميم الحسابات الجيوسياسية والعسكرية لأي تصعيد قادم في المنطقة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store