
السعودية: 116 مليون سائح في عام 2024 أنفقوا 284 مليار ريال
قالت وزارة السياحة إن إجمالي عدد السياح المحليين والوافدين إلى المملكة العربية السعودية بلغ 115.9 مليون سائح خلال عام 2024 بنسبة ارتفاع بلغت نحو 6 % مقارنة بعام 2023.
وبحسب تقرير للوزارة فقد أنفق هؤلاء السياح نحو 284 مليار ريال خلال نفس العام.
وشكل السياح المحليون أكبر نسبة من إجمالي السياح خلال هذه الفترة بنحو 74% ليبلغ عددهم نحو 86.2 مليون سائح، فيما شكل السياح الوافدون نحو 26% من إجمالي السياح بنحو 29.7 مليون سائح.
وتعرف وزارة السياحة السائح بأنه كل زائر (محلي أو وافد أو مغادر) تضمنت رحلته المبيت ليلة واحدة على الأقل في البلد أو المكان محل الزيارة.
تطور أعداد السياح خلال عام 2024
الفترة
عدد السياح المحليين (مليون)
التغير
(على أساس سنوي)
عدد السياح الوافدين (مليون)
التغير
(على أساس سنوي)
الإجمالي (مليون سائح)
2021*
63.8
+ 52 %
3.5
(%16)
67.3
2022
77.8
+ 22 %
16.6
+ 378 %
94.9
2023
81.9
+ 5 %
27.4
+ 65 %
109.3
2024
86.2
+ 5 %
29.7
+ 8 %
115.9
*جائحة كورونا
ومقارنة بسياح عام 2023 البالغ عددهم 109.9 مليون سائح، ارتفع إجمالي عدد السياح بنهاية عام 2024 بنحو 6.6 مليون سائح، ويوضح الجدول التالي إجمالي أعداد السياح منذ عام 2015:
إجمالي أعداد السياح منذ عام 2015
الفترة
عدد السياح المحليين
(مليون)
عدد السياح الوافدين (مليون)
إجمالي عدد السياح (مليون)
2015
46.5
18.0
64.4
2016
45.0
18.0
63.1
2017
43.8
16.1
59.9
2018
43.3
15.3
58.6
2019
47.8
17.5
65.3
2020*
42.1
4.1
46.2
2021*
63.9
3.5
67.3
2022
77.8
16.6
94.9
2023
81.9
27.4
109.3
2024
86.2
29.7
115.9
*جائحة كورونا
وشكل إنفاق السياح الوفدين خلال الفترة ما يعادل 59.4% من إجمالي الإنفاق، فيما شكل إنفاق السياح المحليين 40.6 %، كما يوضح الجدول التالي:
تطور إنفاق السياح الوافدين والمحليين خلال عام 2024 (مليار ريال)
الفترة
إنفاق السياح المحليين
التغير السنوي
إنفاق السياح
الوافدين
التغير السنوي
إجمالي إنفاق السياح
2021*
102.2
+ 136 %
14.7
(65 %)
116.9
2022
107.3
+ 5 %
98.3
+ 568 %
205.6
2023
114.4
+ 7 %
141.2
+ 44 %
255.6
2024
115.3
+ 0.8 %
168.5
+ 19 %
283.8
*جائحة كورونا
وكانت منطقة مكة المكرمة أكثر الوجهات زيارة من السياح المحليين والوافدين خلال عام 2024، إذ استقبلت 43.1 مليون سائح، منهم 23.5 سائح محلي، و19.6 سائح وافد.
وجاءت منطقة الرياض كثاني أكثر الوجهات زيارة، حيث استقبلت 20.5 مليون سائح، منهم 17.6 مليون سائح محلي، و2.9 سائح وافد.
وفيما يلي جدول يوضح الغرض من الزيارة حسب السياح المحليين والوافدين خلال عام 2024:
الغرض الرئيسي للرحلات المحلية والوافدة خلال 2024
النوع
الترفيه
زيارة الأقارب والأصدقاء
الأعمال
أغراض دينية
أخرى
محلية
37 %
35 %
10 %
13 %
4 %
وافدة
25 %
20 %
7 %
41 %
7 %
وتصدرت الجنسية المصرية السياح الأكثر قدوماً للمملكة خلال عام 2024 بنحو 23. مليون سائح، ثم الجنسية الباكستانية بنحو 2.8 مليون سائح، كما يوضح الجدول التالي:
تفاصيل السياح الوافدين إلى المملكة حسب الجنسية خلال 2024
الدولة
عدد السياح (مليون سائح)
مصر
3.2
باكستان
2.8
البحرين
2.6
الكويت
2.1
الهند
1.9
إندونيسيا
1.9
الامارات
1.5
الاردن
1.2
قطر
1.2
العراق
1.1
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ 30 دقائق
- عكاظ
ماجستير العلاقات للمحمادي
تلقى عبدالرحمن بن معلا المحمادي -أحد منسوبي إمارة منطقة مكة المكرمة- التهاني والتبريكات من الأهل والأصدقاء، بمناسبة حصوله على درجة الماجستير في العلاقات العامة بتقدير ممتاز من جامعة الملك عبدالعزيز. أخبار ذات صلة


مباشر
منذ 34 دقائق
- مباشر
"التنمية الاقتصادية" الروسية: الإمارات تتصدر الوجهات السياحية المفضلة لدى الروس
مباشر: أشارت وزارة التنمية الاقتصادية الروسية إلى تصدر الإمارات قائمة الوجهات الخارجية المفضلة لدى السياح الروس خلال الربع الأول من العام الجاري، بواقع أكثر من 466 ألف رحلة. جاء ذلك بحسب بيان صدر عن المكتب الصحفي لوزارة التنمية الاقتصادية عقب اجتماع بين وزير التنمية الاقتصادية الروسي مكسيم ريشيتنيكوف ووزير الاقتصاد الإماراتي عبد الله المري على هامش منتدى بطرسبرغ الاقتصادي الدولي ، وفقا لروسيا اليوم. ووفقا للبيان - قام الروس العام الماضي بنحو مليوني رحلة إلى الإمارات، بزيادة قدرها 15% عن العام السابق. وبلغت نسبة نمو عدد رحلات السياح الإماراتيين إلى روسيا 54%. وفي الوقت نفسه، أصبحت الإمارات، في الربع الأول من عام 2025، الوجهة السياحية الأكثر شعبية لدى الروس، بأكثر من 466 ألف رحلة. وأشارت الوزراة، إلى أن أسباب نمو التدفق السياحي بين البلدين كانت نظام التأشيرة الميسر والتطور النشط للسفر الجوي. وانطلقت مؤخرا فعاليات منتدى بطرسبورغ الاقتصادي الدولي بمشاركة دولية وعربية واسعة وحضور آلاف المشاركين والخبراء. ويعقد المنتدى في نسخته الـ28 هذا العام في الفترة من 18 وحتى 21 يونيو الجاري، تحت عنوان "القيم المشتركة - أساس النمو في عالم متعدد الأقطاب". حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا


الشرق الأوسط
منذ 35 دقائق
- الشرق الأوسط
توقعات بموجة بيع حادة في الأسواق العالمية الاثنين بعد الهجمات الأميركية على إيران
يستعد المستثمرون لاحتمال موجة بيع حادة في أسواق الأسهم العالمية مع انطلاق التعاملات يوم الاثنين، بعد الهجوم الأميركي على إيران، الذي أثار مخاوف من ردود فعل إيرانية محتملة وارتفاع أسعار النفط. وبحسب وكالة «رويترز»، بات الوضع في الشرق الأوسط محور الاهتمام في الأسواق العالمية، متقدماً على بيانات الاقتصاد الأميركي المنتظرة هذا الأسبوع، مع تقييم المستثمرين لتداعيات قرار الرئيس الأميركي دونالد ترمب المفاجئ بالانضمام إلى الحملة العسكرية الإسرائيلية ضد إيران على المعنويات والتضخم والسياسة النقدية. ووصف ترمب في خطابه الهجوم بأنه «نجاح عسكري باهر»، مؤكداً أن منشآت تخصيب اليورانيوم الإيرانية «تم تدميرها»، وملوحاً باستهداف مواقع أخرى داخل إيران في حال عدم التوصل إلى اتفاق سلام. من جهتها، أكدت إيران احتفاظها بكل الخيارات للدفاع عن نفسها، محذرة من «عواقب أبدية»، كما كثّفت هجماتها على إسرائيل. وقال كبير استراتيجيي السوق في «إنترآكتيف بروكرز»، ستيف سوسنك: «من الصعب تصور عدم تأثر الأسهم سلباً... السؤال هو إلى أي مدى؟ سيعتمد ذلك على رد الفعل الإيراني وما إذا كانت أسعار النفط ستقفز». وأضاف: «ما نراقبه الآن هو التأثيرات الثانوية، أسعار النفط، واستقرار السوق، وارتفاع الأسعار عبر الاقتصاد. لا توجد شركة عالمية كبرى تأثرت بشكل مباشر بما حدث الليلة». ويتداول مؤشر «ستاندرد آند بورز 500» حالياً دون مستوياته المرتفعة المسجلة في فبراير (شباط) الماضي، رغم تعافيه بقوة من موجة بيع في أبريل (نيسان). لكنه لا يزال أقل بنحو 2.7 في المائة من ذروته السابقة، إذ لم يسجل مستوى قياسياً جديداً منذ 27 جلسة تداول، رغم اقترابه مرات عدة. ودفعت المواجهة بين إسرائيل وإيران أسعار النفط للارتفاع الحاد، مما زاد من حذر المستثمرين. وحتى الآن، استوعب سوق النفط معظم تأثير الاضطرابات الجيوسياسية، بينما ظلت الأسهم مستقرة نسبياً. ومع ذلك، لا يزال المستثمرون قلقين من أن يؤدي ارتفاع أسعار النفط إلى تغذية التضخم ويعرقل خطط خفض أسعار الفائدة من جانب مجلس «الاحتياطي الفيدرالي» (البنك المركزي الأميركي). وكان «الاحتياطي الفيدرالي» أبقى على أسعار الفائدة دون تغيير الأسبوع الماضي، لكنه أشار إلى أنه لا يزال من المرجح خفض تكاليف الاقتراض خلال العام الحالي، مع توقع أن تكون وتيرة التخفيضات أقل مما كان متوقعاً في مارس (آذار)، مشيراً إلى توقعات بارتفاع التضخم نتيجة خطط ترمب الجمركية. وبينما يتوقع المستثمرون أن تؤدي التوترات في الشرق الأوسط إلى موجة قلق قصيرة الأجل في أسواق الأسهم واتجاه للأصول الآمنة مثل الدولار وسندات الخزانة، يرى بعضهم احتمال حدوث تهدئة لاحقة. وقال الرئيس التنفيذي للاستثمار في «سيبيرت فاينانشال»، مارك مالك، إن التطورات قد تكون إيجابية للأسواق: «أعتقد أن هذا سيكون مطمئناً، خصوصاً أنه يبدو عملية واحدة وانتهت، وليس كما لو أن (الولايات المتحدة) تسعى إلى صراع طويل الأمد». وسيركز المستثمرون أيضاً على مجموعة من البيانات الاقتصادية الأميركية المنتظرة هذا الأسبوع، بما في ذلك نشاط الأعمال ومبيعات المنازل يوم الاثنين، وأرقام ثقة المستهلكين يوم الثلاثاء، ومؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي يوم الجمعة. وكانت ثقة المستهلكين في الولايات المتحدة قد تراجعت خلال الأشهر الماضية، وسط مخاوف من أن تؤدي الرسوم الجمركية إلى ركود اقتصادي وارتفاع التضخم. لكن مع بقاء التضخم تحت السيطرة، والتوصل إلى هدنة في الحرب التجارية مع الصين، يتوقع المستثمرون تحسناً في المعنويات.