
عقوبات لجنة الانضباط في أعقاب الجولة 22 المتأخرة من الدوري الجزائري - الرياضي : البلاد
أصيل محمد بن فرحات _ أعلنت لجنة الانضباط التابعة للرابطة المحترفة لكرة القدم، عقب اجتماعها المنعقد بتاريخ 25 ماي 2025، عن جملة من العقوبات التي طالت عدة أندية ولاعبين على خلفية التجاوزات المسجلة خلال الجولة 22 (المتأخرة) من البطولة الوطنية.
وشملت العقوبات ما يلي:
🔺 مولودية الجزائر (MCA): بموجب المادة 68 من قانون الانضباط، تم تسليط غرامة مالية قدرها 30.000 دج على الفريق، بسبب إشعال الألعاب النارية في المدرجات من قبل الأنصار.
🔺 اتحاد الجزائر (USMA): استنادًا إلى المادة 49 وقرار المكتب الفدرالي رقم 44 الصادر بتاريخ 27 مارس 2025، تقررت غرامة مالية بقيمة 400.000 دج، بالإضافة إلى إنذار، نتيجة إشعال الألعاب النارية ورميها على أرضية الميدان، دون أن تسفر عن إصابات، مع الإشارة إلى أن هذه المخالفة هي الثانية من نوعها.
كما تعرض الفريق لغرامة إضافية قدرها 200.000 دج، استنادًا إلى المادة 51 من الأحكام التنظيمية للموسم 2024/2025، بسبب غياب المدرب الرئيسي عن دكة البدلاء.
🔺 النادي الرياضي القسنطيني (CSC): تم فرض غرامة مالية على كل من اللاعبين:
دراجي شمس الدين (رقم الرخصة: 24N01J0548)،بن شاعة زكرياء (رقم الرخصة: 000310001)،وذلك بسبب الاحتجاج على قرارات الحكم، حيث بلغت قيمة الغرامة 100.000 دج لكل لاعب، وفقًا لتعليمات الاتحادية الجزائرية لكرة القدم، مع احتساب هذه الاحتجاجات ضمن قائمة الإنذارات الرسمية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النهار
منذ 19 ساعات
- النهار
محرز يفجّرها: ماندريا ليس جاهزًا… وبن بوط يستحق أن يكون الحارس الأول في 'كان 2025'!
في حوار صريح وشامل خصّ به موقع ' العربي الجديد '، قدّم حارس المنتخب الجزائري سابقاً، سيد أحمد محرز، تقييماً دقيقاً لمستوى 'الخضر' في الفترة الحالية. محرز-يفجّرها-ماندريا-ليس-جاهزًا-وبن وسلّط الضوء على التحديات الكبرى التي تلاحق المنتخب. وعلى رأسها أزمة حراسة المرمى. كما عبّر عن رأيه بخصوص مستقبل الخُضر في كأس أمم أفريقيا 2025 بالمغرب. ومصير المنتخب المحلي بقيادة بوقرة في الدفاع عن لقب كأس العرب. وعلّق سيد أحمد محرز، على الخسارة الودية الأخيرة أمام السويد (4-3)، قائلًا إن المنتخب الجزائري 'قدّم وجهين مختلفين تماماً' خلال اللقاء. حيث بدا تائهاً وباهتاً في بداية المباراة. قبل أن يتحسّن أداؤه بشكل ملحوظ في آخر نصف ساعة. واعتبر أن الضغط العالي غير المدروس الذي حاول الفريق تطبيقه منذ البداية، رغم الحالة البدنية المرهقة للاعبين في نهاية موسم شاق. كان من الأسباب المباشرة لهذا التراجع. ولم يتردد محرز في توجيه انتقادات لبعض الخيارات الفنية. مشيراً إلى أن ريان آيت نوري لا يصلح للعب في خط دفاع رباعي. وهو الأمر ذاته بالنسبة للمدافع محمد فارسي، الذي لم ينسجم مع الثنائي ماندي وبن سبعيني. كما لفت إلى وجود 'خلل واضح في محور الدفاع' يجب معالجته قبل دخول المنافسات الرسمية. وبوصفه مدرباً سابقاً للحراس، تحدّث محرز، مطولًا عن تراجع مستوى الحارس أنتوني ماندريا. معتبرًا أن ما يمرّ به 'أزمة ذهنية بالدرجة الأولى'. ورأى أن إشراكه أساسياً أمام السويد كان قرارًا خاطئًا. خاصة بعد موسم كارثي مع نادي كان الفرنسي. حيث تلقى 44 هدفاً وهبط إلى الدرجة الثالثة الفرنسية. كما أوضح أن الهدف الثاني يعد مسؤولية فردية لماندريا، في حين يتحمل جزءاً من مسؤولية الهدف الأول. مشيراً إلى أن بقية الأهداف يصعب تحميله مسؤوليتها الكاملة، لكنها تظهر تراجع الثقة والتمركز. وفي السياق ذاته، رشّح محرز حارس اتحاد الجزائر أسامة بن بوط، ليكون الحارس الأول لـ'الخُضر'، قائلاً: 'هو الأفضل من حيث الجاهزية والاستقرار الذهني، وقدّم موسماً ممتازاً مع فريقه محلياً وقارياً. ولديه خبرة بالملاعب الأفريقية، وهو ما نحتاجه قبل كأس أفريقيا'. أما عن الحارس ألكسيس قندوز، فعبّر عن استغرابه من إبعاده، مشدّداً على أنه 'لم يخيب عندما تم الاعتماد عليه سابقاً'. وأنه 'من غير المنطقي إبعاده دون مبرر فني واضح'. ورغم تحفظه على ترشيح الجزائر للفوز بكأس أفريقيا المقبلة في المغرب. أكد محرز أن الأجواء المريحة في المغرب قد تساعد المنتخب على مفاجأة الجميع. تماماً كما حدث في مصر 2019. قائلاً: 'الضغط هذه المرة سيكون أقل، وهذا قد يتحول إلى نقطة قوة إذا أحسن استغلالها'. وبخصوص المنتخب المحلي، أشار محرز إلى أن الأمور ستكون أكثر صعوبة من نسخة 2021. لأن البطولة القادمة ستتزامن مع كأس أفريقيا. ما يعني غياب لاعبي المنتخب الأول. ورغم ذلك، اعتبر أن المدرب مجيد بوقرة يملك خيارات بديلة محترمة مثل: براهيمي، سعيود، لكحل، وعبيد، إضافة إلى إمكانية الاستعانة بلاعبين من الدوريات الأسكندنافية والروسية. ختاما، علّق محرز، على خبر انتقال عادل بولبينة إلى نادي الدحيل القطري. قائلاً: 'أعرف هذا النادي جيداً واحترافيته العالية. بولبينة يستحق هذه الفرصة. وأتمنى أن يمنح بعض الوقت مع المنتخب الأول. لأنه يملك ما يكفي من الإمكانيات'.


النهار
منذ 19 ساعات
- النهار
محرز يفجّرها: ماندريا ليس جاهزًا… وبن بوط يستحق حماية عرين الخضر في 'كان 2025'!
في حوار صريح وشامل خصّ به موقع ' العربي الجديد '، قدّم حارس المنتخب الجزائري السابق، سيد أحمد محرز، تقييماً دقيقاً لمستوى 'الخضر' في الفترة الحالية. مسلطاً الضوء على التحديات الكبرى التي تلاحق المنتخب. وعلى رأسها أزمة حراسة المرمى. كما عبّر عن رأيه بخصوص مستقبل الخضر في كأس أمم أفريقيا 2025 بالمغرب. ومصير المنتخب المحلي بقيادة بوقرة في الدفاع عن لقب كأس العرب. علّق محرز على الخسارة الودية الأخيرة أمام السويد (4-3)، قائلًا إن المنتخب الجزائري 'قدّم وجهين مختلفين تماماً' خلال اللقاء. حيث بدا تائهاً وباهتاً في بداية المباراة. قبل أن يتحسّن أداؤه بشكل ملحوظ في آخر نصف ساعة. واعتبر أن الضغط العالي غير المدروس الذي حاول الفريق تطبيقه منذ البداية، رغم الحالة البدنية المرهقة للاعبين في نهاية موسم شاق، كان من الأسباب المباشرة لهذا التراجع. ولم يتردد محرز في توجيه انتقادات لبعض الخيارات الفنية، مشيراً إلى أن ريان آيت نوري لا يصلح للعب في خط دفاع رباعي. وهو الأمر ذاته بالنسبة للمدافع محمد فارسي، الذي لم ينسجم مع الثنائي ماندي و بن سبعيني. كما لفت إلى وجود 'خلل واضح في محور الدفاع' يجب معالجته قبل دخول المنافسات الرسمية. و بوصفه مدرباً سابقاً للحراس، تحدّث محرز، مطولًا عن تراجع مستوى الحارس أنتوني ماندريا. معتبرًا أن ما يمرّ به 'أزمة ذهنية بالدرجة الأولى. ورأى أن إشراكه أساسياً أمام السويد كان قرارًا خاطئًا. خاصة بعد موسم كارثي مع نادي كان. حيث تلقى 44 هدفاً وهبط إلى الدرجة الثالثة الفرنسية. كما أوضح أن الهدف الثاني يُعد مسؤولية فردية لماندريا، في حين يتحمل جزءاً من مسؤولية الهدف الأول، مشيراً إلى أن بقية الأهداف يصعب تحميله تبعاتها الكاملة، لكنها تُظهر تراجع الثقة والتمركز. وفي ذات السياق، رشّح محرز حارس اتحاد الجزائر أسامة بن بوط ليكون الحارس الأول لـ'الخضر'، قائلاً: 'هو الأفضل من حيث الجاهزية والاستقرار الذهني، وقدّم موسماً ممتازاً مع فريقه محلياً وقارياً. ولديه خبرة بالملاعب الأفريقية، وهو ما نحتاجه قبل كأس أفريقيا'. أما عن الحارس ألكسيس قندوز، فعبّر عن استغرابه من إبعاده، مشدّداً على أنه 'لم يُخيب عندما تم الاعتماد عليه سابقاً'. وأنه 'من غير المنطقي إبعاده دون مبرر فني واضح'. و رغم تحفظه على ترشيح الجزائر للفوز بكأس أفريقيا المقبلة في المغرب، أكد محرز أن الأجواء المريحة في المغرب قد تساعد المنتخب على مفاجأة الجميع. تماماً كما حدث في مصر 2019. قائلاً:'الضغط هذه المرة سيكون أقل، وهذا قد يتحول إلى نقطة قوة إذا أُحسن استغلالها'. وبخصوص المنتخب المحلي، أشار محرز إلى أن الأمور ستكون أكثر صعوبة من نسخة 2021. لأن البطولة القادمة ستتزامن مع كأس أفريقيا. ما يعني غياب لاعبي المنتخب الأول. ورغم ذلك، اعتبر أن المدرب مجيد بوقرة يملك خيارات بديلة محترمة مثل: براهيمي، سعيود، لكحل، وعبيد، إضافة إلى إمكانية الاستعانة بلاعبين من الدوريات الاسكندنافية والروسية. ختاما، علّق محرز، على خبر انتقال عادل بولبينة إلى نادي الدحيل القطري. قائلاً: 'أعرف هذا النادي جيداً واحترافيته العالية. بولبينة يستحق هذه الفرصة. وأتمنى أن يُمنح بعض الوقت مع المنتخب الأول. لأنه يملك ما يكفي من الإمكانيات'.


النهار
منذ 20 ساعات
- النهار
قرارات لجنة الانضباط.. عقوبات بالجملة عقب الجولة 29 من الرابطة المحترفة
—كشفت لجنة الانضباط التابعة للرابطة المحترفة لكرة القدم، خلال اجتماعها المنعقد أمس الخميس، عن جملة من العقوبات التي مست عدة أندية ولاعبين. وذلك عقب الجولة 29 من بطولة الرابطة المحترفة. وجاءت هذه القرارات لتسلّط الضوء على تكرار بعض المخالفات التي أثارت قلق الهيئات التنظيمية، خصوصًا تلك المتعلقة بالألعاب النارية، الاعتداءات داخل أرضية الميدان، وعدم احترام الإجراءات التنظيمية. شبيبة الساورة: شبيبة الساورة أبرز الأندية التي طالتها العقوبات، حيث وُجهت لها عدة إنذارات وغرامات بسبب: طرد اللاعب إلياس حدوش إثر اعتداء على خصم، ما كلفه توقيفًا بثلاث مباريات (واحدة مع وقف التنفيذ) وغرامة بـ30.000 دج. سلوك غير رياضي جماعي ترتب عنه غرامة بـ40.000 دج. إشعال الألعاب النارية ورميها فوق أرضية الميدان للمرة الرابعة هذا الموسم، وهي مخالفة استوجبت إنذارًا وغرامة ثقيلة بـ800.000 دج. تنظيم سيئ للمباراة أدى إلى تغريم النادي بـ50.000 دج. اتحاد العاصمة: طرد اللاعب نبيل لعمارة بسبب لعب خشن، نتج عنه توقيف لمباراتين، واحدة منها مع وقف التنفيذ. إشعال الألعاب النارية بالمدرجات (غرامة بـ30.000 دج). تأخر الفريق في الالتحاق بأرضية الميدان في بداية الشوط الثاني، ما استدعى غرامة بـ50.000 دج. أتلتيك بارادو: توقيف بن دومة عبد الله لـ3 مباريات (واحدة موقوفة التنفيذ) وغرامة بـ30.000 دج بعد طرده بسبب اعتداء على خصم. مولودية وهران: المدرب عبد القادر عمراني غُرم بـ200.000 دج بعد امتناعه عن عقد ندوة صحفية (تكرار). وفاق سطيف: المدرب نبيل الكوكي وُجّه له آخر إنذار، مع غرامة بـ100.000 دج بسبب نفس السلوك. مولودية البيض: إنذار وغرامة بـ400.000 دج بعد ارتكاب المخالفة الثانية المتعلقة بالألعاب النارية. ترجي مستغانم: إنذار وغرامة بـ800.000 دج عقب المخالفة الرابعة إشعال الألعاب النارية ورمي فوق أرضية الملعب دون إحداث أضرار جسمانية. أولمبي الشلف: غرامة بـ600.000 دج بعد تسجيل ثالث مخالفة للألعاب النارية. أولمبي أقبو: غرامة بـ300.000 دج بسبب تكرار غياب المدرب الرئيسي عن دكة البدلاء.