logo
شراكة بين «رابطة موانئ دبي العالمية للكريكيت» و«المجلس الكويتي»

شراكة بين «رابطة موانئ دبي العالمية للكريكيت» و«المجلس الكويتي»

البيانمنذ 5 ساعات

أُقيمت مراسم التوقيع في مقر استاد دبي الدولي للكريكيت بمدينة دبي الرياضية، بحضور خالد الزرعوني، رئيس مجلس إدارة ILT20، ونائب رئيس مجلس إدارة مجلس الإمارات للكريكيت، وحيدر فرمان، رئيس مجلس الكويت للكريكيت، وديفيد وايت، الرئيس التنفيذي لبطولة موانئ دبي العالمية، وساجد أشرف، المدير العام للكريكيت بالكويت، ومبشر عثمان، رئيس رابطة موانئ دبي للكريكيت.
وأضاف: الكويت وبقية دول الخليج كيان واحد ومهم، نسعى لتوسيع قاعدة ممارسة اللعبة به. وقال: «هدفنا من بطولة موانئ دبي العالمية للكريكيت تنمية وتطوير اللعبة ليس على مستوى الإمارات والكويت فقط بل على مستوى المنطقة».
وأضاف تُعد هذه الشراكة ركيزة أساسية لرؤية الدور الأوسع لنمو وتطوير لعبة الكريكيت، لاستيعاب أكبر عدد من من ممارسي اللعبة من المواطنين والمقيمين من أبناء الجالية الآسيوية.
وقال بموجب الاتفاقية، ستُقام بطولة محلية في الكويت قريباً، لإتاحة الفرصة للاعبين الكويتيين لاختيار الأفضل للمشاركة في بطولة موانئ دبي العالمية بالكويت، والتي تبدأ الكويت في تنظيمها قريباً».

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ثنائية مبهرة لجودلفين مع تحطيم "تراولرمان" للرقم القياسي
ثنائية مبهرة لجودلفين مع تحطيم "تراولرمان" للرقم القياسي

خليج تايمز

timeمنذ 4 ساعات

  • خليج تايمز

ثنائية مبهرة لجودلفين مع تحطيم "تراولرمان" للرقم القياسي

في يوم مشمس في "رويال أسكوت"، سيطرت أحصنة إسطبلات "جودلفين" في دبي على مجريات السباق بثنائية مثيرة، حيث توج "تراولرمان" بكأس الذهب (المجموعة 1) محطماً الرقم القياسي، وحقق "سعيد بن سرور" فوزاً تاريخياً في سباق "بريتانيا ستيكس". وجاءت أبرز أحداث السباق الرئيسي في ذلك اليوم عندما انتفض "تراولرمان"، وصيف العام الماضي، ليحصد جائزة السباق البريطانية الأكبر والأعرق، في الاجتماع التاريخي، مسجلاً رقماً قياسياً جديداً على المضمار بلغ 4 دقائق و15.02 ثانية. حطم الحصان البالغ من العمر سبع سنوات، والذي يدربه "جون" و"ثادي جوسدن"، ابن بطل ديربي "إبسوم" عام 2015 "جولدن هورن"، أفضل رقم سابق سجله الجواد "رايت أوف باساج" في كأس الذهب عام 2010 بنحو ثانيتين. وبثقةٍ مُطلقةٍ من "ويليام بويك"، تألق "تراولرمان" في المسار، مُحدداً وتيرةً مثاليةً دون أن ينظر إلى الوراء. وعندما برز "إلينوي"، المُدرّب من قبل "أيدان أوبراين"، المرشح الثاني للفوز، في المنافسة، هزّ "بويك" اللجام وكان رد الفعل مُثيراً. فاز الحصان "ترولرمان" البالغ من العمر سبع سنوات، وهو من سلالة بطل سباق ديربي "إبسوم" عام 2015 "غولدن هورن"، بفارق كبير بلغ سبعة أطوال، فيما جاء الحصان "دبي فيوتشر" الفائز بسباق كأس دبي الذهبي (الفئة الأولى) لـ"بن سرور" في المركز الثالث، مرتدياً أيضاً الشعار الأزرق الملكي لإسطبل "جودلفين"، الإسطبل الذي أنشأه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، في عام 1993. وقال أحد خيالة "بيوك" المبتهجين وهو يحتفل بأول فوز له في كأس الذهب وفوزه الثاني هذا الأسبوع بعد فوزه بسباق "أومبودسمان" يوم الأربعاء "كنت مجرد راكب. إنه يتمتع بحركة غير عادية وقلب أسد". وأضاف "بويك" أثناء احتفاله بأول كأس ذهبية له والفائز الثاني هذا الأسبوع: "لم أضطر إلى تقليل السرعة ولو مرة واحدة، كان يسير بإيقاع ثابت وكان مسترخياً؛ كان يسير على الطريق الآلي، فهو يعرف سرعته ويحافظ عليها بشكل جيد، لذلك كنت مجرد راكب. إنه حصان رائع". كان هذا أول فوز لـ"جودلفين" بكأس ذهبية منذ "بابينو" عام 2004، وأضاف إلى إرثٍ عريقٍ يشمل الخيول الأسطورية "كايف تارا" (2000) و"كلاسيك كليشيه" (1998). كما كان هذا الفوز الخامس لـ"جون غوسدن" بكأس ذهبية، مما عزز سمعته كخبيرٍ في سباقات التحمل. قال "جوسدن الأب": "إنه يفعل كل شيء بالإيقاع والقلب. ولم أستمتع بالسباق في مسافة "الفيرلونج" الأخيرة لأن أي شيء يمكن أن يحدث، ولا أحد يعرف حتى كيف عبر خط النهاية." "إنه لأمرٌ مذهلٌ حقاً. إنه حصانٌ رائعٌ وجميلٌ". في رياضة حيث القدرة على التحمل هي كل شيء، عزز "تراولرمان" مكانته بين المتسابقين المتميزين في سباقات التحمل من خلال أداء متقن في تكتيكات الجري للفوز بكأس الذهب العريق، مؤكداً بذلك ثباتاً ملحوظاً على أعلى مستوى. وحقق "بويك" فوزه الأول في الكأس الذهبية، وفرض سيطرته منذ البداية، مُحدداً الكسور بدقة، ولم يسمح لمنافسيه بتقليص الفارق. كان أداءً يُجسّد نموذجاً يُحتذى به في واحدة من أصعب السباقات في سباقات الخيل. كأس "أسكوت" الذهبية، التي افتُتحت عام 1807، تُعدّ الاختبار الأمثل لقدرة التحمل في سباقات الخيل، وهي سباقٌ عريقٌ في تقاليده ومكانته المرموقة. على مدى أكثر من قرنين من الزمان، تُوّجت بعضٌ من أشهر خيول التحمل في هذه الرياضة، والتي تركت بصمةً خالدةً في تاريخ السباقات. ويتربع على قمة هذه المجموعة النخبوية الحصان "ييتس"، الذي يدربه "أيدان أوبراين"، ومؤخراً، "ستراديفاريوس"، الذي أسر قلوب الجماهير بفوزه الثلاثي المثير بين عامي 2018 2020 بقيادة "فرانكي ديتوري". وفي مطلع الألفية الجديدة، سيطر "كايف تارا" على سباقات "جودلفين"، بينما عزز "كلاسيك كليشيه" و"رويال ريبل" إرث هذا الفريق العريق. في وقت سابق من ذلك اليوم، انطلق "أرابيان ستوري" بقوة في سباق "بريتانيا ستيكس"، ليُهدي المدرب الأسطوري "سعيد بن سرور" فوزه الأربعين في "رويال أسكوت"، وهي لحظة فارقة لمدرب "جودلفين" الأكثر تتويجاً من دبي. قدّم المهر، الذي قاده الفارس "كيفن ستوت" بإتقان، أداءً رائعاً، وحقق فوزاً ساحقاً على جانب المدرج، مانعاً منافسيه من الفوز في ظل خط النهاية. وقال بن سرور: "لطالما كان "رويال أسكوت" مميزاً بالنسبة لي. الفوز بـ 40 سباقاً هنا مع "جودلفين" شرف كبير، و"أرابيان ستوري" إنجازٌ للمستقبل. "إنه يتحسن مع كل جولة، والآن سنسعى لرفعه إلى فئة سباقات المجموعة. أعتقد أنه يستحق ذلك بجدارة، ويستحق فرصة الانضمام إلى فئة أعلى."

مجلس إدارة نادي عجمان يناقش إعداد الفريق للموسم الجديد
مجلس إدارة نادي عجمان يناقش إعداد الفريق للموسم الجديد

الإمارات اليوم

timeمنذ 4 ساعات

  • الإمارات اليوم

مجلس إدارة نادي عجمان يناقش إعداد الفريق للموسم الجديد

عقد مجلس إدارة نادي عجمان اجتماعه الأول بعد إعادة تشكيله، برئاسة خليفة الجرمن، وبحضور الأعضاء الجدد، إذ ناقش المجتمعون عدداً من الملفات الاستراتيجية تمهيداً لانطلاقة جديدة، تعزز موقع النادي على المستويين الرياضي والمجتمعي. وضمّ التشكيل الجديد للمجلس كلاً من: أحمد الفورة نائباً للرئيس، وماجد المزروعي مشرفاً على الفريق الأول، وأحمد المطروشي أميناً عاماً، وناصر الظفري مديراً تنفيذياً، ومحمد خلف الشامسي مشرفاً على قطاع الناشئين ومدرسة الكرة، وأحمد الشامسي مشرفاً على الألعاب الفردية، وعيسى الشامسي مشرفاً على كرة الطائرة، وحمدان آل علي مديراً مالياً، ومحمد الشامسي عضواً. وأكد خليفة الجرمن أن الاجتماع يمثل انطلاقة نوعية في مسار العمل المشترك، مشدداً على ضرورة ترجمة حالة الاستقرار والدعم اللامحدود إلى إنجازات ملموسة، قائلاً: «نعي حجم المسؤولية الملقاة على عاتقنا، ونتطلع لتحقيق نتائج تعكس تطلعات القيادة والجمهور». وأضاف: «المجلس ناقش جملة من المحاور الرئيسة، أبرزها خطة إعداد الفريق الأول لكرة القدم، وتفاصيل المعسكر الخارجي، والجدول الزمني للمباريات الودية، إلى جانب ملفات تطوير البنية التحتية والدعم الفني للفرق المختلفة، مع تركيز خاص على قطاع المراحل السنية باعتباره حجر الأساس لمستقبل النادي». من جانبه، وصف نائب رئيس المجلس، أحمد الفورة، الاجتماع بـ«الخطوة الجوهرية» نحو تفعيل برامج التطوير، مؤكداً أن العمل سيتم بروح الفريق الواحد، مع اهتمام متزايد بتعزيز مشاركة المواهب الوطنية، وتوسيع قاعدة الألعاب الفردية والجماعية. بدوره، شدد المدير التنفيذي، ناصر الظفري، على أهمية التنسيق بين الإدارات المختلفة، لافتاً إلى اعتماد آلية تنفيذية واضحة لمتابعة البرامج وضمان الجاهزية الإدارية واللوجستية للموسم المقبل. كما تطرق الاجتماع إلى استعراض التقارير المالية والإدارية، ووضع أنظمة للمتابعة والتقييم المستمر للأداء، إضافة إلى بحث أولويات الاستثمار وتوسيع الشراكات المجتمعية بما ينسجم مع الرؤية الاستراتيجية للنادي.

سبيت خاطر: يجب ألّا يعتمد المنتخب على «الظروف» للتأهل إلى المونديال
سبيت خاطر: يجب ألّا يعتمد المنتخب على «الظروف» للتأهل إلى المونديال

الإمارات اليوم

timeمنذ 4 ساعات

  • الإمارات اليوم

سبيت خاطر: يجب ألّا يعتمد المنتخب على «الظروف» للتأهل إلى المونديال

قال اللاعب الدولي السابق والمحلل الفني سبيت خاطر، إن المنتخب سيواجه اعتباراً من أكتوبر المقبل مباريات قوية خلال الملحق الآسيوي المؤهل إلى كأس العالم 2026، مشدداً على أنه يأمل في أن يصعد المنتخب إلى كأس العالم عن جدارة واستحقاق، لا أن تخدمه الظروف في تحقيق ذلك، مؤكداً أن المنتخب بحاجة إلى عمل فني كبير خلال الفترة المقبلة في جميع الخطوط، معتبراً أنه مهما كانت الظروف فإن المنتخب كان يجب أن يخوض مباريات ودية حتى يقف من خلالها الجهاز الفني على مدى جاهزية لاعبيه، مطالباً بالصبر على المنتخب حتى يتمكن من تحقيق النتائج المرجوة. وقال سبيت خاطر لـ«الإمارات اليوم»: «الرهان حالياً على المنتخب خلال ظهوره المرتقب في الملحق المؤهل إلى كأس العالم، كونه سيلعب مباريات كبيرة، لذلك فإن عليه أن يثبت أنه منتخب جيد». ويترقب المنتخب قرعة الملحق المؤهل إلى كأس العالم التي ستجري في 17 يوليو المقبل. وعما إذ كان قد لمس خلال مباراتي المنتخب الأخيرتين أمام كل من أوزبكستان وقيرغيزستان وجود تطور في المنتخب تحت قيادة المدرب الروماني أولاريو كوزمين، أوضح خاطر: «المنتخب يبحث خلال هذه الفترة عن التأهل إلى كأس العالم، في حين أن تحقيق النتائج المرجوة والتغيير الإيجابي بحاجة إلى وقت، لكن في الوقت الحالي فإن المنتحب يجب أن يركز على أهمية التأهل إلى كأس العالم، على الرغم من أنه لم يصل حتى الآن إلى المستوى المتوقع، سواء من المدرب أو اللاعبين». وتابع: «المنتخب بحاجة إلى وقت أكثر حتى يصل إلى تحقيق النتائج المرجوة في المستقبل». وعما إذا كان هناك تطور في المنتخب، قال: «شكلياً ظهرت بعض الأمور التي تظهر المنتخب كأنه بدأ يتطور، لكن ليس بالصورة التي يجب أن يكون عليها، مقارنة مع العناصر الموجودة بالمنتخب التي تعد أفضل العناصر التي يمكنها أن تمثل المنتخب في الوقت الحالي، لكن نلمس وجود تجانس بين اللاعبين». وأشار إلى أن نقاط التطور في المنتخب تكمن حالياً في عملية الثبات على العناصر الأكثر فاعلية، من خلال اللاعبين الذين وجدوا في التشكيلة الأساسية التي وصفها بالمنطقة، سواء تلك التي خاضت مباراة أوزبكستان في الجولة التاسعة أو مباراة قيرغيزستان في الجولة العاشرة والأخيرة من التصفيات، معتبراً أن كل اللاعبين الذين وجدوا في التشكيلتين يستحقون الوجود في التشكيلة الأساسية. وبسؤاله: أين يكمن التطور في المنتخب كونه بقي بلا فاعلية ومن دون قوة هجومية، فضلاً عن عدم ثبات التشكيلة، بجانب أنه لم يخض مباريات ودية؟ قال سبيت خاطر: «في الوقت الحالي يبحث المنتخب عن تحقيق النتائج الإيجابية، وحتى لو قدم الأبيض أداء ممتعاً ومقنعاً، فإنه لا أحد سيفرح في حال لم يتأهل إلى كأس العالم». وعن الشكل الهجومي للمنتخب، أكد أن «المنتخب يفتقد وجود مهاجم، وهذا الأمر الكل يعرفه منذ فترة طويلة»، لافتاً إلى أن «كل الفرق في الدوري الإماراتي تبحث عن لاعبين أجانب في خط الهجوم، لذلك فإنه لابد أن يكون هناك ضبط في هذا الجانب، خصوصاً أن هناك لاعبين مواطنين يبحثون عن فرصة للعب في خط الهجوم». وعن توقعاته للمنتخب في الفترة المقبلة، وهل مازال عند رأيه في أنه سيتأهل إلى كأس العالم، أوضح خاطر: «أنا دائماً متفائل، والعمل الذي يقوم به اتحاد الكرة وكذلك الأندية يجعلني متفائلاً أكثر، ويجب ألّا نهضم حقهم في هذا الخصوص، وأعتقد أن النتائج الجيدة ستأتي مع الوقت». وشدد على أهمية أن يركز المدرب كوزمين على عملية التجانس في صفوف المنتخب خلال الفترة المقبلة، لافتاً إلى أن «هناك أسماء كثيرة في المنتخب تعد ممتازة، مثل كايو وليما وغيرهما من اللاعبين، لكن أحد المحاور الرئيسة في عملية تطور الأداء تكمن في تجانس اللاعبين، وهذا الأمر يستدعي خوض المنتخب مباريات ودية كثيرة مع منتخبات على مستوى عالٍ، حتى يصل إلى مرحلة التجانس المطلوب بين اللاعبين». • لو قدم «الأبيض» أداء ممتعاً ومقنعاً ولم يتأهل إلى كأس العالم، فلن يفرح أحد.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store