logo
لاعب أوكلاند يرفض مغادرة الملعب ويصطدم بالجهاز الطبي!

لاعب أوكلاند يرفض مغادرة الملعب ويصطدم بالجهاز الطبي!

عكاظمنذ 7 ساعات

في مشهد استثنائي شهدته بطولة كأس العالم للأندية الجارية حالياً في الولايات المتحدة الأمريكية، خطف اللاعب تشو تونغ، مدافع أوكلاند سيتي النيوزيلندي، الأضواء خلال مواجهة فريقه أمام بنفيكا البرتغالي، بعد اعتراضه الصاخب على قرار الجهاز الطبي باستبداله إثر تعرضه لإصابة في الرأس.
وكانت الحادثة قد وقعت خلال الشوط الأول من اللقاء، عندما تعرض تشو تونغ لضربة قوية على مستوى الرأس، ما استدعى تدخلاً سريعاً من الطاقم الطبي. وبعد تقييم أولي للحالة، قرر الجهاز الطبي سحب اللاعب من المباراة كإجراء احترازي يتماشى مع بروتوكولات السلامة المعتمدة في مثل هذه الإصابات.
إلا أن القرار قوبل برفض حاد من اللاعب الذي بدا غاضباً ومصراً على الاستمرار في اللعب، إذ رصدته عدسات الكاميرات وهو يدخل في مشادة كلامية مع الطاقم الطبي وبعض أفراد الجهاز الفني اعتراضاً على استبداله. ولم تهدأ حدة احتجاجه حتى بعد مغادرته أرض الملعب، إذ واصل النقاش الحاد مع الأطباء في مشهد أثار اهتمام الجماهير والمتابعين، وسلط الضوء مجدداً على حساسية التعامل مع إصابات الرأس في كرة القدم.
يُذكر أن بداية الشوط الثاني من المباراة تأخرت بسبب الظروف الجوية السيئة، إثر هطول أمطار غزيرة على أرضية الملعب.
وانتهت المواجهة بفوز كاسح لبنفيكا بنتيجة 6-0، في إطار الجولة الثانية من دور المجموعات للبطولة العالمية.
أخبار ذات صلة

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«مونديال الأندية»: المهارة البرازيلية تتفوق على الثقة الأوروبية
«مونديال الأندية»: المهارة البرازيلية تتفوق على الثقة الأوروبية

الشرق الأوسط

timeمنذ 36 دقائق

  • الشرق الأوسط

«مونديال الأندية»: المهارة البرازيلية تتفوق على الثقة الأوروبية

أطلق فلامنغو تذكيرا قويا بأن ما يسمى تفوقا لأندية كرة القدم الأوروبية يخفت سريعا، بعد أن فاز الفريق البرازيلي على تشيلسي 3-1 في مباراتهما بكأس العالم للأندية التي بدت كأنها مواجهة على أرضه على بعد آلاف الأميال من ريو. حول بطل البرازيل ملعب لينكولن فاينانشيال في فيلادلفيا إلى كرنفال استوائي، إذ خلق 55 ألف مشجع متحمس أجواء مغايرة تماما لنهج تشيلسي غير المبالي في البطولة. أصبح تشيلسي ثاني فريق أوروبي عملاق يتعرض للإذلال من منافس برازيلي في غضون يومين، وذلك بعد 24 ساعة فقط من تصريح مدربه إنزو ماريسكا بأن البطولة تحمل «طابعا تحضيريا» وأنه سيداور اللاعبين الأساسيين خلال دور المجموعات. جاءت نتيجة الجمعة بعد هزيمة باريس سان جيرمان المفاجئة 1-صفر أمام بوتافوغو قبلها بيوم واحد، ما أنهى هيمنة أوروبية دامت 13 عاما على المنافسين من أميركا الجنوبية في بطولات الأندية بين القارات. وأثبت الهدف الأول الذي سجله بيدرو نيتو لصالح تشيلسي أنه بداية خادعة بعد أن أخفق الفريق في التعامل مع المباراة عقب الاستراحة. رد فلامنغو، تحت القيادة الخططية لمدافع تشيلسي السابق فيليبي لويس، بشدة لم يستطع منافسه المتفوق نظريا مجاراتها. سجل برونو إنريكي ودانيلو هدفين متتاليين ليقلبا مجريات المباراة، قبل أن يحصل نيكولا جاكسون على بطاقة حمراء بسبب تدخل متهور ضد لوكاس، مما مهد الطريق للاعب الشاب والاس يان لتوجيه الضربة القاضية بإحرازه الهدف الثالث. وقال مارك كوكوريا لاعب تشيلسي لشبكة «دازن»: «عندما استقبلت شباكنا الهدف الأول بدأت جماهيرهم في الصخب وكذلك فور استقبالنا الهدف الثاني»، وكشفت كلماته عن التأثير النفسي لتشجيع فلامنغو الصاخب. بعد هدف يان، ردد المشجعون هتاف «أوليه» في وقت واحد للإشادة بإنجاز فريقهم. قدم بوتافوغو أداء دفاعيا رائعا يوم الخميس ليحقق فوزا غير متوقع على باريس سان جيرمان الذي كان في حالة رائعة، إذ أتبع فوزه على إنتر ميلان في نهائي دوري أبطال أوروبا بخماسية نظيفة بالانتصار على أتلتيكو مدريد 4-صفر في مباراته الأولى بكأس العالم للأندية. وجعل انضباط بوتافوغو الشديد باريس سان جيرمان يبدو ضعيفا وطيفا للفريق الذي هيمن على كرة القدم الأوروبية طوال الموسم. وقال مدرب باريس سان جيرمان لويس إنريكي للصحافيين: «كان بوتافوغو الفريق الأفضل دفاعا أمامنا طوال الموسم. كان فعالا. لا نملك سوى تهنئتهم». وفي ظل فوز إنتر ميامي بقيادة ليونيل ميسي على بورتو أيضا، تواجه أندية أوروبية خطر العودة خالية الوفاض من البطولة التي كانت مرشحة للفوز بها. لكن بايرن ميونيخ أعاد إضاءة شعلة المجد الأوروبي بعد الفوز 2-1 على بوكا جونيورز، في مواجهة نارية في وقت مبكر من السبت، ليتأهل إلى دور الستة عشر.

الأربعيني رونالدو المتوج بدوري الأمم: «من أجل البرتغال» لو اضطررتُ لكسر ساقي لفعلت!
الأربعيني رونالدو المتوج بدوري الأمم: «من أجل البرتغال» لو اضطررتُ لكسر ساقي لفعلت!

الشرق الأوسط

timeمنذ 36 دقائق

  • الشرق الأوسط

الأربعيني رونالدو المتوج بدوري الأمم: «من أجل البرتغال» لو اضطررتُ لكسر ساقي لفعلت!

في النهاية، لم يكن الطفل صاحب الميدالية الفضية هو مَن بكى... بل كان الرجل الأربعيني، غارقاً في دموع الفرح. وفقاً لشبكة «The Athletic»، سقط كريستيانو رونالدو على ركبتيه من شدة التأثر بعدما حسم روبن نيفيز اللقب لصالح البرتغال بركلة ترجيح حاسمة، مانحاً بلاده لقب دوري الأمم الأوروبية للمرة الثانية خلال 6 أعوام. سواء أحببته أم لا، فإن رونالدو يملك قدرة مغناطيسية على جذب البطولات، ولا شيء يمنحه سعادة أكبر من الاحتفال بالانتصار مع وطنه. هذا التتويج هو الثالث له بقميص البرتغال، وجاء في ليلة حملت مشهداً جانبياً لا يمكن تجاهله: المواجهة الرمزية بينه وبين النجم الإسباني الصاعد لامين يامال. المقارنات بين اللاعبين من أجيال مختلفة لطالما كانت محفوفةً بالصعوبات، لكن ماذا لو تقابَل نجمان من جيلين متباعدين على أرض الملعب نفسه؟ قال رونالدو عشية النهائي الذي أُقيم في ميونيخ: «واحد يدخل المشهد، والآخر يغادره. إذا أردتم رؤيتي جزءاً من جيل سابق، فلا بأس». الواقع يفرض هذه الرؤية حين ترى يامال على الملعب معه. فالصبي لا يتجاوز الـ17 عاماً، بينما يبلغ رونالدو الـ40 عاماً. والد يامال أصغر من رونالدو، ونجله كريستيانو جونيور - لاعب منتخب البرتغال تحت 15 عاماً - لا يبعد عن يامال سوى بـ3 سنوات فقط. فارق 23 عاماً بين لاعبَين في مباراة واحدة أمر غير مسبوق في هذا المستوى، حيث غالباً ما يكون مَن في عمر رونالدو قد اعتزل اللعب واتجه للتدريب، بينما لا يظهر مَن هم في عمر يامال سوى نادراً. ومع ذلك، لا شيء في مسيرة أي من اللاعبين يُمكن وصفه بـ«الاعتيادي». أحدهما يُعدُّ من أعظم مَن لامس الكرة («أنا الأفضل في التاريخ»، قال رونالدو لمراسل إسباني في فبراير/ شباط)، والآخر موهبة مراهقة يُرشَّح بالفعل للكرة الذهبية، في سن لا يُسمح له فيها قانوناً بقيادة سيارة في إسبانيا. صحيفة «ماركا» الإسبانية وصفت هذه المواجهة بعنوان لافت: «اصطدام مجرتين». لكن المفاجأة أن نجم الليلة لم يكن لا رونالدو ولا يامال، بل الظهير الأيسر نونو مينديز. لاعب باريس سان جيرمان والبرتغال قدَّم أداءً استثنائياً، سجَّل هدف التعادل الأول بتسديدة قوية، وصنع الثاني الذي حوَّله رونالدو إلى شباك إسبانيا، رافعاً رصيده إلى 138 هدفاً دولياً في 221 مباراة. وخلال المباراة، نجح مينديز في السيطرة الكاملة على يامال، لدرجة أن الأخير خرج مستبدَلاً بين شوطَي الوقت الإضافي، بعد أن أمضى وقتاً أطول في ملاحقة مينديز من العكس. منذ الدقيقة الرابعة، حين افتك رونالدو الكرة منه وأطلق هجمة برتغالية، بدا أن هذه الليلة لن تكون ليامال. لا حاجة إلى تشريح إخفاقه. فهو ما زال طفلاً. وربما بالغنا في توقعنا منه أن يُبهرنا في كل مباراة، كما فعل أمام فرنسا في نصف النهائي. لكن كرة القدم على هذا المستوى لا ترحم. وحذَّر رونالدو قبل المباراة: «دعوه ينمو... لا تضعوا عليه الضغط، حتى نتمكَّن من الاستمتاع بموهبته لسنوات طويلة». لكن السؤال الآن: إلى متى سنظل نستمتع برونالدو؟ منذ انتقاله إلى النصر السعودي في ديسمبر (كانون الأول) 2022، اختفى نسبياً عن رادارات كرة القدم الأوروبية. ومع ذلك، لا يزال عنصراً أساسياً في تشكيلة البرتغال، ويبدو أن مكانه سيبقى مضموناً حتى يقرِّر بنفسه المغادرة. أمام إسبانيا، لمس رونالدو الكرة 22 مرة فقط، وسدَّد مرة واحدة. بدا غائباً في أغلب فترات اللقاء. بل وحتى لحظة شعور المتابعين بأن الوقت قد حان لاستبداله، انطلقت هجمة من مينديز على الجانب الأيسر، أرسل عرضية لُعبت برأسية مقوسة، تابعها رونالدو بلمسة حاسمة في الشباك. لم يعد يملك سرعته السابقة، لكنه لا يزال يملك غريزة القاتل أمام المرمى. كان ذلك الهدف رقم 938 في مسيرته، رقم يكاد يكون خارج المنطق، ومدَّد به رقمه القياسي بوصفه أفضل هداف في تاريخ المنتخبات الوطنية. وقال رونالدو في مقابلة سابقة: «لم أرَ أحداً مثلي... الأرقام لا تكذب». لكن الحقيقة أن يامال هو الآخر لا يُشبه أحداً في سنه. هذه كانت مباراته الدولية رقم 21، ولديه 15 مساهمة مباشرة في الأهداف. أما مع برشلونة، فقد لعب 106 مباريات، سجَّل فيها 25 هدفاً وصنع 34. وللمقارنة، حين كان رونالدو بسنِّ يامال، لم يكن قد خاض بعد أي مباراة مع منتخب البرتغال، ولم يتجاوز عدد مشاركاته مع سبورتنغ لشبونة 16 مباراة. (وللمعلومة، ميسي لم يكن قد لعب مع الأرجنتين بعد في هذه السن). أرقام يامال خارجة عن المألوف، وإذا واصل على هذا المسار، فبحلول الأربعين... لا، لن نُسقط ربع قرن من التوقعات على مراهق تألق في موسمين. لكن مَن يدري؟ ربما يظل رونالدو وقتها يلعب مع البرتغال، ويُبعد غونزالو راموس عن التشكيلة، وهو في الـ63 من عمره. راموس دخل بدلاً من رونالدو في الدقيقة 88. القرار جاء من القائد نفسه، الذي سقط على الأرض في وسط الملعب، متألماً بعد أن استسلم جسده أخيراً. وقال رونالدو بعد المباراة: «كنت أشعر بالألم منذ فترة، وظهر الأمر في أثناء الإحماء... لكن من أجل المنتخب، لو اضطررت لكسر ساقي لفعلت. إنه لقب، كان عليّ أن أقاتل من أجله، وقد فعلت، وساعدت بهدف». ورغم كل ما يُقال عنه، فإن شغف رونالدو بالتسجيل والفوز لا يزال مشتعلاً. الفرح على وجهه في لحظة التتويج كان صادقاً... أشبه بفرح طفل. أما عن يامال، فقال عنه رونالدو لاحقاً: «إنه ظاهرة. سيفوز بكثير من الألقاب، وسيحظى بمسيرة طويلة». من الصعب الاختلاف مع هذا الرأي... لكن يبقى السؤال: هل سيفوز بها أيضاً وهو في سن الأربعين؟.

كايسيدو: ينبغي علينا التعلم من الخسارة القاسية
كايسيدو: ينبغي علينا التعلم من الخسارة القاسية

الشرق الأوسط

timeمنذ 36 دقائق

  • الشرق الأوسط

كايسيدو: ينبغي علينا التعلم من الخسارة القاسية

شدد موسيس كايسيدو، لاعب خط وسط تشيلسي الإنجليزي، على ضرورة استخلاص الدروس من الخسارة أمام فلامنغو البرازيلي 1-3، الجمعة، في كأس العالم للأندية بالولايات المتحدة. وتقدم تشيلسي بهدف، لكنه فرط في تقدمه في الشوط الثاني من المباراة التي جرت في فيلادلفيا، وخسر بثلاثية بعد أن أنهى المباراة بعشرة لاعبين بعد طرد البديل نيكولاس جاكسون. ويحتل تشيلسي المركز الثاني في المجموعة الرابعة برصيد ثلاث نقاط من فوز وخسارة، وحال تأهله إلى دور الستة عشر، فإنه قد يصطدم بالمارد الألماني بايرن ميونيخ. وقال كايسيدو، السبت: «من الصعب تقبل الخسارة، لكننا نركز الآن على المباراة القادمة، بالتأكيد علينا أن نتعلم من هذه المباراة. يجب أن يكون لنا ردة فعل». ونقلت وكالة الأنباء البريطانية (بي إيه ميديا) عن كايسيدو قوله: «أعتقد أن الفريق لعب بشكل جيد، لكن عليك أن تحافظ على تركيزك طوال 95 دقيقة في هذه المباراة؛ لأنه في ثانية واحدة من الممكن أن تخسر المباراة، وهذا ما حدث». وأرجع المدرب الإيطالي إنزو ماريسكا هزيمة فريقه تشيلسي والأداء المتواضع لصانع الألعاب كول بالمر في مركز الجناح، بشكل جزئي إلى التجارب قبل الموسم الجديد. وقال المدرب الإيطالي: «الأمر لا يقتصر على كول فقط، في اليومين الماضيين، جربنا شيئاً مختلفاً تماماً». وأضاف: «لأول مرة، لعبنا بتشكيلة مختلفة، فقط من أجل التحضير للموسم المقبل، ولتوفير خيارات أكثر». وأشار: «أعتقد أن الخطة كانت جيدة للغاية لمدة ساعة حتى تلقينا الهدف، لكنني أعتقد أنهم استحقوا الفوز في النهاية. فلامنغو فريق جيد جداً، ويضم لاعبين جيدين، ومدرباً جيداً. لقد لعبوا بشكل رائع».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store