logo
زيلينسكي يتهم موسكو بتسليم بلاده جثامين 20 جنديا روسيا بدلا من الأوكرانيين

زيلينسكي يتهم موسكو بتسليم بلاده جثامين 20 جنديا روسيا بدلا من الأوكرانيين

LBCIمنذ 2 أيام

اتهم الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي موسكو بتسليم بلاده عمدا جثامين 20 جنديا روسيا، أحدهم يحمل الجنسية الاسرائيلية، بدلا من رفات جنود أوكرانيين تم الاتفاق على اعادتها خلال عملية تبادل جثث جرت مؤخرا.
وقال الرئيس الأوكراني خلال إحاطة صحافية الجمعة طُلب عدم نشر مضمونها حتى السبت: "نعتقد أنهم يفعلون ذلك عمدا لإظهار عدد الجثث الأوكرانية التي يُفترض أنها بحوزتهم" ولتقليل عدد القتلى بين الجنود الروس.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الاقتصاد تحت النار: نزيف داخلي يتجاوز الضربات العسكرية
الاقتصاد تحت النار: نزيف داخلي يتجاوز الضربات العسكرية

الميادين

timeمنذ ساعة واحدة

  • الميادين

الاقتصاد تحت النار: نزيف داخلي يتجاوز الضربات العسكرية

الحرب ليست فقط ما يُسمع في أصوات الانفجارات، بل ما يحدث في عمق المؤشرات الاقتصادية، حين ترتجف الأسواق، ويُسحب الغطاء المالي، ويُترك الاقتصاد وحيداً في مواجهة نفسه. وهذه المرة، الامتحان الحقيقي يجري في صميم البنية الاقتصادية للكيان الإسرائيلي، الذي أطلق حرباً على إيران يبدو أنّه لم يستعدّ جيّداً لتحمّل تبعاتها. بحسب وسائل إعلام إسرائيلية، قد تصل تكلفة الحرب الجارية مع إيران إلى نحو 28 مليار دولار. ومع تجاوز الإنفاق الدفاعي 1.5 مليار دولار خلال خمسة أيام فقط، وجدت الحكومة الإسرائيلية نفسها مضطرة إلى إصدار السندات وطلب التمويل الطارئ في محاولة لكبح النزيف. تداعيات هذه التكلفة لا تقتصر على المدى القريب، بل تمتد إلى ضغوط متزايدة على الميزانية العامة التي كانت تعاني أساساً عجزاً متكرراً، وسط توقعات بتزايد الدين العام وتراجع احتياطي النقد الأجنبي، ما يضعف قدرة "إسرائيل" على الاستجابة الاقتصادية المستقبلية. في الخلفية، تلقّى الاقتصاد الإسرائيلي ضربة قاسية من وكالة "ستاندرد آند بورز" عبر خفض التصنيف الائتماني، وسط توقّعات بعجز مالي يبلغ 9% من الناتج المحلي الإجمالي مقارنةً بـ3% في 2024، بحسب تقرير وزارة المالية الإسرائيلية الصادر في نيسان/أبريل 2025. ولا بد أن ترتفع هذه النسبة إذا طال أمد هذه الحرب. ويأتي هذا في وقت كانت فيه حكومة بنيامين نتنياهو تروّج لـ"قوة الاقتصاد الإسرائيلي" كخط الدفاع الأول. لكن الأسواق قالت كلمتها: انهيار في بورصة تل أبيب، ولا سيما في قطاعات السياحة والبنوك والنقل والتمويل. انخفاض مؤشر تل أبيب 35 بنسبة 12% خلال الأسبوع الممتد من 10 إلى 17 حزيران/يونيو 2025، مع خسائر في رأس المال السوقي تجاوزت 5 مليارات دولار. ارتفاع الفائدة على السندات الحكومية، بعدما تحوّلت المخاطر من افتراضية إلى واقعية. اليوم 12:31 اليوم 08:50 فقدان الشيكل 3% من قيمته، وتسارع التحويلات نحو العملات الأجنبية والذهب هرباً من المجهول.وفي تقرير صادر عن معهد الدراسات المالية الدولي في حزيران/يونيو 2025، شرح الخبير المالي مارك شتاين أن انخفاض الشيكل وتوجه المستثمرين إلى الذهب والعملات الأجنبية مؤشر قوي على توقع الأسواق لفترة طويلة من عدم الاستقرار. انهارت السياحة والطيران بنسبة تفوق 70% بعد تعليق الشركات رحلاتها وإغلاق الأجواء، وتحوّل أكثر من 6 ملايين مستوطن إلى رهائن داخل جغرافيا الكيان. هكذا، أصبح "أكبر اقتصاد ترفيهي في الشرق الأوسط" عاجزاً عن تأمين حرية الحركة لمن بناه. ووفقاً لتقارير غرفة السياحة الإسرائيلية الصادرة في حزيران/يونيو 2025، فقدت شركات الطيران والسياحة نحو 75% من إيراداتها مع إلغاء أكثر من 80% من الرحلات. وهذه الضربة ليست فقط موقتة، بل تحمل انعكاسات طويلة الأمد على سمعة "إسرائيل" السياحية وقطاع الضيافة الذي يعتمد بشكل كبير على الحركة الدائمة والسياحة الداخلية والخارجية، وسط مخاوف من مغادرة العديد من العاملين لهذا القطاع. يشهد الاقتصاد الإسرائيلي تباطؤاً حاداً في تدفقات الاستثمار الأجنبي، وتأجيلاً لعدد كبير من المشاريع الناشئة، خاصة في قطاع التكنولوجيا الذي لطالما كان مصدر فخر اقتصادياً. ومع تراجع الثقة، بدأت الشركات تبحث عن ملاذات أكثر استقراراً. أظهرت بيانات البنك المركزي الإسرائيلي في الربع الثاني من 2025 انخفاض الاستثمارات الأجنبية المباشرة في قطاع التكنولوجيا بنسبة 40% مقارنة بالربع السابق. على الضفة المقابلة، في إيران، يعيش نحو 90 مليون إنسان تحت حصار وعقوبات قاسية متواصلة منذ 45 عاماً، أسفرت عن: عزل مالي كامل. حظر على التحويلات والتطوير الخارجي. استهداف المصافي والمنشآت الصناعية. أزمات وقود، وارتفاع أسعار الغذاء، وتباطؤ في الإنتاج. ومع ذلك، لم ينهَر الاقتصاد الإيراني. لأنه لم يُبنَ على الترف ولا على المساعدات الطارئة، بل على نموذج "ترميمي" يعتمد على القدرات الذاتية. كذلك، لم يسارع الإيرانيون إلى مغادرة بلادهم، بل تمسكوا بأرضهم وهويتهم، في مقابل هوية وهمية للمحتل تُسوّق نفسها للعالم، لكنها تتداعى عند أول اختبار. وفي تحليل نشرته وكالة أنباء مهر الإيرانية في أيار/مايو 2025، أكدت خبيرة الاقتصاد الإيراني نرجس فاطمي أن النموذج الاقتصادي الإيراني يعتمد على "المرونة الذاتية" التي مكنته من مواجهة العقوبات رغم كل الصعوبات. إنه صراع بين اقتصاد مدعوم من قوى عالمية كبرى، لكنه يفتقد إلى جذورٍ ثابتة أو هوية حقيقية، واقتصاد محاصر ومُحارب منذ عقود، لكنه متجذّر في أرضه وشعبه. بين واجهة لامعة بالابتكار التقني تحمل هشاشة داخلية، وبين بنية اقتصادية "ترميمية" مشقوقة بالألم لكنها صلبة وثابتة. النصر في هذا الصراع لا يُقاس بحجم الميزانيات أو فخامة التقنيات، بل بمن يستطيع أن يحافظ على تماسك شعبه وقوته الداخلية في وجه العواصف، ومن يصمد حين تمتد الأزمة ولا تجد النتائج السريعة طريقها. في نهاية المطاف، الصمود الحقيقي هو قوة لا تُقهر.

الردّ الإيراني "الأنجع" على العدوان الأميركي... وجهة نظر
الردّ الإيراني "الأنجع" على العدوان الأميركي... وجهة نظر

الميادين

timeمنذ ساعة واحدة

  • الميادين

الردّ الإيراني "الأنجع" على العدوان الأميركي... وجهة نظر

تتوفّر في إيران "سلّة خيارات" للردّ على العدوان الأميركي السافر ضدّ ثلاثٍ من منشآتها النووية، لم يترك الباحثون والمحلّلون واحداً منها من دون ذكره واستحضاره، من بينها: توجيه ضربات مباشرة للأصول والقواعد الأميركية في الإقليم من حولها، ترك المهمة لحلفائها من أطراف "المحور" والاحتفاظ بمسافة أمان عن المواجهة المباشرة مع واشنطن، تفعيل ورقة مضيق هرمز، وربما بإضافة ورقة مضيق باب المندب إليها، وتفعيل دور قواتها البحرية الكبيرة لهذا الغرض وغيره، الانسحاب من اتفاقية منع الانتشار والوكالة الدولية للطاقة النووية، ابتلاع الضربة وكظم غيظها على قاعدة استنقاذ النظام وما تبقّى لها من أصول استراتيجية، التركيز على استهداف "إسرائيل" على اعتبار أنّ ثمّة "وحدة حال" بينها وبين الولايات المتحدة، ومن يضرب الأولى كأنما يضرب الأخيرة في مقتل. في الحياة الواقعية، ليس ثمّة "خيار واحد" يمكن أن يقيّد الفاعلون أنفسهم به... غالباً ما يؤتى على ذكر "السيناريو الآخر"، حين يجري تناول الخيارات المحتملة والسيناريوهات المقبلة، هو في واقع الحال، مزيج بين عدد منها، وهذا ما نحسب أنّ طهران مقبلة عليه. لكلّ خيار من الخيارات السابقة محاذيره، بعضها قد يأخذ منحى "انتحارياً" فيما بعضها الآخر لا قيمة له في استحداث تغيير في مجرى الأحداث، ولا يفضي إلى استرداد بعض من التوازن والمكانة والدور.... إيران، وهي تصوغ خياراتها اليوم، وفي الشرط الإقليمي المتشكّل منذ السابع من أكتوبر، لا تبحث عن "نصر مطلق"، بل عن تكريس صورة الصمود والثبات، ورفض محاولات تجريعها كأس الاستسلام المرّة، على أمل النهوض من جديد. بهذا المعنى، أحسب أنّ سيناريو الصدام المباشر مع الوجود الأميركي العسكري والبحري والدبلوماسي في المنطقة، ينطوي على مجازفة غير محسوبة، بل ويمكن القول إنه خيار "انتحاري" بامتياز، ليس لأنّ إدارة ترامب ستردّ بقوة "مميتة"، أقلّه لتفادي الانزلاق إلى حرب استنزاف طويلة الأمد، لا يريدها ترامب ويسعى تيار الـ"MAG"، قاعدة حكمه وجمهور مؤيّديه، لتفاديها، بل لأنّ خياراً كهذا، سيشكّل "هدية مجانية" لبنيامين نتنياهو، التي عمل بفارغ الصبر لـ"جرجرة" الولايات المتحدة إلى "حرب المفاعلات"، ويتوق لرؤية القوة الأعظم في العالم، تقاتل أمامه ونيابة عنه. خيار كهذا من شأنه، أن يلحق أفدح الضرر باستراتيجية إيرانية عملت طهران بدأب وطول نفس عليها، خلال السنوات الفائتة، وأقصد بها "تطبيع" علاقاتها مع دول الجوار، بالذات دول الجوار العربي على الضفة الأخرى للخليج... في هذه الدول، وغيرها، تتركّز القواعد والأصول الأميركية، ومن شأن استهدافها، أن يثير حفيظة هذه الدول، بصرف النظر عن الجانب الحقوقي والأخلاقي للمسألة، وأن يعيد العلاقات الإيرانية العربية إلى عهود الصراع والانقسام، وهذا آخر ما تريده الدبلوماسية الإيرانية. استبعاد هذا السيناريو المكلف، لا يعني أن تقف طهران صامتة حيال الضربة الأميركية الغادرة، يمكن التفكير ببدائل محسوبة، تماماً مثلما فعلت طهران في إثر اغتيال الجنرال قاسم سليماني عام 2020، فضرباتها لقاعدة عين الأسد، أغلقت جولة من المواجهة المباشرة، ولم تفتح باب حرب واسعة وشاملة، والسبب "دقة الحسابات" وتفادي الانصياع لنداءات الثأر والغريزة. اليوم 12:27 اليوم 08:50 من حقّ طهران، أن تفكّر بإغلاق مضيق هرمز، كردّ على العدوان الأميركي - الإسرائيلي المتمادي، لكنه حقّ ينتمي إلى "مدرسة شمشون" و"خيار هدم المعبد فوق رؤوس الجميع"، تداعيات هذا الخيار لن تقف عند حدود جيران إيران من عرب وغيرهم، بل ستطاول أصدقاء طهران وحلفاءها الكبار، الصين في مقدّمهم، ولا ينبغي بحال النظر إليه بوصفه "طلقة في الجعبة"، هو آخر طلقة في الجعبة الإيرانية، ويتعيّن أن ينظر إليه على هذا النحو، ولا يجوز لإيران بحال إطلاقها على أقدامها. وما ينطبق على هرمز، ينطبق بالقدر ذاته على مضيق باب المندب، مع كلفة إضافية تتعلّق بـ "المقامرة" بأنصار الله الحوثيين، وهم الفريق الأكثر وفاء والتزاماً بالإسناد، والأكثر احتفاظاً بعناصر قوته واقتداره، ما يجعله في قلب دائرة الاستهداف الأميركية – الأطلسية – الإسرائيلية، وربما بشراكة من بعض العرب والقوى المحلية كذلك. الخروج على اتفاقية منع الانتشار والانسحاب من الوكالة الدولية للطاقة النووية، يمكن أن تكون خياراً من بين خيارات، يعتقد البعض أنه مكلف للغاية، والحقيقة أنّ التزام إيران بالاتفاقية والوكالة، لم يحمها من العدوان الإسرائيلي أولاً، ولا من العدوان الأميركي تالياً... خطوة يمكن أن تقدم عليها، شريطة أن تكون جزءاً من "رزمة" أكبر، بمسارات متعدّدة وخيارات مفتوحة. في ظنّي، وليس في هذا الظنّ أيّ إثم، أنّ استهداف "إسرائيل" بقوة، وعلى مدى زمني متطاول، ومن ضمن استراتيجية "تدفيع الثمن"، ورفع كلفة الغطرسة والتمادي، هي الخيار الأنسب للردّ على العدوان المزدوج الأميركي – الإسرائيلي، وثمّة مؤشرات دالّة على أنّ إيران قد تسلك هذا الطريق، وقد تستمر فيه. خيار كهذا، يمكن أن يقلّل من فرص اندفاعة واشنطن للدخول في حرب مفتوحة مع إيران، ترامب في ذروة "التباهي" بمنجزه العسكري، وإعجابه بأداء "الجيش" الإسرائيلي، لم يربط بين وقف الضربات على "إسرائيل" وعودة واشنطن للحرب مجدّداً... قال إنه سيعود بقوة وقسوة وسرعة، إن استهدفت الأعيان والأصول الأميركية، لم يقل إن استمرت إيران في ضرب "إسرائيل". لا يعني ذلك أنه لن يهبّ لنجدة "تل أبيب" إن استشعرت الأخيرة احتمالات الهزيمة والانكسار، هذا ليس خياراً لهذه الإدارة ولا لمن سبقها أو سيلحق بها من إدارات... لكنّ طهران، تستطيع أن تسترجع بعضاً من صور "التوازن" و"الردع"، إن هي جعلت الإسرائيليين يصرخون، وبمقدورها أن تفعل ذلك، وأن تفعله بقوة وحزم، ومن دون تردّد. خيار إيران "الأنجع" للردّ على العدوان المزدوج، عماده الأساسي الاستمرار في ضرب "إسرائيل" بقوة وقسوة، حتى تصرخ أولاً، والصاروخ الأخير في هذه الحرب، يجب أن ينطلق من إيران، وهذا لا يمنع أبداً استعارة بعض الأدوات المتضمّنة في بقية الخيارات... ضربات مدروسة ومحسوبة لأهداف ومصالح أميركية، تسجيل واقعة الطلاق مع الوكالة ورئيسها المشتبه بتورّطه في دور "رأس الحربة الناعم" للعدوان، واستنهاض الحلفاء من دون توريط أو إحراج، ومن كلّ بحسب استطاعته، حتى لا ينقلب المشهد فوق رؤوسهم، في ظلّ الشروط الصعبة والحسّاسة التي يمرّ بها بعضهم... الخيارات الدبلوماسية والحقوقية والسياسية والإعلامية والنفسية، تبقى دائماً على الطاولة، وهي مصاحبة لأيّ خيار تقرّر طهران انتقاءه من "سلة خياراتها المتعدّدة"... اللحظة صعبة ومعقّدة، وأيّ خطأ في الحساب قد يكون قاتلاً. لم أتحدّث عن خيار ابتلاع الضربة والإهانة، لأنه ببساطة "خيار انتحاري" من نوع آخر، فلن تبقى إيران على حالها إن هي أخذت بهذا المنحى، ولن يبقى لنظامها السياسي ما يقوله ويعرضه، إن هو سقط في اختبار الصمود والثبات... لم أتحدّث عن هذا الخيار، لأنّ إيرانياً غيوراً واحداً لم يتحدّث به، وهذا مؤشّر على أنه لا يداعب سوى مخيّلة المهزومين من خصوم إيران والمسكونين بهواجسهم المذهبية والطائفية السوداء.

البعثة الأممية لتقصي الحقائق: بعض هجمات "إسرائيل" على إيران انتهكت القانون الدولي
البعثة الأممية لتقصي الحقائق: بعض هجمات "إسرائيل" على إيران انتهكت القانون الدولي

الميادين

timeمنذ 2 ساعات

  • الميادين

البعثة الأممية لتقصي الحقائق: بعض هجمات "إسرائيل" على إيران انتهكت القانون الدولي

أكدت بعثة الأمم المتحدة لتقصّي الحقائق بشأن إيران، اليوم، أنّ بعض هجمات "إسرائيل" على الأراضي الإيرانية انتهكت، على ما يبدو، القانون الإنساني الدولي. اليوم 18:43 اليوم 18:04 وأوضحت البعثة أنّ "قائمة القتلى في طهران تضمّنت العشرات من سكان مجمّع سكني، بالإضافة إلى 3 من موظفي الإغاثة". وفي وقت سابق، التقى المندوب الإيراني الدائم لدى الأمم المتحدة، أمير سعيد إيرواني، بالأمين العام للمنظمة، أنطونيو غوتيريش، حيث شدّد خلال اللقاء على حقّ إيران المشروع في الدفاع عن النفس، ودعا مجلس الأمن الدولي إلى التحرّك العاجل لوقف العدوان الإسرائيلي المتواصل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store