logo
"سلمان للإغاثة" يسلّم (125) طنًا من التمور هدية من المملكة إلى تشاد

"سلمان للإغاثة" يسلّم (125) طنًا من التمور هدية من المملكة إلى تشاد

المدينةمنذ 4 ساعات

سلّم مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، أمس الأول، هدية المملكة العربية السعودية لجمهورية تشاد، المتضمنة (125) طنًا من التمور.وسلم الهدية - نيابة عن المركز - القائم بالأعمال بالإنابة في سفارة المملكة لدى تشاد محمد بن عبدالعزيز السالم إلى معالي وزيرة العمل الاجتماعي والتضامن والشؤون الإنسانية زهرة محمد عيسى، بحضور فريق من المركز، وذلك في مقر السفارة بالعاصمة إنجمينا.وأشاد محمد السالم خلال المناسبة بالأعمال الإنسانية والإغاثية النبيلة المقدمة من مركز الملك سلمان للإغاثة لدول العالم، التي تجسّد حرص المملكة العربية السعودية على دعم الشعوب المحتاجة والمتضررة دون تمييز.وعبّرت معالي الوزيرة زهرة عيسى من جانبها عن بالغ شكرها وتقديرها لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء - حفظهما الله - على هذه الهدية القيّمة، مثمنةً دور المركز الفاعل في إيصال المساعدات الإنسانية بكل كفاءة وفاعلية.وتأتي هذه الهدية ضمن البرامج التي تقدمها حكومة المملكة لعدد من الدول الشقيقة والصديقة؛ بهدف دعم الأمن الغذائي وتوزيعها على الفئات الأشد حاجة حول العالم.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

السعودية ومواجهة الأحداث
السعودية ومواجهة الأحداث

المدينة

timeمنذ ساعة واحدة

  • المدينة

السعودية ومواجهة الأحداث

على الرغم من أنَّ منطقة الشرق الأوسط ملتهبة حولنا هذه الأيام حربًا ونارًا، إلَّا أنَّ قيادتنا في المملكة العربيَّة السعوديَّة -حفظها الله- كما عوَّدتنا في مواجهة كلِّ الأحداث تجعل المواطن والمقيم في مأمن من تلك الاحداث، بعيدًا عن آثارها، معافى من بلواها، وليس عليه أنْ يفكِّر إلَّا في حُسن أداء عمله، والاستمتاع بحياته الخاصَّة، وإنَّ هذا -لعمري- يؤكِّد على وضوح الرُّؤية السياسيَّة لدى القيادة، من حيث جعل أهل الاختصاص يقومون بواجبهم وبدورهم وفق معرفتهم وخبرتهم وتخصصهم، ويعيش المواطن والمقيم في جوٍّ من الأمن والأمان، بعيدًا عن الهلع، وانشغال البال، كما يدل على حُسن الثقة، ومتانة العلاقة بين القيادة والشعب، وهذا التصرُّف في مواجهة الأحداث والحروب هو حقيقة ليس وليد اليوم، إنَّما هو ديدن وسياسة القيادات السعوديَّة من عهد الملك عبدالعزيز -طيَّب الله ثراه- إلى يومنا هذا عصر خادم الحرمين الشَّريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده الأمين ثاقب النَّظرة وصاحب الرُّؤية الشَّاب محمد بن سلمان.ولستُ أنا هنا محلِّلًا سياسيًّا، أو ناقدًا عسكريًّا لما استجدَّ من أمور وأحداث في المنطقة، إنَّما لتوضيح فقط أنَّ سياسة المملكة الخارجيَّة تقوم على عدَّة قواعد ذهبيَّة، أُولاها بأنَّها دولة لا تتدخَّل في شؤون داخليَّة لأيِّ دولة ذات سيادة، كما أنَّها لا تسمح أبدًا بتدخُّل أيِّ أحدٍ في شؤونها الداخليَّة، والقاعدة الذهبيَّة الثَّانية أنَّ سياستها الخارجيَّة تُبنَى على بناء جسور تعاونيَّة، واتفاقات دوليَّة مع دول العالم الخارجيِّ، سواء عربيَّة، أو إسلاميَّة، او صديقة، والقاعدة الذهبيَّة الثَّالثة هو أنَّ موقفها من القضيَّة الفلسطينيَّة ثابت، وهو ضرورة الاعتراف بالحقِّ الفلسطينيِّ بإقامة دولة فلسطين، وعدم التَّفريط في ذلك، ورابعة القواعد الذهبيَّة محافظتها على التَّوازن في التعامل مع الدول حين نشوب أيِّ اختلاف، أو حروب، وتغليب المصلحة العامَّة لصالح الجميع، والقاعدة الذهبيَّة الخامسة تميُّزها بالجانب الإنسانيِّ، واهتمامها به عند الحروب، أو نزول الكوارث والزلازل، أو الاحتياجات الإنسانيَّة، بغضِّ النَّظر عن توجهاتها الدينيَّة، فسرعان ما تمتد جسور جويَّة سريعة لإنقاذ الملهوفين والمحتاجين، عبر مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانيَّة.إنَّ المملكة العربية السعودية في صدارة دول المنطقة تفهمًا لما يحدث، وترفض تمامًا أي اعتداء على أي دولة ذات سيادة من أي طرف خاصة الطرف الإسرائيلي، ولها مواقفها المشرِّفة في الوقوف مع الدول خاصَّة دول منطقة الشرق الأوسط كما هي الحال دعمًا لسوريا العربيَّة عند بداية نهضتها وعودتها إلى الصف العربيِّ، وهكذا هي من أولى الدول التزامًا بالمعاهدات والاتفاقات الدوليَّة، وخلف ذلك كله قيادات ناضجة ومتميِّزة في وزارة الخارجيَّة وعلى رأسهم وزير الخارجيَّة الأمير فيصل بن فرحان آل سعود، وفق توجيهات خادم الحرمين الشَّريفين، وولي عهده الأمين -حفظهم الله- ذخرًا للوطن.

أحداث المنطقة في اتصالات هاتفية لولي العهد وقادة التعاون
أحداث المنطقة في اتصالات هاتفية لولي العهد وقادة التعاون

المدينة

timeمنذ ساعة واحدة

  • المدينة

أحداث المنطقة في اتصالات هاتفية لولي العهد وقادة التعاون

أجرى صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، اتصالات هاتفية، أمس، بإخوانه قادة دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك مملكة البحرين، والسلطان هيثم بن طارق سلطان عُمان، وسموالشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير دولة قطر، وسمو الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح أمير دولة الكويت، كلاً على حدة. كما تلقى سمو ولي العهد، اتصالًا هاتفيًا، من أخيه صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة.وجرى خلال الاتصالات الهاتفية بحث التطورات الأخيرة، ومستجدات الأحداث في المنطقة وتداعيات الهجوم الإسرائيلي على الجمهورية الإسلامية الإيرانية بما في ذلك الاستهداف الذي تم للمنشآت النووية الإيرانية من قبل الولايات المتحدة الأمريكية.وتم خلال الاتصالات الهاتفية، التأكيد على تضامن دول مجلس التعاون الخليجي في هذه الظروف الحساسة التي تمر بها المنطقة لبذل الجهود اللازمة لضبط النفس وتجنب التصعيد وحل جميع الخلافات بالوسائل الدبلوماسية.على صعيد متصل تلقى سمو ولي العهد، اتصالًا هاتفيًا أمس، من الرئيس إيمانويل ماكرون، رئيس الجمهورية الفرنسية.وجرى خلال الاتصال بحث مستجدات الأحداث في المنطقة وتداعيات الهجوم الإسرائيلي على الجمهورية الإسلامية الإيرانية، كما تم بحث الاستهداف الذي تم على المنشآت النووية الإيرانية من قبل الولايات المتحدة الأمريكية. وأكد سمو ولي العهد - حفظه الله - خلال الاتصال موقف المملكة الداعي لبذل الجهود كافة لضبط النفس وتجنب التصعيد وحل جميع الخلافات بالوسائل الدبلوماسية.كما تلقى سمو ولي العهد، اتصالًا هاتفيًا، أمس، من رئيسة وزراء الجمهورية الإيطالية جورجيا ميلوني.وجرى خلال الاتصال بحث التطورات التي تشهدها المنطقة بما في ذلك العمليات العسكرية ضد الجمهورية الإسلامية الإيرانية، والاستهداف الذي تعرضت له المنشآت النووية الإيرانية من قبل الولايات المتحدة الأمريكية. كما جرت مناقشة أهمية ضبط النفس وخفض التصعيد في المنطقة، وضرورة حل جميع الخلافات بالوسائل الدبلوماسية.

خادم الحرمين الشريفين يتلقى رسالة خطية من رئيس فنزويلا
خادم الحرمين الشريفين يتلقى رسالة خطية من رئيس فنزويلا

الوئام

timeمنذ ساعة واحدة

  • الوئام

خادم الحرمين الشريفين يتلقى رسالة خطية من رئيس فنزويلا

تلقى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود – حفظه الله – رسالة خطية من فخامة الرئيس نيكولاس مادورو موروس، رئيس جمهورية فنزويلا البوليفارية، تتصل بالعلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين وسبل دعمها وتعزيزها في مختلف المجالات. تسلم الرسالة نائب وزير الخارجية المهندس وليد بن عبدالكريم الخريجي، خلال استقباله في مقر الوزارة بالرياض اليوم، سفير جمهورية فنزويلا البوليفارية لدى المملكة السيد دايفيد بيلاسكيس كارابايو. وجرى خلال الاستقبال، استعراض العلاقات الثنائية، وسبل تطويرها وتعزيزها في شتى المجالات، بالإضافة إلى مناقشة الموضوعات ذات الاهتمام المشترك.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store