الخريطة الكاملة ل الإجازات الرسمية المتبقية في مصر 2025 بعد إجازة رأس السنة الهجرية
بدأ العد التنازلي لأول إجازة رسمية في النصف الثاني من عام 2025، بعدما أعلن الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، موعد إجازة رأس السنة الهجرية 2025، لتكون الخميس 26 يونيو، وهي عطلة رسمية مدفوعة الأجر للعاملين في القطاعين الحكومي والخاص والبنوك، بمناسبة بداية العام الهجري الجديد 1447.
موعد إجازة رأس السنة الهجرية 2025ووفقا للقرار يمنح العاملين في القطاعين الحكومي والخاص، بالإضافة إلى العاملين بالبنوك، إجازة رسمية يوم الخميس 26 يونيو 2025، احتفالًا ببداية العام الهجري الجديد.الإجازات الرسمية المتبقية في مصر 2025المناسبةاليومالتاريخرأس السنة الهجريةالخميس26 يونيو 2025عيد ثورة 23 يوليوالأربعاء23 يوليو 2025المولد النبوي الشريفالخميس4 سبتمبر 2025عيد القوات المسلحة (6 أكتوبر)الإثنين6 أكتوبر 2025الاحتفال بإجازة المولد النبوي الشريف 2025أفادت دار الإفتاء عبر موقعها على فيس بوك أن «المراد من الاحتفال بذكرى المولد النبوي الشريف: إظهار الفرح في هذا اليوم، ويُقصَد به تجمع الناس على الذكر، والإنشاد في مدحه والثناء عليه صلى الله عليه وآله وسلم، وإطعام الطعام صدقة لله، والصيام، والقيام؛ إعلانًا لمحبة سيدنا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، وإعلانًا للفرح بيوم مجيئه الكريم صلى الله عليه وآله وسلم إلى الدنيا؛ فيكون الاحتفال بالمولد النبوي الشريف بكل أنواع القربات التي يتقرب بها الإنسان إلى الله تعالى».وأضافت «أمر مستحبٌّ مشروعٌ بالكتاب والسنة، وقد درج عليه المسلمون عبر العصور، واتفق علماء الأمة على استحسانه، ولم ينكره أحدٌ يُعتَدُّ به».

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المصري اليوم
منذ 20 دقائق
- المصري اليوم
رئيس الوزراء يتفقد جاهزية ميناء سوميد لاستقبال سفينة التغويز الثانية «إنرجوس إسكيمو»
تفقد الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، اليوم، جاهزية الرصيف الثاني بميناء شركة سوميد في منطقة السخنة، وذلك ضمن جولته لمتابعة الاستعدادات النهائية للبنية التحتية لاستيراد الغاز الطبيعي المسال لتلبية احتياجات السوق المحلية، حيث استعرض أعمال تجهيز الرصيف لاستقبال سفينة التغويز الثانية «إنرجوس إسكيمو» ودخولها الخدمة. وقال رئيس الوزراء إن هذا المشروع يُعد أحد المشروعات القومية الاستراتيجية، ويهدف إلى تعزيز قدرة الشبكة القومية للغاز الطبيعي على توفير المزيد من الإمدادات، بما يسهم في تأمين استهلاك قطاعات الدولة المختلفة خلال فصل الصيف. وأكد المهندس كريم بدوي، وزير البترول والثروة المعدنية، الانتهاء بنسبة 100% من تنفيذ مشروع تجهيز رصيف سوميد، بما يشمل التركيبات وعمليات الاختبار التجريبي لاستقبال السفينة، التي تبلغ طاقتها التصميمية 750 مليون قدم مكعب يوميًا، لتكون بذلك السفينة الثانية بعد سفينة التغويز الأولى «هوج جاليون» التي دخلت الخدمة العام الماضي. وأشار الوزير إلى أن أعمال تجهيز الرصيف الثاني بدأت منذ سبتمبر الماضي على يد فرق فنية من شركات قطاع البترول المصري، موضحًا أن المشروع شمل تعديلات فنية على الرصيف البحري، وإنشاء خطي غاز جديدين لنقل الإمدادات أحدهما بحري بطول 2.2 كم، والآخر بري بطول 3.8 كم، بالإضافة إلى تركيب أذرع شحن متخصصة لربط السفينة بالشبكة القومية للغاز. ووجه «بدوي» الشكر لفرق العمل بشركات إيجاس، جاسكو، بتروجت، إنبي، وسوميد، على جهودهم الكبيرة في تنفيذ المشروع ومنظومة التشغيل. كما تفقد رئيس مجلس الوزراء عمليات استقبال الغاز الطبيعي المسال التي تقوم بها حاليًا سفينة التغويز الأولى «هوج جاليون»، حيث يُعاد الغاز إلى حالته الطبيعية ويُضخ في الشبكة القومية لتلبية احتياجات قطاعات الاستهلاك المختلفة. واطلع رئيس الوزراء كذلك على إجراءات السلامة المتبعة خلال استقبال شحنة جديدة من الغاز عبر ناقلة تقوم بتفريغ حمولتها في السفينة تمهيدًا للتغويز والضخ.


النبأ
منذ 21 دقائق
- النبأ
مدبولي: مع بداية شهر يوليو القادم سيكون لدينا ثلاث سفن تغييز تضخ في الشبكة القومية للغاز
أدلى الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، بتصريحات تليفزيونية عقب جولته اليوم لمتابعة الاستعدادات النهائية للبنية التحتية بمنطقة السخنة لاستيراد الغاز الطبيعي المُسال لتلبية احتياجات السوق المحلية، أكد خلالها أنه برغم عدم التخطيط لعقد مؤتمر صحفي بعد جولة اليوم، إلا أنه حرص على الحديث ليشرح للمصريين حجم الجهد الذي تنفذه الدولة لتلبية مجمل احتياجاتها من الطاقة. وأشار رئيس الوزراء إلى أنه في نفس هذا التوقيت من الصيف الماضي كنا نشهد تخفيف الأحمال، ولم يكن لدينا حينها في مصر سوى سفينة تغييز واحدة، وهي التي تستقبل سفن الغاز المسال وتقوم بتغييزها وضخها على الشبكة القومية للغاز الطبيعي، وهي السفينة "هوج جاليون" الموجودة على رصيف ميناء سوميد، ويقف بجوارها الآن بالمصادفة سفينة غاز مُسال تستقبل منها شُحنة جديدة، موضحًا أنه منذ أزمة الصيف الماضي، وعدت الدولة المصريين بالتحرك لايجاد حلٍ مُتكامل، لنحو 5 سنوات على الأقل، ولذا كان القرار بأن يكون لدينا هذا العام 3 سفن تغييز للغاز الطبيعي المسال، مؤكدًا أن القرارات التي تتخذ في هذا الملف والجهد المبذول حاليًا ليس مرتبطًا بتداعيات الحرب الايرانية الاسرائيلية التي نشبت منذ نحو أسبوع، فهذا الجهد كانت بدايات تنفيذه منذ أكثر من 6 اشهر، واليوم نشهد اللمسات الأخيرة له. ولفت الدكتور مصطفى مدبولي إلى أنه قام اليوم في البداية بتفقد سفينة التغييز الثانية "إنرجوس اسكيمو"، التي وصلت ميناء السخنة، ويتم تجهيزها حاليًا للإنتقال إلى رصيف ميناء سوميد، لتضخ داخل شبكة الغاز، وهذا سيكون بنهاية هذا الشهر، لتكون قد دخلت الخدمة وتضخ الغاز بكميات 750 مليون قدم مكعب يوميًا. وأشار رئيس الوزراء إلى أن قدوم هذه السفينة وتجهيزها، يمثل عملية شديدة التعقيد، حيث تتطلب كل خطوة في التجهيز الحصول على موافقات واعتمادات من جهات دولية، لضمان مأمونية العملية بكاملها، مع وجود شركات تأمين مسؤولة عن هذا الموضوع، لافتًا إلى أنه مع ذلك، ونتيجة لجهد فريق العمل، والشركة المالكة للسفينة "إنرجوس إسكيمو" أيضًا، تم اختصار الوقت الذي كان مقررًا لادخال هذه السفينة للخدمة، وكان يتم دومًا مراجعة واعتماد كل خطوة من الخطوات. وأضاف رئيس الوزراء: "استتبع هذا الجهد أن كل فرق العمل التابعة لوزارة البترول والثروة المعدنية والشركات التابعة لها لم يتمكنوا من الحصول على إجازة عيد الأضحى، حيث واصلوا العمل على مدار اليوم وعلى مدار الساعة، وهو ما مكننا اليوم من أن تكون السفينة جاهزة لأن تنتقل من رصيف ميناء السخنة إلى رصيف ميناء سوميد وبدء عملية التغييز". كما أشار رئيس الوزراء إلى أن السفينة الثالثة لتغييز الغاز الطبيعي المسال الموجودة حاليًا بميناء الدخيلة بالإسكندرية، يتم إنهاء تجهيزاتها، كما تم أيضًا تجهيز المكان الخاص لها، وبمجرد وصولها مع بداية شهر يوليو القادم ستبدأ هي الأخرى في الإسهام في ضخ الغاز الطبيعي المسال. وأكد الدكتور مصطفى مدبولي أنه مع بداية شهر يوليو القادم سيكون لدينا ثلاث سفن تغييز للغاز الطبيعي المسال، تضخ في الشبكة القومية للغاز لتأمين احتياجات الدولة المصرية، وليس فقط لتغطية الاستهلاكات العالية خلال فصل الصيف، ولكن أيضًا لتغطية احتياجات الصناعة. وقال: "لدينا رؤية متكاملة لتلبية احتياجات الدولة خلال فترة انتقالية حتى تعود إنتاجية الغاز الطبيعي للإنتاجية التي كانت عليها قبل الأزمة الاقتصادية" وهذا ما يحدث الآن فالدولة ملتزمة تمامًا بسداد مستحقات الشركاء الأجانب، كما يتم تشجيعهم من خلال مجموعة من الحوافز حتى يتمكنوا من زيادة الإنتاج، ونتيجة لذلك سوف يكون هناك خطا إنتاج جديدان خلال شهر يوليو من شركتي "شل" و"إيني". لافتًا إلى أن الجزء الذي يخص شركة "إيني" جزء يُعاد ضخه بإنتاج إضافي من حقل "ظهر" الذي كان قد تراجع انتاجه بسبب عدم سداد مستحقات الشركات". وأضاف: "الدولة تتحرك وموضوع تسييل الغاز ليس حلا دائما، ولكنه حل انتقالي، ومع انتظام عودة إنتاج الحقول المصرية وتصاعد انتاجيتها، سوف تبدأ الدولة تدريجيا في الاستغناء عن سفن التغييز". وفي ختام حديثه، حرص رئيس الوزراء على تقديم الشكر والاعراب عن تقديره البالغ للجهد المضنى الذي يبذله جميع العاملين في هذه المشروعات من وزارة البترول وأجهزتها وشركاتها التابعة، منوهًا إلى أهمية أن يكون جميع المواطنين على وعي بحجم الجهد الذي يبذله أبناء الوطن من قطاع البترول، مجددًا الشكر والتقدير لكل من أسهم في هذا العمل.


النبأ
منذ 21 دقائق
- النبأ
مدبولي يتفقد جاهزية ميناء سوميد لاستقبال ورسو سفينة التغييز الثانية "إنرجوس إسكيمو"
تفقد الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، ومرافقوه، جاهزية الرصيف الثاني بميناء شركة سوميد، لاستقبال سفينة التغييز الثانية للغاز الطبيعي المسال المستورد "إنرجوس إسكيمو" ودخولها الخدمة، عقب استكمال الأعمال الفنية التي تفقدها رئيس الوزراء خلال زيارته اليوم بميناء السخنة، وذلك في إطار جولته اليوم لمتابعة الاستعدادات النهائية للبنية التحتية بمنطقة السخنة لاستيراد الغاز الطبيعي المُسال لتلبية احتياجات السوق المحلية. وفي بداية الجولة، أكد رئيس مجلس الوزراء أن هذا المشروع يُعد أحد المشروعات القومية الاستراتيجية لتعزيز قدرة الشبكة القومية للغاز الطبيعي على توفير مزيد من الإمدادات، ودعم تأمينها لقطاعات الاستهلاك خلال فصل الصيف. وأكد المهندس كريم بدوي، وزير البترول والثروة المعدنية، أنه تم الانتهاء من تنفيذ مشروع تجهيز رصيف سوميد لاستقبال ورسو سفينة التغييز الثانية "إنرجوس إسكيمو" بنسبة 100%، بما في ذلك أعمال التركيبات وعمليات الاختبار التجريبي لاستقبال سفينة التغييز البالغ طاقتها التصميمية 750 مليون قدم مكعب يوميًا، لتصبح السفينة الثانية من نوعها بعد سفينة التغييز الأولى "هوج جاليون" التي دخلت الخدمة العام الماضي بنفس القدرة. وأشار الوزير إلى أن أعمال تجهيز الرصيف الثاني بميناء سوميد بدأ العمل بها منذ سبتمبر الماضي بواسطة الفرق الفنية لشركات قطاع البترول المصري، استعدادًا لاستقبال سفينة التغييز الثانية للغاز الطبيعي المسال المستورد ودخولها الخدمة. وفي هذا الإطار، أوضح المهندس كريم بدوي أن المشروع تضمن التعديلات الفنية على الرصيف البحري، وإنشاء خطي غاز جديدين لنقل إمدادات الغاز من السفينة، أحدهما بحري بطول 2.2 كم، والآخر بري بطول 3.8 كم، بالإضافة إلى تركيب أذرع شحن مُتخصصة لربط السفينة بخطوط الشبكة القومية للغاز، مُوجهًا الشكر لفرق العمل بشركات إيجاس، وجاسكو، وبتروجيت، وإنبي، وسوميد، على الجهود الكبيرة التي بُذلت في تنفيذ هذا المشروع وتنفيذ أعمال تجهيز وتشغيل منظومة استيراد الغاز الطبيعي المُسال. كما تفقد رئيس مجلس الوزراء عمليات استقبال واردات الغاز الطبيعي المُسال التي تقوم بها حاليًا سفينة التغييز الأولى "هوج جاليون" بالميناء، حيث تتم إعادة الغاز إلى حالته الطبيعية وضخه في الشبكة القومية للغاز الطبيعي إلى قطاعات الاستهلاك لتلبية الاحتياجات. كما اطلع رئيس الوزراء على عمليات استقبال شحنة جديدة من الغاز المسال عبر إحدى ناقلات الغاز، والتي تقوم بتفريغ حمولتها إلى السفينة تمهيدًا لبدء عملية التغييز وضخ الغاز المعالج إلى الشبكة القومية. وتم شرح اجراءات السلامة التي يتم اتباعها عند سير العمل على الرصيف. وخلال تفقده السفينة وعمليات استقبال الغاز المسال، استمع الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، إلى شرح من المهندس يس محمد، العضو المنتدب التنفيذي للشركة المصرية القابضة للغازات الطبيعية (إيجاس)، أوضح خلاله أن قطاع البترول نجح في التعاقد مع شركة "هوج" لاستئجار السفينة "جاليون" لاستقبال واردات الغاز الطبيعي المسال وضخها في الشبكة القومية للغاز للسوق المحلية بقدرة تصل إلى 750 مليون قدم مكعب يوميًا، حيث تم تحويل الوحدة من ناقلة غاز مُسال إلى وحدة تخزين وتغييز لصالح مصر، كما تم تجهيز رصيف بحري مُخصص لها بميناء سوميد، وإنشاء خط غاز يربطها بالشبكة القومية للغاز، وقد دخلت الخدمة فعليًا في صيف عام 2024، وتعمل بانتظام على تأمين الإمدادات. كما استعرض المهندس يس محمد الجهود الاستباقية المبذولة منذ عام 2024 لتوسيع قدرات استيراد الغاز الطبيعي وتنويع مصادر الإمداد بالغاز، وإضافة ثلاث سفن جديدة في هذا المجال إلى البنية التحتية المصرية خلال الصيف الحالي؛ اثنتين منها في منطقة السخنة، والثالثة في دمياط بالبحر المتوسط. كما تابع رئيس الوزراء شرحًا فنيًا من المهندس ياسر صلاح الدين، رئيس شركة جاسكو، والمهندس محمد عبدالحافظ، رئيس شركة سوميد حول الموقف الحالي لتجهيز منظومة استيراد الغاز الطبيعي بالميناء والأعمال التي تم تنفيذها. وأوضح رئيس شركة جاسكو أنها تولت تنفيذ الدراسات الفنية والهندسية لمشروعي استيراد الغاز الطبيعي بميناءي سوميد وسونكر بالعين السخنة، وتوريد الخامات والمهمات وإدارة المشروعين بأيادي فرق عمل شركة بتروجت، مضيفًا أن المشروعين شملا تنفيذ خطوط نقل غاز بحرية وبرية بأطوال مختلفة وأقطار كبيرة، وتوريد ذراعي شحن بقطر 16 بوصة يُعدان من الأكبر عالميًا، لاستيعاب كميات الغاز المُعاد تغييزها وضخها بالكفاءة المطلوبة. وقد تم الانتهاء من أعمال التنفيذ لتكون الأرصفة والبنية التحتية على جاهزية لاستقبال سفينتي التغييز للغاز الطبيعي المُسال المُستورد ونقل الإمدادات منهما إلى شبكة نقل الغاز الطبيعي القومية لتوزيعها إلى كافة قطاعات الاستهلاك المحلي. بدوره، أشار رئيس شركة سوميد إلى الانتهاء من استعدادات استقبال سفينة إعادة التغييز الثانية على الرصيف البحري بالعين السخنة، بعد تنفيذ التعديلات الفنية اللازمة وتدريب الأطقم البحرية على عمليات الرباط وفق أحدث النظم، كما تم تعزيز جاهزية الميناء بتوفير أربع قاطرات بحرية لدعم عمليات الرباط والسلامة، وأوضح أنه فيما يتعلق بمنظومة استيراد الغاز الطبيعي المُسال بالميناء فقد تم استقبال 35 ناقلة غاز مستورد بمعدل 6 ناقلات شهريًا؛ ومن المُقرر أن ترتفع إلى 85 ناقلة سنويًا بعد تشغيل السفينة الجديدة للتغييز لاستقبال الغاز المُسال بالميناء.