
مصير ريبيرو مع الأهلي حال الخروج المبكر من مونديال الأندية
سبورت 360 – بات فريق الأهلي المصري، على مشارف الخروج المبكر من بطولة كأس العالم للأندية، المقامة حالياً بدولة الولايات المتحدة الأمريكية حتى 13 يوليو المقبل.
وانطلقت بطولة كأس العالم للأندية، فجر الأحد 15 يونيو، بمباراة الافتتاح بين الأهلي وإنتر ميامي ممثل البلد المضيف، والتي حسمها التعادل السلبي، على ملعب 'هارد روك'.
ويدور الحديث في الوقت الحالي، بين جماهير الأهلي على مواقع التواصل الاجتماعي، حول إمكانية إقالة ريبيرو من قيادة الفريق الأهلاوي بعد الخروج من بطولة كأس العالم للأندية.
وتعرض ريبيرو الذي تولى قيادة الأهلي في 29 مايو الماضي، لانتقادات عديدة عقب الخسارة أمام بالميراس البرازيلي بـ0-2 في الجولة الثانية من منافسات المجموعة الأولى، بسبب عدم ظهور الفريق بالمستوى المأمول وتعقد موقفه من التأهل لدور الـ16.
الأهلي لا يفكر في إقالة ريبيرو رغم التعثر المونديالي
ذكرت صحيفة 'اليوم السابع'، بحسب مصدر في الأهلي، أنه لا توجد نية لدى الإدارة للتخلي عن ريبيرو حال خروج الفريق من بطولة كأس العالم للأندية.
وأشار المصدر ذاته إلى أن ريبيرو في مرحلة استكشاف لاعبي الأهلي ويحتاج لمزيد من الوقت لكي يُظهر بصمته الفنية مع الفريق.
وأهدر فريق الأهلي، فرصة الفوز على إنتر ميامي رغم سيطرته الهجومية وتحديداً في الشوط الأول، واكتفى بتحقيق نقطة واحدة، بينما ظهر الفريق بمستوى باهت أمام بالميراس لتصبح فرصته في التأهل للدور التالي صعبة خاصةً أن مباراته القادمة ستكون أمام بورتو الذي يمتلك أيضاً نقطة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الاتحاد
منذ ساعة واحدة
- الاتحاد
مونديال الأندية.. جماهير بوكا جونيورز تجتاح فلوريدا
فلوريدا (أ ب) يخوض فريق بوكا جونيورز الأرجنتيني لكرة القدم، مباراتين من ثلاث مباريات في دور المجموعات ببطولة كأس العالم للأندية في جنوب فلوريدا الأميركية، وحرصت جماهير الفريق التي سافرت لمتابعة الفريق على إظهار تواجدها. في أول مباراة للفريق في البطولة، التي تعادل فيها مع بنفيكا البرتغالي 2/2، حضر اللقاء الذي أقيم على ملعب هارد روك 55 ألفاً و574 متفرجاً، كان أغلبهم من جماهير بوكا جونيورز. وفي المباراة الثانية، التي خسرها بوكا جونيورز أمام بايرن ميونيخ 1/ 2 مساء الجمعة، حضر 63 ألفاً و587 متفرجاً كان أغلبهم من جماهير بوكا جونيورز أيضاً. كان وجود مشجعي بوكا جونيورز ظاهراً بشكل كبير في مقاطعة ميامي-دايد، حيث تجمعوا بالآلاف على الشاطئ وقاموا بالغناء داخل متاجر وولمارت المحلية. وتواجدت شرطة ميامي-دايد بكثافة ومزودة بمعدات كاملة عند نقاط التفتيش العديدة في الاستاد. ولم تشكل الإجراءات الجديدة أي مشكلة لجماهير بوكا جونيورز المتحمسة، ولم يتم الإبلاغ عن أي حوادث في الموقع. على الجانب الرياضي، قدم بوكا جونيورز ونظراؤه من القارة أداءً جيداً أمام القوى الأوروبية والعالمية. ويشارك في هذه النسخة من كأس العالم للأندية ستة فرق من أميركا الجنوبية، وقد جلبت جميعها عشرات الآلاف من المشجعين إلى مبارياتها. وبدأت أندية أميركا الجنوبية هذه البطولة من دون أي خسارة في تسع مباريات، حيث حققت أندية أميركا الجنوبية الفوز على فرق أوروبية كبيرة مثل باريس سان جيرمان وتشيلسي وتعادلت مع فرق مثل بروسيا دورتموند وبنفيكا وبورتو. وقال آيرتون كوستا، مدافع بوكا جونيورز عقب الخسارة أمام بايرن: «نريد أن يعلم مشجعينا أننا ممتنون لدعمهم لأنهم يساعدوننا على اللعب بشكل أفضل».


الاتحاد
منذ ساعة واحدة
- الاتحاد
مونديال الأندية.. اللقب «إلزامي» لريال مدريد!
معتز الشامي (واشنطن) في البداية، كان يُنظر إلى كأس العالم للأندية على أنها بطولة لا يرغب أحد في المشاركة فيها، واعتُبرت مصدر إزعاج في روزنامة مزدحمة بالمباريات، إذ تُطيل الموسم بلا داع، وأعرب اللاعبون والمدربون، مثل كارلو أنشيلوتي، عن استيائهم، بل إن المدرب الإيطالي ذهب إلى حد القول: «لن نشارك فيها»، إلا أن إدارة ريال مدريد تدخلت سريعاً وأجبرته على تغيير موقفه، قبل أن يرحل عن «الميرينجي»، وكان ذلك قبل عام من الإعلان عن الأماكن المضيفة وقبل وقت طويل من معرفة أي شخص بمجموع الجوائز الذي يتجاوز المليار دولار، والذي من شأنه أن يغير تماماً السرد المحيط بالبطولة. ومنذ ذلك الحين، أصبحت بطولة كأس العالم للأندية هدفاً استراتيجياً لريال مدريد، خاصة بعد أن أصبح من الواضح أن النادي سيكون أحد أبرز الفرق في البطولة، مع إمكانية الحصول على جائزة قدرها 125 مليون دولار لرفع الكأس، وسيسهم هذا المبلغ في موازنة الاستثمارات الطموحة التي نفذها النادي خلال فترة الانتقالات الصيفية، حيث أنفق بالفعل أكثر من 150 مليون دولار، وتشمل هذه الأرقام الشرط الجزائي المدفوع لضم هويسن (68 مليون دولار)، وقيمة انتقال ألكسندر أرنولد (11.5 مليون دولار)، بالإضافة إلى مبلغ 72 مليون دولار الذي أعلنه ريفر بليت في صفقة ماستانتونو. وتمثل ميامي وجهة جذابة للغاية من الناحية المالية والعقارية، وهي ليست مجرد وجهة جذابة لكرة القدم، بل هي أيضاً تُمثل المدينة فرصة قيّمة لمسؤولي الأندية والرعاة العالميين على حد سواء، ولهذا السبب، تُسخّر إدارة ريال مدريد كل الموارد المتاحة لتعزيز حضور النادي على منصات التواصل الاجتماعي، ومنصات الإعلانات، وشراكات العلامات التجارية، حيث يعد استثماراً طويل الأجل يهدف إلى تعظيم مصادر الإيرادات المستقبلية. وإلى جانب التحديات المالية، يواجه ريال مدريد تحدياً رمزياً بأن يصبح أول فريق يفوز بكأس العالم للأندية في نسخته الجديدة الموسعة، كما فعل مع كأس أوروبا، سيسمح له هذا بحمل شعار بطولة فريد، تتنافس عليه الآن أندية من جميع القارات، وتمثل البطولة أيضاً اختباراً مبكراً لتشابي ألونسو، الذي يحول ظهوره الأول كمدرب رئيسي إلى تجربة عالية المخاطر، وهو الآن لديه فرصة ذهبية لتعزيز سمعة ناديه العالمية وتبرير صفقاته البارزة، وفي هذا السياق، لم يعد الفوز بكأس العالم للأندية اختيارياً، بل أصبح ضرورة.


البوابة
منذ ساعة واحدة
- البوابة
عذراء غوادالوبي.. أكثر الرموز الدينية شعبية في المكسيك
في مشهد غير معتاد خلال مباراة جمعت بين بوكا جونيورز الأرجنتيني وبنفيكا البرتغالي ضمن بطولة كأس العالم للأندية 2025، عرض الحكم المكسيكي سيزار راموس عن طريق الخطأ صورة صغيرة للعذراء غوادالوبي أثناء إشهاره بطاقة حمراء لأحد اللاعبين، ما أثار موجة من التعليقات والاهتمام الواسع على وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي. ردود فعل واسعة على اللقطة الغريبة ما إن ظهرت الصورة حتى بدأت اللقطة في الانتشار، حيث التقطتها عدسات الكاميرا بوضوح، ليبدأ الجمهور بالتساؤل حول ما إذا كان الأمر مقصودًا أم مجرد مصادفة. ورغم أن الحادثة لم تؤثر على سير المباراة من الناحية الفنية، إلا أنها أضافت بعدًا ثقافيًا وروحيًا غير متوقع إلى اللقاء. عذراء غوادالوبي: أكثر الرموز الدينية شعبية في المكسيك الصورة التي ظهرت في يد الحكم ليست مجرد رمز ديني عابر، بل تعود إلى أيقونة تُعرف باسم 'عذراء غوادالوبي'، والتي تُعد من أكثر الرموز الدينية والثقافية شهرة وشعبية في المكسيك. يعود أصل هذه الأيقونة إلى القرن السادس عشر، حيث تُروى قصة ظهورها الأعجوبي على عباءة فلاح بسيط يُدعى خوان دييغو، وتُعتبر منذ ذلك الحين تجليًا مميزًا للسيدة مريم العذراء. رمز ديني وثقافي متجذّر في الهوية المكسيكية تحظى عذراء غوادالوبي بمكانة خاصة في قلوب المكسيكيين، وتُعتبر رمزًا للوحدة الوطنية والهوية الدينية. تظهر صورتها في الكنائس والمنازل والمناسبات الدينية وحتى في الحياة العامة. لذا، لم يكن من المستغرب أن تثير هذه اللقطة غير المتوقعة كل هذا الاهتمام، خصوصًا أنها جمعت بين الرياضة والإيمان في لحظة واحدة.