قالوا إنها تساعد على الحد من إدمان الهواتف الذكية

يبدو أن جيل زد في أميركا يبتعد عن هواتف "سامسونغ" و"أبل"، ساعيًا وراء الحنين إلى هواتف "بلاك بيري" الذكية.
كان الكثيرون أصغر سنًا من أن يستخدموا هواتف "بلاك بيري" خلال ذروة شهرتها في العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، لكنهم الآن يتوقون إلى سحرها الكلاسيكي.
تقود منصة "تيك توك" إحياء "بلاك بيري"، حيث تجاوزت مقاطع فيديو #"بلاك بيري" 125,000 منشور، بحسب تقرير نشره موقع "sammyfans" واطلعت عليه "العربية Business".
تُظهر مقاطع "الحنين إلى التكنولوجيا" هذه المستخدمين وهم يُخصصون الطرازات القديمة، مُوفرين بذلك استراحة من التحديثات المستمرة لأنظمة "سامسونغ" و"أبل".
قالت إحدى مستخدمات "تيك توك"، التي حصد مقطع فيديو لها 2.7 مليون مشاهدة، إن هواتف "بلاك بيري" تُساعد في الحد من إدمان الهواتف.
وأضافت: "جهاز آيفون الخاص بي يُدمر حياتي"، وهو شعور يُشاركه فيه أولئك الذين سئموا من أنظمة "سامسونغ" و"أبل" الغامرة.
حقق مقطع فيديو انتشر على "تيك توك"، يظهر فيه هاتف "بلاك بيري كلاسيك" أبيض، أكثر من 4 ملايين مشاهدة.
وعلقت: "هل هو عملي؟ لا. هل هو ممتع؟ نعم".
يعكس هذا رفض الجيل زد لمعايير التكنولوجيا العالية التي تتبناها شركتا "سامسونغ" و"أبل".
ذكرت صحيفة "نيويورك تايمز" أن الجيل زد يُغذي الطلب على طُرز "بلاك بيري" القديمة أو إعادة إصدارها.
على عكس أجهزة غالاكسي من "سامسونغ" أو آيفون من "أبل"، تُقدم أجهزة "بلاك بيري" تجربة أبسط وأقل اعتمادًا على التطبيقات، وهي تُناسب هذا الجيل.
"بلاك بيري"، التي كانت رائدة في مجال الهواتف الذكية ، انسحبت من سوق الهواتف الذكية عام 2020.
وقد حطمت محاولة شركة OnwardMobility الفاشلة لإطلاق هواتف "بلاك بيري" بتقنية الجيل الخامس الآمال في طرح طرز جديدة.
ومع ذلك، يُفضل جزء من جيل زد هذه الهواتف الكلاسيكية على هواتف "سامسونغ" و"أبل".
تكمن جاذبية "بلاك بيري" في ميزاتها الفريدة: لوحة مفاتيح لمسية وكرة تتبع، على عكس شاشات اللمس في هواتف "سامسونغ" و"أبل".
ويتيح تطبيق "بلاك بيري ماسنجر" (BBM) للمستخدمين التواصل دون الحاجة إلى تطبيقات إضافية.
تمزج تقنية الحنين إلى الماضي بين التصميم الكلاسيكي والجاذبية العصرية. وتتيح هواتف "بلاك بيري" المجددة، التي تقل تكلفتها بكثير عن هواتف غالاكسي أو آيفون الجديدة، لجيل زد الاستمتاع بالبساطة دون الحاجة إلى أسعار الهواتف الذكية الرائدة اليوم.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

مجلة هي

منذ ساعة واحدة

• مجلة هي

حيل جمالية تجعلك أصغر سناً بعد الأربعين تعلميها من أيقونات الغناء العالميات

لا أحد يتقن فنّ التجدّد والبقاء في القمة مثل نجمات الغناء العالميات. ورغم مرور السنين، إلا أنّ الجاذبية لا تخفت بل تنضج بأسلوب مميّز. مادونا، جنيفر لوبيز، شاكيرا، أليشيا كيز، وغوين ستيفاني وغيرهن ...لسنَ فقط مغنيات موهوبات، بل هنّ أيضًا ملهمات في فنّ العناية بالجمال بطريقة ذكية وطبيعية ومواكبة للعصر. وتزامناً مع شهر الموسيقى المصادف في شهر يونيو، إليكِ أبرز الحيل الجمالية التي يطبّقنها لتبدين أصغر سناً – من دون مبالغة، بل من خلال لمسات ناعمة تغيّر الكثير! أسرار الجمال المتجدّد من نجمات الغناء العالميات بعد الأربعين: 1. القاعدة الذهبية: بشرة مشرقة أولًا! جنيفر لوبيز تعتمد على روتين صارم للعناية ببشرتها، مرتكز على مضادات الأكسدة، الفيتامين C، والترطيب العميق. تُكثر من استخدام النياسيناميد والببتيدات. أليشيا كيز رفعت شعار "No Makeup" منذ سنوات، فاختارت التركيز على تقنيات التنظيف العميق، البخار، والتقشير الطبيعي لتكشف عن بشرة نقيّة وصحية من دون مجهود. أليشيا كيز رفعت شعار "No Makeup" - صورة من جيتي ايمج نصيحتنا لك قومي بتقشير البشرة بلطف مرتين أسبوعيًا، وركّزي على ترطيبها باستخدام سيروم خفيف صباحًا وكريم ليلي مغذٍ في المساء. 2. مكياج جذاب... يُخفي العمر غوين ستيفاني تحبّ الكلاسيكيات: الآيلاينر المجنّح، البشرة المخملية، والروج الأحمر – لكن بتقنية "البشرة المخفية" التي تعتمد على قاعدة ترطيب خفيفة لا تبرز الخطوط. غوين ستيفاني تحبّ الكلاسيكيات - صورة من ا اف ب مادونا تلجأ إلى مستحضرات مضيئة تُعطي وهجًا طبيعيًا للوجه وتخفي التعب. شاكيرا تركّز في إطلالاتها على توحيد لون البشرة مع لمسة وردية على الوجنتين، دون تغطية ثقيلة، ما يعكس شبابًا دائمًا. نصيحتنا لك استبدلي كريم الأساس الثقيل بمرطّب ملوّن (tinted moisturizer)، واستعملي القليل من الهايلايتر فوق الخدين وعظمة الحاجب. 3. العناية بالعيون: السر الصامت جنيفر لوبيز تضع كريم العين مرتين يوميًا، وتحرص على تدليك المنطقة لتحفيز التصريف اللمفاوي. جينفير لوبيز - Photo by Mike Marsland Getty Images مادونا تستخدم مستحضرات عيون بتركيبات مبتكرة لمحاربة الانتفاخ والخطوط. أليشيا كيز تميل لاستخدام أدوات طبيعية مثل حجر الغواشا لتدليك محيط العين. جربي هذا ضعي كمادات الشاي الأخضر البارد على عينيك 10 دقائق صباحًا، أو استخدمي رولر معدني بارد. 4. الشعر المتجدّد: توقيع الجاذبية شاكيرا تحتفظ دائمًا بشعرها المنساب والمموّج الذي يعطيها إطلالة شابة وحيوية. تعشق الخلطات الطبيعية، مثل زيت الأركان والأفوكادو. شاكيرا تحتفظ دائمًا بشعرها المنساب والمموّج غوين ستيفاني تُبقي شعرها بلون بلاتيني ثابت، لكنها تستخدم مستحضرات ترميم عميق لحمايته من التقصف. نصيحتنا لك قصّي أطراف شعرك دوريًا، واستخدمي ماسكات مغذية مرّة أسبوعيًا. التجديد لا يكون فقط في اللون بل أيضًا في الحيوية! 5. جمال داخلي... ينعكس خارجياً أليشيا كيز تتحدّث دائمًا عن أثر التأمل، النوم الجيد، والتغذية المتوازنة على إشراقة الوجه. جنيفر لوبيز لا تتخلّى عن تمارين اليوغا والامتناع عن الكافيين والسكر. نصيحتنا لك نامي 7–8 ساعات ليلاً، اشربي الكثير من الماء، وابتسمي. 6 لمسة كريستينا أغيليرا: التألق يبدأ من الثقة بالنفس كريستينا أغيليرا لا تخاف من الجرأة، لكنها أيضًا تعلّمت مع الوقت أن الجمال الحقيقي يبدأ من الداخل. نصيحتها الذهبية؟ "الكونسيلر الجيّد يغيّر كل شيء" – فهي تضع القليل منه لتفتيح تحت العين وتحديد عظمة الخد، ما يمنحها مظهرًا مشرقًا ومرفوعًا طبيعيًا. كريستينا أغيليرا كذلك، تهتم كريستينا ببشرتها عبر جلسات بخار الأعشاب وتقشير طبيعي منزلي مرة أسبوعيًا، مؤكدة أن "الروتين البسيط والمنتظم أهم من المنتجات الغالية". وفي النهاية، فإن أيقونات الغناء العالميات أثبتن أن الثقة بالنفس، والعناية الذكية، والحب الصادق للذات هي أعظم أسرار الجمال. فلا تحتاجين إلى أدوات سحرية لتبدين أصغر سنًا، بل إلى وعيك بجمالك الخاص – وتطبيق بعض من هذه الحيل المجربة... من نجماتٍ عرفن كيف يُجدّدن أنفسهن كل يوم!

الرجل

منذ ساعة واحدة

• الرجل

نزال القرن: مؤتمر صحفي مرتقب بين كانيلو وكروفورد من نيويورك

في مشهد يحبس الأنفاس من قلب مدينة نيويورك، تنطلق بعد قليل فعاليات المؤتمر الصحفي الحي للنزال المرتقب بين المكسيكي ساؤول "كانيلو" ألفاريز والأمريكي تيرينس كروفورد، في تحضيرات هي الأبرز لنزال يوصف بـ"نزال القرن"، والمقرر إقامته يوم 13 سبتمبر المقبل في مدينة لاس فيغاس. تابعوا المؤتمر الصحفي لنزال القرن بين كانيلو وكروفورد مباشر من نيويورك 🔥 Watch the Fight of the Century press conference live from New York — Canelo vs. Crawford 🔥 @fatalfury_pr#CaneloCrawford#RiyadhSeasonCard#BigTime — موسم الرياض | Riyadh Season (@RiyadhSeason) June 22, 2025 يأتي المؤتمر ضمن سلسلة الأنشطة الترويجية التي تسبق النزال، حيث تُسلّط الأضواء على المواجهة المرتقبة التي تجمع بين بطلين من العيار الثقيل، يتواجهان على أربعة من أهم ألقاب الوزن السوبر متوسط: لقب مجلة "ذا رينج" The Ring، والاتحاد الدولي للملاكمة (IBF)، والرابطة العالمية (WBA)، والمجلس العالمي للملاكمة (WBC)، إلى جانب المنظمة العالمية (WBO). ولا يقتصر التحدي على حجم الألقاب المطروحة في النزال، بل يتعاظم مع قرار تيرينس كروفورد خوض المواجهة في فئة وزن جديدة كليًا عليه، إذ ينتقل من وزن 147 رطلاً (الوزن الوسط)، الذي هيمن فيه لسنوات، إلى وزن 168 رطلاً (السوبر متوسط)، حيث يتربع كانيلو ألفاريز على القمة بوصفه أحد أبرز أبطاله وأكثرهم تتويجًا. هذا التحول يمثل قفزة كبيرة تتطلب استعدادًا بدنيًا ونفسيًا بالغ الدقة، لا سيما أن كروفورد سيواجه خصمًا متمرّسًا بخبرة طويلة في هذا الوزن، معروف بقوته البدنية وضرباته القاضية. وتبرز أهمية اللقاء أيضًا في الفوارق التي تفصل بين المسيرتين، إذ يدخل كروفورد النزال بسجل ناصع من 41 انتصارًا من دون أي هزيمة، منها 31 بالضربة القاضية، فيما يخوض ألفاريز المواجهة بخبرة 66 نزالًا، منها 63 فوزًا، بينها 39 بالضربة القاضية.

الشرق السعودية

منذ 5 ساعات

• الشرق السعودية

استطلاع: 40% من الموظفين الأميركيين يستخدمون الذكاء الاصطناعي

أصبح الذكاء الاصطناعي جزءاً لا يتجزأ من بيئة العمل في الولايات المتحدة، حسب ما أظهره استطلاع رأي جديد أجرته مؤسسة جالوب، أشار إلى أن ما يزيد على 40% من الموظفين الأميركيين يستخدمون أدوات الذكاء الاصطناعي بضع مرات على الأقل سنوياً في العمل، وهذا المعدل يكاد يكون ضعف ما كان عليه قبل عامين، بحسب موقع "cnet". سأل الاستطلاع المشاركين عن مدى تكرار استخدامهم للذكاء الاصطناعي، في عام 2023، أفاد 21% من الموظفين الأميركيين باستخدامهم للذكاء الاصطناعي بضع مرات على الأقل سنوياً، وتضاعف هذا الرقم تقريباً ليصل إلى 40% في أحدث استطلاع رأي أجرته مؤسسة جالوب. ووفقاً للبحث، انخفض استخدام الذكاء الاصطناعي بشكل طفيف بين العمال "ذوي الياقات الزرقاء" (أصحاب المهن) خلال العامين الماضيين، وأفاد 9% فقط باستخدامهم للذكاء الاصطناعي بضع مرات أسبوعياً أو أكثر، بانخفاض عن 10% في عام 2023. ويتضاعف هذا الرقم ثلاثة أضعاف بالنسبة للعمال "ذوي الياقات البيضاء" (الموظفون)، إذ أفاد 27% باستخدامهم للذكاء الاصطناعي بضع مرات أسبوعياً أو أكثر. ووجدت مؤسسة جالوب أن القطاعات الأكثر استخداماً للذكاء الاصطناعي هي التكنولوجيا (50%)، والخدمات المهنية (34%)، والتمويل (32%). وتزداد أهمية الذكاء الاصطناعي في بيئة العمل الأميركية، إذ أفاد تقريرٌ صادرٌ عن شركة ماكينزي، وهي شركةٌ متعددة الجنسيات للاستشارات الاستراتيجية والإدارية، بأنه في حين تُخطط 92% من الشركات لزيادة استثماراتها في الذكاء الاصطناعي، فإن 1% فقط منها قد وظّفته "لدمجه بالكامل في سير العمل وتحقيق نتائج أعمالٍ ملموسة". كما أوضح استطلاع جالوب أن 15% من الموظفين يعتقدون أنه من المُرجّح أن يُستبدلوا بالذكاء الاصطناعي أو الأتمتة أو الروبوتات، فيما أفاد 22% أن مؤسساتهم قد أعلنت عن استراتيجيةٍ واضحةٍ لدمج الذكاء الاصطناعي، في حين وافق 16% فقط بشدة على أن أدوات الذكاء الاصطناعي في مؤسساتهم مفيدةٌ في عملهم.