
مسؤولون أمريكيون: استعراض القوة سيكون ضروريا إذا قرر ترامب التدخل عسكريا في شأن إيران
أكدت وسائل إعلام أمريكية عن مسؤولين، أن الاستعراض غير العادي للقوة سيكون ضروريا إذا قرر ترامب اللجوء للخيار العسكري بشأن إيران، وفق نبأ عاجل أفادت به فضائية «القاهرة الإخبارية».
وأشارت إلى أن استعراض القوة ضروري لضرب منشأة فوردو النووية ولحماية 40 ألف جندي قد تستهدفهم إيران أو حلفاؤها، متابعة أن مقربا من ترامب أكد له أنه لا يمكن الوثوق بالاستخبارات الإسرائيلية.
وبحسب التحركات الأمريكية في الشرق الأوسط وبالقرب من المحيط الهندي، فإن الولايات المتحدة تقوم بإرسال معدات عسكرية وحاملات طائرات، تحسبًا للمشاركة في الحرب الإسرائيلية الإيرانية، والتي تهدف إلى تدمير البرنامج النووي الإيراني.
كما ذكرت وسائل إعلام عبرية وأمريكية الآتي: أقلعت من قاعدة وايتمان الجوية في ميزوري، بالولايات المتحدة الأمريكية، منذ قليل ما لا يقل عن قاذفتين أو ثلاث قاذفات أمريكية من طراز B-2، قادرة على حمل قنابل عملاقة قادرة على اختراق المنشأة النووية في فوردو، قبل حوالي ساعة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ 32 دقائق
- اليوم السابع
ترامب يهدد مجددا بعزل رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي وسط خلافات بشأن الفائدة
لوح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، مجددا باحتمال إقالة رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي، جيروم باول، بسبب ما اعتبره تباطؤا في الاستجابة لمطالباته المتكررة بخفض أسعار الفائدة، وذلك رغم قرب انتهاء ولاية باول في 2026. ووجه ترامب - في منشور عبر وسائل التواصل الاجتماعي بحسب ما نقلته شبكة (سي إن بي سي) الأمريكية - انتقادات حادة لسياسات البنك المركزي، قائلا "لا أفهم لماذا لا يتجاوز المجلس باول، ربما سأعيد النظر في مسألة إقالته على أي حال، ولايته ستنتهي قريبا". وأضاف الرئيس الجمهوري "أدرك أن انتقاداتي المتكررة له قد تصعب عليه اتخاذ القرار الصحيح، وهو خفض الفائدة، لكنني حاولت بكل الطرق الممكنة". وتتجدد هذه التصريحات رغم أن رئيس الاحتياطي الفيدرالي يتمتع تقليديا بحصانة من الإقالة الرئاسية إلا في حالات سوء السلوك أو التقصير الجسيم، ما يفتح الباب لتأويلات قانونية حول مدى قدرة الرئيس على عزله. وكان البنك المركزي الأمريكي قد قرر، الأربعاء الماضي، الإبقاء على أسعار الفائدة في نطاق 4.25% إلى 4.50%، مع الإشارة إلى توقعات بتباطؤ اقتصادي وارتفاع في البطالة والتضخم بحلول نهاية العام. وتنتهي ولاية باول في مايو 2026، لكن من المرجح أن يرشح ترامب، حال فوزه بولاية جديدة، شخصية بديلة لرئاسة الفيدرالي خلال الأشهر المقبلة. ويأتي هذا الجدل بعد حكم من المحكمة العليا في مايو الماضي، شدد على أن مجلس الاحتياطي الفيدرالي يعد كيانا "شبه خاص وفريد من نوعه"، وهو ما يقلل من قدرة الرئيس على التدخل المباشر في قراراته أو إدارته.


الجمهورية
منذ 38 دقائق
- الجمهورية
مسؤول أميركي: واشنطن لا تفكر في الانضمام للحرب ضد إيران
كما قال المسؤول لقناة "NBC" الأميركية، إن واشنطن أبلغت إسرائيل أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب يعارض خطة تهدف إلى اغتيال المرشد الأعلى ال إيران ي، علي خامنئي، مشيرة إلى أن إيران لم تقتل أي أميركي، وأن مناقشة اغتيال قادة سياسيين يجب ألا تكون مطروحة. جاء ذلك، فيما أكد مسؤول دفاعي أميركي لـ ALARABIYA ENGLISH، اليوم السبت، أن قاذفات الشبح B2 المعروفة بـ"حاملة القنابل" غادرت الولايات المتحدة ، وتحلق فوق المحيط الهادئ، وذلك مع تصاعد التوتر في الشرق الأوسط إثر الحرب المستعرة بين إسرائيل و إيران ، ومع ترقب العالم برمته قرار الرئيس الأميركي، دونالد ترامب ، بشأن الانخراط في الصراع واحتمال توجيه ضربة إلى منشآت نووية إيران ية. كما قال مسؤولان أميركيان لـ"رويترز" اليوم إن الولايات المتحدة ستنقل قاذفات قنابل من طراز (بي-2) إلى جزيرة غوام في المحيط الهادي. في حين، قال مسؤولون أميركيون لصحيفة "وول ستريت جورنال"، إنه لم تصدر أوامر حول التحضير لهجوم باستخدام قاذفات B2. أتت تلك التصريحات بعدما أعلن الرئيس الأميركي أمس أن أمام إيران مهلة أسبوعين "كحد أقصى" لتفادي التعرض لضربات أميركية محتملة، مشيرا إلى أنه قد يتخذ قرارا قبل هذا الموعد النهائي الذي حدده. كما قلل ترامب من إمكانية مطالبته إسرائيل بوقف ضرباتها كما طلبت طهران، قائلا "من الصعب جدا مطالبتهم بذلك الآن". وأضاف "إذا كان الطرف رابحا، فسيكون الأمر أصعب قليلا منه إذا كان خاسرا". وكان مسؤولون مطلعون أفادوا سابقاً بأن الجانب الأميركي قدم مقترحاً إلى ال إيران يين مطلع الأسبوع الماضي، يقضي بتصفير تخصيب اليورانيوم مع الاستعاضة عنه بالتخصيب خارج الأراضي ال إيران ية ضمن "كونسورتيوم إقليمي". كما أوضحوا أن واشنطن تنتظر الرد ال إيران ي مع استمرار التواصل بين البلدين عبر وزير الخارجية ال إيران ي عباس عراقجي، والمبعوث الأميركي ستيف ويتكوف. إلا أن الرئيس ال إيران ي مسعود بزشكيان أكد رفض بلاده لتصفير البرنامج النووي تحت أي ظرف، مهددا بضرب إسرائيل بقوة في حال استمرار هجماتها. ومنذ 13 يونيو، شنت إسرائيل هجوماً غير مسبوق على مناطق عدة في إيران ، متذرعة بفشل المفاوضات النووية، وسعي طهران للحصول على قنبلة نووية. كما حثت على المشاركة في الحرب والمساعدة في ضرب منشأة فوردو النووية.


مصراوي
منذ 41 دقائق
- مصراوي
كيف أفسد اختباء خامنئي فرصة لوقف الحرب وإجراء مفاوضات بين ترامب وبزشكيان؟
قال موقع "أكسيوس"، إن الرئيسين التركي رجب طيب أردوغان والأمريكي دونالد ترامب عملا على ترتيب لقاء بين مسؤولين أمريكيين كبار ومسؤولين إيرانيين هذا الأسبوع في اسطنبول. وأشار الموقع الأمريكي، إلى أن جهود الرئيسين باءت بالفشل بعدما فشل المسؤولون الإيرانيون في الحصول على موافقة المرشد الأعلى علي خامنئي، الذي كان مختبئا بسبب مخاوف من اغتياله، وفق 3 مسؤولين أمريكيين مطلعين. وأوضح الموقع الأمريكي، أن ترامب تلقى اتصالا هاتفيا من نظيره التركي يوم الاثنين الماضي، خلال اجتماعه مع قادة مجموعة الدول السبع في كندا. مشيرا إلى أن أردوغان اقترح استضافة لقاء بين مسؤولين إيرانيين وأمريكيين في إسطنبول في اليوم التالي للمكالمة، من أجل استكشاف مسار دبلوماسي لإنهاء الحرب. وأكد مصدر مطلع، أن ترامب وافق على المقترح التركي، وأبلغ أردوغان بأنه مستعد لإرسال نائبه جيه دي فانس والمبعوث الأمريكي للشرق الأوسط ستيف ويتكوف، بل وحتى السفر بنفسه إلى تركيا إن تطلب الأمر للقاء الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان لعقد اتفاق نووي. ونقل "أكسيوس" عن مسؤول في البيت الأبيض، قوله إن ترامب تلقى قبيل اتصال أردوغان، إشارات عبر قنوات جانبية بأن إيران ترغب في عقد لقاء مباشر مع الإدارة الأمريكية. لكن رغم عرض ترامب مشاركته شخصيا كانت الخطة الأكثر جدية إرسال فانس وويتكوف إلى إسطنبول. وذكرت المصادر، أن أردوغان ووزير خارجيته عرضا مقترحهما على الرئيس الإيراني ووزير خارجيته. فيما كشف مسؤولان أمريكيان أن بزشكيان وعراقجي حاولا التواصل مع المرشد الأعلى علي خامنئي، بيد أنهما فشلا في ذلك نتيجة اختبائه خشية عملية اغتيال تستهدفه. وبعد ساعات قليلة من تلقيهم المقترح، أبلغ المسؤولون الإيرانيون الرئيس التركي بعدم قدرتهم على الحصول على موافقة خامنئي، لتقوم أنقرة بإخطار المسؤولين الأمريكيين بإلغاء الاجتماع الذي كان من المفترض عقده يوم الثلاثاء الماضي، وفق مسؤول أمريكي. وبعد انهيار جهود عقد اللقاء، نشر الرئيس الأمريكي على حسابه بمنصة "تروث سوشيال" رسالة تحذيرية إلى إيران، قائلا: "كان عليهم (الإيرانيين) توقيع الاتفاق الذي طلبت منهم توقيعه.. ياله من هدر للأرواح البشرية، ببساطة، لا يمكن لإيران الحصول على سلاح نووي.. على الجميع إخلاء طهران فورا". لكن مسؤولا في البيت الأبيض، رفض الربط بين فشل المحادثات النووية وبين رسالة ترامب، موضحا أن دعوة الرئيس الأمريكي لإخلاء العاصمة طهران تهدف إلى حماية أرواح المدنيين، وفق تصريحات لـ"أكسيوس". على مدار اليومين الماضيين، شدد المسؤولون الإيرانيون على أن طهران لن تدخل في مفاوضات مباشرة مع الولايات المتحدة ما لم تتوقف إسرائيل عن هجماتها. فيما قال الرئيس الأمريكي إنه سيكون من الصعب وقف الحرب من أجل إجراء مفاوضات مع إيران، مؤكدا أن إسرائيل تحقق نجاحا كبيرا. والتقى وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، اليوم السبت، في اسطنبول خلال اجتماع لمنظمة التعاون الإسلامي، حيث دعاه أردوغان إلى استئناف المفاوضات المباشرة مع الولايات المتحدة، وفق بيان صادر عن الرئاسة التركية. إلى جانب ذلك، أبدى الرئيس التركي استعداده لتسهيل إجراء هذه المحادثات مع واشنطن في أقرب وقت ممكن.