logo
خامنئي: اسرائيل ارتكبت خطأ كبيرا وتعاقب الآن

خامنئي: اسرائيل ارتكبت خطأ كبيرا وتعاقب الآن

شفق نيوزمنذ 5 ساعات

شفق نيوز/ أكد المرشد الإيراني علي خامنئي، فجر اليوم الإثنين، أن "إسرائيل ارتكبت خطأ كبيرا، وهي تعاقب الآن".
ونشر حساب المرشد الإيراني على منصة "إكس"، منشورا جاء فيه، إن "العدو الصهيوني ارتكب خطأ كبيرًا ولا بد أن يُعاقب، وهو يعاقب الآن".
وأعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، فجر أمس الأحد، أن الولايات المتحدة نفذت "ضربات جوية ناجحة" على المنشآت النووية الرئيسية في إيران، وهي فوردو ونطنز وأصفهان، قائلا إنها "دُمّرت تمامًا" جراء الضربات، لكن السلطات الإيرانية قلّلت من شأن تأثيرها.
وتوعّد ترامب، طهران بمزيد من الهجمات المدمرة "إذا لم تقبل السلام"، مشددًا أن هدف الولايات المتحدة من تلك الضربات هو "تدمير قدرات تخصيب اليورانيوم الإيرانية ومنع أي تهديد نووي".
ويعد هذا التطور أول تدخل عسكري مباشر من جانب الولايات المتحدة لدعم إسرائيل، التي بدأت الحرب ضد إيران، في 13 يونيو/ حزيران الجاري، بشن ضربات جوية مفاجئة في عملية أطلقت عليها اسم "الأسد الصاعد"، استهدفت مواقع عسكرية ومنشآت نووية في إيران أهمها منشأة "نطنز" الرئيسية لتخصيب اليورانيوم، وأدت إلى مقتل عدد من العلماء النوويين والقادة العسكريين البارزين والمسؤولين الإيرانيين أبرزهم قائد الحرس الثوري حسين سلامي، ورئيس أركان الجيش محمد باقري، وقائد القوات الجوية والفضائية في الحرس الثوري أمير علي حاجي زاده.
وبعدما توعد المرشد الإيراني علي خامنئي، امس، إسرائيل بأنها ستواجه "مصيرًا مريرًا ورهيبًا"، ردًا على "جريمتها وعدوانها"، ردت إيران، بعد ساعات، بضربات جوية ضد إسرائيل، في عملية عسكرية أطلقت عليها اسم "الوعد الصادق 3"، استهدفت خلالها عشرات المواقع العسكرية والقواعد الجوية في إسرائيل، مؤكدة أن "العملية ستتواصل طالما اقتضت الضرورة".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ردود فعل عالمية غاضبة على العدوان الأمريكي!سعيد محمد
ردود فعل عالمية غاضبة على العدوان الأمريكي!سعيد محمد

ساحة التحرير

timeمنذ 30 دقائق

  • ساحة التحرير

ردود فعل عالمية غاضبة على العدوان الأمريكي!سعيد محمد

ردود فعل عالمية غاضبة على العدوان الأمريكي! أثار استهداف الولايات المتحدة ثلاثة مواقع نووية إيرانية استنكارات عالمية وتحذيرات من تصعيد خطير يهدد بزعزعة استقرار الشرق الأوسط ويتسبب باضطرابات في أسواق النفط العالمية. سعيد محمد* في تطور مثير للقلق، هزّت الغارات الجوية الأمريكية المباشرة على ثلاثة مواقع إيرانية لتخصيب اليورانيوم (صباح الأحد)، العالم بأسره، دافعةً بالشرق الأوسط، المتوتر أصلاً، إلى حافة الهاوية. هذا التصعيد الخطير، الذي يأتي بعد أيام من تكهنات حول تورط واشنطن في حملة القصف الإسرائيلية ضد إيران، أثار موجة من الإدانات والتحذيرات الدولية، مع مخاوف متزايدة من انزلاق الإقليم والعالم إلى صراع لا تحمد عقباه ستكون عواقبه كارثية. وفيما دعت الوكالة النووية التابعة للأمم المتحدة إلى اجتماع طارئ لمجلسها اليوم (الإثنين) لمناقشة تداعيات الهجوم الأمريكي، جدد الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، تعبيره المعتاد عن 'القلق البالغ'، واصفاً الضربات بأنها 'تصعيد خطير في منطقة متوترة بالفعل – وتهديد مباشر للسلام والأمن الدوليين'. وحذر من 'تزايد خطر خروج هذا الصراع عن السيطرة بسرعة، مع عواقب كارثية على المدنيين والمنطقة والعالم'. وقد شدد على أنه 'لا يوجد حل عسكري. السبيل الوحيد للمضي قدماً هو الدبلوماسية. والأمل الوحيد هو السلام'. من جانبها، دعت الصين، في موقف حاسم بالمقارنة، إلى وقف فوري لإطلاق النار، وأدانت بشدة الهجمات الأمريكية، معتبرة إياها 'انتهاكاً خطيراً لمقاصد ومبادئ ميثاق الأمم المتحدة والقانون الدولي'، وأنها 'تزيد من حدة التوترات في الشرق الأوسط'. وطالبت الصين جميع أطراف النزاع، وإسرائيل على وجه الخصوص، بالتوصل إلى وقف لإطلاق النار في أقرب وقت ممكن، وضمان سلامة المدنيين، وبدء الحوار والمفاوضات. كما أكدت استعدادها للعمل مع المجتمع الدولي 'لتوحيد الجهود ودعم العدالة، والعمل على استعادة السلام والاستقرار في الشرق الأوسط'. الرئيس الصيني شي جين بينغ كان قد أكد الأسبوع الماضي أن وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل 'أولوية قصوى للعالم'. ولم تكن روسيا بعيدة عن هذا الخطاب، حيث أدانت بدورها الهجمات بشدة، واصفة إياها بـ'غير المسؤولة' و'انتهاك صريح للقانون الدولي'. وجاء في بيان لوزارة الخارجية الروسية: 'القرار غير المسؤول بإخضاع أراضي دولة ذات سيادة لهجمات صاروخية وقنابل، مهما كانت الحجج التي قد تقدم بها، ينتهك بشكل صريح القانون الدولي، وميثاق الأمم المتحدة، وقرارات مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة'. وشددت روسيا على أن هذا التصعيد 'يزيد بشكل كبير من خطر توسع الصراع في الشرق الأوسط'، داعية إلى 'وضع حد للعدوان وزيادة الجهود لخلق ظروف لعودة الوضع إلى مسار سياسي ودبلوماسي'. أوروبا، التي مهدت للعدوان الإسرائيلي على إيران – عبر دفعها وكالة الطاقة الذريّة إلى إصدار قرار مفاجئ غير مسبوق عن عدم التزام طهران بمتطلبات اتفاقية الحد من انتشار الأسلحة النووية -، وللعدوان الأمريكي – بإجراء محادثات مع الجانب الإيراني بحجة العودة إلى المفاوضات في ظل مهلة مخادعة أعلناها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لأسبوعين – لم تبتعد في ردود الأفعال كثيراً عن مربع التواطؤ مع العدوان، مع الخشية على مصالح القارة الاقتصادية في حال اضطراب أسعار النفط العالمية، كما سلامة حلفاءها الخليجيين الذين يستضيفون على أراضيهم العديد من القواعد العسكريّة الامريكية والغربيّة. السير كير ستارمر، رئيس وزراء بريطانيا عقد اجتماعاً عاجلاً للحكومة الأمنية 'كوبرا' لمناقشة التطورات، وقال إن بلاده لم تشارك في الهجوم، لكنها أُبلغت به مسبقاً كحليفة وثيقة للولايات المتحدة، وأن لندن 'قامت مسبقاً بنقل أصول عسكرية إلى الشرق الأوسط للتأكد من أننا في وضع يسمح لنا بحماية مصالحنا وموظفينا وقواعدنا وبالطبع مصالح حلفائنا'. وحذر ستارمر طهران من 'خطر التصعيد بما يتجاوز الإقليم' – إشارة إلى إمكان استهداف مصالح أمريكية وغربيّة عبر الشرق الأوسط- ، مجدداً تأكيد موقف بلاده على أن 'إيران لا يمكن أن يُسمح لها بامتلاك سلاح نووي'. واعتبر رئيس الوزراء أن 'الولايات المتحدة اتخذت إجراءات لتخفيف هذا التهديد (النووي الإيراني) '، لكنّه شدد على أهمية 'تهدئة الوضع الآن، وتثبيت استقرار المنطقة، وإعادة الأطراف إلى طاولة المفاوضات'. واتصل ستارمر بملك الأردن وسلطان عمان وأكد لهما بأن أولوية البريطاني في هذه المرحلة 'استقرار المنطقة الأوسع في الشرق الأوسط ككل'. من جانبها، أعربت فرنسا عن قلقها من الضربات الأمريكية، وأكدت على أنها 'لم تشارك في هذه العمليات'. وقال وزير الخارجية الفرنسي جان-نويل بارو إن بلاده 'تحث جميع الأطراف على ممارسة ضبط النفس لتجنب أي تصعيد يمكن أن يؤدي إلى اتساع نطاق الصراع'. وفي حين ترفض باريس مبدأ امتلاك إيران لسلاح نووي، فإنها ترى أن 'الدبلوماسية وحدها هي التي يمكن أن تحقق حلاً دائماً'. وقد عقد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون اجتماعاً طارئاً لمجلس الدفاع لمناقشة التطورات، وأجرى جولة مكثفة من المحادثات مع قادة أوروبيين وأمراء الخليج بمن فيهم ولي العهد السعودي وأمير قطر ورئيس الإمارات وسلطان عمان، وكتب لاحقاً عبر صفحته على موقع إكس: 'في أعقاب الضربات (الأمريكية) الليلية، دعوت إلى خفض التصعيد وإلى ممارسة إيران أقصى درجات ضبط النفس في هذا السياق الخطير للسماح بالعودة إلى القنوات الدبلوماسية'، مشدداً على دعوة إيران إلى التخلي عن الأسلحة النووية، أو 'مواجهة خطر الأسوأ على المنطقة برمتها'. وأعلن ماكرون عن تسريع نقل المواطنين الفرنسيين الذين يرغبون في مغادرة إيران والدّولة العبرية. وفي برلين دعا المستشار الألماني فريدريك ميرز مجلس الوزراء الأمني في البلاد إلى اجتماع طارئ وحث إيران على 'البدء فوراً في مفاوضات مع الولايات المتحدة وإسرائيل للتوصل إلى حل دبلوماسي للصراع'، وفقا للمتحدث باسمه، ستيفان كورنيليوس. وانضمت رئيسة المفوضية الأوروبية، أورسولا فون دير لاين، إلى جوقة المرددين بإن 'إيران يجب ألا تحصل على القنبلة النووية. أبداً'، وقالت عبر صفحتها على موقع إكس 'مع وصول التوترات في الشرق الأوسط إلى ذروتها الجديدة، يجب أن يكون الاستقرار هو الأولوية. واحترام القانون الدولي أمر بالغ الأهمية. الآن هي اللحظة المواتية لإيران للانخراط في حل دبلوماسي ذي مصداقية'، مضيفة: 'طاولة المفاوضات هي المكان الوحيد لإنهاء هذه الأزمة'. كما دعت مسؤولة السياسية الخارجية في الاتحاد، كايا كالاس، جميع الأطراف إلى 'التراجع والعودة إلى طاولة المفاوضات ومنع المزيد من التصعيد'، وأكدت على أن 'إيران يجب ألا يُسمح لها بتطوير سلاح نووي'، مشيرة إلى أن وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي سيناقشون الوضع اليوم في اجتماع طارئ (الاثنين). رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي، عبر عن 'قلق الهند العميق من التصعيدات الأخيرة' بعد محادثة مع الرئيس الإيراني مسعود بيزشكيان. ودعا إلى 'خفض فوري للتصعيد والحوار والدبلوماسية كسبيل للمضي قدماً، ولإعادة السلام والأمن والاستقرار الإقليمي سريعاً'. باكستان، الدولة النووية جارة إيران وحليفة واشنطن تاريخياً، أدانت الهجمات الأمريكية، معتبرة إياها 'انتهاك لجميع الأعراف الدولية'. وأعربت عن 'قلقها البالغ من احتمال المزيد من تصعيد التوترات في المنطقة'، مؤكدة أن 'لإيران الحق المشروع في الدفاع عن نفسها بموجب ميثاق الأمم المتحدة'. – لندن ‎2025-‎06-‎23

ماذا بعد تدمير المفاعلات النووية الايرانية؟ميلاد عمر المزوغي
ماذا بعد تدمير المفاعلات النووية الايرانية؟ميلاد عمر المزوغي

ساحة التحرير

timeمنذ 30 دقائق

  • ساحة التحرير

ماذا بعد تدمير المفاعلات النووية الايرانية؟ميلاد عمر المزوغي

ماذا بعد تدمير المفاعلات النووية الايرانية؟ ميلاد عمر المزوغي العالم بأجمعه متحد في ان لا يملك المسلمين الاسلحة غير التقليدية بما فيها الصواريخ البعيدة المدى, والطيران المسيّر, ناهيك عن الاسلحة النووية, العالم يريد ان يستفيد من خيرات الامة الاسلامية ,لأنه يدرك انه بامتلاك المسلمين للقوة فسيمتد نفوذهم, وينتشر الدين الاسلامي الذي يدعو الى العدالة الاجتماعية, واحترام الاديان,لذلك نجد الغرب قد وضعوا الاسلام الهدف الثاني للتخلص من معتقديه بعد القضاء على الشيوعية,ومنذ عقود بدأوا فعلا في ذلك. ربما افلتت الباكستان ,وصنعت قنبلة نووية لتحمي نفسها ,على الاقل,ايران حاولت رغم الحصار المفروض عليها منذ 4 عقود ان تكون دولة نووية وان تظاهرت بالسلمية الا انها وبلا ادنى شك تسعى لامتلاك السلاح النووي ,اسوة بالكيان الصهيوني . الصهاينة ومسانديهم الامريكان ,يعملون بكل ما اوتوا من قوة بمنع ايران من امتلاك السلاح النووي, بل منعها من امتلاك اسلحة متطورة اخرى,الصهاينة بين الفينة والاخرى يلوحون بضرب المفاعلات النووية خشية من ايران . مهد الصهاينة الحرب على ايران ,وساعدهم في ذلك بعض الاعراب,والهدف هو تدمير ما تملكه من اسلحة وثنيها عن المضي قدما في برنامجها النووي, ترامب انهى الحرب بتدخله لصالح الصهاينة والبرنامج النووي كان هو الهدف لهما…هل ستعلن ايران امتلاكها للسلاح النووي قريبا؟..صرّح نتنياهو بان الحرب قد انتهت مع ايران بتدمير مفاعلاتها من قبل الامريكان وهذا ما كان يسعى اليه,كذلك الامر بالنسبة لترامب الذي قال عقب الهجوم ..الان يمكننا التفاوض مع الايرانيين,وترامب لم يستخدم القواعد التي يرابط بها ببلدان الخليج لئلا تتخذها ايران ذريعة لمهاجمتها. عرب الخليج وبالأخص المطبعون بالطبع مبسوطون جدا بالحدث,وقد نجدهم يسعون الى الصلح بين ايران وامريكا وان ماحدث قد حدث ,ولتنعم المنطقة بالسلام ,وليسرح الصهاينة ويمرحون بالمنطقة كيفما شاءوا. ربما الامر يتوقف على ما ستفعله ايران لاحقا, ما يسمى بأذرعها في المنطقة تم تحييدها ان لم نقل تدميرها, بنية ايران العسكرية التحتية تضررت, منشآتها النفطية ايضا,واخيرا ضرب مفاعلاتها النووية, لا شك انها الحقت الاذى بالصهاينة اقتصاديا واجتماعيا وصناعيا, المؤكد انها اشفت قلوب العديد من العرب والمسلمين وعشاق الحرية. هل ستتجه ايران نحو التصعيد ؟ ام انها تكتفي بالرد على الصهاينة الذين اعلنوا انهم قد حققوا المرجوّ من مغامرتهم, وقد يتوقفون عن مهاجمة ايران.هل ستمتنع عن مواصلة التفاوض مع الغرب وامريكا والخروج من الوكالة الدولية للطاقة الذريةIAEA, والحجة ان مفاعلاتها النووية للأغراض السلمية قد دمرت؟…المؤكد انها اخلت الاماكن المستهدفة من اليورانيوم المخصب الى اماكن اخرى اكثر امانا,هل ستفاجيء الجميع يوما بانها قد امتلكت القنبلة النووية,وتثيت للجميع بانها كما تحيك السجاد ببراعة فإنها قد افلحت في ولوج العصر النووي بصبر ورباطة جأش, وبالتالي تكون دولة اقليمية لها وزنها. لقد تبث لدينا ان العالم الغربي لا يعترف الا بالقوة ويحسب لها الف حساب, الايام القادمة حبلى بالمفاجئات, ما علينا نحن الذين لا نتقن سوى الكلام, غير مكترثين بما يحدث لنا رغم امتلاكنا لمختلف مصادر القوة, الا الانتظار, لأننا وللأسف تعودنا الا نكون فاعلين بل مفعول بنا. ‎2025-‎06-‎23

أردوغان معلقاً على هجوم كنيسة مار إلياس بدمشق: لن نسمح بزعزعة أمن سوريا
أردوغان معلقاً على هجوم كنيسة مار إلياس بدمشق: لن نسمح بزعزعة أمن سوريا

شفق نيوز

timeمنذ 2 ساعات

  • شفق نيوز

أردوغان معلقاً على هجوم كنيسة مار إلياس بدمشق: لن نسمح بزعزعة أمن سوريا

شفق نيوز/ أدان الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، يوم الاثنين، الهجوم الذي استهدف كنيسة مار إلياس في العاصمة السورية دمشق، فيما أشار إلى أن بلاده لن تسمح بزعزعة أمن سوريا. وأكد أردوغان عبر حسابه على منصة "إكس"، تضامن بلاده الكامل مع سوريا حكومة وشعبًا في مواجهة الإرهاب، مبيناً أن هذا الاعتداء يسعى للنيل من ثقافة العيش المشترك، ويهدف إلى جر سوريا مجددًا إلى حالة من عدم الاستقرار، في وقت تتطلع فيه البلاد إلى مستقبل أكثر أمنًا بعد سنوات من الصراع. وأضاف أن "بلاده لن تسمح للتنظيمات الإرهابية بزعزعة أمن سوريا"، مؤكداً "استمرار دعم الحكومة السورية في حربها ضد الإرهاب". يذكر أن انتحارياً اطلق النار، يوم أمس الأحد، على مدنيين في كنيسة بالعاصمة السورية دمشق، قبل أن يقدم على تفجير نفسه، ما تسبب في سقوط قتلى وجرحى.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store