logo
نتنياهو يعلق على الضربة الأمريكية للمنشآت النووية...

نتنياهو يعلق على الضربة الأمريكية للمنشآت النووية...

الوكيلمنذ 18 ساعات

الوكيل الإخباري- أشاد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بالرئيس الأمريكي دونالد ترامب بعد توجيه الجيش الأمريكي ضربات للمنشآت النووية الإيرانية، مؤكدا أن "القوة تأتي أولا ثم يأتي السلام".
وكتب نتنياهو في تغريدة على منصة "إكس": "كثيرًا ما نقول أنا والرئيس ترامب: "السلام عبر القوة". أولًا تأتي القوة، ثم يأتي السلام. والليلة، تصرّف الرئيس دونالد ترامب والولايات المتحدة بقوة كبيرة".
اضافة اعلان
وكان ترامب قد أعلن عن تنفيذ الجيش الأمريكي هجوما على المواقع النووية الإيرانية بينها منشأة فوردو.
ويأتي قرار التدخل الأمريكي المباشر بعد أكثر من أسبوع من الضربات الإسرائيلية على إيران التي تهدف إلى القضاء بشكل منهجي على الدفاعات الجوية وقدرات الصواريخ الهجومية للبلاد، مع إلحاق أضرار بمنشآتها لتخصيب اليورانيوم.
وتعتبر هذه الضربات قرارا محفوفا بالمخاطر بالنسبة للولايات المتحدة حيث تعهدت إيران بالانتقام إذا انضمت إلى الهجوم الإسرائيلي، وبالنسبة لترامب شخصيا، الذي فاز بالبيت الأبيض بناءً على وعد بإبقاء أمريكا خارج الصراعات الأجنبية المكلفة .

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

يديعوت أحرنوت عن مصادر : إسرائيل تقبل إنهاء الحرب إذا أوقف خامنئي إطلاق النار
يديعوت أحرنوت عن مصادر : إسرائيل تقبل إنهاء الحرب إذا أوقف خامنئي إطلاق النار

الانباط اليومية

timeمنذ 18 دقائق

  • الانباط اليومية

يديعوت أحرنوت عن مصادر : إسرائيل تقبل إنهاء الحرب إذا أوقف خامنئي إطلاق النار

الأنباط - نقلت صحيفة يديعوت أحرنوت عن مصادر إسرائيلية قولها إن إسرائيل ستقبل بوقف إطلاق النار إذا أوقف المرشد الإيراني إطلاق النار وقال إنه يريد إنهاء الحرب. وأضافت الصحيفة نقلا عن المصادر أن تل أبيب ترغب بإنهاء الصراع بأسرع وقت وربما هذا الأسبوع وأنها لا تريد حرب استنزاف، لكنها مستعدة لذلك. كما وقالت المصادر إن إسرائيل ترى فرصة ضئيلة للدخول في مفاوضات لاتفاق نووي حاليا وخاصة وأنها نجحت في تدمير مئات الكيلوغرامات من اليورانيوم الإيراني المخصب. وعلى الصعيد العسكري، قالت المصادر للصحيفة إن إيران تملك الآن نحو مئتي منصة إطلاق صواريخ ونحو ألف وخمسمئة صاروخ. وفي سياق متصل، نقلت صحيفة "هآرتس" عن مصدر إسرائيلي قوله إن إسرائيل "تعتقد أن الرسائل التي بعثتها إيران عقب الهجوم الأميركي (لا تبشر بالخير)". ونقلت "هآرتس" عن المصدر قوله إن إسرائيل "تأمل أن يتغير موقف خامنئي من إجراء محادثات بعد الضربات الأميركية". ولم يستبعد المصدر "احتمال التصعيد في الأيام المقبلة إذا شرعت إيران في تنفيذ تهديداتها باستهداف المواقع الأميركية". وكان المندوب الإسرائيلي لدى الأمم المتحدة داني دانون قد قال خلال جلسة لمجلس الأمن الدولي، الأحد، إن الولايات المتحدة أنقذت العالم من كارثة نووية. وأوضح دانون أن "إيران استخدمت المفاوضات للتمويه لكسب وقت لبناء صواريخ وتخصيب اليورانيوم. وأضاف: "تكلفة عدم التحرك كانت لتصبح كارثية. هذا هو ما يبدو عليه آخر خط دفاع عندما تفشل كل الخطوط الأخرى". وشدد على أنه "إذا أصبحت إيران دولة نووية كان ذلك سيصبح حكما بالإعدام". وفي سياق متصل، نقلت صحيفة "هآرتس" عن مصدر إسرائيلي قوله إن إسرائيل "تعتقد أن الرسائل التي بعثتها إيران عقب الهجوم الأميركي (لا تبشر بالخير)". ونقلت "هآرتس" عن المصدر قوله إن إسرائيل "تأمل أن يتغير موقف خامنئي من إجراء محادثات بعد الضربات الأميركية". ولم يستبعد المصدر "احتمال التصعيد في الأيام المقبلة إذا شرعت إيران في تنفيذ تهديداتها باستهداف المواقع الأميركية". وكان المندوب الإسرائيلي لدى الأمم المتحدة داني دانون قد قال خلال جلسة لمجلس الأمن الدولي، الأحد، إن الولايات المتحدة أنقذت العالم من كارثة نووية. وأوضح دانون أن "إيران استخدمت المفاوضات للتمويه لكسب وقت لبناء صواريخ وتخصيب اليورانيوم. وأضاف: "تكلفة عدم التحرك كانت لتصبح كارثية. هذا هو ما يبدو عليه آخر خط دفاع عندما تفشل كل الخطوط الأخرى". وشدد على أنه "إذا أصبحت إيران دولة نووية كان ذلك سيصبح حكما بالإعدام".

البرلمان الإيراني يوافق على مشروع إغلاق مضيق هرمز والقرار النهائي بيد القيادة الأمنية العليا
البرلمان الإيراني يوافق على مشروع إغلاق مضيق هرمز والقرار النهائي بيد القيادة الأمنية العليا

العرب اليوم

timeمنذ 20 دقائق

  • العرب اليوم

البرلمان الإيراني يوافق على مشروع إغلاق مضيق هرمز والقرار النهائي بيد القيادة الأمنية العليا

أفادت وسائل إعلام رسمية في إيران ، اليوم الأحد، أن البرلمان الإيراني صوّت بالموافقة على مشروع قرار يسمح بإغلاق مضيق هرمز، في خطوة تصعيدية تأتي على خلفية الضربات الأميركية التي استهدفت منشآت نووية داخل البلاد. وأكدت التقارير أن القرار النهائي بشأن تنفيذ هذا الإجراء الحساس لا يزال بيد أعلى هيئة أمنية في البلاد، ولم يتم اتخاذ موقف حاسم بشأنه حتى الآن. ويمثل مضيق هرمز أحد أهم الممرات الملاحية في العالم، حيث يمر عبره ما يقارب 20% من صادرات النفط والغاز العالمية، ويبلغ عرضه نحو 55 كيلومتراً بين السواحل الإيرانية والعُمانية. وتزامنت هذه التطورات مع إعلان وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، خلال مؤتمر صحافي عقده في إسطنبول، أن القوات المسلحة الإيرانية في "حالة تأهب قصوى"، مؤكداً أن "جميع الخيارات مطروحة على الطاولة"، بما في ذلك خيار إغلاق المضيق. من جهته، قال إسماعيل كوثري، النائب في البرلمان الإيراني وقائد سابق في الحرس الثوري، في تصريح لوكالة "نادي الصحافيين الشباب" الإيرانية، إن إغلاق المضيق "مطروح على الطاولة وسيتم اتخاذ القرار إذا اقتضى الأمر"، مشيراً إلى أن الموقف الإيراني سيتحدد بناءً على تطورات الأوضاع الإقليمية والدولية، لا سيما بعد الهجمات الأميركية الأخيرة. وفي هذا السياق، ذكرت تقارير صحافية أن البرلمان الإيراني يدرس حالياً الانسحاب من معاهدة حظر الانتشار النووي (NPT)، وذلك رداً على استهداف القوات الأميركية لمنشآت نووية إيرانية، من بينها منشأة فوردو لتخصيب اليورانيوم، إضافة إلى مواقع حساسة في أصفهان ونطنز. ووصفت الضربات بأنها "الأعنف" منذ التصعيد الأخير بين الجانبين. وقالت النائبة سارة فلاحي، عضو البرلمان وعضو اللجنة الأمنية البرلمانية، إن خيار إغلاق مضيق هرمز سيكون ضمن جدول أعمال جلسة خاصة ستعقدها اللجنة لمناقشة الردود الممكنة على الهجوم الأميركي، إلا أنها أكدت أنه "لم يتم تحديد موعد محدد أو نهائي للإغلاق حتى اللحظة"، بحسب ما نقلته وكالة "تسنيم" شبه الرسمية. ومع تصاعد حدة التوتر، بدأت شركات الشحن الدولية في تجنّب المرور عبر المضيق، في ظل مخاوف من احتمالات الإغلاق أو تعرض السفن لهجمات بحرية. كما ارتفعت أسعار التأمين على السفن المارة عبره بنسبة تزيد على 60%، ما يعكس القلق الدولي المتزايد من تداعيات أي مواجهة في هذه المنطقة الحيوية. ويُشار إلى أن إيران نفسها تعتمد بشكل رئيسي على مضيق هرمز لتصدير نفطها واستيراد غالبية السلع الأساسية. كما أن أي خطوة لإغلاق المضيق قد تؤثر سلباً على الدول الحليفة لطهران، وعلى رأسها الصين، التي تعتبر من أكبر مستوردي النفط الإيراني، حيث تستورد ما يزيد عن 75% من مجمل صادرات النفط الإيرانية. تأتي هذه التطورات في ظل تصاعد غير مسبوق في التوتر بين إيران والولايات المتحدة، وسط تحذيرات دولية من أن أي تحرك عسكري في مضيق هرمز قد يشعل أزمة طاقة عالمية، ويؤدي إلى انزلاق المنطقة نحو مواجهة شاملة. قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

هل انتهت الحرب أم بدأت؟
هل انتهت الحرب أم بدأت؟

عمون

timeمنذ 35 دقائق

  • عمون

هل انتهت الحرب أم بدأت؟

برغم الأضرار التي تعرضت لها إيران إلا أنه لا يمكن القول خلال هذه الساعات أن الحرب انتهت عند هذا الحد، بل ربما بدأت لاعتبارات كثيرة سياسية وعسكرية. المشروع الإيراني لن يتراجع تحت وطأة الضربات للمنشآت النووية الإيرانية، ولا للمؤسسات العسكرية، وغيرها، لأن التراجع يعني اعتراف النظام بالهزيمة وانهيار النظام داخليا، في ظل سخط شعبي إيراني من الظروف التي يعيشها الإيرانيون، واذا كنا نعرف أن إزالة النظام الإيراني هدف مؤجل قليلا وليس طويلا، فإن طهران أيضا تخشى توليد فوضى داخلية من خلال شبكات عميلة، وعبر تعبيرات السخط الداخلي، وتحطيم المؤسسات العامة الإيرانية. هذا يعني أن احتمالات توسعة الحرب واسعة، حيث إن موقع إيران الجيوسياسي يمكنها من مد الحرب، وتهديد أمن المنطقة، وما تزال ساحات عربية محسوبة على إيران فاعلة كليا، مثل العراق، او فاعلة جزئيا مثل لبنان واليمن، او متوقع إدخالها بطريقة ما مثل سورية، كما ان امكانات إيران العسكرية لم تنته تماما، حيث ما تزال تستحوذ على مخزون اليورانيوم المخصب، ولديها صواريخ مخزنة، مع الاخذ بالحسبان أن عودة الأميركيين لتوجيه ضربات لإيران يبقى واردا بقوة. بعد ساعات من الضربة الأميركية لطهران لم ترد إيران على أي قاعدة اميركية، بما يعني أنها تجدول الرد، او تتجنبه ضد الأميركيين، وقامت بإطلاق الصواريخ على إسرائيل، بما يؤشر حتى الآن على أن الرد على الأميركيين قد يكون عبر البوابة الإسرائيلية، لاعتبارات كثيرة، بما يعنيه ذلك من تأثير على امن الاحتلال. السيناريوهات المحتملة الآن عديدة، أبرزها السعي لتقطيع أوصال النظام الإيراني وقصف المؤسسات الحكومية، واغتيال قيادات بحيث يتم انهاء الجسم الحاكم لإيران، بعد أضرار البرنامج النووي الإيراني حتى تصبح إيران بلا قيادة، تمهيدا لانقلاب داخلي وفوضى شعبية، والسيناريو الثاني مواصلة الرد على إسرائيل إلى درجة أعلى، بما يعنيه ذلك من تأثيرات على الإقليم، وثالثها دخول جبهات مساندة لإيران في توقيت واحد، وهذا سيناريو يحفل بنقاط ضعف محددة، ورابعها عودة الولايات المتحدة إلى الحرب بهدف إغلاق الملف كاملا، وقد تدخل سرا أو علنا قوى عسكرية أوروبية على خط إغلاق الملف، وخامسها اشتعال كل المنطقة في حال استعمال أسلحة غير متوقعة من جانب إيران أو الاحتلال، أو قصف القواعد العسكرية الأميركية في العالم العربي، ومن خلال جبهات مختلفة ومتعددة. المؤكد وسط السيناريوهات السابقة أن إيران لن تكون معنية بعقد صفقة، بعد كل هذه الأضرار، كما أن قدرتها على ترقية شروطها وتحسينها تراجعت الى حد كبير، فيما المؤكد هنا أن ترتيب المنطقة سيشمل دولا ثانية في المنطقة إذا تم طي ملف إيران، من أبرزها تركيا، وبعض الدول العربية، لإنتاج شرق أوسط جديد. الهجوم على إيران يأتي أيضا انتقاميا بسبب الضربات على إسرائيل، والواضح أن النظام الإيراني أمام خيارات تبدو انتحارية، لكنه سيفضل ألا يعلن تراجعه، وسيمضي أكثر في المواجهة، لاعتبارات مشروعة الإستراتيجي في المنطقة. العقدة الأهم أن إسرائيل لن تحتمل استمرار الحرب، لأن الصواريخ تزلزل كينونة الاحتلال، وهذا يعني أن إيران ستواصل الرد على الطرف الذي بدأ الحرب، أي إسرائيل، وعندها ستتذرع واشنطن بذرائع مختلفة للعودة وتوجيه ضربات لإيران. وسط هذه التقاطعات لا يمكن القول إن إسرائيل هي المستفيدة، فهي الأكثر خسارة، مقارنة بدول وشعوب المنطقة، وهذا ما ستثبته الأيام القليلة المقبلة. "الغد"

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store