
هيئة الطاقة الذرية الإيرانية: سنُعيد ترميم الأضرار بسرعة
خبرني - أكد المتحدث باسم هيئة الطاقة الذرية الإيرانية أن الضربات الجوية التي نفذتها الولايات المتحدة ضد المنشآت النووية الإيرانية تمثل "انتهاكاً صارخاً للقوانين الدولية".
وقال المتحدث في تصريح رسمي، إن طهران "لن تتوقف عن تطوير صناعتها النووية"، مشيراً إلى أن الأضرار التي لحقت بالمنشآت المستهدفة سيتم ترميمها "بسرعة كبيرة".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أخبارنا
منذ 28 دقائق
- أخبارنا
قافلة النزاهة تزور وزارة الإدارة المحلية
أخبارنا : زارت "قافلة النزاهة"، اليوم الأحد، وزارة الإدارة المحلية، ضمن فعاليات الدورة الثانية من مؤشر النزاهة الوطني 2024–2025، لقياس مدى التزام المؤسسات الحكومية بمعايير النزاهة. والتقى الأمين العام للشؤون الإدارية والمالية الدكتور نضال أبو عرابي، والأمين العام للشؤون الفنية المهندس وجدي الضلاعين، بحضور عدد من مديري المديريات في الوزارة، مع وفد القافلة من ممثلي هيئة النزاهة ومكافحة الفساد ومركز الحياة- راصد. وأكد أبو عرابي، خلال اللقاء في الوزارة، دعم الوزارة لمبادرات تعزيز منظومة النزاهة الوطنية، مشددا على أهمية التقييم الموضوعي في تطوير الأداء المؤسسي وتحسين جودة الخدمات المقدمة للمواطنين. وأضاف، أن التشاركية مع هيئة النزاهة ومكافحة الفساد واجب وطني، مبينا أن وزارة الإدارة المحلية تتميز عن سائر الدوائر الحكومية الأخرى لتعاملها مع مجالس منتخبة. من جهته، أشار الضلاعين، إلى أن الوزارة تدرس إنشاء مختبرات فنية لفحص العطاءات الهندسية قبل تسلمها من المقاولين، لضمان مطابقتها للمواصفات، مؤكدا أن الوزارة تمارس دورا رقابيا على جميع البلديات وعددها 104، بهدف تعزيز جودة المشاريع والخدمات المقدمة للمواطنين. وقدّم ممثلو الهيئة ومركز راصد، شرحا حول آلية عمل مؤشر النزاهة الوطني، الذي يُعنى بقياس مدى التزام المؤسسات الحكومية بمعايير النزاهة، بما يشمل الشفافية، تكافؤ الفرص، المساءلة، الحوكمة الرشيدة، وإنفاذ القانون. وأشاروا إلى أن المرحلة الثانية من المؤشر، والتي تُنفذ عبر "قافلة النزاهة"، تركز على استطلاع آراء الموظفين ومتلقي الخدمة، ما يجعلها أداة فاعلة لتحديد فرص التحسين وتعزيز قيم النزاهة والشفافية. وتأتي هذه الزيارة ضمن سلسلة من الزيارات الميدانية التي تنفذها الهيئة بالشراكة مع مركز راصد ومنظمة بلان إنترناشيونال، وتستهدف 119 جهة حكومية، في إطار جهود تكاملية لتعزيز العمل المشترك بين مؤسسات الدولة ومنظمات المجتمع المدني لبناء بيئة مؤسسية نزيهة وفعالة. --(بترا)


أخبارنا
منذ 28 دقائق
- أخبارنا
الأردن يحذر من التصعيد الخطير الذي تشهده المنطقة
أخبارنا : حذّر الأردن اليوم الأحد، من التداعيات الكارثية للتصعيد الخطير الذي تشهده المنطقة. وأكّدت وزارة الخارجية وشؤون المغتربين في بيان ضرورة تكاتف كل الجهود لإنهاء التصعيد فورا ، وحماية المنطقة والأمن والسلم الدوليين من الانزلاق نحو المزيد من الحروب والصراع. وقالت وزارة الخارجية وشؤون المغتربين، إن الأردن يتابع بقلق كبير تداعيات استهداف المنشآت النووية الإيرانية، ويدعو إلى وقف الحرب والعودة للمفاوضات للتوصل لحل سياسي للملف النووي الإيراني. وأكّد الناطق الرسمي باسم الوزارة السفير الدكتور سفيان القضاة، إدانة التصعيد المتواصل في المنطقة، وضرورة احترام القانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة وسيادة الدول. وشدّد القضاة على ضرورة تحرك المجتمع الدولي لوقف التدهور الخطير الذي يهدد أمن المنطقة واستقرارها، وتفعيل مسارات سياسية فاعلة ومؤثرة لحل كل الأزمات في المنطقة وفق القانون الدولي وقرارات الشرعية الدولية، وبما يحترم حقوق الشعوب ويضمن احترام سيادة الدول. --(بترا)


أخبارنا
منذ 28 دقائق
- أخبارنا
الشؤون العربية والدولية بالأعيان تناقش تطورات الأوضاع الإقليمية والدولية
أخبارنا : ناقشت لجنة الشؤون العربية والدولية والمغتربين في مجلس الأعيان لدى اجتماعها اليوم الأحد، برئاسة العين الدكتور هاني الملقي، أخر المستجدات على الساحتين الإقليمية والدولية. واستعرض الملقي الظروف الحساسة والمستجدات في ظل التطورات الحاصلة بالمنطقة، مبينا أن المصالح للدول الإقليمية في الشرق الأوسط أثرت بشكل مباشر على الوضع الحالي في المنطقة، داعيا إلى ضرورة إيجاد موقف عربي موحد. وأكد موقف الأردن الثابت في القضية الفلسطينية الذي أوضحه جلالة الملك عبدالله الثاني في خطابه الأخير أمام البرلمان الأوروبي، مشيرا إلى أن ذلك الخطاب بين عمق الفكر والسياسة الخارجية الأردنية فيما يتعلق بمركزية القضية الفلسطينية. وأوضح، أن ارتباط القضية الفلسطينية ومحوريتها لدى الأردن على الرغم من الصراع الحالي الدائر في المنطقة وان الحل الوحيد هو تعزيز الوحدة العربية وتشديد الترابط العربي في موقف مشترك على أسس إنمائية تعاونية، وأن جلالة الملك وكان وما زال يدعو في جميع الاجتماعات العربية لتعزيز الهوية العربية الجامعة. ونوه بأن الفرصة تدعونا لتوحيد الصف العربي ضد أي فكر توسعي أو أي أطماع إقليمية، وأن القضية المركزية الفلسطينية يجب أن تتصدر الفكر والموقف العربي، وأن ما ورد في خطاب جلالة الملك الذي تضمن مفاهيم لامست الفكر الغربي ووضحت ثوابت المملكة تجاه القضية الفلسطينية. ودعت اللجنة لتوحيد الجبهة الداخلية وإيصال المعلومة والتواصل بشفافية في ظل الإشاعات والأخبار المغلوطة، وعلى الوقوف خلف القيادة الحكيمة لجلالة الملك عبدالله الثاني. واستعرض الأعيان أعضاء اللجنة، الأوضاع الجارية والمستجدات في المنطقة، والأفكار المطروحة حول مجريات الأحداث في الساحة الإقليمية واثر تلك التطورات على المملكة، موضحين أن الوضع الحالي الحرج يدعو لمزيد من الحوار، ومؤكدين على الالتفاف حول القيادة الهاشمية وتعزيز الجبهة الداخلية. --(بترا)