logo
مدرب عراقي يدعو لتصعيد ملف استضافة الملحق الآسيوي لمحكمة 'كاس'

مدرب عراقي يدعو لتصعيد ملف استضافة الملحق الآسيوي لمحكمة 'كاس'

انتقد المدرب الكروي، محمد جاسم، قرار الاتحاد الآسيوي لكرة القدم بشأن منح دولتي قطر والسعودية حق استضافة مباريات الملحق الآسيوي المؤهل إلى نهائيات كأس العالم 2026، عاداً إياه قراراً غير عادل ويُفقد المنتخبات الأخرى فرص التنافس في ظروف متكافئة.
وقال جاسم لوكالة الأنباء العراقية (واع): إن' هذا القرار يظلم العراق وعدة منتخبات أخرى مثل الإمارات، إندونيسيا، وعمان، ومن حق العراق المطالبة بالعدالة الكاملة في توزيع الملاعب، وإذا ما أوقعتنا القرعة مع السعودية، فيجب أن تُقام المباراة في قطر، والعكس صحيح إذا كانت المواجهة أمام قطر.'
وأضاف جاسم :' لدينا فسحة زمنية تصل إلى ثلاثة أشهر، ويمكن استثمارها لتقديم اعتراض رسمي أمام محكمة التحكيم الرياضي (كاس)، وهي الجهة الأعلى فوق الاتحاد الدولي لكرة القدم، والطرف المؤهل للبت في مثل هذه القضايا'.
وأكد جاسم أن على الاتحاد العراقي لكرة القدم أن يكون صوته قوياً وواضحاً في مواجهة هذا الأمر، مشيراً إلى أن القرار قد صيغ بطريقة تصب في مصلحة البلدين المستضيفين من دون مراعاة لمبدأ تكافؤ الفرص'.
المصدر : وكالة الانباء العراقية

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

وزارة الشباب: الأندية لم تلتزم بالصيانة الحقيقية بعد تسلم الملاعب
وزارة الشباب: الأندية لم تلتزم بالصيانة الحقيقية بعد تسلم الملاعب

شبكة الإعلام العراقي

timeمنذ يوم واحد

  • شبكة الإعلام العراقي

وزارة الشباب: الأندية لم تلتزم بالصيانة الحقيقية بعد تسلم الملاعب

أكد مدير عام دائرة الأقاليم في وزارة الشباب والرياضة ، الدكتور أحمد سعيد عليوي ، أن معظم الأندية التي تسلمت الملاعب لم تلتزم بأعمال الصيانة الحقيقية المطلوبة ، مشيراً إلى أن ' الجهود انحصرت في تحسينات سطحية لا ترقى إلى ما كانت تنجزه ملاكات الوزارة في السابق' ، ما انعكس سلباً على واقع البنى التحتية للمنشآت الرياضية في البلاد. وقال عليوي لوكالة الأنباء العراقية (واع): إن ' قرار تسليم الملاعب إلى الأندية جاء استناداً إلى دراسة فنية شاملة قدمها الاتحاد العراقي لكرة القدم، ضمن متطلبات رخصة 'لا ليغا' ومشروع تطوير دوري المحترفين، مبيناً أن الدراسة تضمنت تحديث الأرضيات ، أنظمة الإنارة ، والمرافق الخدمية ، وعلى ضوئها أصدر مجلس الوزراء في آب 2024 قراراً يقضي بتخصيص ملعب لكل نادٍ أو ناديين من أندية الدوري الممتاز ' ، مؤكداً أن 'الوزارة التزمت بتنفيذ القرار بالكامل '. وأوضح أن ' الأندية لم تلتزم بالصيانة الحقيقية المطلوبة، واقتصرت جهودها على تحسينات سطحية لا تُقارن بما كانت تنجزه ملاكات الوزارة سابقاً ' ، مشدداً على أن ' تشغيل وإدارة الملاعب يتطلب ملاكات متخصصة من مهندسين وفنيين وإداريين ذوي خبرة، وهو ما تفتقر إليه معظم الأندية حالياً'. وأشار عليوي الى أن ' واقع الملاعب الحالي غير مرضٍ ويعكس حالة مقلقة من الإهمال ، خصوصاً في ما يتعلق بالأرضيات والمنشآت المرافقة التي خرجت عن إطار الصيانة المنتظمة'. وفي ختام تصريحه ، أشار إلى أن ' الوزارة قدمت دعماً فنياً لبعض الأندية التي طلبت المساعدة، مثل نادي كربلاء الذي شارك في دورات تخصصية أقيمت لهذا الغرض ' ، لكنه لفت إلى أن ' تلك المبادرات تبقى محدودة وغير كافية في ظل المشكلات الداخلية التي تعاني منها الأندية، وعلى رأسها التغييرات المستمرة في الهيئات الإدارية، ما يؤدي إلى غياب الاستقرار الإداري وضعف الالتزام ببرامج الصيانة والتطوير'. المصدر : وكالة الانباء العراقية

وزارة الشباب: الأندية لم تلتزم بالصيانة الحقيقية بعد تسلم الملاعب
وزارة الشباب: الأندية لم تلتزم بالصيانة الحقيقية بعد تسلم الملاعب

الأنباء العراقية

timeمنذ يوم واحد

  • الأنباء العراقية

وزارة الشباب: الأندية لم تلتزم بالصيانة الحقيقية بعد تسلم الملاعب

بغداد – واع أكد مدير عام دائرة الأقاليم في وزارة الشباب والرياضة، الدكتور أحمد سعيد عليوي، أن معظم الأندية التي تسلمت الملاعب لم تلتزم بأعمال الصيانة الحقيقية المطلوبة، مشيراً إلى أن "الجهود انحصرت في تحسينات سطحية لا ترقى إلى ما كانت تنجزه ملاكات الوزارة في السابق"، ما انعكس سلباً على واقع البنى التحتية للمنشآت الرياضية في البلاد. وقال عليوي لوكالة الأنباء العراقية (واع): إن " قرار تسليم الملاعب إلى الأندية جاء استناداً إلى دراسة فنية شاملة قدمها الاتحاد العراقي لكرة القدم، ضمن متطلبات رخصة "لا ليغا" ومشروع تطوير دوري المحترفين، مبيناً أن الدراسة تضمنت تحديث الأرضيات، أنظمة الإنارة، والمرافق الخدمية، وعلى ضوئها أصدر مجلس الوزراء في آب 2024 قراراً يقضي بتخصيص ملعب لكل نادٍ أو ناديين من أندية الدوري الممتاز"، مؤكداً أن "الوزارة التزمت بتنفيذ القرار بالكامل". وأوضح أن "الأندية لم تلتزم بالصيانة الحقيقية المطلوبة، واقتصرت جهودها على تحسينات سطحية لا تُقارن بما كانت تنجزه ملاكات الوزارة سابقاً"، مشدداً على أن "تشغيل وإدارة الملاعب يتطلب ملاكات متخصصة من مهندسين وفنيين وإداريين ذوي خبرة، وهو ما تفتقر إليه معظم الأندية حالياً". وأشار عليوي الى أن "واقع الملاعب الحالي غير مرضٍ ويعكس حالة مقلقة من الإهمال، خصوصاً في ما يتعلق بالأرضيات والمنشآت المرافقة التي خرجت عن إطار الصيانة المنتظمة". وفي ختام تصريحه، أشار إلى أن "الوزارة قدمت دعماً فنياً لبعض الأندية التي طلبت المساعدة، مثل نادي كربلاء الذي شارك في دورات تخصصية أقيمت لهذا الغرض"، لكنه لفت إلى أن "تلك المبادرات تبقى محدودة وغير كافية في ظل المشكلات الداخلية التي تعاني منها الأندية، وعلى رأسها التغييرات المستمرة في الهيئات الإدارية، ما يؤدي إلى غياب الاستقرار الإداري وضعف الالتزام ببرامج الصيانة والتطوير".

هل سمعت عن مباراة كرة قدم انتهت نتيجتها بـ 149 هدفاً مقابل لا شيء؟
هل سمعت عن مباراة كرة قدم انتهت نتيجتها بـ 149 هدفاً مقابل لا شيء؟

شفق نيوز

timeمنذ 3 أيام

  • شفق نيوز

هل سمعت عن مباراة كرة قدم انتهت نتيجتها بـ 149 هدفاً مقابل لا شيء؟

أثار فوز فريق بايرن ميونيخ الألماني على أوكلاند سيتي النيوزيلاندي بنتجية 10 أهداف مقابل لا شيء جدلاً في وسائل الإعلام وعلى مواقع التواصل الاجتماعي. فهي أثقل نتيجة في تاريخ كأس العالم للأندية. ولكنها في الواقع ليست الأكبر في مباريات كرة القدم كلها. فهناك مباريات كان الفوز فيها بفارق أكبر بكثير. ووصل في بعضها إلى 20 هدفا. ولكن هل سمعت عن مباراة في كرة القدم انتهت نتيجتها 149 هدفا مقابل لا شيء؟ يعرف عن الصحفي الفرنسي المتخصص في كرة القدم، إيمانويل غامبارديلا، قوله بعد فوز السويد على كوبا بنتيجة 8 مقابل صفر في نهائيات كأس العالم 1938: "كل نتيجة في مباراة كرة القدم أكبر من 5 أهداف، ما هي إلا إحصائيات". بمعنى أنها ليست مباراة في كرة القدم. لم يكن غريباً ولا مفاجئا أن تنتهي مباراة بايرن ميونيخ أمام أوكلاند سيتي بفوز الفريق الألماني بتلك النتيجة الساحقة. فهي مباراة لم يكن لها أن تجرى أصلا، بحسب الكثير من النقاد. فلا يتوقع أن يصمد فريق من الهواة، يلعبون كرة القدم في وقت الفراغ، أمام واحد من أقوى الأندية مالياً وفنياً على الكرة الأرضية. ويضم أكبر النجوم في العالم. فالتنافس بينهما مثل إجراء منازلة بين ملاكم من الوزن الثقيل وآخر من وزن الريشة. ولو نظرنا إلى القيمة السوقية للاعبين في الفريقين لتبين لنا الفارق المهول. فنادي أوكلاند سيتي يضم في تشكيلته الموسعة 36 لاعبا، من الهواة، يعملون في النهار ويلعبون في الليل، وبعضهم عاطلون عن العمل. لا تتجاوز قيمتهم السوقية الإجمالية 4.8 ملايين يورو. أما نادي بايرن ميونيخ فيضم 81 لاعبا محترفا، القيمة السوقية للاعب واحد منهم، هو مايكل أوليسي، 100 مليون يورو. ولا يتلقى لاعبو أوكلاند سيتي أي راتب مقابل اللعب لفريقهم. أما راتب هداف بايرن ميونيخ، هاري كين، فهو 25 مليون يورو في السنة. وعليه فإن نتيجة 10 مقابل لا شيء تعكس الفارق في الإمكانيات والمستوى بين الفريقين. ولا عيب في الهزيمة الثقيلة بالنسبة لهواة جاءوا إلى المنافسة بحكم التقسيمات الجغرافية لا غير. بل هناك من يعيب على الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" تغليب الجانب المالي والاستعراضي على الجوانب الإنسانية. ومباريات كرة القدم معروفة بقلة الأهداف فيها مقارنة بمباريات كرة اليد أو الكرة الطائرة مثلا. وإذا تجاوزت النتيجة فارق 3 أهداف وصفها المعلقون وكتبت عنها التقارير الإعلامية بأنها ثقيلة أو قاسية. فما بالك إذا وصل الفارق إلى 10 أهداف أو أكثر. هنا توصف النتيجة بأنها مهينة. ولكن تاريخ كرة القدم سجل في دفاتره مباريات خرجت نتائجها عن المألوف، وأخرى دخلت كتاب غينيس للأرقام القياسية. ففي عام 2002، جرت مباراة في دوري الدرجة الأولى في مدغشقر بين فريقي إديما وإيميرن. ودخلت نتيجتها كتاب غينيس للأرقام القياسية. وكتبت صفحة مخجلة في تاريخ كرة القدم. كان فريق إيميرن بطل الدوري في 2001. ولكنه لم يتمكن من الحفاظ على اللقب في 2002 بسبب ضربة جزاء احتسبها الحكم ضده في المباراة ما قبل الأخيرة. وقرر اللاعبون في المباراة الأخيرة أمام فريق أديما أن يعبروا عن احتجاجهم على قرار الحكم بطريقة عجيبة غريبة، لم تعرفها ملاعب كرة القدم من قبل ولا من بعد. بعدما صفر الحكم بداية المباراة أخذ لاعبو فريق إيميرن يمررون الكرة فيما بينهم ثم يسددون في مرماهم. وتوالت الأهداف إلى أن بلغت 149 هدفا، سجلها كلها لاعبو إيميرن في مرماهم. وانتهت المباراة بنتيجة 149 هدفا مقابل لا شيء. وإذا كانت نتيجة مباراة دوري مدغشقر سجلت في ظروف استثنائية، فإن أعلى فارق في الأهداف في مباراة جرت في ظروف طبيعية، يحتفظ به الدوري الاسكتلندي منذ 1885. وفاز في تلك المباراة فريق أربروث بنتيجة 36 هدفا مقابل صفر على فريق بون أكورد. ولم تقتصر النتائج الثقيلة في مباريات كرة القدم على الدوريات الضعيفة فنيا وماليا مثل مدغشقرفحسب، بل إنها موجودة أيضا في المباريات الدولية. ولا أدل على ذلك من مباريات كأس العالم، أكبر منافسة كروية على وجه الأرض. ففي نهائيات كأس العالم 1982 فاز منتخب المجر على منتخب السلفادور في دور المجموعات بـ10 أهداف مقابل هدف واحد. وفازالمجر أيضا قبلها بعقود على كوريا الجنوبية بـ 9 أهداف مقابل صفر في الدور الأول من نهائيات كأس العالم 1954. وفي نهائيات كأس العالم 1974، كان فريق الزائير (الكونغو حاليا) أول منتخب من أفريقيا جنوب الصحراء يتأهل إلى المنافسة الكروية الكبرى. وعلى الرغم من الفنيات الباهرة، التي أظهرها لاعبوه فإنه انهزم في جميع المباريات، إحداها بنتيجة 9 مقابل صفر أمام يوغوسلافيا سابقا. وفاز المنتخب الألماني على نظيره السعودي بنتيجة 8 أهداف مقابل صفر في نهائيات كأس العالم 2002. وفي نهائيات كأس العالم 2010 فاز منتخب البرتغال على كوريا الشمالية بنتيجة 7 أهداف مقابل صفر. وفازت إسبانيا بنتيجة 7 أهداف مقابل صفر أيضا على كوستاريكا في كأس العالم 2022. وللتأهل لنهائيات كأس العالم 1934، فاز منتخب مصر في القاهرة على منتخب فلسطين بنتجية 7 أهداف مقابل هدف واحد. وفي تصفيات كأس أمم آسيا عام 2000 فاز منتخب الكويت على منتخب بوتان بنتيجة 20 هدف مقابل صفر. وفي التصفيات نفسها، انهزم منتخب غوام، وهي جزيرة في المحيط الهادي، أمام إيران وأمام الصين أيضا بنتيجة 19 هدفا مقابل صفر، في كل مباراة منهما. وفاز المنتخب الجزائري في دورة عربية أفريقية أقميت في 1973 في ليبيا على منتخب اليمن الجنوبي سابقاً بنتيجة 15 هدفاً مقابل هدف واحد. وسحل فيها مهاجم المنتخب الجزائر، ناصر آكلي، ستة أهداف كاملة. وهو أكبر عدد من الأهداف يسجله لاعب جزائري في مباراة دولية واحدة. وسجلت دورات كأس العالم للأندية نتائج غير معتادة وأخرى ثقيلة نظرا لفارق المستوى الفني والمالي بين أندية القارات المختلفة، وحتى بين مختلف الدول، في القارة الواحدة. ففي دورة 2021، سحق نادي الهلال السعودي نظيره الإماراتي الجزيرة بنتيجة 6 أهداف مقابل هدف واحد. وفي 2019، فاز الترجي التونسي على السد القطري بنتجية 6 أهداف مقابل هدفين. وفاز نادي مونتيري المكسيكي على الأهلي السعودي بنتيجة 5 مقابل 1 في دورة 2013. ولكن أكبر هزيمة من الناحية المعنوية في تاريخ كرة القدم الحديث ربما هي تلك التي تلقاها منتخب البرازيل في ملعبه أمام منتخب ألمانيا. فقد أحرجت الماكنة الألمانية وأهانت نجوم السامبا، عندما أخرجتهم من نصف نهائي كأس العالم بنتيجة 7 أهداف مقابل هدف واحد.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store