محمود حميدة «شيطان» على شاشة السينما
القاهرة: أحمد إبراهيم
يواصل محمود حميدة تصوير فيلم «الشيطان» شاطر بطولة أحمد عيد وزينة، تأليف لؤي السيد، وإخراج عثمان أبو لبن.
ويجسد محمود حميدة شخصية «شيطان» في أحداث الفيلم التي تدور في إطار كوميدي حول صراع الخير والشر، ويعود به أحمد عيد إلى ما يطلق عليه «الكوميديا السوداء»، من خلال إنسان بسيط، يجد نفسه متورطاً في العديد من الأمور، ويحاول أن يحارب الشيطان.
وتجسد زينة في الفيلم المذيعة «فريدة»، فيما يظهر عبد العزيز مخيون بدور أستاذ جامعة ووالدها، وتؤدي حنان سليمان شخصية والدتها، بينما يشارك محمد أنور وأحمد أمين ضيفي شرف.
يشارك في بطولة العمل المطرب الشاب أحمد الحجار نجل المطرب علي الحجار، في ظهوره التمثيلي الأول، ويجسد دور شقيق زينة.
زينة تنتظر عرض فيلمها الجديد «بنات الباشا»، ويشارك فيه صابرين، سوسن بدر، ناهد السباعي، ومريم الخشت، أحمد مجدي. والعمل مأخوذ عن رواية لـ نورا ناجي، سيناريو وحوار محمد هشام عبية وإخراج ماندو العدل.
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
البيان
منذ 3 ساعات
- البيان
هل خسر المقال قرّاءه؟
هناك رأي يتردد بقوة في قاعات المحاضرات، حيث تدور نقاشات بين طلاب الإعلام وأساتذتهم حول هذه الظاهرة الإشكالية، وكذلك بين صناع الإعلام الحديث وكتّاب المقالات والصحفيين في الإعلام التقليدي أو الرسمي، خلاصة هذا الرأي أن سطوة السوشال ميديا أدت إلى إنهاء عصر المقال الرصين! وليست السوشال ميديا هي السبب الوحيد، ولكن تدني هامش حرية الصحافة أيضاً، وبالتالي ابتعد القراء عن قراءتها (إلا قليلاً من مناصري الجريدة والمقالات)، وبذلك خسرت المؤسسات الصحفية الرسمية قراء كثراً، تسللوا سراعاً إلى منصات ومواقع وصفحات تملأ عالم الفضاء الإلكتروني فكسبت السوشال ميديا! وهذا يحدث دائماً في كل مرة تكتشف أو تخترع أداة إعلامية جديدة في كل تاريخ وسائل التواصل والإعلام! هذا الرأي يسلّط الضوء على تحوّل جوهري في العلاقة بين الصحافة التقليدية والجمهور، وهو تحوّل لا يمكن إنكاره. بالفعل، فحين تتراجع حرية الصحافة، يصبح مقال الرأي أول الخاسرين وتتحول معظم المقالات «الرصينة تحديداً» إلى مجرّد واجهة، ويبتعد كتابها عن صوتهم الحقيقي: النقد، والتحليل، وطرح الأسئلة! مع هذا الوضع، يصبح من الطبيعي أن يفقد القرّاء حماستهم للإعلام التقليدي ليس لأنه فاشل أو سيّئ أو عديم الجدوى، لكن لأنه لا يلبي الإثارة التي تنتهجها قنوات الإعلام الجديد، القائمة على منهج الفردانية الذي يسود كل جوانب الحياة اليوم، إضافة لما أصبحت السوشال ميديا تدفع له وتغذيه: الفوضى المعلوماتية، السطحية، والأخبار الزائفة والفضائحية! لكن، هل كسبت السوشال ميديا المعركة بالفعل وبامتياز، كما يقول الكثيرون؟ هل الانتظار السريع وآلاف المتابعين الذين يتسابقون للمشاركة والإعجاب بالكثير من التغريدات والأخبار دون تأكد أو تفكر، فقط لأجل إثارة الجدل وتشجيعاً للمشاهير، هل يعد ذلك انتصاراً، وجماهيرية حقيقية، ومؤثرة وفاعلة؟ خاصة وأن هذه الجماهيرية والانتشار، مرتبطة غالباً بالإثارة: أخبار النجوم، الفضائح، فهل يعد ذلك مكسباً بالفعل؟ الإشكالية اليوم ليست في أن المقال الرصين أو الإعلام التقليدي قد هُجر من قبل القراء، بل في أنه صار بلا بيت يأويه في معظم الصحف؛ فالمقال ما زال ممكناً وضرورياً، لكن يحتاج إلى بيئة حرّة، ومؤسسات تؤمن بقيمته لا بوظيفته كواجهة؛ فالقرّاء لم يفقدوا شهيّتهم للفكر والمعنى، ليس جميعهم على الأقل!
صحيفة الخليج
منذ 4 ساعات
- صحيفة الخليج
دانا حمدان ضيفة شرف «صقر وكناريا»
تشارك الفنانة دانا حمدان كضيف شرف في فيلم «صقر وكناريا» بطولة الفنان المصري محمد إمام، إذ تجسد خلال أحداث العمل دور صديقة الفنانة يسرا اللوزي. الفيلم من تأليف أيمن وتار وإخراج حسين المنباوي، وإنتاج وائل عبدالله، ومن بطولة شيكو، انتصار، يارا السكري، وغيرهم. وتدور أحداث الفيلم حول الصراع بين الخير والشر، وذلك متمثل في صديقين يسلك كل منهما طريقا مغايرا للآخر في إطار درامي مليء بالتجارب الإنسانية والكوميديا الخفيفة. وحظيت دانا حمدان بالمشاركة مع النجم عادل إمام في بداية ظهورها في مسلسل «العراف» من إخراج رامي إمام، تأليف يوسف معاطي، بينما اتجهت مؤخرا لصناعة المحتوى عبر مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة.
صحيفة الخليج
منذ 5 ساعات
- صحيفة الخليج
بسمة بوسيل تتحدى الظروف: عودة غنائية بعد شفاء ابنها وتجربة تمثيل منتظرة
في خطوة لافتة تعكس قوة الإرادة والإصرار، أعلنت الفنانة المغربية بسمة بوسيل عودتها الرسمية إلى الساحة الفنية، بعد فترة غياب فرضتها ظروفها العائلية، خاصة تلك المتعلقة بمرض ابنها. وأكدت بسمة وهي زوجة الفنان المصري تامر حسني السابقة، عبر حسابها الرسمي على موقع إنستغرام أنها تجاوزت مرحلة صعبة على المستوى الشخصي، بعد أن تعافى ابنها من أزمة صحية كانت تمر بها الأسرة، ما أعطاها دفعة قوية للعودة إلى جمهورها الذي طالما ساندها ودعمها. بسمة بوسيل تعود للغناء بأبو حب أعلنت بسمة بوسيل عن أول ألبوم غنائي في مشوارها الفني. وأعربت عن شغفها الكبير بهذه الخطوة، موضحة أن الألبوم سيجمع بين اللهجتين المصرية والمغربية، ليقدم تجربة موسيقية تعكس تنوع هويتها الفنية. وتم إطلاق أول أغنية واسمها «أبو حب» عبر مختلف المنصات الموسيقية وعلى موقع يوتيوب. «أبو حبّ» من كلمات مصطفى حدوتة، ألحان عطّار، توزيع جلال حمداوي، ومن إنتاج شركة كاسيت ميديا. وركزت بسمة على أن يكون ميني ألبوم، حيث يتضمن 6 أغان فقط لتستطيع التركيز فيه وانتقاء الأغاني بسهولة. بيج رامي يفتح لبسمة بوسيل أبواب تجربة أولى في التمثيل لم تتوقف طموحات بسمة عند الغناء فقط، إذ كشفت أيضاً عن دخولها عالم التمثيل قريباً من خلال عمل درامي قيد التنفيذ. وأعربت عن حماسها لخوض هذه التجربة الجديدة، مشيرة إلى أنها تلقت تدريبات خاصة للتحضير للدور. وانتهت اليوم السبت من تصوير مشاهدها من فيلمها السينمائي الجديد «بيج رامي»، الذي يُعد أولى تجاربها في عالم التمثيل، وتشارك في بطولته إلى جانب النجم المصري رامز جلال. ويضمّ الفيلم نخبة من الممثلين، من بينهم، محمد عبد الرحمن (توتا)، محمد أنور، نسرين أمين، محمود حافظ، وهدى الإتربي، إلى جانب عدد من ضيوف الشرف. «بيج رامي» من تأليف فاروق هاشم ومصطفى عمر، إخراج محمود كريم، وإنتاج وليد صبري. رسالة شكر وتقدير للجمهور لدعمها في محنة ابنها آدم ظهرت بسمة بوسيل في مقطع فيديو عبر خاصية القصص على حسابها الرسمي بموقع إنستغرام، حيث وجهت الشكر لكل من سأل عن صحة طفلها، مؤكدة أن حالة آدم قد تحسنت بشكل ملحوظ، وأنه ما زال يتلقى العلاج ويتطلب المزيد من الدعاء. قالت بسمة في الفيديو: «أولاً شكراً من قلبي لكل حد سأل عن آدم، هو لسه في مرحلة العلاج ومحتاج دعواتكم، بس حالته اتحسنت أكتر بكتير الحمد لله». تامر حسني يعلن تفاصيل حول حالة ابنه سبق أن كشف الفنان المصري تامر حسني عن تفاصيل الحالة الصحية لابنه آدم، موضحاً أنه خضع لعمليتين جراحيتين نتيجة انفجار مفاجئ في الزائدة الدودية. وأشار إلى أن الأعراض كانت في بدايتها بسيطة وتشبه نزلة برد، ما جعل تشخيص الحالة صعباً في البداية، وتطلب وقتاً. قال تامر حسني عبر حسابه على «إنستغرام»: «آدم عمل عمليتين كبار بسبب انفجار الزايدة، اللي كانت أعراضه سخونية عادية... بقول كده عشان الناس تخلي بالها، مش كل سخونية تبقى برد وخلاص..لازم تروحوا تكشفوا وتعملوا سونار على البطن والزايدة أكتر من مرة، لأنها ساعات مش بتبان غير بفحص دقيق جداً».
