
مسؤول "اسرائيلي": إيران بدأت بالتعافي على صعيد الدفاعات الجوية
القدس المحتلة - سبأ:
أفادت صحيفة يديعوت احرونوت اليوم السبت نقلا عن مسؤول عسكري في جيش الاحتلال ، إن إيران سوف تتعافى من الضربات التي وجهتها لها إسرائيل، مشيرا إلى أنها بدأت بالتعافي على صعيد الدفاعات الجوية ونرصد محاولات لترميم القدرات.
وأضاف المسؤول، أن لدى إيران منظومات رصد فعالة وقد عادت لإطلاق صواريخ مضادة للطائرات.
وبينت الصحيفة أن إيران لا تزال تمتلك قدرات إطلاق كبيرة ومنظومات اعتراض وغيرها من القدرات العسكرية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 27 دقائق
- اليمن الآن
البحسني يكشف عن صندوق حضرموت الإنمائي لبناء مستقبل التنمية والاستقرار
أعلن اللواء الركن فرج سالمين البحسني، عضو مجلس القيادة الرئاسي، عن مشروع اقتصادي وتنموي طموح يحمل اسم 'صندوق حضرموت الإنمائي'، مشيراً إلى أنه سيمثل نقطة تحول تاريخية في مسار التنمية بالمحافظة، وبوابة عبور إلى مستقبل مزدهر يواكب تطلعات أبنائها. وفي تصريحات صحفية، أكد البحسني أن فكرة المشروع تبلورت خلال سلسلة من اللقاءات المثمرة مع عدد من الكفاءات الحضرمية المقيمة في دولة الكويت، من بينهم الدكتور إسماعيل بن عبدالله باوزير والدكتور محمد عمر باطويح، حيث أسفرت النقاشات عن بلورة رؤية متكاملة تعكس عمق التفكير الاستراتيجي للمبادرة. وكشف أن اللقاءات الأخيرة أظهرت ملامح المشروع النوعي، الذي يستهدف تحقيق تحول جذري في البنية التحتية والخدمات والفرص الاقتصادية، من خلال رؤية اقتصادية واضحة وأهداف استراتيجية دقيقة، مدعومة بآليات تمويل مدروسة ومشاريع جاهزة للتنفيذ على أرض الواقع. وبحسب البحسني، فإن الوثائق الفنية التي اطلع عليها تتضمن خططاً قابلة للتطبيق خلال خمس سنوات، وتهدف إلى إحداث نقلة نوعية في قطاعات حيوية، وخلق آلاف فرص العمل، بما يسهم في بناء حضرموت حديثة تستند إلى اقتصاد متماسك وتنمية مستدامة. ودعا البحسني أبناء حضرموت داخل الوطن وخارجه إلى الالتفاف حول هذا المشروع الواعد والمشاركة الفاعلة في إنجاحه، مؤكداً أن الصندوق سيتم إطلاقه رسمياً خلال الأشهر القليلة المقبلة، بالتزامن مع مؤتمر موسع وحملة إعلامية تعريفية تسلط الضوء على أهدافه ومزاياه. وختم عضو مجلس القيادة الرئاسي تصريحاته بالتأكيد على أن المشروع يجسد آمال وطموحات أبناء حضرموت لاستعادة مكانة محافظتهم التاريخية، والانطلاق نحو مرحلة جديدة من العمل والبناء، واصفاً المرحلة المقبلة بـ'زمن الأمل الكبير'.


اليمن الآن
منذ 27 دقائق
- اليمن الآن
فانس يؤكد على ضرورة بقاء الحرس الوطني في لوس أنجليس
أكّد نائب الرئيس الأميركي جاي دي فانس الجمعة أن آلاف العسكريين الذين نشروا في لوس أنجليس هذا الشهر ما زالوا ضروريين، بالرغم من أسبوع هادئ نسبيا. وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب أمر بنشر حوالى أربعة آلاف عنصر من الحرس الوطني و700 من البحرية بحجّة حماية الموظفين الحكوميين والمباني الفدرالية، إثر احتجاجات نشبت في المدينة جرّاء موجة اعتقالات لمهاجرين غير نظاميين. وقال فانس للصحافيين في لوس أنجليس إن "الجنود وعناصر البحرية ما زالوا للأسف ضروريين جدّا في ظلّ ما يحدث إذ يخشى من احتدام الوضع". وهو أدلى بهذه التصريحات بعد يوم من تثبيت محكمة استئناف فدرالية قرار ترامب إرسال الحرس الوطني إلى لوس أنجليس بالرغم من عدم موافقة حاكم ولاية كاليفورنيا.


اليمن الآن
منذ 34 دقائق
- اليمن الآن
تعمل بدفع نووي.. حاملة طائرات أميركية ثالثة نحو الشرق الأوسط
أعلن مسؤول في البحرية الأميركية، الجمعة، أن حاملة الطائرات "يو إس إس جيرالد فورد" ستسلك الأسبوع المقبل طريق أوروبا، لتكون حاملة الطائرات الثالثة التي تجاور قريباً منطقة الشرق الأوسط. وقال المسؤول إن "جيرالد فورد" ستغادر قاعدتها البحرية في نورفولك على الساحل الشرقي للولايات المتحدة "صباح 24 يونيو من أجل انتشار مقرر" باتجاه أوروبا، وفق فرانس برس. مهلة أسبوعين يذكر أن الجيش الأميركي نفذ مناورات عدة منذ أسبوع مع بدء الحرب بين إسرائيل وإيران. كما أقلعت طائرات عسكرية كبيرة من الولايات المتحدة، منذ أسبوع، باتجاه القواعد العسكرية الأميركية في أوروبا، في موازاة سحب عشرات الطائرات من قاعدة في المنطقة بغرض حمايتها من أي ضربات محتملة توجهها طهران. ويوم الخميس، أمهل الرئيس دونالد ترامب نفسه أسبوعين لاتخاذ قرار بشأن تدخل عسكري مباشر ضد طهران. أول سفينة عسكرية تنتمي للجيل الجديد يشار إلى أن "جيرالد فورد" هي أول سفينة عسكرية تنتمي إلى الجيل الجديد من حاملات الطائرات. وتبلغ زنتها 100 ألف طن، وتعمل بدفع نووي، ودخلت الخدمة في 2017. ومعلوم أن الحاملة "يو إس إس كارل فيسنون" موجودة في الشرق الأوسط منذ أشهر عدة، وشاركت في حملة الضربات الأميركية على الحوثيين في اليمن. كذلك أبحرت الحاملة "نيميتز" التي كانت راسية في بحر الصين الجنوبي باتجاه الغرب وتسلك بدورها طريق الشرق الأوسط. وقبل اندلاع الحرب، كانت واشنطن تجري مفاوضات غير مباشرة مع إيران حول برنامجها النووي، فيما تصر طهران على رفض استئناف عملية التفاوض ما دام الهجوم الإسرائيلي عليها مستمراً.