logo
9 عادات شائعة تسبب شيخوخة الأمعاء

9 عادات شائعة تسبب شيخوخة الأمعاء

العربيةمنذ 4 ساعات

عندما يتعلق الأمر بالشيخوخة الصحية، يُعد دعم ميكروبيوم الأمعاء جزءًا أساسيًا من الحل. في الواقع، تشير الأبحاث المتزايدة إلى أن الميكروبيوم الصحي والمتنوع قد يكون مؤشرًا مهمًا لطول العمر.
وفي حين أن ميكروبيوم الأمعاء قابل للتكيف بشكل مدهش إلا أن بعض العادات اليومية الشائعة ربما تُؤثر سلبًا على الأمعاء، مما يُسبب شيخوخة أسرع.
ووفقًا لما نشره موقع "إيتنغ ويل" EatingWell ، يقول الخبراء إن هناك عادات يمكن أن تُسبب شيخوخة الأمعاء، كما يلي:
1- تناول نفس الأطعمة دائما
إن وجود ميكروبيوم متنوع - أي مجموعة متنوعة من الكائنات الدقيقة المعوية المفيدة - أمر ضروري لصحة الأمعاء. ومن أفضل الطرق لتحقيق ذلك اتباع نظام غذائي متنوع غني بالأطعمة الكاملة قليلة المعالجة، وخاصةً النباتية.
تشير الأبحاث إلى أن إضافة خمس حصص مختلفة من النباتات إلى الوجبات اليومية يمكن أن يُحسّن الصحة على المدى الطويل. وتقول أماندا سوسيدا، أخصائية تغذية: "إن تنوع الأطعمة الغنية بالألياف يعني الاستفادة من الحصول على مجموعة واسعة من العناصر الغذائية".
2- عدم الانتظام في تناول الوجبات
تقول مارسي فاسك، أخصائية تغذية عصبية مركزية إن "بعض الأفراد اعتادوا على تناول الطعام طيلة النهار بدلاً من تناول الوجبات في مواعيد محددة. إن التناول المتكرر للوجبات الخفيفة، وحتى تناول الطعام في وقت متأخر من الليل يمكن أن يُسبب شيخوخة الأمعاء"، مشيرة إلى أنه بشكل أكثر تحديدًا، تحتاج الأجسام إلى الحصول على فرصة لتنشيط المركب الحركي المهاجر MMC بين الوجبات، شارحة أنه "يشبه مكنسة معوية آلية، حيث يُحدث حركة هابطة تشبه الموجة، مسؤولة عن كنس الفضلات (مثل الميكروبات) إلى أسفل وخارج الأمعاء الدقيقة".
وتضيف: "تستغرق الدورة الكاملة لنشاط المركب الحركي المهاجر حوالي 4 إلى 5 ساعات.. ويؤدي تناول الطعام المتكرر، أو حتى تناول المشروبات المحلاة على مدار اليوم، إلى إيقاف المركب الحركي المهاجر، فلا يحصل على فرصة لتنظيف الأمعاء بفعالية".
3- التوتر المزمن
تقول جولي بالسامو، أخصائية تغذية، إن "التوتر ليس مجرد شعور داخلي، بل إن الأمعاء تشعر به أيضًا". في الواقع، يُمكن للتوتر أن يُسبب شيخوخة الأمعاء بأكثر من طريقة.
وتوضح أسماء خبرا، أخصائية أمراض الجهاز الهضمي، أنه "يمكن أن يؤثر التوتر على حركة الأمعاء وفرط حساسيتها (من خلال محور الدماغ والأمعاء). كما يُمكن أن يُعطل وظيفة الحاجز الظهاري المعوي ويُحفز الاستجابات المناعية للأمعاء. وأخيرًا، يُمكن أن يُغير ميكروبيوم الأمعاء ويُسبب خلل التوازن البكتيري. كل هذه التغييرات يُمكن أن تزيد من خطر وشدة اضطرابات الجهاز الهضمي الوظيفية والالتهابية، وبالتالي تُسبب شيخوخة الأمعاء".
4- كمية غير كافية من الألياف
تقول سوسيدا: "إن تناول المزيد من الألياف هو أبسط ما يمكن فعله لصحة الأمعاء، ولكن مع عدم التزام 90% من الناس بتوصيات تناول الألياف، يُعد هذا الجانب الوحيد الذي يمكن للجميع تقريبًا تحسينه".
وتحتاج الأمعاء إلى الألياف الغذائية لتؤدي وظائفها على أكمل وجه. وتوضح أليسا سيمبسون، أخصائية تغذية، أنه "بدون كمية كافية من الألياف، لا تحصل بكتيريا الأمعاء النافعة على الطاقة اللازمة للازدهار، وقد تبدأ بطانة المخاط الواقية في الأمعاء بالتحلل، وبالتالي يصبح الجهاز الهضمي أكثر عرضة للالتهابات والتهيج والتدهور المبكر".
5- تجاهل مشاكل الأمعاء
إذا كان الشخص يعاني من مشاكل في الأمعاء ويتخذ قرارًا بتجاهلها، فربما تُسبب شيخوخة الأمعاء. تقول فاسكي إن أعراض مثل الغازات والانتفاخ والارتجاع والإسهال والإمساك إذا تُركت دون علاج، فربما تُؤدي إلى مشاكل أعمق مثل خلل التوازن البكتيري أو تسرب معوي أو حتى نقص الإنزيمات.
6- تجاهل الأطعمة المخمرة
تقول سوسيدا إن هناك بعض الخصائص "للأطعمة المخمرة التي تُساعد على منع شيخوخة الأمعاء"، مشيرة إلى أن من فوائد الأطعمة المخمرة أنها تُحسّن قابلية هضمها وتوفر العناصر الغذائية فيها.
كما تُعدّ الأطعمة المخمرة، مثل الزبادي، مصدرًا للبروبيوتيك والبكتيريا التي يمكن أن تُساعد في الحفاظ على حاجز الأمعاء وفي علاج الالتهابات.
7- الإفراط في استخدام الأدوية
تقول سيمبسون: "يمكن أن تكون المضادات الحيوية مُنقذة للحياة، لكن الإفراط في استخدامها، خاصةً للأشياء التي قد لا تحتاج إليها، يُمكن أن يُلحق ضررًا بالغًا بالأمعاء. فهي لا تقتل البكتيريا الضارة فحسب، بل تُقضي على البكتيريا النافعة أيضًا، مما يُؤدي إلى استنفاد الميكروبيوم وزيادة عُرضة للالتهابات واختلال التوازن".
كما يمكن أن تُسبب العديد من الأدوية التي تُصرف دون وصفة طبية شيخوخة مبكرة للأمعاء مع الاستخدام طويل الأمد. ويمكن أن تُوفر أدوية مثل الإيبوبروفين أو مُثبطات الحموضة راحةً قصيرة المدى. ولكن تُوضّح بالسامو أن "الاستخدام طويل الأمد قد يُفاقم أعراض الجهاز الهضمي عن طريق تهييج بطانة الأمعاء وخفض حموضة المعدة وإحداث خلل في توازن الميكروبيوم".
8- غياب النشاط البدني
بينما يتم الربط عادةً بين ممارسة الرياضة وصحة القلب، إلا أنها تُعزز صحة الأمعاء بأكثر من طريقة. فالرياضة تُقوّي عضلات البطن والذراعين والساقين جنبًا إلى جنب وتقوية عضلات الأمعاء.
إن عضلات الأمعاء الأقوى تعني قدرة الأمعاء على التخلص من الفضلات بشكل أسرع وأكثر كفاءة.
9- إهمال النوم الكافي
ترتبط الأمعاء ارتباطًا وثيقًا بجودة النوم من خلال محور الأمعاء والدماغ.
وتُشير الأبحاث إلى أن النوم وصحة الأمعاء طريقان مُتلازمان. ويدعم ميكروبيوم أكثر تنوعًا نومًا أفضل، بينما يُمكن أن تؤثر قلة النوم على صحة الميكروبيوم.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

نوعان مختلفان وحالتان توجبان استشارة عاجلة.. ضيق التنفس قد يكون علامة على أمراض خطيرة
نوعان مختلفان وحالتان توجبان استشارة عاجلة.. ضيق التنفس قد يكون علامة على أمراض خطيرة

صحيفة سبق

timeمنذ ساعة واحدة

  • صحيفة سبق

نوعان مختلفان وحالتان توجبان استشارة عاجلة.. ضيق التنفس قد يكون علامة على أمراض خطيرة

يُمكن أن يحدث ضيق التنفس -الشعور بصعوبة في التنفس ونقص في الهواء- بعد بذل مجهود بدني. ولكن إذا ظهر دون سبب واضح أو ازداد شدّة، فقد يكون علامة على أمراض خطيرة. نوعان مختلفان من ضيق التنفس ويتساءل تقرير على موقع "روسيا اليوم"، كيف نميز ضيق التنفس القلبي عن ضيق التنفس الرئوي؟ وما هي خصائصهما؟ - يصاحب ضيق التنفس القلبي غالبًا تورم في الساقين، وإرهاق، وشعور بثقل في الصدر. ويمكن أن يشتد في وضعية الاستلقاء. - يصاحب ضيق التنفس الرئوي عادة السعال والصفير وأحيانًا ألم في الصدر عند الشهيق. ولكن إذا ظهر ضيق التنفس بصورة فجائية أو يصاحبه ألم في الصدر أو ازرقاق الشفاه أو ضعف شديد فيجب استشارة الطبيب فورًا. يعتبر ضيق التنفس خطيرًا عندما يحدث أثناء الراحة أو عند بذل أدنى جهد بدني، ويزداد تدريجيًا، ويصاحبه سعال مصحوب ببلغم، وبصق دم، ووذمة، وفقدان الوزن. ويتطلب إجراء الفحوصات اللازمة. وخاصة لدى الأشخاص المصابين بأمراض القلب والرئة المزمنة.

دراسة تكشف: لماذا يسبق الرجال النساء في سباق الكيتو؟
دراسة تكشف: لماذا يسبق الرجال النساء في سباق الكيتو؟

الرجل

timeمنذ ساعة واحدة

  • الرجل

دراسة تكشف: لماذا يسبق الرجال النساء في سباق الكيتو؟

كشفت دراسة حديثة نُشرت في دورية Frontiers in Nutrition أن الرجال يخسرون وزنًا أكبر من النساء عند اتباع نظام الكيتو الغذائي، وذلك بسبب اختلافات فسيولوجية وهرمونية عميقة. ففي تجربة سريرية استمرت 45 يومًا، خسر الرجال في المتوسط 11.63% من وزنهم، مقابل 8.95% فقط للنساء. ويرجّح الباحثون أن هذه الفجوة في النتائج تعود إلى عوامل متعددة، أبرزها اختلاف بنية العضلات، إذ تمتلك النساء أليافًا عضلية بطيئة الانقباض مخصصة للتحمل، مما يجعل التمارين التقليدية أكثر فاعلية لهن من الدخول في حالة الكيتوز. كيف يعمل الكيتو؟ نظام الكيتو يعتمد على تقليص الكربوهيدرات لصالح الدهون، مما يدفع الجسم إلى إنتاج أجسام كيتونية بدلًا من الجلوكوز لتوليد الطاقة. هذه الحالة "المزيفة للصيام" تؤدي إلى تكسير الدهون المتراكمة، خاصة الحشوية منها، وتقلل من الشهية عبر تغييرات في الهرمونات العصبية مثل الجريلين والـGLP-1. ويؤثر الكيتو أيضًا في الميكروبيوم المعوي بطرق تختلف بين الرجال والنساء. على سبيل المثال، تنتج الإناث المزيد من إنزيم HMGCS2 في الأمعاء، ما يشير إلى استجابة مغايرة لهضم الدهون. في الدماغ، يستولي الكيتو على ما يصل إلى 75% من احتياجات الطاقة في فترات الصيام، مما يجعله فعالًا في ضبط الشهية وإمداد المخ بالطاقة من مصادر غير تقليدية. ما وراء الهرمونات الدراسة تسلط الضوء على أن الفروق بين الجنسين في استجابة الكيتو ليست محصورة في العضلات أو الدماغ فقط، بل تشمل التوزيع الدهني، حيث يخزن الذكور الدهون في البطن، بينما تتركز لدى الإناث تحت الجلد، ما يغير كفاءة الحرق. كما تبين أن الإستروجين يزيد حساسية مستقبلات تمنع تحلل الدهون، بينما يعزز التستوستيرون تحللها. في نموذج تجريبي على الفئران، أدى غياب الإستروجين لدى الإناث إلى نتائج مشابهة للذكور في خسارة الوزن. وتشير النتائج إلى أن الكيتو قد يكون أكثر فاعلية لدى الذكور، ثم لدى النساء بعد سن اليأس، بينما يظل أقل فعالية لدى النساء في سن الخصوبة بسبب اضطرابات الاستجابة الهرمونية والدورات الشهرية. الدراسة تدعو لمزيد من الأبحاث لتطوير حميات مخصصة تراعي هذه الفروقات البيولوجية الجوهرية.

تؤدي لشيخوخة الأمعاء.. 9 عادات شائعة تضر بالميكروبيوم الصحي
تؤدي لشيخوخة الأمعاء.. 9 عادات شائعة تضر بالميكروبيوم الصحي

صحيفة عاجل

timeمنذ 2 ساعات

  • صحيفة عاجل

تؤدي لشيخوخة الأمعاء.. 9 عادات شائعة تضر بالميكروبيوم الصحي

فريق التحرير يُعد دعم ميكروبيوم الأمعاء جزءًا أساسيًا من الجهاز الهضمي الصحي، وتشير الأبحاث المتزايدة إلى أن الميكروبيوم الصحي والمتنوع قد يكون مؤشرًا مهمًا لطول العمر، ومنع ما يسمى بـ"شيخوخة الأمعاء". وهناك بعض العادات اليومية الشائعة التي يمكن أن تُؤثر سلبًا على الأمعاء، مما يُسبب شيخوخة أسرع، ووفقًا لما نشره موقع "إيتنغ ويل" EatingWell، يقول الخبراء إن هناك عادات يمكن أن تُسبب شيخوخة الأمعاء، كما يلي: 1- تناول نفس الأطعمة دائما إن وجود ميكروبيوم متنوع - أي مجموعة متنوعة من الكائنات الدقيقة المعوية المفيدة - أمر ضروري لصحة الأمعاء. ومن أفضل الطرق لتحقيق ذلك اتباع نظام غذائي متنوع غني بالأطعمة الكاملة قليلة المعالجة، وخاصةً النباتية، حيث ينصح بتنوع الأطعمة الغنية بالألياف يعني الاستفادة من الحصول على مجموعة واسعة من العناصر الغذائية. 2- عدم الانتظام في تناول الوجبات التناول المتكرر للوجبات الخفيفة، وحتى تناول الطعام في وقت متأخر من الليل يمكن أن يُسبب شيخوخة الأمعاء، لأن الأجسام تحتاج إلى الحصول على فرصة لتنشيط المركب الحركي المهاجر MMC بين الوجبات، وتستغرق الدورة الكاملة لنشاط المركب الحركي المهاجر حوالي 4 إلى 5 ساعات، في حين يؤدي تناول الطعام المتكرر، أو حتى تناول المشروبات المحلاة على مدار اليوم، إلى إيقاف المركب الحركي المهاجر، فلا يحصل على فرصة لتنظيف الأمعاء بفعالية. 3- التوتر المزمن يُمكن للتوتر أن يُسبب شيخوخة الأمعاء بأكثر من طريقة، حيث يؤثر التوتر على حركة الأمعاء وفرط حساسيتها، كما يُمكن أن يُعطل وظيفة الحاجز الظهاري المعوي ويُحفز الاستجابات المناعية للأمعاء، ويُمكن أن يُغير ميكروبيوم الأمعاء ويُسبب خلل التوازن البكتيري، وبالتالي الإضرار بالأمعاء والتسبب في تسريع الشيخوخة. 4- كمية غير كافية من الألياف تناول المزيد من الألياف هو أبسط ما يمكن فعله لصحة الأمعاء، إذ تحتاج الأمعاء إلى الألياف الغذائية لتؤدي وظائفها على أكمل وجه. وبدون كمية كافية من الألياف، لا تحصل بكتيريا الأمعاء النافعة على الطاقة اللازمة للنمو، وتبدأ بطانة المخاط الواقية في الأمعاء بالتحلل، وبالتالي يصبح الجهاز الهضمي أكثر عرضة للالتهابات والتهيج والتدهور المبكر. 5- تجاهل مشاكل الأمعاء إذا كان الشخص يعاني من مشاكل في الأمعاء ويتخذ قرارًا بتجاهلها، فربما تُسبب شيخوخة الأمعاء. فأعراض مثل الغازات والانتفاخ والارتجاع والإسهال والإمساك إذا تُركت دون علاج، فربما تُؤدي إلى مشاكل أعمق مثل خلل التوازن البكتيري أو تسرب معوي أو حتى نقص الإنزيمات. 6- تجاهل الأطعمة المخمرة فوائد الأطعمة المخمرة أنها تُحسّن قابلية هضمها وتوفر العناصر الغذائية فيها، وهذه الأطعمة مثل الزبادي، مصدرًا للبروبيوتيك والبكتيريا التي يمكن أن تُساعد في الحفاظ على حاجز الأمعاء وفي علاج الالتهابات. 7- الإفراط في استخدام الأدوية يمكن أن تكون المضادات الحيوية مُنقذة للحياة، لكن الإفراط في استخدامها، خاصةً للأشياء التي قد لا تحتاج إليها، يُمكن أن يُلحق ضررًا بالغًا بالأمعاء. فهي لا تقتل البكتيريا الضارة فحسب، بل تُقضي على البكتيريا النافعة أيضًا، مما يُؤدي إلى استنفاد الميكروبيوم وزيادة عُرضة للالتهابات واختلال التوازن. ويمكن أن تُوفر أدوية مثل الإيبوبروفين أو مُثبطات الحموضة راحةً قصيرة المدى، لكن الاستخدام طويل الأمد قد يُفاقم أعراض الجهاز الهضمي عن طريق تهييج بطانة الأمعاء وخفض حموضة المعدة وإحداث خلل في توازن الميكروبيوم". 8- غياب النشاط البدني بينما يتم الربط عادةً بين ممارسة الرياضة وصحة القلب، إلا أنها تُعزز صحة الأمعاء بأكثر من طريقة. فالرياضة تُقوّي عضلات البطن والذراعين والساقين جنبًا إلى جنب وتقوية عضلات الأمعاء. 9- إهمال النوم الكافي ترتبط الأمعاء ارتباطًا وثيقًا بجودة النوم من خلال محور الأمعاء والدماغ، حيث يدعم النوم ميكروبيوم أكثر تنوعًا نومًا أفضل، بينما يُمكن أن تؤثر قلة النوم على صحة الميكروبيوم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store