
وفاة أستاذة بكلية طب جامعة طنطا بعد غيبوبة لمدة عامين
x
نعى الدكتور أحمد غنيم عميد كلية الطب جامعة طنطا ورئيس مجلس إدارة المستشفيات الجامعية بمحافظة الغربية ، وفاة الدكتورة نشوة عاطف بدوي مدرس مساعد بقسم التخدير والعناية المركزة الحرجة بكلية الطب جامعة طنطا، والتي وفاتها المنية اليوم بعد دخولها في غيبوبة كاملة امتدت لنحو عامين.
وخيمت حالة من الحزن والاسي على زملاء الطبية الراحلة بكلية الطب جامعة طنطا والمستشفيات الجامعية التابعة لها حيث كانت تتمتع بسمعة طيبة ومحبة الجميع وأخلاق حسنة.
وأكد عدد من زملاء وزميلاتي الطبيبة الراحلة انها تعرضت منذ عامين خلال عملها لتوقف مفاجىء في عضلة القلب مما أسفر عن إصابتها بغيبوبة تامة إلى أن لقيت ربها اليوم صراع مع المرض.
ونعي الدكتور عمرو عبدالمنعم مدير الإدارة الطبية بجامعة طنطا ان الطبيبة الراحلة في يناير ٢٠٢١ كان لها مواقف مشهودة حيث كانت تراعي المواطنين المصابين بالكورونا ومن بينها والدتي و كانت من الأطباء الذين يخففون الهم عن مرضي كورونا بكل حب وبلا خوف علي أنفسهم ... ايام كانت قاسيه علينا جميعا لكن جبر الخواطر في لحظات الحروب والابتلاءات لا تنسي
وأسال الله أن تكون من الشهداء
وتداول رواد التواصل الاجتماعي بالغربية صور الراحلة داعين الله أن يرحمها ويغفر لها ويسكنها فسيح جناته
ومن المقرر دفنها بقرية إبيار عقب أداء صلاة الجنازة عليها بعد بمسجد العمري بالقرية
اقرأ أيضًا |

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ ساعة واحدة
- نافذة على العالم
صحة وطب : بعد وفاة طبيبة بجامعة طنطا.. أعراض الأزمة القلبية أثناء الحركة والعمل
الأحد 22 يونيو 2025 11:50 مساءً نافذة على العالم - توفيت أمس السبت الدكتورة نشوى عاطف بدوي مدرس مساعد بقسم التخدير والعناية المركزة الحرجة بكلية الطب جامعة طنطا، بعد عامين من الغيبوبة ووضعها على جهاز التنفس الصناعي، إثر تعرضها لتوقف عضلة القلب بشكل مفاجئ أثناء تخدير حالة مرضية في أحد المستشفيات. كانت الطبيبة قد تعرضت لتوقف عضلة القلب بشكل مفاجئ أثناء عملها في تخدير حالة داخل أحد المستشفيات بطنطا. الدكتورة نشوى عاطف بدوى فما علامات وأعراض الأزمة القلبية أثناء الحركة والعمل ؟! لا يمكن أن ينبض قلبان بنفس الطريقة وكذلك لا يمكن أن تتشابه أعراض النوبات القلبية عند شخصين بنفس الكيفية، فتحدث النوبات القلبية عند انسداد واحد أو أكثر من الشرايين التاجية التي تغذي القلب بالدم، مما يعني عدم وصول الأكسجين والدم بشكل واضح ومنتظم إلى القلب، مما يسبب تلفًا واضطرابًا في عضلة القلب. وأوضح تقرير نشر في موقع Heart Foundation أن من أشهر علامات وأعراض النوبات القلبية والأزمات القلبية هو ألم الصدر، فهي أكثر العلامات التحذيرية شيوعًا للنوبات القلبية والذبحة الصدرية، ولكن لا يقف الأمر عند مجرد ألم بالصدر، بل إن هناك الكثير من العلامات الكلاسيكية والعلامات المتشعبة أيضًا التي قد تصيب شخص دون آخر. من أشهر العلامات هو حدوث وجع بالصدر أو ضغط مزعج أو ألم شديد أو خفقان في الصدر أو انقباض في الصدر أو يأتي على شكل امتلاء في الصدر أيضًا، ويختلف من شخص إلى آخر، يصف بعض الأشخاص هذا الألم بأنه "فيل يجلس على الصدر". يمكن أن ينتشر هذا الألم إلى الرقبة أو الفك أو الظهر أو الذراعين، وقد يستمر لعدة دقائق أو يأتي ويذهب على شكل نوبات وموجات، في الغالب تبدأ النوبة القلبية بألم وانزعاج خفيف ثم تتطور ببطء، وقد لا يشعر بعض الأشخاص بأي ألم في الصدر مطلقًا. العلامات التحذيرية للنوبة القلبية لذلك هناك بعض العلامات التحذيرية الأقل وضوحًا وشيوعًا التي تظهر على مريض الأزمة القلبية: الغثيان أو القيء أو عسر الهضم هذه الأعراض الثلاثة قد يعاني منها المريض، ولذلك لابد من عدم تجاهلها لأنها قد تكون علامة تحذيرية لنوبة قلبية تهدد الحياة، فلابد من طلب المساعدة الطبية العاجلة في هذه الحالة، ويمكن للفحوصات الطبية تشخيص هذه المشكلة، وإذا كانت نوبة قلبية تنتج عنها هذه الأعراض، يحصل المريض على المساعدة مبكرًا. الدوار أو الدوخة أو الإغماء أيًا منهم يشعر به المريض مع عدم الثبات على القدم وتبدأ الغرفة بالدوران مع الشعور بأن الرؤية غير واضحة، قد يكون الجسم في تلك الحالة ينذر بنوبة قلبية وشيكة، ولا بد من طلب المساعدة الطبية الفورية. ضيق التنفس نتيجة النشاط البدني أو النظر للارتفاعات العالية أو درجات الحرارة المرتفعة، أو صعوبات وضيق التنفس بدون ألم في الصدر من العلامات التحذيرية أيضًا. العرق البارد أو التعرق الغزير أحد أهم العلامات، مثل الشعور المفاجئ بالبرد في الجسم بغض النظر عن درجة حرارة الطقس، يكون من العلامات التحذيرية أيضًا قبل أن تظهر أي علامة من العلامات على مريض النوبة القلبية الوشيكة، وقد لا تكتشف إلا في مرحلة لاحقة. قد يظهر عرض واحد أو عدة أعراض مجتمعة وقد تظهر فجأة أو تتفاقم مع مرور الوقت، والنساء أكثر عرضة من الرجال للإصابة بعرض ألم الصدر. بعض النصائح لحماية قلبك - اتبع نظامًا غذائيًا صحيًا. - مارس الرياضة بشكل منتظم. - امتنع عن التدخين. - اعتني بصحتك العقلية والنفسية.


تحيا مصر
منذ 2 ساعات
- تحيا مصر
عضو بمركز الأزهر: الحسد مذكور في القرآن والوقاية منه بالتحصين والرقية الشرعية
أكدت الدكتورة إيمان أبو قُورة، عضو مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، على سؤال شائع يدور حول: "هل أنا محسود؟ أو معمول لي عمل؟ حياتي كانت كويسة وفجأة حصل تغيير، أحصن نفسي إزاى؟. عضو بمركز الأزهر: الحسد مذكور في القرآن والوقاية منه بالتحصين والرقية الشرعية وأوضحت عضو مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، خلال حوار مع الإعلامية سالى سالم، بحلقة برنامج "حواء"، المذاع على قناة الناس، اليوم الأحد، أن الحديث المتكرر عن "الحسد" أو "العمل" أو "السحر" ينبغي أن يُفهم في إطار الإيمان بالقضاء والقدر، مشيرةً إلى أن أعمار الناس وأرزاقهم مقدّرة ومكتوبة، ولا يصيب الإنسان إلا ما كتبه الله له. وتابعت: "لازم نكون مؤمنين إيمانًا جازمًا إن الأجل مكتوب، وكل شيء يجري بقضاء الله وقدره، لا زيادة ولا نقصان. لكن دا لا يمنع إننا نأخذ بالأسباب ونتحصن، والقرآن الكريم ذكر الحسد، واستعاذ النبي ﷺ منه، لكن العلاج مش في الذهاب للدجالين ولا تصديق كل ما يُقال، العلاج في التحصين اليومي: أذكار الصباح والمساء، الرقية الشرعية، وسورة الفلق والناس والمعوذات، دي أسلحتك ضد أي شر". وأشارت إلى أن الله سبحانه وتعالى هو خير الحافظين، فعلى كل مسلم أن يبدأ يومه وينهيه بالأذكار، وأن يعلّم أولاده ذلك، فهذه وقاية قوية من أي أذى. وبشأن جزاء من يقوم بالحسد أو بإيذاء الآخرين، قالت: "النبي ﷺ قال: 'المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده'، فكل من يسعى بالأذى للناس سواء بالحسد أو بالأعمال أو بالسحر، فهو آثم شرعًا، وعليه أن يتوب فورًا، ويستغفر، ويراجع ضميره ودينه". وتابعت: "الإسلام دين السلام والستر، لا يجوز أن تُبنى سعادتنا على خراب بيوت الآخرين، ومن يؤذي الناس لن ينجو من عذاب الله ما لم يتب، نسأل الله أن يحفظ بيوتنا وأبناءنا، وأن يُطهّر قلوبنا من كل شر".


بوابة ماسبيرو
منذ 3 ساعات
- بوابة ماسبيرو
ما الحكم في الطبيب الذي يترك الحالات المرضية الحرجة من أجل الصلاة؟
ورد سؤال للفترة الإذاعية المفتوحة" بين السائل و الفقيه" يقول: ما الحكم في الطبيب الذي يترك الحالات المرضية الحرجة من أجل الصلاة؟ أجاب عن السؤال الدكتور علي فخر أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية مؤكدًا أنه من رحمة الله تعالى بنا أن جعل للصلاة وقتًا ممدودًا، فالوقت من الظهر إلى العصر مثلًا يصلح لصلاة الظهر وهكذا.