logo
الحرس الثوريّ الإيرانيّ: ستتوقعون ردوداً قاسيّة

الحرس الثوريّ الإيرانيّ: ستتوقعون ردوداً قاسيّة

ليبانون 24منذ 4 ساعات

أصدر الحرس الثوري الإيرانيّ بياناً بعد الضربات الأميركيّة التي استهدفت 3 منشآت نووية إيرانية.
وقال الحرس الثوريّ إنّ " الولايات المتحدة بعدوانها على المنشآت النووية الإيرانية أصبحت على الخط المتقدم للعدوان".
وتوعد بالردّ على هذا العدوان "رداً قاسياً يجعلهم نادمين".
وأكد الحرس الثوري أنّ "العدوان الأميركي على المنشآت النووية الإيرانية تم بالتنسيق التام مع إسرائيل"، مشدداً على أنه "انتهاك صارخ للقوانين والمقررات الدولية ولسيادة إيران".
ورأى أنه "ومنذ اللحظات الأولى للعدوان الإسرائيلي على إيران كان دعم واشنطن الشامل له مكشوفاً، لكن العدوان الأميركي اليوم أثبت للمرة الألف عجز المعتدين عن تغيير معادلات الميدان".
وشدد على أن "إيران وانطلاقاً من حقها المشروع بالدفاع عن النفس ستستخدم خيارات تتجاوز فهم وحسابات جبهة المعتدي الوهمية، وعليهم أن يتوقعوا ردوداً قاسية".
وأشار الحرس الثوريّ إلى أن "القواعد العسكرية الأميركية في المنطقة ليست مصدر قوة لها بل تزيد من ضعفها".
وأضاف: "لن نخشى ضجيج ترامب والعصابة الإجرامية التي تحكم البيت الأبيض وتل أبيبن وسنُواصل عملياتنا الدقيقة ضدّ البنى التحتية والمراكز الاستراتيجية للكيان الإسرائيلي".
النووي".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مخاطرة ترامب التي وضعت أمريكا في قلب المواجهة بين إيران وإسرائيل
مخاطرة ترامب التي وضعت أمريكا في قلب المواجهة بين إيران وإسرائيل

الوسط

timeمنذ 17 دقائق

  • الوسط

مخاطرة ترامب التي وضعت أمريكا في قلب المواجهة بين إيران وإسرائيل

Getty Images اتخذ دونالد ترامب، الرئيس الذي عاد إلى البيت الأبيض في يناير/كانون الثاني الماضي متعهّداً بأن يكون "صانع سلام"، خطوة دراماتيكية بزجّ الولايات المتحدة في الصراع المحتدم بين إيران وإسرائيل. فبدلًا من جلب السلام إلى الشرق الأوسط منذ تولّيه السلطة، يُشرف ترامب الآن على منطقة على شفا حرب أوسع، حيث أصبحت أمريكا طرفًا نشطاً فيها. وفي خطاب تلفزيوني وجّهه إلى الأمة من البيت الأبيض، بعد ما يزيد قليلاً على ساعتين من إعلانه عبر وسائل التواصل الاجتماعي أن القوات الأمريكية قصفت ثلاثة مواقع نووية في إيران، وصف الرئيس الأمريكي العملية بأنها "نجاح مذهل". وأعرب ترامب عن أمله بأن تفتح خطوته الباب أمام سلامٍ طويل الأمد، حيث لن تملك إيران بعد الآن إمكانية التحول إلى قوة نووية. لكن إيران أعلنت أن موقعها النووي المحصن في فوردو لم يلحق به سوى أضرار طفيفة، وقد يتضح لاحقاً أي الطرفين كان محقاً في روايته. وخلال مؤتمر صحفي، كان موجوداً فيه نائب الرئيس، جي دي فانس، ووزير الخارجية، ماركو روبيو، ووزير الدفاع، بيت هيغسيث، حذّر ترامب إيران من أنه إذا لم تتخلَّ عن برنامجها النووي، فسوف تواجه ضربات مستقبلية "أسوأ بكثير وأسهل تنفيذاً". وأضاف ترامب أن "هناك أهدافاً عديدة متبقية"، مؤكداً أن الولايات المتحدة ستلاحقها "بسرعة، ودقة، ومهارة". ورغم نبرة الفخر عند الرئيس ترامب، فإن استمرار التدخل العسكري الأمريكي في إيران قد يشكل سيناريو كارثياً بالنسبة للولايات المتحدة، وللمنطقة، وللعالم. وقد حذّر الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، من "دوامة من الفوضى" التي قد تنجم عن قرار واشنطن بتصعيد الصراع، مشيراً إلى أن الشرق الأوسط "يقف على حافة الهاوية". وإذا ردّت إيران على الهجوم، كما حذّر المرشد الأعلى علي خامنئي، فقد تجد الولايات المتحدة نفسها مضطرة للرد على التصعيد. "أسبوعان" أصبحا يومين وقد وضعت تصريحات ترامب مطلع هذا الأسبوع، التي قال فيها إن على إيران "الاستسلام دون قيد أو شرط"، الرئيس في موقف يصعُب عليه التراجع عنه، في حين وجدت إيران نفسها، من خلال تهديداتها، في زاوية مشابهة. وهكذا تبدأ الحروب، وهكذا يمكن أن تتّسع لتخرج عن نطاق السيطرة، وتتجاوز حدود خيال الأطراف المعنية. ويوم الخميس الماضي، منح دونالد ترامب الإيرانيين مهلة أسبوعين، لكن تبيّن أنها أقصر مما توقّعه الجميع — يومان فقط؛ ففي ليلة السبت، أعلن الرئيس الأمريكي أنه اتخذ قراره. فهل كانت مهلة الأسبوعين مجرد خدعة؟ وهل كانت محاولة لاستدراج الإيرانيين إلى شعور زائف بالأمان خلال عطلة نهاية الأسبوع؟ أم أن المفاوضات التي جرت خلف الكواليس، بقيادة مبعوث ترامب للسلام، ستيف ويتكوف، قد انهارت تماماً؟ BBC بعد الضربات مباشرة، لم تتضح الكثير من التفاصيل. لكن ترامب حاول، من خلال منشوره على وسائل التواصل الاجتماعي وخطابه التلفزيوني، فتح باب للسلام. وربما يبدو هذا التصوّر مفرطًاً في التفاؤل؛ ففي الوقت الذي تبذل فيه إسرائيل جهوداً كبيرة لإضعاف القدرات العسكرية الإيرانية، لا يزال المرشد الأعلى يمتلك عدة أوراق عسكرية يمكن استخدامها. وقد تتدهور الأمور بسرعة. والآن تبدأ لعبة الانتظار: كيف ستردّ إيران على الهجمات التي استهدفت ثلاثة من مواقعها، بينها منشأة فوردو، التي تُعدّ جوهرة برنامجها النووي؟ ويأمل ترامب، على ما يبدو، أن تؤدي هذه الضربات إلى دفع إيران نحو تقديم تنازلات أكبر على طاولة المفاوضات. لكن من غير المرجّح أن تكون دولة، رفضت الحوار أثناء الهجمات الإسرائيلية، أكثر استعداداً له بينما تتساقط عليها القنابل الأمريكية كذلك. ورغم محاولة ترامب الإيحاء بأن الضربة الأمريكية كانت عملية واحدة وناجحة، فإن فشل هذا التصور قد يضاعف الضغط عليه لشنّ ضربات إضافية، وإلا سيكون قد خاض مغامرة سياسية كبيرة مقابل مكسب عسكري محدود. الرئيس "صانع السلام" يخاطر برد فعل سياسي هذا الخطر يشمل مخاوف على الصعيد السياسي الداخلي، وكذلك مسائل تتعلق بالأمن الدولي. فاحتمالية شنّ هجوم أمريكي على إيران كانت قد أثارت انتقادات حادة، ليس من الديمقراطيين وحسب، بل من داخل حركة ترامب نفسها "أمريكا أولاً". وقد يكون قرار الرئيس غير المعتاد بإلقاء خطابه محاطاً بثلاثة من أقرب مستشاريه محاولةً لإظهار وحدة الصف داخل حزبه. عُرف جي دي فانس بمواقفه المؤيدة لسياسة خارجية أمريكية أقل تدخلاً. ومؤخراً، ظهر على وسائل التواصل الاجتماعي مدافعًا عن فكرة أن ترامب ما يزال مؤمناً بعدم التدخل، ويستحق من مؤيديه أن يمنحوه الفرصة وحسن الظن. وإذا كانت هذه الضربة عمليةً واحدة، فقد يتمكن ترامب من تهدئة الانقسامات داخل قاعدته الشعبية. أما إذا جرّت هذه الخطوة الولايات المتحدة إلى صراع أوسع، فقد يواجه الرئيس تمرّداً من داخل صفوف مؤيديه. فالهجوم الذي نُفذ يوم السبت يُعدّ خطوة عدائية من قبل رئيس تفاخر طوال ولايته الأولى بعدم خوض حروب جديدة، وكثيراً ما انتقد سلفه على جرّ البلاد إلى صراعات خارجية أثناء حملته الانتخابية العام الماضي. لقد اتخذ ترامب خطوته، لكن المرحلة المقبلة ليست بالكامل تحت سيطرته.

الحرس الثوري: أماكن إقلاع الطائرات المشاركة في العدوان تحت المراقبة.. وعليهم توقّع ردود قاسية #عاجل
الحرس الثوري: أماكن إقلاع الطائرات المشاركة في العدوان تحت المراقبة.. وعليهم توقّع ردود قاسية #عاجل

جو 24

timeمنذ 25 دقائق

  • جو 24

الحرس الثوري: أماكن إقلاع الطائرات المشاركة في العدوان تحت المراقبة.. وعليهم توقّع ردود قاسية #عاجل

جو 24 : أصدر حرس الثورة في إيران بياناً بعد العدوان الأميركي الذي استهدف فجر اليوم الأحد 3 منشآت نووية إيرانية، وقال الحرس في بيانه، إن الولايات المتحدة بعدوانها على المنشآت النووية الإيرانية "أصبحت على الخط المتقدم للعدوان". وتوعد البيان بالرد على هذا العدوان "رداً قاسياً يجعلهم نادمين". وأكد بيان حرس الثورة أن العدوان الأميركي على المنشآت النووية الإيرانية تم بالتنسيق التام مع الكيان الإسرائيلي، مشدداً على أنه "انتهاك صارخ للقوانين والمقررات الدولية ولسيادة إيران". ورأى البيان أنه ومنذ اللحظات الأولى للعدوان الإسرائيلي على إيران كان دعم واشنطن الشامل له مكشوفاً، وتابع "لكن العدوان الأميركي اليوم أثبت للمرة الألف عجز المعتدين عن تغيير معادلات الميدان". وكشف بيان حرس الثورة أنه تم تحديد مواقع تحليق الطائرات المشاركة في هذا العدوان ورصدها. ردود قاسية وشدد بيان حرس الثورة على أن إيران وانطلاقاً من حقها المشروع بالدفاع عن النفس "ستستخدم خيارات تتجاوز فهم وحسابات جبهة المعتدي الوهمية، وعليهم أن يتوقعوا ردوداً قاسية"، وأشار في هذا السياق إلى أن "القواعد العسكرية الأميركية في المنطقة ليست مصدر قوة لها بل تزيد من ضعفها". وأضاف "لن نخشى ضجيج ترامب والعصابة الإجرامية التي تحكم البيت الأبيض وتل أبيب... وسنواصل عملياتنا الدقيقة ضد البنى التحتية والمراكز الاستراتيجية للكيان الإسرائيلي". وختم بالتأكيد أن الصناعة النووية الإيرانية السلمية "لن تُدمر في أي هجوم، وشبابنا سينهضون ببرنامجنا النووي". وكانت طائرات أميركية قد شنّت فجر يوم الأحد، عدواناً على المنشآت النووية في "نطنز"،و "فوردو" وأصفهان، وذلك عبر إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب. وفي أول رد فعل رسمي إيراني على العداون الأميركي الذي استهدف المنشآت النووية الإيرانية فجر اليوم الأحد، قال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقتشي "لقد ارتكبت الولايات المتحدة، انتهاكاً جسيماً لميثاق الأمم المتحدة والقانون الدولي ومعاهدة حظر الانتشار النووي بمهاجمتها المنشآت النووية السلمية الإيرانية". وتاليا نصّ البيان: صادر عن حرس الثورة الاسلامية ارتكب النظام الإجرامي الأميركي، فجر اليوم، بالتنسيق الكامل مع الكيان الصهيوني، عدوانًا عسكريًا غير قانوني على المنشآت النووية السلمية الإيرانية، ما يُعد جريمة واضحة وغير مسبوقة تنتهك بشكل صارخ ميثاق الأمم المتحدة، والقانون الدولي، ومعاهدة حظر الانتشار النووي (NPT)، والمبادئ الأساسية لاحترام السيادة الوطنية ووحدة الأراضي. ومنذ اللحظات الأولى للعملية الصهيونية، كان واضحًا للقوات المسلحة الإيرانية أن الدعم والمشاركة الأميركية الشاملة كان لها دور فعّال في التخطيط والتنفيذ لهذا العدوان. وقد أثبت هذا الفعل مرة أخرى عجز جبهة المعتدين عن إحداث تغيير حقيقي في المعادلات الميدانية؛ فهم لا يمتلكون القدرة على المبادرة، ولا يملكون وسيلة للهروب من الردود المدمّرة. تكرار الحماقات الفاشلة من قبل أميركا يعكس عجزها الاستراتيجي وتجاهلها للحقائق الميدانية في المنطقة. وبدلًا من أن تتعظ من إخفاقاتها المتكررة، وضعت واشنطن نفسها في خط المواجهة الأمامي عبر هجوم مباشر على منشآت سلمية. وبفضل الله، ومع الإشراف الاستخباراتي الشامل للقوات المسلحة الإيرانية، تم تحديد أماكن إقلاع الطائرات المشاركة في هذا العدوان، وهي الآن تحت المراقبة. وكما أعلنا مرارًا، فإن عدد القواعد العسكرية الأميركية في المنطقة، وتوزيعها، واتساعها، لا يُعدّ نقطة قوة، بل يزيد من هشاشتها وضعفها. نؤكد بكل حزم أن التكنولوجيا النووية الإيرانية السلمية والمحلية، لن تُمحى بأي هجوم، بل إن هذا العدوان سيزيد من عزيمة العلماء الشباب والمخلصين في إيران على التقدم والتطور. يعلم الشعب الإيراني العظيم، كما يعلم العالم، أن الحرس الثوري الإيراني يُدرك جيدًا ميدان هذه الحرب المركبة والشاملة، ولن يُرهب أبدًا من ضجيج ترامب والعصابة المجرمة المسيطرة على البيت الأبيض وتل أبيب. ردًا على هذه الاعتداءات والجرائم، تستمر عملية "الوعد الصادق 3"، التي اختبرها الصهاينة في عشرين موجة حتى الآن، بشكل دقيق ومركّز ومؤلم، مستهدفة البنى التحتية والمراكز الاستراتيجية ومصالح الكيان الصهيوني. كما أن عدوان اليوم من قبل النظام الإرهابي الأميركي، يدفع الجمهورية الإسلامية الإيرانية، وضمن حقها المشروع في الدفاع عن النفس، إلى استخدام خيارات تتجاوز حسابات جبهة العدوان الواهمة، وعلى المعتدين أن يترقبوا ردودًا مؤلمة وندمًا كبيرًا. ونحن، مستندين إلى قدرة الله عزّ وجل، وتحت قيادة القائد الأعلى للقوات المسلحة، وبدعم من الشعب الإيراني العظيم، وبتضامن جبهة المقاومة الإسلامية وكل الأحرار والمطالبين بالحق في العالم، نقف بحزم دفاعًا عن عزة وأمن إيران، وبإذن الله سنشهد انتصارات تاريخية، ليس فقط لإيران، بل للأمة الإسلامية بأسرها. تابعو الأردن 24 على

الحرس الثوري الايراني يتوعد بردود موجعة ويؤكد فشل محاولة تدمير التكنولوجيا النووية
الحرس الثوري الايراني يتوعد بردود موجعة ويؤكد فشل محاولة تدمير التكنولوجيا النووية

المغرب اليوم

timeمنذ 27 دقائق

  • المغرب اليوم

الحرس الثوري الايراني يتوعد بردود موجعة ويؤكد فشل محاولة تدمير التكنولوجيا النووية

حذّر الحرس الثوري الإيراني ، الولايات المتحدة، الأحد، من "ردود تجعلها تندم"، عقب الضربات الأميركية على منشآت نووية في الجمهورية الإسلامية.وقال الحرس في بيان إن "عدوان اليوم من النظام الإرهابي الأميركي دفع الجمهورية الإسلامية الإيرانية، وفي إطار حقها المشروع في الدفاع عن النفس، إلى استخدام خيارات خارجة عن فهم وحسابات الجبهة المعتدية"، مؤكدا أنه "يجب على المعتدين على هذه الأرض أن يتوقعوا ردودا تجعلهم يندمون". وأكد الحرس الثوري الإيراني أن أي هجوم يستهدف التكنولوجيا النووية الإيرانية لن ينجح في تدميرها، بل سيزيد من إدارة العلماء الإيرانيين الشباب في مواصلة مسيرة التقدم والتنمية.وأضاف في بيان أن "الحرس الثوري يدرك جيدا ساحة هذه الحرب الشاملة والمفروضة، ولن يخيفه أبدًا ضجيج ترامب والعصابة الإجرامية الحاكمة في البيت الأبيض وتل أبيب". وفيما يتعلق بالرد الإيراني، أعلن الحرس الثوري أن عمليات "الوعد الحق 3" لا تزال متواصلة، مشيرا إلى أن "الكيان الصهيوني تلقى حتى الآن 20 موجة من هذه العمليات التي تستهدف بدقة وعنف البنية التحتية والمراكز الاستراتيجية والمصالح الإسرائيلية".واعتبر الحرس الثوري الإيراني أن الضربات الأميريكة ضد منشآت نووية هي "انتهاك واضح لميثاق الأمم المتحدة والقانون الدولي ومعاهدة حظر انتشار الأسلحة النووية والمبادئ الأساسية لاحترام السيادة الوطنية وسلامة أراضي الدول".وقال: "لن يخيفنا صخب ترامب ولا العصابات الإجرامية التي تحكم البيت الأبيض وتل أبيب".وفجر الأحد، نفذت الولايات المتحدة ضربة عسكرية خاطفة ودقيقة ضد منشآت نووية ومواقع استراتيجية داخل إيران، من بينها منشأة فوردو النووية، في واحدة من أخطر مراحل التصعيد بين واشنطن وطهران منذ سنوات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store