
بعد غياب 7 سنوات.. نانسي عجرم تحيي حفلها بمهرجان موازين اليوم
نانسي عجرم
مروة الدقيشي
تحييالفنانة نانسي عجرم، اليوم حفلا غنائيا ساهرا في المغرب، وذلك ضمن فعاليات الدورة الـ 20 من مهرجان موازين لعام 2025.
ومن المقرر أن يقام الحفل على مسرح النهضة المخصص للنجوم العرب، حيث ستقدم نانسي عجرم خلاله مجموعة مميزة من أجمل أغانيها التي يحبها الجمهور ويتفاعل معها.
ويشهد الحفل عودة نانسي عجرم للمشاركة من جديد بالمهرجان بعد غياب 7 سنوات.
أسعار تذاكر حفلات مهرجان موازين المغربي
تتراوح أسعار تذاكر حفلات الدورة الـ 20 من مهرجان موازين المغربي ما بين 40 دولارا و1200 دولار، بينما بلغت أسعار «البطاقة السوداء» نحو 5200 دولار، والبطاقة الذهبية يتراوح سعرها بين 620 و850 دولاراً، مع ما تتضمنها هي الأخرى بعض الامتيازات لصاحبها.
كذلك يمنح المهرجان إمكانية اقتناء البطاقة الذهبية التي يتراوح سعرها بين 620 و850 دولاراً، مع ما تتضمنه هي الأخرى من امتيازات لصاحبها.
أبرز النجوم المشاركين في مهرجان موازين 2025
يشارك في إحياء حفلات مهرجان موازين المغربي 2025، عدد من نجوم الغناء أبرزهم: شيرين عبد الوهاب، كاظم الساهر، روبي، محمد حماقي، تامر عاشور، ماجدة الرومي، ديانا حداد، وائل جسار، راغب علامة، زياد برجي، كارمن سليمان، ميريام فارس، كما يشهد المهرجان مشاركة عدد من النجوم الأجانب أبرزهم ويل سميث و50 Cent والسنغالي شيخ لو ممثلا عن القارة الأفريقية.
وانطلقت فعاليات الدورة الـ 20 من مهرجان موازين في المغرب يوم 20 يونيو الجاري ومن المقرر أن تمتد حتى يوم 28 من نفس الشهر، ويأتي ذلك وسط حضور جماهيري كبير فهو واحدا من أكبر المهرجانات الفنية في المغرب والعالم العربي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ 25 دقائق
- نافذة على العالم
أخبار مصر : فيلم «28 Years Later» يحقق 30 مليون دولار في افتتاحية عرضه بأمريكا
الأحد 22 يونيو 2025 06:40 مساءً نافذة على العالم - حقق فيلم الرعب والإثارة المنتظر 28 Years Later في افتتاحية عرضه بالسينمات الأمريكية إيرادات بلغت 30 مليون دولار في أول عطلة أسبوعية له، وذلك بعد انطلاقه يوم الجمعة الموافق 20 يونيو. يأتي هذا الرقم في نطاق التوقعات، لكنه يضع الفيلم أمام تحدٍ لتعويض ميزانيته التي تُقدّر بنحو 75 مليون دولار. الفيلم هو الجزء الثالث في السلسلة البريطانية الشهيرة التي بدأت بفيلم 28 Days Later عام 2002، ثم تلاه 28 Weeks Later في 2007. وبعد غياب دام أكثر من عقدين، يعود المخرج داني بويل والمؤلف أليكس جارلاند بأحداث جديدة أكثر ظلامًا وقوة، لتكملة ما بدأوه في أول جزء. تقع أحداث فيلم 28 YEARS LATER بعد مرور 28 عامًا على انتشار فيروس راج المميت، الذي حوّل البشر إلى كائنات شرسة وفاقدة للعقل. يعيش 'جيمي' وابنه الصغير 'سبايك' في عزلة على جزيرة صغيرة شمال إنجلترا، عندما تمرض زوجته 'إيسلا' بشكل غامض، ينطلق الأب وابنه في مغامرة محفوفة بالمخاطر بحثًا عن علاج، ليصطدما بعالم تحكمه الطوائف المتطرفة، والمتحورون من الفيروس المعروفون باسم 'الآلفات'. الفيلم من بطولة آرون تايلور‑جونسون، جودي كومر في دور 'إيسلا'، رالف فاينس، جاك أوكونيل وغيرهم. رغم أن افتتاحية الفيلم تُعد الأعلى في تاريخ السلسلة، إلا أن الميزانية الكبيرة (75 مليون دولار) تجعل نجاحه الكامل مرهونًا بأداء قوي في شباك التذاكر العالمي خلال الأسابيع المقبلة، خاصة مع المنافسة القوية من أفلام الصيف مثل 'How to Train Your Dragon' الجديد.


يلا كورة
منذ 3 ساعات
- يلا كورة
Splitgate 2.. بداية متعثرة تدفع 1047 Games لتضحيات قاسية
شهدت لعبة Splitgate 2 بداية صعبة بعد إطلاقها حيث واجهت شركة 1047 Games موجة من التحديات أدت إلى تسريح عدد غير معلن من الموظفين، في وقت أعلن فيه مؤسسو الاستوديو عن خطوة نادرة تمثلت في التنازل عن رواتبهم مؤقتًا لمحاولة إنقاذ المشروع من الانهيار المبكر. البداية لم تكن مبشرة، إذ أثار الظهور الأول للعبة خلال فعالية Summer Game Fest الكثير من الجدل. حيث صعد المؤسس المشارك والمخرج الإبداعي إيان بروليكس إلى المسرح مرتديًا قبعة تحمل عبارة "اجعل ألعاب التصويب عظيمة مجددًا"، وهو ما فُسّر على أنه هجوم ضمني على ألعاب تصويب شهيرة مثل Call of Duty. هذا التصريح، الذي جاء في لحظة حساسة، اعتُبر زلة تسويقية عززت الصورة السلبية حول اللعبة حتى قبل إصدارها. عند الإطلاق، تم تقديم Splitgate 2 بوضع جديد لنمط Battle Royale، إلى جانب حزمة مشتريات داخلية تصل قيمتها إلى 145 دولار، وهي خطوة أثارت موجة انتقادات واسعة من اللاعبين. فعلى الرغم من وصول عدد اللاعبين المتزامنين على Steam إلى قرابة 25 ألف لاعب عند لحظة الإطلاق، فإن هذا الرقم يُعد خيبة أمل بالمقارنة مع النسخة الأصلية من Splitgate التي جذبت أكثر من 67 ألف لاعب متزامن في ذروتها. البيانات الأولية أظهرت تراجعًا مستمرًا، حيث انخفض عدد اللاعبين النشطين خلال 24 ساعة إلى ما يقرب من 10 آلاف، فيما تراجع العدد إلى حوالي 4,400 لحظة كتابة هذا التقرير. وبينما أشارت الشركة إلى أن عدد اللاعبين الكلي عبر جميع المنصات تجاوز 2.5 مليون، إلا أن التفاعل اليومي ومعدل الاحتفاظ باللاعبين يعكسان واقعًا أكثر تعقيدًا. تبع هذا الأداء الضعيف إعلان رسمي من الاستوديو على LinkedIn يؤكد تسريح "مجموعة صغيرة" من الموظفين، دون الكشف عن عددهم الفعلي أو أسمائهم. ومع ذلك، أكد عدد من العاملين السابقين مغادرتهم عبر حساباتهم على وسائل التواصل الاجتماعي. يأتي هذا في وقت حرج، حيث تسعى الشركة جاهدًة إلى تحسين الأداء الفني والتجاري للعبة، مدفوعة بخطوات جريئة مثل وقف رواتب المؤسسين أنفسهم. ما تعانيه Splitgate 2 ليس مجرد فشل مؤقت، بل هو إنذار حقيقي بأن المنافسة في عالم ألعاب التصويب تتطلب دقة في التوقيت، وذكاء في التسويق، واهتمامًا حقيقيًا بتوقعات اللاعبين. التحدي الآن أمام 1047 Games هو استعادة الثقة، لا فقط من اللاعبين بل من فريقها الداخلي أيضًا.


بوابة الأهرام
منذ 3 ساعات
- بوابة الأهرام
كيف أثرت محاكمة جوني ديب مع آمبر هيرد على مسيرته المهنية؟
هبة إسماعيل تحدث النجم جوني ديب عن مسيرته المهنية التي تغيرت بعد محاكمته ضد آمبر هيرد. موضوعات مقترحة ووصف ديب الأمربإنه كان بمثابة «دمية اختبار» لحركة MeToo. في مقابلة جديدة مع صحيفة The Sunday Times، تحدث الممثل البالغ من العمر 62 عامًا عن مزاعم الاعتداء التي وجهتها إليه طليقته آمبر هيرد، 39 عامًا، بعد طلاقهما في عام 2017. وادعى ديب أن هناك أشخاصًا "خانوه" بعدم الوقوف إلى جانبه في مواجهة ادعاءات هيرد. جوني ديب وآمبر هيرد خلال المحاكمة ديب يتعرض للخيانة من أصدقائه وواصل جوني ديب حديثه، وقال:"الذي يؤلم حقًا هناك أشخاص – وأفكر في ثلاثة منهم تحديدًا – أساءوا إليّ وخانوني، هؤلاء الأشخاص كانوا يحضرون حفلات أطفالي، ويلعبون معهم ويرفعونهم في الهواء"، وتابع " أتفهم أولئك الذين لم يستطيعوا الدفاع عني، لأن أكثر ما كان يرعبهم هو اتخاذ القرار الصحيح. كنت قبل حركة MeToo، بمثابة دمية اختبار لتلك الحركة." وأوضح الممثل قائلاً:"كان ذلك قبل قضية هارفي واينستين. وقد امتصصت كل ذلك، وتحملت كل شيء." وقد أشار بذلك إلى حركة MeToo التي بدأت في عام 2017 عندما اتهمت عدة نساء هارفي واينستين بجرائم جنسية، (وقد أُدين واينستين مؤخرًا بتهمة جنائية واحدة تتعلق بسلوك جنسي إجرامي، بينما بُرئ من تهمة أخرى)، كما تحدثت العديد من النساء عن تجاربهن مع الاعتداء أو التحرش الجنسي في صناعة الترفيه في هوليود. محاكمة ديب وأمبر كان ديب قد رفع دعوى قضائية ضد آمبر هيرد في ولاية فرجينيا على خلفية مقال رأي كتبته في صحيفة واشنطن بوست تحدثت فيه عن العنف الأسري، رغم أنها لم تذكر اسمه صراحة. وقد صدر الحكم في 1 يونيو 2022: فاز ديب في دعاوى التشهير التي رفعها، بينما فازت هيرد بإحدى دعاواها المضادة الثلاث. وفيما بعد توصّل الطرفان إلى تسوية، دفعت بموجبها هيرد مبلغ مليون دولار لديب. في بيان صدر مباشرة بعد صدور الحكم، قالت هيرد، التي تعيش الآن حياة هادئة في إسبانيا، إنها كانت "محطمة القلب لأن جبل الأدلة لم يكن كافيًا لمواجهة القوة والنفوذ والتأثير غير المتكافئ لزوجي السابق." كما عبّرت عن شعورها بأن نتيجة القضية "تُعدّ انتكاسة لفكرة أن العنف ضد النساء يجب أن يُؤخذ على محمل الجد." قال ديب في ذلك الوقت إن "هيئة المحلفين أعادت لي حياتي". وأضاف: "قول الحقيقة كان شيئًا أدين به لأطفالي، ولكل من ظلوا داعمين لي بثبات. أشعر بالسلام الداخلي لأنني أعلم أنني قد أنجزت ذلك أخيرًا".