
تنفيذ حكم القتل تعزيرًا بمقيم مصري لتهريب أقراص الإمفيتامين المخدرة إلى المملكة
تنفيذ حكم القتل تعزيرًا بمقيم مصري لتهريب أقراص الإمفيتامين المخدرة إلى المملكة
صحيفة المرصد ـ واس : أصدرت وزارة الداخلية اليوم، بيانًا بشأن تنفيذ حكم القتل تعزيرًا بأحد الجناة في منطقة تبوك، فيما يلي نصه:
قال الله تعالى: "وَلَا تُفْسِدُواْ في الْأَرْضِ بَعْدَ إِصْلاحِهَا"، وقال تعالى: "وَلَا تَبْغِ الْفَسَادَ فِي الْأَرْضِ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ"، وقال تعالى: "وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ الْفَسَاد", وقال تعالى: "إِنَّمَا جَزَاء الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الأَرْضِ فَسَادًا أَن يُقَتَّلُواْ أَوْ يُصَلَّبُواْ أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُم مِّنْ خِلافٍ أَوْ يُنفَوْاْ مِنَ الأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ".
أقدم / سليمان فرج عودة المزيني (مصري الجنسية) على تهريب أقراص الإمفيتامين المخدرة إلى المملكة، وبفضل من الله تمكنت الجهات الأمنية من القبض على الجاني المذكور وأسفر التحقيق معه عن توجيه الاتهام إليه بارتكاب الجريمة، وبإحالته إلى المحكمة المختصة؛ صدر بحقه حكم يقضي بثبوت ما نُسب إليه وقتله تعزيرًا، وأصبح الحكم نهائيًا بعد استئنافه ثم تأييده من المحكمة العليا، وصدر أمر ملكي بإنفاذ ما تقرر شرعًا.
وتم تنفيذ حكم القتل تعزيرًا بالجاني / سليمان فرج عودة المزيني (مصري الجنسية) يوم السبت 25 / 12 /1446هـ الموافق 21 / 6 / 2025م بمنطقة تبوك.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

سودارس
منذ 3 ساعات
- سودارس
كان الجحيم تحت البدروم لقاء مع ناجي من سجون المليشيا
: بعد ان تم القبض في ام ضوآ بان في ديسمبر 2024 تم ترحيلنا عبر دفار ونحن معصوبي العينان وقد ربطوا ايدينا بوثاق . قادونا الى عمارة الهيكلية بالرياض ، وفيها عدد من الطوابق وادخلونا البدروم وفيه عدد 1600 معتقل . عندما رأيتهم لاول مرة اغمي علي من هول الصدمة والمنظر والحالة التي هم فيها . كانوا عبارة عن اشباح او هم اقرب لمصاصي الدماء الذين يظهرون في افلام الرعب الامريكية. هياكل عظمية تغطيها طبقة رقيقة من الجلد وشعر ملي بالصواب يتساقط القمل منه على الارض زحفا . رائحة اجساد نتنة وزفارة وطفح بولي و غائط يسيل على الارض التي يفترشونها . البدروم على نتانته و الاشباح التي تسكنه كان الدخول إليه عبر بطاريات بايدي السجانين، فهو مظلم موحش كقبر انسان حجز له مقعده من النار . عندما دخل السجان ليقذف بنا الى هذا القبر كان بيده سوط طلب من المسجونين الانبطاح على الارض على ظهورهم ، ومشي من فوقهم وهو يضرب بقوة اينما تقع الضربة في الراس ام في الظهر ام في الرجل . كان كل مسجون يعرف اين مكانه في البدروم ، محدد لكل مسجون عدد ثلاثة من مربعات بلاط البدروم ينوم ويقوم ويقعد فيها ، لا يتجاوزها قد تزيد بموت من يموت او تنقص بالقبض على مزيد من الضحايا . المسجونين كانوا على اربعة اقسام ، جيش ، شرطة ، دعامة منفلتين ، مواطنين . وجدت من قضى في المعتقل سنة ونصف ومن له سنة ومن له نصف سنة ومن له شهور . الاكل كان عبارة عن دقيق يضاف اليه صمغ لالوب فقط ومرة واحدة في اليوم ، لا ملح ولا زيت . اما الماء للشرب فقط فكان ما يعادل كبايتين شاي واذا حدث اي هجوم بمسيرات او طيران فلا ماء ولا طعام في ذلك اليوم . قضيت شهرين ونصف لم اغسل وجهي بماء ، اما قضاء الحاجة فكان وسط ال1700 شخص في ركن قضي في البدروم تسيل حتى تكون بركة تنشف تحت اقدام واجساد المسجونين . كانت الجدران قذرة ، لا يخلو ملمتر منها من بقايا غائط مسحه احد الناس عليه . لم نكن نعرف الزمن ولا نقدر ذلك الا بمسجد سخره الله لنا يصلنا صوت المؤذن فنعرف أن هذا وقت الصبح بالصلاة خير من النوم او الظهر او العصر اما المغرب والعشاء ففقد كان المسجد يجمع بينهما فنفقد الاحساس بعدها حتى ياتينا الصبح . كنت استحي ان اصلي بقذارتي ونجاستي ولكني كنت اعلم أن الله لا ينظر إلا الى قلبي فاصلي ولا انقطع من الدعاء . لا يخلو يوم من موت عشرات وياتون بمثلهم ، كان يتولى دفن الموتى احدث المساجين لان بهم بعض القوة . عندما جيء بنا اول يوم وجدنا 4 من الجثث مغطاة بملاية ، طلب منا ان ان نرفع الجثث في عربة ونركب ، وجدنا في ميدان بالرياض بوكلن يحفر فألقينا الجثث رميا في الحفرة مع ارجاع الملاية وتم ردم الحفرة بواسطة البوكلن . وفي اليوم الثاني ايضا حملنا 7 من الجثث وألقينا بها في ذات المنطقة. كان السجن جحيما ، فمتى فتح السجان باب البدروم لاي سبب تنهال علينا سياط الجلادين وتدوسنا ابواتهم . كان المسجونين يتقاتلون من اجل لقمة العصيدة وجرعة اليومية التي تقدم لهم ، يتخطفونها كل يريدها لنفسه رغم السياط التى تنهال على بطونهم وظهورهم ووجوههم ، كانوا وحوشآ واشباحا لا تحس بألم السياط في سبيل لقمة او جرعة منعوها . لم أكن اتصور ان انجو من هذا الجحيم ولا ان اعيش لاحكي هذا البلاء العظيم . كان اطلاق المسجونين يتم حسب هوى السجان وبعد فترة من الفترات . كان مقدرا لي ان امكث في هذا الجحيم ما شاءالله ، حتى جاء احد القادة يريد اطلاق ابن عم له تم القبض عليه فطلب اطلاق سراح جميع الذين تم القبض عليهم خلال اخر ثلاثة أشهر فكنت احدهم . تم اطلاق سراحنا بعد ان تم تحليفنا ب 1/ ألا نعاون الجيش 2/ ألا نكون ضد الدعم السريع 3/ أن ما سمعناه ورأيناه هنا نتركه هنا . ☝️ هذه المأسأة رواها لي صاحبها قبل صلاة اليوم الجمعة 20/ 6 / 2025 ✍️مصطفى عبدالرحيم script type="text/javascript"="async" src=" defer data-deferred="1" إنضم لقناة النيلين على واتساب مواضيع مهمة ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة


الأمناء
منذ 3 ساعات
- الأمناء
وزير الأوقاف: لا حاجة للنصوص الشرعية لإثبات خبث المشروع الإيراني والجرائم أبلغ شاهد
قال وزير الأوقاف والإرشاد، الشيخ الدكتور محمد عيضة شبيبة، إن جرائم المشروع الإيراني وأذرعه في المنطقة لا تحتاج إلى حشد النصوص الشرعية لإثباتها، فالوقائع والمآسي وحدها كفيلة بكشف حجم الحقد والخبث الذي تحمله هذه المشاريع الطائفية. وأضاف الوزير شبيبة، أن التدخلات الإيرانية السافرة تسببت في تدمير المدن، وتحويل القرى إلى خراب، حتى أصبحت المقابر مشهداً يوميًا، والضحايا بالآلاف في كل من سوريا والعراق واليمن وغيرها، في ظل صمتٍ مريب من بعض المتعاطفين. وأكد أن من لا يرى المجازر التي ارتُكبت في حلب، وسحق أطفال درعا، ومآسي العراق، وتهجير اليمنيين، دليلاً كافيًا على جرائم إيران الصفوية، فليس بحاجة إلى أن تُستحضر له نصوص الإمام مالك أو فتاوى شيخ الإسلام ابن تيمية لإقناعه. وأردف قائلًا: "دعوا المتعاطفين مع المشروع الإيراني يبكون عليهم، فقلوبهم ليست معنا، ودموعهم لا تذرف لأجلنا، أما نحن فنحمد الله أن استدرج المجرمين الذين اجتمعوا علينا ليفني بعضهم بعضًا."


حضرموت نت
منذ 4 ساعات
- حضرموت نت
وزير الأوقاف: لا حاجة للنصوص الشرعية لإثبات خبث المشروع الإيراني والجرائم أبلغ شاهد
قال وزير الأوقاف والإرشاد، الشيخ الدكتور محمد عيضة شبيبة، إن جرائم المشروع الإيراني وأذرعه في المنطقة لا تحتاج إلى حشد النصوص الشرعية لإثباتها، فالوقائع والمآسي وحدها كفيلة بكشف حجم الحقد والخبث الذي تحمله هذه المشاريع الطائفية. وأضاف الوزير شبيبة، أن التدخلات الإيرانية السافرة تسببت في تدمير المدن، وتحويل القرى إلى خراب، حتى أصبحت المقابر مشهداً يوميًا، والضحايا بالآلاف في كل من سوريا والعراق واليمن وغيرها، في ظل صمتٍ مريب من بعض المتعاطفين. وأكد أن من لا يرى المجازر التي ارتُكبت في حلب، وسحق أطفال درعا، ومآسي العراق، وتهجير اليمنيين، دليلاً كافيًا على جرائم إيران الصفوية، فليس بحاجة إلى أن تُستحضر له نصوص الإمام مالك أو فتاوى شيخ الإسلام ابن تيمية لإقناعه. وأردف قائلًا: 'دعوا المتعاطفين مع المشروع الإيراني يبكون عليهم، فقلوبهم ليست معنا، ودموعهم لا تذرف لأجلنا، أما نحن فنحمد الله أن استدرج المجرمين الذين اجتمعوا علينا ليفني بعضهم بعضًا.'