
الأخبار العالمية : الرئيس الأمريكى يعلن توقيع إتفاق سلام بين رواندا والكونغو
السبت 21 يونيو 2025 08:30 صباحاً
نافذة على العالم - أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، عن اتفاق سلام بين جمهورية الكونغو الديمقراطية وجمهورية رواندا، على أن يتم توقيعه في واشنطن يوم الاثنين.
ويرى الرئيس الأمريكي، أنه يستحق الحصول على جائزة نوبل للسلام، بعد توسطه في الاتفاق الجديد لوقف "إراقة الدماء" في إفريقيا، والذي يضاف إلى ما يعتبره قائمة طويلة من اتفاقيات السلام التي تسبب في إبرامها.
وقال ترامب في منشور على منصة "تروث سوشيال" اليوم، إنه رتب، مع وزير الخارجية ماركو روبيو، معاهدة "رائعة" بين جمهورية الكونغو الديمقراطية وجمهورية رواندا، بشأن حربهما "التي كانت معروفة بإراقة الدماء العنيفة والموت، أكثر من معظم الحروب الأخرى، واستمرت لعقود".
وأوضح ترامب، أن ممثلين لكل من رواندا والكونغو سيصلون إلى واشنطن يوم الاثنين للتوقيع على الوثائق، مؤكدا أن "هذا يوم عظيم لإفريقيا، وبصراحة تامة، يوم عظيم للعالم!"، وفق قوله.
وبعد إعلانه، قال ترامب، إنه (رغم ذلك) "لن أحصل على جائزة نوبل للسلام على هذه الخطوة، ولن أحصل على جائزة نوبل للسلام على وقف الحرب بين الهند وباكستان، ولن أحصل على جائزة نوبل للسلام على وقف الحرب بين صربيا وكوسوفو، ولن أحصل على جائزة نوبل للسلام على الحفاظ على السلام بين مصر وإثيوبيا (سد إثيوبي ضخم تم بناؤه، بتمويل غبي من الولايات المتحدة الأمريكية، يقلل بشكل كبير من المياه المتدفقة إلى نهر النيل)".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خبر صح
منذ 10 دقائق
- خبر صح
حاملة الطائرات الأمريكية 'يو إس إس جيرالد فورد' تتوجه إلى الشرق الأوسط
أعلن الأسطول الأمريكي يوم الجمعة ، أن حاملة الطائرات 'يو إس إس جيرالد فورد' ستغادر قاعدتها في نورفولك على الساحل الشرقي للولايات المتحدة صباح 24 يونيو، متجهة نحو أوروبا في إطار 'انتشار مقرر' مسبقاً، لتصبح ثالث حاملة طائرات أمريكية تقترب من الشرق الأوسط في ظل تصاعد التوترات العسكرية بالمنطقة حاملة الطائرات الأمريكية 'يو إس إس جيرالد فورد' تتوجه إلى الشرق الأوسط ممكن يعجبك: الجيش الإسرائيلي يتيح لقطات نادرة لغارات جوية مكثفة على إيران بـ200 طائرة يأتي هذا التحرك بعد سلسلة مناورات نفذها الجيش الأمريكي خلال الأسبوع الماضي بالتزامن مع تصاعد النزاع بين إيران وإسرائيل، حيث تم نقل طائرات عسكرية ضخمة إلى القواعد الأميركية في أوروبا، فيما سُحبت عشرات الطائرات من قاعدة بالمنطقة تحسباً لضربات إيرانية محتملة. حاملة 'جيرالد فورد' مهلة أسبوعين لحسم التدخل العسكري وفي تطور لافت، كشف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن منحه مهلة لمدة أسبوعين لاتخاذ قرار بشأن تدخل عسكري مباشر ضد طهران، مما يعكس مستوى القلق الأميركي من تدحرج الأزمة نحو مواجهة واسعة. حاملة 'جيرالد فورد'.. جيل جديد من القوة البحرية وتُعد 'جيرالد فورد' أول حاملة طائرات تنتمي إلى الجيل الجديد من السفن الحربية الأمريكية، تعمل بالدفع النووي وتزن 100 ألف طن، ودخلت الخدمة عام 2017، وهي مصممة لدعم العمليات القتالية المتقدمة وتوفير غطاء جوي واسع في مناطق النزاع. في الوقت نفسه، لا تزال الحاملة 'يو إس إس كارل فينسون' متمركزة في الشرق الأوسط منذ أشهر، وقد شاركت في تنفيذ ضربات جوية ضد الحوثيين في اليمن، كما أبحرت الحاملة 'نيميتز' من بحر الصين الجنوبي باتجاه الغرب، ضمن تحركات تعزز الوجود البحري الأميركي قرب الخليج. وقبل اندلاع المواجهات، كانت واشنطن وطهران تجريان مفاوضات غير مباشرة بشأن البرنامج النووي الإيراني، إلا أن طهران ترفض استئناف المحادثات ما دام الهجوم الإسرائيلي على أراضيها مستمراً، مما يزيد من انسداد الأفق الدبلوماسي ويدفع نحو سيناريوهات عسكرية أكثر تعقيداً. حاملة الطائرات 'يو إس إس جيرالد فورد' معلومات عن حاملة الطائرات 'يو إس إس جيرالد فورد': تبلغ التكلفة الإجمالية لحاملة الطائرات 'يو إس إس جيرالد فورد' حوالي 13 مليار دولار، ما يجعلها أغلى سفينة حربية في التاريخ حتى الآن. المواصفات الوزن : أكثر من 100,000 طن الطول: نحو 337 مترًا العرض عند سطح الطيران: حوالي 78 مترًا السرعة: أكثر من 30 عقدة بحرية (56 كم/س) الدفع: مفاعلان نوويان من نوع A1B يوفران طاقة أكبر بنسبة 25% من الأجيال السابقة قدرة حمل الطائرات: تحمل أكثر من 75 طائرة، بما فيها: -مقاتلات F/A-18 Super Hornet. -طائرات الحرب الإلكترونية EA-18G Growler. -طائرات الإنذار المبكر E-2D Hawkeye. من نفس التصنيف: الصفدي يؤكد على ارتكاب إسرائيل إبادة جماعية في غزة ويدعو لفرض عواقب حقيقية -طائرات بدون طيار ومروحيات متعددة المهام.


بوابة الفجر
منذ 19 دقائق
- بوابة الفجر
ترامب يُوبّخ مديرة الاستخبارات الوطنية بسبب موقفها من إيران: "تخيف الناس" وتحشد لمسيرتها السياسية
كشفت صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية، اليوم السبت، عن توتر متصاعد بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ومديرة الاستخبارات الوطنية تولسي جابارد، على خلفية موقف الأخيرة الرافض لأي تدخل عسكري أمريكي ضد إيران، وتحذيرها العلني من خطر اندلاع حرب نووية. فيديو مثير للجدل من هيروشيما جاء الخلاف بعد نشر جابارد، في وقت سابق من يونيو، فيديو مدته ثلاث دقائق ونصف على وسائل التواصل الاجتماعي، وثّقت فيه زيارتها إلى مدينة هيروشيما اليابانية، وتحدثت خلاله عن الأهوال التي خلّفها التفجير النووي الأمريكي هناك منذ 80 عامًا. وقالت جابارد في الفيديو: "نحن الآن أقرب إلى حافة الفناء النووي من أي وقت مضى، بينما تواصل النخب السياسية ومحبّو الحرب إثارة الخوف والتوتر بين القوى النووية". ترامب: "أخافتِ الناس!" وبحسب الصحيفة، عبّر ترامب عن استيائه من الفيديو خلال حديث خاص مع جابارد، مؤكدًا أن حديثها عن "الفناء النووي" قد "يُخيف الأمريكيين"، وأضاف أنها لا يجب أن تستخدم منصبها الرسمي لترويج أجندة سياسية أو تمهيد طريقها نحو الترشح الرئاسي. ونقلت الصحيفة عن مصادر في الإدارة الأمريكية أن ترامب قال لها صراحة: "إذا كنتِ تنوين الترشح للرئاسة، فلا مكان لك في الإدارة". خلاف داخلي حول تقييمات "نووي إيران" الخلاف بين ترامب وجابارد لا يقتصر على الفيديو، إذ سبق أن أبدت جابارد موقفًا حذرًا في شهادتها أمام الكونغرس في مارس الماضي، حيث أكدت أن أجهزة الاستخبارات الأمريكية لم تجد دليلًا ملموسًا على سعي إيران لتطوير رأس نووية، وهو ما نفاه ترامب تمامًا في تصريحات صحفية من مطار موريستاون بولاية نيوجيرسي قائلًا: "إنها مخطئة". لكن في تحول لافت، نشرت جابارد توضيحًا جديدًا على منصة "إكس" (تويتر سابقًا)، قالت فيه إن: "إيران وصلت إلى مرحلة متقدمة من برنامجها النووي، تمكنها من إنتاج سلاح نووي خلال أسابيع أو شهور إذا قررت استكمال التجميع"، مؤكدة دعمها لموقف ترامب في عدم السماح بذلك. وأضافت أن وسائل الإعلام "أخرجت شهادتها من سياقها لإثارة الانقسام". قرار مرتقب بشأن المشاركة الأمريكية في ضرب إيران تأتي هذه التوترات وسط تصاعد الحرب بين إسرائيل وإيران، حيث أعلن ترامب أنه سيحسم خلال أسبوعين قرار بلاده بشأن الانضمام إلى العمليات العسكرية الإسرائيلية ضد طهران، مما يُنذر بتحول كبير في الموقف الأمريكي حال تم اتخاذ هذا القرار. وتشير مصادر في الإدارة إلى أن البيت الأبيض يعكف حاليًا على مراجعة السيناريوهات العسكرية المطروحة، وسط انقسام واضح بين صقور التدخل ومؤيدي ضبط النفس، مثل جابارد، التي تحذر من التورط في صراع إقليمي واسع قد تكون له عواقب كارثية على الأمن العالمي.


نافذة على العالم
منذ 21 دقائق
- نافذة على العالم
أخبار العالم : حاملة طائرات أميركية ثالثة إلى المنطقة وإجلاء رعايا من إيران وإسرائيل
السبت 21 يونيو 2025 12:40 مساءً نافذة على العالم - رافق تحرك حاملة طائرات أميركية ثالثة إلى المنطقة إعلان واشنطن أن قرار الحرب مشاركتها في الحرب بيد الرئيس دونالد ترامب، في وقت بدت الإدارة الأميركية وكل من ألمانيا والصين مشغولة بإجلاء رعاياها من إيران وإسرائيل. وأوضح مسؤول في البحرية الأميركية أمس الجمعة أن حاملة الطائرات "يو إس إس جيرالد فورد" ستغادر قاعدتها البحرية في نورفولك على الساحل الشرقي للولايات المتحدة "صباح الثلاثاء المقبل وستسلك طريق أوروبا، لتكون حاملة الطائرات الثالثة التي تجاور قريبا منطقة الشرق الأوسط. و"جيرالد فورد" هي أول سفينة عسكرية تنتمي إلى الجيل الجديد من حاملات الطائرات، وتبلغ زنتها 100 ألف طن، وتعمل بدفع نووي، ودخلت الخدمة في 2017. يذكر أن الحاملة الأميركية "يو إس إس كارل فينسون" موجودة في الشرق الأوسط منذ أشهر عدة، وشاركت في حملة الضربات الأميركية على جماعة أنصار الله في اليمن. كما أبحرت "الحاملة نيميتز" -التي كانت راسية في بحر جنوب الصين– باتجاه الغرب وتسلك بدورها طريق الشرق الأوسط. ومنذ أسبوع أقلعت طائرات عسكرية كبيرة من الولايات المتحدة باتجاه القواعد العسكرية الأميركية في أوروبا، في موازاة سحب عشرات من الطائرات من القاعدة في قطر بغرض حمايتها من أي ضربات محتملة توجهها طهران. قرار الحرب في غضون ذلك، قال جيه دي فانس نائب الرئيس الأميركي إن ترامب "هو من سيتخذ القرار النهائي بشأن إيران"، مضيفا "أعتقد أن الوقت بدأ ينفد أمام الحلول الدبلوماسية". واستدرك فانس قائلا "الرئيس ترامب قال إنه سيسعى إلى حل دبلوماسي، لكنه مقتنع بأنه لم تعد هناك فرصة، وسيفعل ما يلزم لإنهاء البرنامج النووي الإيراني". وأعلن ترامب والبيت الأبيض أول أمس الخميس أنه سيقرر خلال الأسبوعين المقبلين ما إذا كانت الولايات المتحدة ستشارك إسرائيل في حربها على إيران. وبتصريحه، أبقى ترامب العالم في حالة من التكهن بشأن خططه، إذ انتقل من اقتراح حل دبلوماسي سريع إلى اقتراح أن تنضم واشنطن إلى القتال إلى جانب إسرائيل. فرار وإجلاء وعلى صعيد متصل، كشفت برقية داخلية لوزارة الخارجية الأميركية اطلعت عليها وكالة رويترز أمس الجمعة أن المئات من الرعايا الأميركيين غادروا إيران باستخدام طرق برية خلال الأسبوع الماضي منذ اندلاع الحرب الجوية بين طهران وإسرائيل. وحسب البرقية "غادر العديد منهم دون مشاكل، لكن "الكثير من المواطنين واجهوا تأخيرات ومضايقات أثناء محاولتهم الخروج". وذكرت البرقية -دون إعطاء مزيد من التفاصيل- أن عائلة واحدة -لم تحدد هويتها- أبلغت عن احتجاز اثنين من المواطنين الأميركيين اللذين حاولا مغادرة إيران. وتسلط البرقية الداخلية المؤرخة في 20 يونيو/حزيران الجاري الضوء على التحدي الذي تواجهه واشنطن في محاولة حماية ومساعدة مواطنيها في بلد لا تربطها به علاقات دبلوماسية وفي حرب قد تتورط فيها الولايات المتحدة قريبا. وجاء في البرقية أن السفارة الأميركية في عشق آباد عاصمة تركمانستان طلبت دخول أكثر من 100 مواطن أميركي من إيران، لكن حكومة تركمانستان لم تعط موافقتها بعد. وكانت صحيفة واشنطن بوست أول من نشر البرقية، ولم ترد وزارة الخارجية الأميركية حتى الآن على طلب التعليق عليها. وفي وقت سابق أمس الجمعة، حثت وزارة الخارجية الأميركية مواطنيها الراغبين في مغادرة إيران على استخدام الطرق البرية عبر أذربيجان أو أرمينيا أو تركيا، حيث إن المجال الجوي الإيراني مغلق. وأكدت وزارة الخارجية الأميركية أن طهران تتعامل مع المواطنين الإيرانيين الأميركيين مزدوجي الجنسية على أنهم مواطنون إيرانيون فقط. وجاء في التحذير أن "الرعايا الأميركيين معرضون لخطر كبير من الاستجواب والاعتقال والاحتجاز في إيران". وتبحث واشنطن عن طرق محتملة لإجلاء مواطنيها من إسرائيل، لكن ليست لديها أي وسيلة تقريبا لمساعدة الأميركيين داخل إيران، ولا توجد علاقات دبلوماسية بين البلدين منذ الثورة الإيرانية عام 1979. أما السفير الأميركي لدى إسرائيل مايك هاكابي فقال أول أمس إن الإدارة الأميركية تبحث عن طرق مختلفة لإجلاء المواطنين الأميركيين. وأوضح هاكابي في منشور على موقع إكس "نحن نعمل على توفير رحلات عسكرية وتجارية ورحلات جوية مستأجرة وسفن سياحية للإجلاء"، وحث المواطنين الأميركيين وحاملي البطاقة الخضراء على ملء استمارة على الإنترنت. وكشفت رسالة إلكترونية داخلية منفصلة للوزارة أنه حتى أمس الجمعة عبّأ أكثر من 6400 مواطن أميركي نموذج الإجلاء من إسرائيل. وجاء في رسالة البريد الإلكتروني الداخلية والمؤرخة أيضا في 20 يونيو/حزيران الجاري -والتي تحمل علامة "حساس"- أن "من المحتمل أن يحتاج ما يقارب 300 إلى 500 مواطن أميركي يوميا إلى مساعدة في المغادرة". كما جاء في رسالة البريد الإلكتروني الثانية "لم تتلق وزارة الخارجية الأميركية أي تقارير عن سقوط قتلى أو مصابين من المواطنين الأميركيين في إسرائيل أو إيران". ولا تملك وزارة الخارجية الأميركية أرقاما رسمية، ولكن يُعتقد أن آلاف المواطنين الأميركيين يقيمون في إيران مقابل مئات الآلاف في إسرائيل. ألمانيا والصين وعلى الصعيد نفسه، جرى إجلاء 64 مواطنا ألمانيا من إسرائيل على متن طائرتين عسكريتين ألمانيتين مساء أمس الجمعة، وفقا لوزارتي الخارجية والدفاع الألمانيتين. وحسب الوزارتين، فإن عمليات إجلاء الرعايا تركز على العائلات التي لديها أطفال وغيرهم من الفئات الأكثر ضعفا، مضيفة أنه تم ترتيب الرحلات بسرعة بالتنسيق مع السلطات الإسرائيلية. وفي وقت سابق من الأسبوع الماضي، عاد 345 مواطنا ألمانيا من الأردن على متن رحلات تجارية مستأجرة. من جانبها، أفادت قناة "سي سي تي في" الصينية الرسمية اليوم السبت بأن رحلة إجلاء تقل 330 مواطنا صينيا عائدين من إيران وصلت إلى مطار بكين. وأضافت القناة أن الرحلة القادمة من عشق آباد عاصمة تركمانستان هبطت في بكين مساء أمس الجمعة. وصرح لي تشونلين نائب المدير العام في إدارة الشؤون القنصلية بوزارة الخارجية الصينية للقناة بأنه تم إجلاء نحو ألفي مواطن صيني من إيران. وصرح السفير الصيني لدى إسرائيل شياو جون تشنغ لشبكة "سي جي تي إن" الإعلامية الحكومية بأنه تم أيضا إجلاء نحو 400 مواطن صيني من إسرائيل.