
ترامب: حققنا إنجازا مذهلا في إيران الليلة الماضية وسحبنا القنبلة النووية من يد طهران
ترامب: حققنا إنجازا مذهلا في إيران الليلة الماضية وسحبنا القنبلة النووية من يد طهران
ترامب: حرمنا #إيران من القنبلة النووية وكانت ستستخدمها لو استطاعت
ترامب: إيران قتلت وأضرت بآلاف الأمريكيين واستولت على سفارتنا بطهران في عهد إدارة الرئيس كارتر
موقع واللا عن مسؤولين أمريكيين وإسرائيليين: واشنطن زودت تل أبيب بقائمة أهداف تريد من الجيش الإسرائيلي ضربها
موقع واللا عن مسؤولين أمريكيين وإسرائيليين: ترامب أبلغ نتنياهو أنه يريد تدمير أكبر عدد من أنظمة الدفاع الجوي
رئيس الأركان الإسرائيلي: لا يزال لدينا أهداف يتعين ضربها في إيران وأخرى يجب إكمالها
الداخلية السورية: انتحاري من تنظيم داعش فجر نفسه داخل كنيسة مار الياس في ضواحي دمشق
رويترز عن إعلام إيراني: مقتل 7 من الحرس الثوري الإيراني وجنديين بضربة إسرائيلية في يزد

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشروق
منذ 5 ساعات
- الشروق
ترامب يهاجم مديرة الاستخبارات الأمريكية لهذا السبب
هاجم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مديرة الاستخبارات الوطنية بشأن قدرات إيران على تطوير قنبلة نووية، وقال' إنها كانت مخطئة' في تقديرها. بدا أن خلافات ظهرت بين دونالد وتولسي غابارد بشأن البرنامج النووي الإيراني، مما أجبر الأخيرة على التراجع عن تقييمها. وللمرة الثانية خلال هذا الأسبوع، قوّض ترامب علنا موقف تولسي ورفض تحليلها للقدرات النووية الإيرانية. وأثناء حديثه مع الصحفيين بعد هبوط طائرته في نيوجيرسي، يوم الجمعة، كرّر الرئيس الامريكي اعتقاده بأن إيران تُصنّع سلاحا نوويا، ورفض شهادة مديرة الاستخباراتفي مارسمن هذا العام، والتي أكدت فيها أن برنامج طهران النووي 'ليس قريبا من صنع قنبلة'. وقال ترامب بصراحة عندما سُئل عن تقييم غابارد: 'إنها مُخطئة'، وهذه ليست المرة الأولى التي يرفض فيها تقييها الاستخباراتي، فقد أدلى بتصريحات مماثلة في وقت سابق وقال: 'لا يهمني ما تقوله'. 🤡 'My intelligence community is WRONG' – Trump Trump BLASTS DNI Tulsi Gabbard, rejecting her report that Iran has no intention to build a nuclear weapon. — Sputnik (@SputnikInt) June 20, 2025 وخلال الشهر الجاري، أشار تقرير لصحيفة 'بوليتيكو' إلى أن ترامب شعر بالإحباط سرا من مقطع فيديو لـ'غابارد' تنتقد فيه 'النخبة السياسية ومُحبي الحرب' لـ'إشعال' الصراع مع إيران. وقال الرئيس الأمريكي إنه سيستغرق أسبوعين ليقرر ما إذا كان سينضم إلى الهجوم العسكري الإسرائيلي على المنشآت النووية لطهران، مع استمرار تصاعد التوترات في غرب آسيا. في هذه الأثناء، وجّهت غابارد غضبها نحو وسائل الإعلام بعد رفض ترامب لتقييمها لإيران، وكتبت في منشورها يوم الجمعة: 'وسائل الإعلام غير النزيهة تتعمد إخراج شهادتي عن سياقها ونشر أخبار كاذبة كوسيلة لإثارة الانقسام'.


الشروق
منذ 9 ساعات
- الشروق
روسيا تعلق على ضرب أمريكا لمنشآت إيران النووية وعراقجي يتوجه لموسكو
علقت روسيا، اليوم الأحد، على ضرب الولايات المتحدة الأمريكية لمنشآت إيران النووية، بعدما حذرتها في وقت سابق من التدخل في الحرب، فيما أعلن وزير الخارجية الإيراني عن زيارته لموسكو، مساء اليوم. وقال دميتري مدفيديف، نائب رئيس مجلس الأمن الروسي، عبر قناته على 'تيليغرام': 'ترامب، الذي جاء رئيسا صانعا للسلام، بدأ حربا أمريكية جديدة'، مضيفا أن 'الشعب الإيراني يتوحد الآن حول القيادة الدينية بعد الضربات الأمريكية'، مشددًا على أن 'إيران ستواصل تخصيب المواد النووية ردا على الضربات الأمريكية'. وتابع أن 'الولايات المتحدة تورطت في صراع جديد قد يتطور إلى عملية برية' وأن 'عدة دول مستعدة الآن لتزويد إيران بالذخائر النووية مباشرة'. من جانب آخر، قال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، إنه سيزور روسيا مساء اليوم، لعقد لقاء مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، للتباحث حول الهجوم الأمريكي على المنشآت النووية الإيرانية فجر اليوم. وأوضح عراقجي، خلال مؤتمر صحفي من إسطنبول التركية اليوم، إن روسيا دولة صديقة ولدى طهران شراكات استراتيجية معها، مشيرا إلى أنه سيبحث مع الرئيس الروسي آليات الرد على الهجوم الأمريكي وتنسيق المواقف بالخصوص. والخميس 19 جوان، قالت الرئاسة الروسية 'الكرملين'، إن إيران لم تطلب أي مساعدات عسكرية من روسيا لكن دعم موسكو لطهران موجود بشكل عام.، مضيفة أن موسكو تحافظ على شراكتها مع إيران وعلاقات الثقة مع تل أبيب. ونقلت وكالة إنترفاكس للأنباء عن المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف قوله إن 'أي تدخل أمريكي في الصراع بين إيران وإسرائيل سيمثل دوامة تصعيد رهيبة'. وقال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إن عددا من الخبراء الروس ما زالوا موجودين في موقع بوشهر النووي الإيراني، نافيا أن تكون طهران قد طلبت دعما عسكريا من موسكو خلال الحرب الإيرانية الإسرائيلية الحالية. وقال بوتين، الخميس في لقاء مع رؤساء وكالات الأنباء العالمية في سان بطرسبورغ، إن الخبراء الروس الذين يعملون في منشأة بوشهر النووية في إيران يبلغ عددهم 250 شخصا وقد يصل عددهم إلى 600، وأضاف أنه تم الاتفاق مع إسرائيل على ضمان سلامتهم. وأضاف أنه لا يوجد في اتفاقية الشراكة الإستراتيجية الموقعة بين روسيا وإيران أي بند يتعلق بالدفاع، مشيرا إلى أن السلطات الإيرانية لم تطلب أي مساعدة عسكرية من موسكو. وأوضح أنه 'لا يرغب حتى في مناقشة' احتمال اغتيال المرشد الإيراني علي خامنئي على يد الاحتلال الإسرائيلي أو الولايات المتحدة، وذلك ردا على سؤال خلال اجتماع مع كبار المحررين من مختلف المؤسسات الإعلامية على هامش منتدى اقتصادي. وشدد بوتين على أنه 'يمكن إيجاد حل' مناسب لكل من تل أبيب وإيران يضمن مصالح الطرفين، بحيث يمكن ضمان مصالح إيران النووية وتبديد مخاوف الكيان الصهيوني. وجاءت هذه التصريحات في وقت تتعرض فيه موسكو لانتقادات متزايدة بسبب موقفها 'المتراخي' تجاه دعم حليفتها إيران خلال الهجمات الصهيونية الأخيرة، رغم أن طهران وفرت دعماً عسكرياً حيوياً لروسيا في أوكرانيا عبر تزويدها بمسيرات وصواريخ. والأربعاء 18 جوان، وجّهت روسيا، تحذيرا شديد اللهجة للولايات المتحدة الأمريكية من مساعدة تل أبيب عسكريا في الحرب على إيران. وحذر نائب وزير الخارجية الروسي سيرغي ريابكوف، من أن المساعدة العسكرية الأمريكية المباشرة للكيان الصهيوني ربما تزعزع استقرار الوضع في الشرق الأوسط بشكل جذري، بالقول: 'نحذّر أمريكا من تقديم مساعدات عسكرية مباشرة الى إسرائيل أو حتى مجرد التفكير في الأمر'. وأضاف: 'أي مساعدة عسكرية مباشرة محتملة من واشنطن لإسرائيل قد تزعزع استقرار الشرق الأوسط جذريًّا'، مشيرة إلى أن روسيا على اتصال مع كل من إيران وتل أبيب. ومساء الثلاثاء 17 جوان، أفادت وكالة 'بلومبرغ' الأمريكية، نقلاً مصدر مطلع على مواقف الكرملين، بأن إيران لم تطلب المساعدة من روسيا في حربها ضد الاحتلال الإسرائيلي، فيما لا تعتزم موسكو تقديم أي دعم دفاعي لطهران. وأشار المصدر إلى أنه 'لا أحد قادر على إيقاف رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو عن مواصلة القصف'، وأن روسيا 'لن تتمكن من لعب دور الوسيط لوقف الصراع، إذا كان الهدف هو تغيير النظام الإيراني'. ورفع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مؤشر التهديد إلى سقف غير مسبوق، وطالب إيران بالاستسلام غير المشروط، ملوحا بإمكانية قتل المرشد الأعلى للبلاد علي خامنئي، الذي قال إن الولايات المتحدة تعرف أين يعيش.


الشروق
منذ 15 ساعات
- الشروق
ماذا بعد الضربة الأمريكية لإيران؟
في تصعيد هو الأخطر منذ عقود، دخلت المواجهة بين إيران والولايات المتحدة طورًا جديدًا، تحوّل فيه الخطاب السياسي إلى صواريخ عابرة للقارات، وجاء الرد الإيراني فجر الأحد على شكل موجة صاروخية كثيفة استهدفت العمق الإسرائيلي، في أعقاب الضربة الأمريكية التي طالت منشآت نووية في فوردو ونطنز وأصفهان داخل الأراضي الإيرانية. موجة 'الوعد الصادق 3': حين تتكلم الصواريخ مع ساعات الصباح الأولى، أعلنت إيران عن إطلاق نحو 30 صاروخًا في إطار ما سُمّي بـ'الموجة العشرين' من عملية 'الوعد الصادق 3″، حيث طالت الصواريخ مطار اللد، ومركز الأبحاث البيولوجية، وعددًا من قواعد دعم النظام ومراكز القيادة والسيطرة، في استهداف مباشر للبنية التحتية الحساسة. وسجلت وسائل إعلام عبرية سقوط صواريخ في أكثر من 10 نقاط، أبرزها حيفا، نس تسيونا، وتل أبيب، حيث أشارت تقارير أولية إلى وقوع دمار هائل في تل أبيب، بالتزامن مع فرض الرقابة العسكرية تعتيمًا إعلاميًا على مواقع السقوط. الإحصاءات الأولية أفادت بإصابة 15 إسرائيليًا على الأقل، بينهم اثنان في حالة حرجة، فيما ما تزال طواقم الإنقاذ تبحث في أنقاض الأبنية المستهدفة. اللافت أن صواريخ إيران أصابت أهدافًا نوعية بدقة، وأن بعضها سبق صافرات الإنذار، ما يعكس اختراقًا جديدًا في المنظومة الدفاعية الإسرائيلية، ويعيد تقييم قدرة 'القبة الحديدية' على مواجهة تهديدات ذات طابع استراتيجي. إسرائيل: نجاح أمريكي.. وهشاشة داخلية في تل أبيب، ورغم الاحتفاء العلني بالضربة الأمريكية التي استهدفت منشآت نووية إيرانية، بدا القلق يتسلل من النوافذ المحصنة. فالصواريخ التي أصابت قلب تل أبيب، وأحدثت دمارًا هائلًا، لم تكن مجرد رد فعل. لقد كانت رسالة صريحة بأن قواعد الاشتباك تغيّرت، وأن الداخل الإسرائيلي لم يعد بعيدًا عن مرمى النيران الإيرانية. وتعترف المؤسسة الأمنية الإسرائيلية أن الضربة الأمريكية 'أنقذت إسرائيل من مهمة مستحيلة'، متمثلة في استهداف منشأة فوردو الواقعة تحت الأرض. لكن الواقع الجديد كشف أن إسرائيل، رغم الدعم الأمريكي، ما زالت عاجزة عن حماية مراكزها الحيوية. إيران.. الرد بضبط النفس وبذكاء استراتيجي الموقف الإيراني جاء موزونًا بدقة: استهداف مؤلم لكنه محسوب. الصواريخ لم تكن عشوائية، بل اختارت بعناية مراكز القيادة والسيطرة، ومواقع لها طابع ردعي ونفسي. وبحسب مصادر إيرانية، فإن المنشآت التي قُصفت في الداخل كانت 'مفرغة من المواد الخطرة مسبقًا'، مما يشير إلى أن طهران كانت تتوقع الهجوم، واستعدت له دون إعلان. وفي الوقت الذي صعد فيه الإعلام الرسمي من لهجته، مهددًا بأن 'كل مواطن أمريكي بات هدفًا مشروعًا'، حافظت وزارة الخارجية الإيرانية على خطابها القانوني، مؤكدة أن 'الرد على العدوان الأمريكي قادم، لكنه ليس انفعاليًا'. ماذا عن واشنطن؟ بين عضلات ترامب وحذر البنتاغون الضربة التي نفذتها واشنطن فجر السبت استهدفت منشآت نووية تُعدّ جوهر المشروع النووي الإيراني، وهو ما أثار جدلًا داخل الولايات المتحدة نفسها. فقد وُصف الهجوم بأنه قرار من الرئيس ترامب تم بمعزل عن المؤسسة العسكرية التقليدية، وجاء في توقيت حرج – بالتزامن مع عطلة البورصة – تفاديًا لانهيار الأسواق. لكن مع الرد الإيراني، يُطرح سؤال داخلي في واشنطن: هل نذهب إلى حرب شاملة؟ أم نكتفي بضربات استباقية متفرقة؟ حتى اللحظة، يبدو أن البيت الأبيض يحاول ضبط الإيقاع، لكن المفاجآت الإيرانية لا تترك مجالًا طويلًا للارتياح. مستقبل الصراع.. حافة الهاوية أم جولة مفتوحة؟ المرحلة القادمة مرشحة لتوسيع رقعة الاشتباك، لا بالضرورة من خلال حرب شاملة، بل عبر حرب استنزاف متعددة الجبهات: من لبنان، حيث يحتفظ حزب الله بترسانة استراتيجية، إلى العراق، حيث الفصائل المسلحة باتت جاهزة، مرورًا بغزة التي قد تندفع لإشعال جبهة الجنوب. ومع انكشاف هشاشة العمق الإسرائيلي أمام صواريخ دقيقة، فإن إسرائيل تُدفع تدريجيًا إلى وضع دفاعي. واللافت أن 'بنك الأهداف' الإسرائيلي في إيران – بحسب الإعلام العبري – قد تم استنفاده تقريبًا، ما يجعل إسرائيل رهينة الفعل الإيراني أكثر من كونها صاحبة المبادرة. الكلمة الأخيرة: تحولات غير قابلة للعكس ما بعد الضربة الأمريكية والرد الإيراني ليس كما قبله. لقد انهار حاجز 'الردع النفسي'، وتمت تجربة إطلاق نار مباشر بين قوتين إقليميتين مدعومتين عالميًا. وربما الأخطر هو أن الرشقات القادمة قد لا تسبقها صافرات إنذار. إننا أمام واقع جديد: إيران ترد داخل تل أبيب، وإسرائيل تلوذ بواشنطن، وواشنطن تمضي في استعراض عضلاتٍ قد يتحول إلى مأزق استراتيجي، لا سيما إن تورطت في حرب استنزاف طويلة تفقد فيها السيطرة تدريجيًا. المعادلة الآن باتت: إما ضبط جماعي للتصعيد، أو انزلاق لا يمكن وقفه نحو اشتباك إقليمي واسع، تُرسم فيه حدود النفوذ بالنار، وتُدفن فيه مشاريع السلام والتنمية لعقود قادمة.