تناول الفاصوليا الداكنة يحسن مستويات ضغط الدم

تعد الفاصوليا من أفضل مصادر
الألياف الغذائية
والبوتاسيوم والمغنيسيوم وفيتامينات ب، والعديد من الفيتامينات والمعادن المهمة الأخرى، وتشير دراسة جديدة إلى أن تناول الفاصوليا الداكنة اللون، يمكن أن يساعد في خفض ضغط الدم المرتفع خلال ساعتين، كما أنها تساعد في خفض نسبة السكر في الدم، وتعزيز صحة القلب، والحفاظ على صحة الأمعاء.
تناول الفاصوليا الداكنة يحسن مستويات ضغط الدم
وفقًا لما نشر في صحيفة تايمز ناو، يعد ارتفاع ضغط الدم من أسوأ الحالات الصحية، وقد يكون خطيرًا أيضًا إذا لم يُسيطر عليه، ويعرف بأنه القاتل الصامت، فإلى جانب الزيارات المنتظمة للمستشفى، فإن أفضل طريقة للسيطرة عليه هي إجراء بعض التغييرات في نمط الحياة، سواءً في النظام الغذائي أو الروتين اليومي، وكشفت دراسة جديدة أن تغييرًا بسيطًا في النظام الغذائي قد يكون الحل الأمثل لمن يعانون من ارتفاع ضغط الدم.
وقال تيم سبيكتوريقترح رونالد هوفمان، أستاذ علم الأوبئة الوراثية في كلية كينجز كوليدج لندن، أن زيادة تناول البوتاسيوم تُحسّن بشكل كبير من عملية التخلص من الصوديوم الزائد في الجسم، كما يعزز البوتاسيوم استهلاك الألياف، وإن تناول 5 غرامات إضافية من الألياف يوميًا، يمكن أن يخفض ضغط الدم بضعف ما يخفضه تقليل الملح.
وأشار الباحثون القائمون على الدراسة، إلى أن الملح لا يرفع الضغط فقط، ب
ل يسبب أيضًا احتباس الماء في الجسم، لذا فإن تناول الفاصوليا الغنية بالبروتين، وخاصةً الأنواع الداكنة مثل الفاصوليا الحمراء والسوداء، يساعد في الحفاظ على صحة الأوعية الدموية، كما وجد النتائج أن تناول الفاصوليا الحمراء يؤدي إلى انخفاض ضغط الدم خلال ساعتين، مقارنة بتناول الأرز، وتساعد الفاصوليا ذات اللون الداكن على جعل الدورة الدموية سلسة وسليمة أيضًا.
كيف تساعد الفاصوليا على خفض ضغط الدم بشكل فوري؟
وفقًا للعلماء، تساعد الفاصولياء، الغنية بالبوتاسيوم والمغنيسيوم، الجسم على التخلص من الصوديوم الزائد عبر البول، وتُرخي جدران الأوعية الدموية، مما يُسهم في خفض ضغط الدم، ويرخي المغنيسيوم الأوعية الدموية، وهو عامل أساسي في إدارة ضغط الدم المرتفع، كما أن الألياف الموجودة في الفاصوليا تبطئ امتصاص السكر في الدم وتخفض مستوياته.
أبرزها اللحوم المصنعة.. أطعمة تساعد على ارتفاع ضغط الدم
أبرزها ارتفاع ضغط الدم.. دراسة تكشف علامات نقص المغنيسيوم في الجسم

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

نافذة على العالم

منذ 2 ساعات

• نافذة على العالم

صحة وطب : هذا الطعام يعزز هرمون الميلاتونين لنوم صحى وهانئ

الاثنين 23 يونيو 2025 02:30 صباحاً نافذة على العالم - يعاني الكثيرون من صعوبة النوم فيلجأون غالبًا إلى الأدوية المنومة التي تُصرف دون وصفة طبية، مع ذلك، يؤكد الخبراء أن هناك طعامًا واحدًا يُساعد على النوم بشكل أفضل، نتعرف عليه في السطور التالية بحسب موقع دايلي إكسبريس. أكد الخبراء أنه بمجرد تغيير بسيط في نمط غذائك ومشروباتك، يمكنك الاستمتاع بنوم هانئ دون أي عناء، وأضافوا أنه في حين أن تناول أطعمة مثل الشوكولاتة والجبن ورقائق البطاطس والآيس كريم قبل النوم قد يؤثر على نومك، إلا أن هناك عددًا من الأطعمة التي تعزز النوم بشكل صحي. ينصح الخبراء بتجربة "الأطعمة المُحفِّزة للميلاتونين" إذا كنتَ بحاجة إلى نوم هانئ وأبرزها الموز. الموز من أفضل الأطعمة للنوم، بفضل احتوائه على نسبة عالية من المغنيسيوم الذي يُرخي العضلات ويُهدئ الجسم. جرّب شرائح الموز مع ملعقة كبيرة من زبدة الجوز الطبيعية قبل النوم إذا كنت ترغب في نوم صحي. وبحسب موقع Healthline ، فإن الموز غني بالعناصر الغذائية التي تعزز النوم مثل المغنيسيوم والتريبتوفان وفيتامين B6 والكربوهيدرات والبوتاسيوم، والتي ترتبط جميعها بتحسين النوم. تحتوي موزة متوسطة الحجم (126 جرامًا) على حوالي 34 ملج من المغنيسيوم، أي ما يعادل 8% من القيمة اليومية، وفقًا لموقع Healthline. قد يُحسّن المغنيسيوم نومك بطرق مختلفة، بما في ذلك المساعدة في الحفاظ على ساعتك البيولوجية. وتشير الدراسات أيضًا إلى أن تناول 500 ملج من المغنيسيوم يوميًا قد يزيد من إنتاج الميلاتونين ويخفض مستويات الكورتيزول. ويُعرف الكورتيزول أيضًا بهرمون التوتر، بينما الميلاتونين هو هرمون يُنتج أثناء دورة النوم، وقد يقلل من الوقت اللازم للنوم، وقد يزيد من مدته. ومن الأطعمة المعززة لهرمون النوم أيضًا العسل الخام والكرز والديك الرومي واللوز كوجبات خفيفة أخرى يمكن تجربتها قبل النوم لتعزيز إنتاج الميلاتونين وتحسين النوم.

اليوم السابع

منذ 2 ساعات

• اليوم السابع

تغيير بسيط فى نظامك الغذائى يخفض ضغط الدم خلال ساعتين

كشفت دراسة جديدة أن تغييرًا بسيطًا في النظام الغذائي قد يكون الحل الأمثل لمن يعانون من ارتفاع ضغط الدم، المرض الذى يُطلق عليه أحيانًا "القاتل الصامت"، إذ قد يؤدي ارتفاع ضغط الدم إلى مشاكل صحية خطيرة إذا تُرك دون علاج، بحسب ما نشرت جريدة دايلي ميرور البريطانية. ارتفاع ضغط الدم قد يُلحق ضررًا خفيًا بالجسم، مؤديًا إلى مشاكل صحية كارثية، مثل أمراض القلب والسكتات الدماغية وتلف الكلى، وحتى ضعف البصر. وفي غياب أعراض ملحوظة، يجهل الكثيرون هذه الحالة حتى تتفاقم إلى مضاعفات صحية. واقترح تيم سبيكتور، أستاذ علم الأوبئة الوراثية في كلية كينجز كوليدج لندن، أن زيادة تناولنا للبوتاسيوم، الذي يُساعد على التخلص من الملح، وزيادة استهلاكنا للألياف، يُمكن أن تُخفّض ضغط الدم بمقدار ضعفي ما يُخفّضه تقليل الملح من الطعام. في حين أنه من المسلّم به على نطاق واسع أن الملح يُفاقم ارتفاع ضغط الدم، إلا أن نتائج حديثة سلّطت الضوء أيضًا على قوة الفاصوليا، وخاصةً الأنواع الداكنة مثل الفاصوليا الحمراء والسوداء، في الحفاظ على صحة الأوعية الدموية. دوقد وجد باحثون في جامعة مانيتوبا في كندا أن تناول الفاصوليا الحمراء يُخفّض ضغط الدم خلال ساعتين، على عكس تناول الأرز. تحتوي الفاصولياء ذات اللون الداكن، مثل الفاصولياء الحمراء والسوداء، على فوائد جمة لصحة ضغط الدم ، حيث يشير خبراء التغذية إلى فائدتها الكبيرة على الأوعية الدموية.

يمرس

منذ 3 ساعات

• يمرس

مرض الفشل الكلوي (9)

لذلك من المهم أن يتلقى المصاب بالكوليرا العلاج المناسب في الوقت المناسب لتفادي حدوث المضاعفات الخطيرة. فما هو الكوليرا؟ هو مرض معدٍ ينتقل عن طريق المياه أو الطعام الملوث ببكتيريا الكوليرا، وتتراوح فترة حضانة الكوليرا من ساعتين إلى 5 أيام بعد تناول الطعام أو الماء الملوث حتى تظهر الأعراض والعلامات على الشخص المصاب. وبدأ إنتشار الكوليرا عالمياً خلال القرن التاسع عشر الميلادي. حيث انطلقت من موطنها الأصلي في دلتا نهر الغانج بالهند وقد أودت بحياة الملايين من البشر حتى الآن. من الأسباب الرئيسية لمرض الكوليرا: 1- الخضروات والفواكه الملوثة. 2- المياه الملوثة. 3- الأسماك الملوثة. 4- عوامل أخرى مثل ( ضعف المناعة - سوء التغذية ). و بالنسبة لأعراض وعلامات الإصابة بمرض الكوليرا، فتتمثل ب: * إسهال مائي شديد ومستمر. * طرش شديد ومستمر. * هبوط عام في الجسم. * الجفاف . * قلة التبول . * تقلصات عضلية مؤلمة. ومن مضاعفات مرض الكوليرا: - انخفاض السكر في الدم. - انخفاض مستويات البوتاسيوم. - الفشل الكلوي ( حاد أو مزمن ). وللوقاية من مرض الكوليرا، يمكن إتباع الآتي: 1- النظافة الشخصية وخاصة غسل اليدين بالماء والصابون بشكل متكرر. 2- غلي وتعقيم المياه. 3 - طهي الأطعمة بشكل كامل. 4- أخذ لقاح الكوليرا الفموي. نتمنى لكم العافية والحياة الخالية من الأمراض. *مدير الخدمات الصحيحة بمؤسسة الشفقة لرعاية مرضى الفشل الكلوي والسرطان