
طفل هلال يخطف الأنظار من المدرجات وهو ينادي سالم الدوسري ويقلد حركته .. فيديو
نشر في: 23 يونيو، 2025 - بواسطة: خالد العلي
خطف مشجع هلالي صغير الأنظار خلال مواجهة الزعيم وسالزبورغ حيث أنه لم يهدأ طوال المباراة، مشجعًا الفريق بصوت عالٍ ونداء مستمر باسم نجم الهلال سالم الدوسري. وظهر الطفل الهلالي في المدرجات وهو يقلد حركة سالم الدوسري الشهيرة التي يعبر بها عن فرحته، وينادي باسم واسم تمبكتي. وانتهت مواجهة الهلال وريد بول سالزبورغ النمساوي بالتعادل السلبي (0..0)، ضمن الجولة الثانية من دور المجموعات في بطولة كأس العالم للأندية 2025. وقدم الهلال مباراة كبيرة، حيث فرض إيقاعه على أرض الملعب منذ الدقائق الأولى، وظهر بتماسك كبير بين الخطوط، مع تحركات منظمة وروح قتالية على الفوز .
ويضع الهلال تركيزه الكامل على المواجهة الحاسمة المقبلة أمام باتشوكا المكسيكي، في الجولة الثالثة والأخيرة من دور المجموعات لبطولة كأس العالم للأندية.
الرجاء تلخيص المقال التالى الى 50 كلمة فقط خطف مشجع هلالي صغير الأنظار خلال مواجهة الزعيم وسالزبورغ حيث أنه لم يهدأ طوال المباراة، مشجعًا الفريق بصوت عالٍ ونداء مستمر باسم نجم الهلال سالم الدوسري. وظهر الطفل الهلالي في المدرجات وهو يقلد حركة سالم الدوسري الشهيرة التي يعبر بها عن فرحته، وينادي باسم واسم تمبكتي. وانتهت مواجهة الهلال وريد بول سالزبورغ النمساوي بالتعادل السلبي (0..0)، ضمن الجولة الثانية من دور المجموعات في بطولة كأس العالم للأندية 2025. وقدم الهلال مباراة كبيرة، حيث فرض إيقاعه على أرض الملعب منذ الدقائق الأولى، وظهر بتماسك كبير بين الخطوط، مع تحركات منظمة وروح قتالية على الفوز .
ويضع الهلال تركيزه الكامل على المواجهة الحاسمة المقبلة أمام باتشوكا المكسيكي، في الجولة الثالثة والأخيرة من دور المجموعات لبطولة كأس العالم للأندية.
المصدر: صدى
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرياض
منذ ساعة واحدة
- الرياض
إنزاغي راضي عن مستوى الهلال
أعرب المدير الفني لفريق الهلال الأول لكرة القدم، الإيطالي سيموني إنزاغي، عن رضاه التام عن أداء الفريق في مواجهته الثانية ضمن بطولة كأس العالم للأندية، مؤكدًا أن الفريق قدّم مستوى جيدًا رغم عدم تسجيل الأهداف، وأن الجهاز الفني يعمل على تحسين الأداء بشكل متواصل. وقال إنزاغي خلال المؤتمر الصحفي عقب المباراة: "أنا سعيد جدًا بما قدمه الفريق، صحيح أننا لم نسجل، لكننا خلقنا فرصًا عديدة، من بينها تسديدة لليوناردو وأخرى لسافيتش، كما أن الفريق بذل جهدًا كبيرًا في هذه المباراة الحاسمة، وسنواصل العمل للتحسين". وفيما يتعلق بالجانب الدفاعي، أوضح إنزاغي أن اللاعب حسان تمبكتي شعر بالإرهاق بعد مباراة ريال مدريد، مشيرًا إلى أنه لا يعاني من إصابة عضلية، قائلًا: "لدينا خيارات متعددة، منها لاجامي وخليفة، وأشركنا روبن نيفيز كقلب دفاع في الشوط الثاني". من جانبه، أبدى مدرب فريق ريد بول سالزبورغ النمساوي، توماس لينش، رضاه عن أداء لاعبيه أمام فريق الهلال، رغم انتهاء المواجهة بالتعادل السلبي. وقال لينش خلال المؤتمر الصحفي عقب اللقاء: "لعبنا أمام خصم يملك جودة عالية، ودافعنا بقوة عن مرمانا، وأنا فخور بما قدمه اللاعبون، وسعيد بالأداء الجماعي"، مبينًا أن الفريق لا يعتمد على 11 لاعبًا فقط، وهو أمر يسعدني كثيرًا كمدرب، خاصة في بطولة من هذا النوع التي تواجه فيها نخبة الفرق على مستوى العالم, مشيرًا إلى أن الهلال صعّب عليهم مهمة الضغط في مناطق متقدمة.


العربية
منذ ساعة واحدة
- العربية
حدث جميل
في عالمٍ، تتقاطع فيه الرياضة مع الأعمال والاقتصاد والسياسة والثقافة، لا تعود الأحداث الرياضية مجرَّد نتائجَ على لوحات التسجيل، بل تتحوَّل إلى أدواتٍ تسويقيةٍ واستثماريةٍ كبرى، سواء للنادي الذي يشارك فيها، أو الدولة التي تقف خلفه. ولعلَّ تعادل نادي الهلال مع ريال مدريد الإسباني في مباراةٍ، وُصِفت بأنها تاريخيةٌ، ليس إلا نموذجًا حيًّا لما يمكن أن تفعله الرياضة حين تتحول إلى مشروعٍ وطني. حين يتعادل الهلال بطعم الخسارة له مع نادٍ بحجم ريال مدريد، فإن ذلك لا يُقرَأ فقط من زاوية النتيجة، بل من وزاوية التأثير العالمي أيضًا. هذا التعادل يضع الهلال على خارطة الإعلام الرياضي العالمي، ويمنح العلامة التجارية للنادي دفعةً هائلةً. الرعاة والمستثمرون لا يبحثون فقط عن أنديةٍ ناجحةٍ محليًّا، بل وعن قصصٍ يمكن تسويقها عالميًّا أيضًا، وهذا النوع من المباريات، هو ما يُطلق العنان لتلك القصص. مثل هذه الأحداث لا تنعكس فقط على النادي، بل وتمثِّل كذلك منصةَ تسويقٍ متقدِّمةً للدولة نفسها. عندما يشاهد مئات الملايين حول العالم مباراةً متكافئةً بين نادٍ سعودي، وآخر إسباني عريقٍ، فإن ذلك يُعيد تشكيل الصورة الذهنية للسعودية، ليس بوصفها دولةً مستهلكةً للرياضة، بل بوصفها دولةً منتجةً للمنافسة، والأبطال، والأحداث. هذه الصورة تدعم السياحة، وتعزِّز جذب الاستثمارات الأجنبية، وتحفِّز قطاعاتٍ مثل الضيافة، الإعلام، والترفيه، ما يجعل من كل «حدثٍ كروي» حدثًا اقتصاديًّا بامتيازٍ. من الزاوية الإعلامية، تعادل الهلال مع مدريد ليس لحظةً عابرةً، وإنما مادةٌ غنيةٌ لإنتاج محتوى طويل الأمد. يمكن استخدام المباراة لإطلاق وثائقياتٍ، وحملاتٍ تسويقيةٍ، وقصص أبطالٍ، بل وحتى منتجاتٍ رقميةٍ وتذكاريةٍ. الأندية الكبرى تعرف كيف «تُدوْل» حدثًا مثل هذا، وتحوِّله إلى أصلٍ تسويقي دائمٍ، وهذه فرصةٌ أمام الهلال وكل نادٍ سعودي. أخيرًا كل حدثٍ رياضي كبيرٍ، هو فرصةٌ اقتصاديةٌ وتسويقيةٌ، لا تتعلَّق فقط بالنتيجة، بل وأيضًا بكيفية استثماره. تعادل الهلال مع ريال مدريد، وفوز المنتخب السعودي على الأرجنتين درسٌ في تسويق الدولة من خلال الرياضة، وفرصةٌ لنقل الأندية السعودية إلى مصاف العلامات العالمية.


حضرموت نت
منذ ساعة واحدة
- حضرموت نت
5 ملايين دولار واستقبال 21 هدف.. حصاد العرب في أول جولتين بمونديال الأندية
نتائج متباينة حققتها الأندية العربية خلال أول جولتين ببطولة كأس العالم للأندية المقامة في الولايات المتحدة الأمريكية وتستمر حتى منتصف الشهر المقبل. خلال الأيام الماضية خاضت الأندية العربية وهي 'الأهلي – الهلال – العين – الترجي – الوداد' مباراتين في البطولة، فمنهم من حقق الفوز ومنهم من تعادل ومنهم من تعرض للهزيمة في المواجهتين. نادي الترجي التونسي يُعد هو النادي الوحيد من ضمن الأندية العربية المشاركة في المونديال، الذي نجح في تحقيق فوز بإحدى مباراتيه، وذلك بعد تغلبه على لوس أنجلوس الأمريكي بهدف دون رد، ضمن الجولة الثانية، بينما كان قد خسر لقاء الجولة الأولى بهدفين دون رد أمام فلامنجو. فيما يأتي نادي العين الإماراتي متصدرا قائمة الأسوأ بعد أول جولتين، وذلك بعد تلقيه هزيمتين أمام يوفنتوس الإيطالي بخمسة أهداف دون رد، وأمام مانشستر سيتي الإنجليزي بستة أهداف دون رد، ومن بعده فريق الوداد الذي خسر من مانشستر سيتي بثنائية دون رد، ومن يوفنتوس بثلاثة أهداف مقابل هدف. بينما تمكن نادي الهلال من التعادل في مواجهتيه أمام ريال مدريد بهدف لكل فريق، وأمام سالزبورج النمساوي سلبيا دون أهداف، فيما تعادل النادي الأهلي في مباراته الأولى أمام إنتر ميامي سلبيا دون أهداف، بينما تعرض للخسارة في المواجهة الثانية أمام بالميراس البرازيلي بهدفين دون رد. وإليكم حصاد الأندية العربية في أول جولتين بالمونديال: لعب: 10 فوز: 1 التعادل: 3 هزيمة: 6 أهداف مسجلة: 3 أهداف مستقبلة: 21 المكافأت المالية: – حصدت الأندية العربية بأول جولتين في المونديال، 5 ملايين دولار، بواقع مليوني دولار للترجي بعد فوزه على لوس أنجلوس، ومليوني دولار للهلال بعد تعادله أمام ريال مدريد وسالزبورج، ومليون دولار للنادي الأهلي بعد تعادله مع إنتر ميامي.