
أميركا أمام مجلس الأمن: ضربنا إيران لمساعدة إسرائيل وحمايتها
وأضافت شيا: " إيران أخفت برنامجها للأسلحة النووية لفترة طويلة وعرقلت جهودنا الصادقة في المفاوضات الأخيرة".
وأكدت أنه يجب على مجلس الأمن"أن يدعو إيران إلى إنهاء جهودها الرامية إلى القضاء على إسرائيل".
وتابعت قائلة: "يجب على مجلس الأمن أن يدعو إيران لإنهاء سعيها للحصول على أسلحة نووية".
وأشارت إلى أنه "لا ينبغي لإيران أن تصعّد الوضع. أي تصعيد إيراني سيواجه برد قاس".
وكان الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس قد قال لمجلس الأمن، الأحد، إن "قصف الولايات المتحدة للمنشآت النووية الإيرانية يمثل منعطفا خطيرا في منطقة تعاني بالفعل من تداعيات خطيرة. نحن الآن نواجه خطر الانزلاق إلى دوامة لا تنتهي من الردود المتبادلة".
وشدد غوتيريس على أنه "يجب أن نتحرك - فورا وبحزم - لوقف القتال والعودة إلى مفاوضات جادة ومستدامة بشأن البرنامج النووي الإيراني".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

خليج تايمز
منذ 35 دقائق
- خليج تايمز
20 قتيلاً و 52 جريحاً حصيلة هجوم كنيسة دمشق
سوريا: ارتفاع حصيلة قتلى هجوم كنيسة دمشق إلى 20 قتيلاً و 52 جريحاً نشرت في: الأحد 22 يونيو 2025، 8:30 مساءً بقلم: وكالة الأنباء الفرنسية (AFP) / رويترز صورة: أشخاص وعناصر إنقاذ يتفقدون الأضرار في موقع هجوم انتحاري مُبلغ عنه في كنيسة مار إلياس بمنطقة الدويلة في دمشق يوم الأحد. الصورة: وكالة الأنباء الفرنسية. قالت وزارة الصحة السورية إن هجومًا على كنيسة في دمشق يوم الأحد أودى بحياة 20 شخصًا، حسبما أفادت وسائل الإعلام الرسمية، مما رفع حصيلة سابقة للدفاع المدني بلغت 15 قتيلاً. جاء في بيان لوزارة الصحة نقلته وكالة الأنباء الرسمية سانا: "ارتفع عدد ضحايا الهجوم الإرهابي الذي استهدف كنيسة مار إلياس في منطقة الدويلة بدمشق إلى 20 قتيلاً و 52 جريحًا". أول هجوم انتحاري في دمشق بعد سقوط الأسد يمثل الحادث أول تفجير انتحاري داخل دمشق منذ الإطاحة ببشار الأسد على يد تمرد للمعارضة في ديسمبر. وقالت وزارة الداخلية السورية إن الانتحاري كان عضواً في منظمة متطرفة. وأضافت الوزارة في بيان أن الانتحاري دخل الكنيسة، وفتح النار ثم فجر سترته الناسفة. ابق على اطلاع بأحدث الأخبار. تابع "كي تي" على قنوات الواتساب. وقال مصدر أمني، طلب عدم الكشف عن هويته، إن رجلين تورطا في الهجوم، أحدهما فجر نفسه. أظهر بث مباشر من الموقع للدفاع المدني السوري، "الخوذ البيضاء"، مشاهد دمار من داخل الكنيسة، بما في ذلك أرضية ملطخة بالدماء ومقاعد كنيسة محطمة ومبانٍ متصدعة. وقد أكد الرئيس السوري أحمد الشرع، الذي قاد الهجوم ضد الأسد قبل توليه السلطة في يناير لمرحلة انتقالية، مرارًا وتكرارًا أنه سيحمي الأقليات خلال فترة ولايته. إدانات دولية ودعوات للحماية فرنسا تدين الهجوم أدانت وزارة الخارجية الفرنسية الهجوم "البغيض والإرهابي". وأكد المتحدث باسم وزارة الخارجية كريستوف ليموين التزام فرنسا بـ "انتقال في سوريا يسمح للسوريين، بغض النظر عن دينهم، بالعيش بسلام وأمان في سوريا حرة وموحدة وتعددية ومزدهرة ومستقرة وذات سيادة". "اتخاذ إجراء فوري" قالت وزارة الخارجية اليونانية في بيان: "ندين بشكل لا لبس فيه التفجير الإرهابي الانتحاري الشنيع الذي استهدف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في دمشق، سوريا". "نطالب السلطات الانتقالية السورية باتخاذ إجراءات فورية لمحاسبة المتورطين وتنفيذ تدابير لضمان سلامة المجتمعات المسيحية وجميع الجماعات الدينية، مما يسمح لهم بالعيش دون خوف."


الإمارات اليوم
منذ ساعة واحدة
- الإمارات اليوم
الإمارات تدين التفجير الإرهابي بكنيسة مار إلياس في دمشق
أدانت دولة الإمارات، بشدة، التفجير الإرهابي الذي وقع بكنيسة مار إلياس في العاصمة السورية دمشق، وأسفر عن مقتل وإصابة عدد من الأشخاص الأبرياء. وأكدت وزارة الخارجية، في بيان لها، أن دولة الإمارات تعرب عن استنكارها الشديد لهذه الأعمال الإجرامية، ورفضها الدائم لجميع أشكال العنف والإرهاب التي تستهدف زعزعة الأمن والاستقرار، وأعربت الوزارة عن خالص تعازيها ومواساتها لأهالي وذوي ضحايا هذه الجريمة الإرهابية، وللحكومة السورية وشعبها الشقيق، وتمنياتها الشفاء العاجل لجميع المصابين. وكانت وزارة الداخلية السورية أعلنت، أمس، مقتل وإصابة عشرات الأشخاص جراء تفجير انتحاري نفذه تنظيم «داعش» الإرهابي، داخل كنيسة بمنطقة الدويلعة في العاصمة السورية دمشق، وقالت وزارة الداخلية السورية إن انتحارياً يتبع لتنظيم «داعش» الإرهابي أقدم على الدخول إلى كنيسة مار إلياس بحي الدويلعة في العاصمة دمشق، حيث أطلق النار، ثم فجر نفسه بوساطة سترة.


الإمارات اليوم
منذ ساعة واحدة
- الإمارات اليوم
رئيس الدولة يبحث هاتفياً مع سلطان عُمان والرئيس الفرنسي ورئيسة وزراء إيطاليا احتواء التصعيد في المنطقة
بحث صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، خلال اتصالات هاتفية، مع صاحب الجلالة السلطان هيثم بن طارق، سلطان عمان الشقيقة، ورئيس الجمهورية الفرنسية، إيمانويل ماكرون، ورئيسة وزراء الجمهورية الإيطالية، جورجيا ميلوني، التصعيد الذي تشهده منطقة الشرق الأوسط، وما قد يترتب عليه من تداعيات خطرة تمس أمن دول المنطقة واستقرارها، وذلك إثر الهجمات الأخيرة على الجمهورية الإسلامية الإيرانية. وشدد سموه والقادة على أهمية تكثيف الجهود الإقليمية والدولية للوقف الفوري للتصعيد واحتواء الأزمة، من خلال فتح قنوات للحوار تسهم في الوصول إلى حلول سلمية، بما يجنّب المنطقة وشعوبها مزيداً من الأزمات، ويحفظ الأمن والاستقرار الإقليميين.