logo
سرقت صيده فعاقبها... اتهام أمريكي بطعن سمكة قرش انتقاماً

سرقت صيده فعاقبها... اتهام أمريكي بطعن سمكة قرش انتقاماً

صحيفة الخليج٠٨-٠٦-٢٠٢٥

وجهت شرطة فلوريدا اتهاما لأمريكي في الولاية بعد أن هاجم سمكة قرش بسكين بدافع الانتقام.
ونقلت صحيفة «نيويورك بوست» عن مصادر مطلعة أن الرجل اعترف بأنه طعن سمكة القرش عدة مرات بدافع الانتقام.
وتبين أن زين غاريت البالغ من العمر 26 عاما كان يقود قاربا عندما سرقت سمكة القرش صيده، فقرر«معاقبتها». وبعد تقديم شكوى إلى لجنة حماية الثروة السمكية والحياة البرية في فلوريدا، تم اتهام غاريت بالقسوة على الكائنات الحية. كما تبين أنه لم يكن يحمل رخصة قيادة القارب.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

احتجاجات غاضبة بلوس أنجلوس ضد «آيس» وانتشار عسكري واسع
احتجاجات غاضبة بلوس أنجلوس ضد «آيس» وانتشار عسكري واسع

صحيفة الخليج

timeمنذ 2 ساعات

  • صحيفة الخليج

احتجاجات غاضبة بلوس أنجلوس ضد «آيس» وانتشار عسكري واسع

أشعلت عمليات توقيف المهاجرين غير النظاميين في لوس أنجلوس موجة احتجاجات غاضبة ضد شرطة الهجرة الأمريكية، دفعت إدارة الرئيس دونالد ترامب إلى نشر آلاف العسكريين بدعوى حفظ الأمن، رغم الاتهامات المتزايدة بافتعال الأزمة وتصعيدها. وبينما تتسع رقعة الغضب الشعبي في كاليفورنيا، سعى ترامب إلى تسليط الضوء على دوره الخارجي، من خلال نسب الفضل لنفسه في التوصل إلى اتفاق سلام بين الكونغو الديمقراطية ورواندا، مبدياً امتعاضه من تجاهل لجنة نوبل، في وقت أعلنت فيه باكستان ترشيحه رسمياً للجائزة لعام 2026 تقديراً لتدخله الدبلوماسي الأخير. وأثار نشر عمليات توقيف واسعة للمهاجرين غير النظاميين في لوس أنجلوس ومناطق أخرى احتجاجات غاضبة ضد شرطة الهجرة الأمريكية المعروفة ب«آيس»، التي أصبحت ذراعاً مسلّحة في سياسة إدارة الرئيس دونالد ترامب المعادية للهجرة. وتجمع نحو خمسين متظاهراً ليلاً أمام فندق ينزل فيه عناصر من الشرطة الفدرالية، رافعين شعارات مثل «لا نوم لآيس»، معبرين عن رفضهم لعمليات التوقيف العنيفة التي طالت المهاجرين في أماكن عامة كالمحاكم والمزارع ومحطات غسل السيارات، وسط حضور لعناصر ملثّمين يحملون بنادق هجومية أثارت موجة من الخوف والغضب في المجتمع، خصوصاً في ولاية كاليفورنيا التي تسعى لمواجهة هذه الممارسات عبر تشريع يمنع ظهور قوات الأمن بوجوه مغطاة. وصرّح ناثانايل لاندافيردي، وهو شاب حاصل على إجازة في علم النفس، بأن عناصر «آيس» يرهبون المجتمع نهاراً بينما يستمتعون بالنوم ليلاً، معبراً عن أمله بأن يجعل الحرمان من النوم عملهم أقل فاعلية ويقلل من عدد التوقيفات. ويشارك العشرات في الاحتجاجات بالرقص والصخب أمام الفندق، فيما يرفع المتظاهرون لافتات مكتوب عليها «لا راحة لآيس» و«آيس خارج لوس أنجلوس»، ويحظى المتظاهرون بدعم من سائقين يعبرون عن تأييدهم عبر أبواق سياراتهم. وفي هذا السياق، تساءل الباحث والتر أولسون من معهد «كيتو» البحثي الليبرالي اليميني: «متى سيصبح لدولتنا شرطة سرّية؟»، محذراً من أن جعل المداهمات التي ينفذها عناصر ملثمون ممارسة رائجة يشكل محاولة للإفلات من المسؤولية القانونية والدستورية. وقدم البرلمان في كاليفورنيا مشروع قانون بعنوان «لا شرطة سرّية» يحظر ارتداء اللثام على قوى الأمن، بما في ذلك العناصر الفيدرالية، لكن إدارة ترامب رفضت المشروع مبررة أن اللثام ضروري لحماية عناصر «آيس» من الانتقام. وأشاد الرئيس الجمهوري بقوة عناصر «آيس» وعزمهم وبسالتهم، فيما تعهّد سكان لوس أنجلوس بعدم الاستسلام لهذه السياسات، واصفين الشرطة بأنها «نسخة حديثة من الغستابو»، في إشارة إلى الشرطة السرية النازية. بدوره، أكد نائب الرئيس الأمريكي جاي دي فانس أن آلاف العسكريين الذين نشروا في لوس أنجلوس هذا الشهر ما زالوا ضروريين رغم الهدوء النسبي، مشيراً إلى أن نشر نحو أربعة آلاف عنصر من الحرس الوطني و700 من البحرية جاء لحماية المباني والموظفين الفيدراليين بعد احتجاجات نشبت بسبب اعتقالات المهاجرين. وفي شأن منفصل، نسب ترامب لنفسه الفضل في التوصل إلى اتفاق سلام بين جمهورية الكونغو الديمقراطية ورواندا، معبراً عن استيائه من تجاهل لجنة نوبل له، ومطالباً بنسب الفضل إليه في جهود دبلوماسية عدة منها التوسط بين الهند وباكستان واتفاقات أبراهام لتطبيع العلاقات بين إسرائيل والدول العربية. إلى ذلك، أعلنت باكستان رسمياً ترشيح ترامب لجائزة نوبل للسلام لعام 2026 تقديراً لتدخله الدبلوماسي خلال النزاع الأخير بينها وبين جارتها الهند، ونفى المسؤولون الهنود أي دور له في وقف إطلاق النار مع باكستان. ويأتي هذا الاتفاق في ظل استمرار أعمال العنف في منطقة شرق الكونغو منذ عقود، وتجددها مع هجوم جديد شنته جماعة «إم 23» المسلحة نهاية 2021، فيما يواصل ترامب إظهار انزعاجه لعدم حصوله على جائزة نوبل، واصفاً سلفه باراك أوباما الذي حصل عليها عام 2009 بأنها لم يكن جديراً بها. (وكالات)

القصة الكاملة وراء اعتقال مشجع الأهلي المصري في كأس العالم للأندية
القصة الكاملة وراء اعتقال مشجع الأهلي المصري في كأس العالم للأندية

صحيفة الخليج

timeمنذ 8 ساعات

  • صحيفة الخليج

القصة الكاملة وراء اعتقال مشجع الأهلي المصري في كأس العالم للأندية

اعتقلت قوات تأمين مباراة النادي الأهلي في كأس العالم للأندية ضد البرازيلي بالميراس، أحد مشجعي النادي المصري من المدرجات، وقد وقع الحادث أثناء سير المباراة. أسباب اعتقال مشجع الأهلي شهدت مباراة الأهلي وبالميراس البرازيلي، التي أُقيمت يوم الخميس ضمن الجولة الثانية من دور المجموعات في كأس العالم للأندية 2025، أحداثاً درامية في المدرجات استدعت تدخل الشرطة. حتى هذه اللحظة، لا تزال الأسباب التي أدت إلى الاعتقال غير واضحة، كما لم يُعرف ما إذا كانت هناك أي تُهم قد وُجّهت إلى المشجع. وأظهرت لقطات فيديو متداولة على وسائل التواصل الاجتماعي المشجع وهو يُقتاد إلى الخارج من قبل الشرطة. وبحسب تقارير صحفية، تم توقيف المشجع بسبب تورطه في اشتباكات بين الجماهير داخل المدرجات. وانتهت المباراة بخسارة الأهلي بنتيجة 2-0. أُقيمت المواجهة ضمن المجموعة الأولى من البطولة المُقامة حالياً في الولايات المتحدة، والتي تضم أيضاً أندية الأهلي، وإنتر ميامي، وبورتو، وبالميراس. وخلال الشوط الثاني من اللقاء، دخل عدد من عناصر الشرطة المدرّج المخصص لجماهير الأهلي، حيث بدأوا بالتحدث إلى بعض المشجعين وتفتيش مقتنياتهم. ورصدت الصور، السلطات الأمريكية وهي تتحدث مع عدد من مشجعي الأهلي، ثم تفتيش محتويات أحد المشجعين قبل القبض عليه واصطحابه خارج الملعب. هزيمة الأهلي تعقد سيناريوهات صعوده يقع الأهلي في المجموعة الأولى بجانب فرق: إنتر ميامي الأمريكي، بالميراس البرازيلي، بورتو البرتغالي. ولم تكن الأحداث داخل المدرجات وحدها محور الجدل، حيث شهدت المباراة نفسها توقفاً مؤقتاً في الشوط الثاني، بسبب تحذيرات من عاصفة محتملة أجبرت المنظمين على إخلاء الملعب بشكل مؤقت. كما أثارت قرارات الحكم الإنجليزي أنتوني تايلور حفيظة جماهير الأهلي، بعد تجاهله احتساب ركلة جزاء واضحة للنجم وسام أبو علي، إضافة إلى تراجعه عن طرد لاعب بالميراس، رافائيل فيجا. ولم ينجح الأهلي حتى الآن في تحقيق أي فوز بالبطولة، حيث تعادل في الجولة الأولى سلبيا أمام إنتر ميامي، وتلقى الهزيمة أمام بالميراس، ليتجمد رصيده عند نقطة واحدة في ذيل ترتيب المجموعة. في المقابل يتصدر بالميراس المجموعة برصيد 3 نقاط، متساوياً مع إنتر ميامي، فيما يحتل بورتو المركز الثالث بفارق الأهداف عن الأهلي، مما جعل إمكانية صعوده للدور ثمن النهائي يحتاج إلى معجزة في مباراته القادمة. ترتيب مجموعة الأهلي 1. بالميراس - 4 نقاط - من مباراتين 2. إنتر ميامي - 4 نقاط - من مباراتين 3. بورتو - نقطة - من مباراتين 4. الأهلي - نقطة - من مباراتين

رعب وغضب في لوس أنجلوس بسبب شرطة الهجرة
رعب وغضب في لوس أنجلوس بسبب شرطة الهجرة

صحيفة الخليج

timeمنذ 12 ساعات

  • صحيفة الخليج

رعب وغضب في لوس أنجلوس بسبب شرطة الهجرة

لوس أنجلوس - أ ف ب لسنوات طويلة، لم تكن الشرطة الأمريكية المعنية بشؤون الهجرة معروفة كثيراً من الرأي العام، لكن اسمها المختصر «آيس» بات اليوم في الأذهان منذ أن حوّل دونالد ترامب هذه الوكالة الفيدرالية ذراعاً مسلّحة لسياسته المعادية للمهاجرين، خاصة في مدينة لوس أنجلوس، التي اشتعلت بالاحتجاجات على مدار أيام. وبعد مغيب الشمس في لوس أنجلوس، تثير مجموعة من نحو خمسين شخصاً ضجيجاً غير اعتيادي مع التطبيل على طناجر معدنية، والنفخ في أبواق أمام فندق ينزل فيه عناصر من شرطة الهجرة. ويرفع المتظاهرون شعاراً مستفزّا هو «لا نوم لآيس». وقال ناثانايل لاندافيردي: «يرهبون مجتمعنا طوال النهار. ولماذا ينعمون بنوم هانئ ليلاً؟». وعلى غرار الكثيرين من سكان كاليفورنيا، يشعر الشاب الحائز إجازة في علم النفس بالغضب، إزاء عمليات التوقيف العنيفة التي تطول مهاجرين غير نظاميين بأمر من إدارة ترامب. وأثارت مشاهد لعناصر من «آيس»، ملثّمين، ويحملون بنادق هجومية أحياناً، وهم يطاردون المهاجرين، ويكبّلون أياديهم بالأصفاد في المحاكم والمزارع ومحطّات غسل السيارات، موجة من الخوف والغضب. وتنامى الجدل مؤخراً، في ظلّ توقيف أمريكيين بتهمة عرقلة عمل شرطة الهجرة. وحصلت هذه التوقيفات في لوس أنجلوس وطالت أيضاً شخصاً في نيويورك. ويأمل لاندافيردي أن «يجعلهم الحرمان من النوم يعملون بفعالية أدنى، ويمسكون بعدد أقلّ من الأشخاص». ويرقص حوله عشرات الأشخاص وسط جلبة كبيرة أمام الفندق. وتصرخ امرأة في مكبّر للصوت، في حين يبثّ رجل يضع خوذة عازلة للضوضاء أزيزاً عالياً. وعند تقاطع الطرق، يرفع متظاهرون لافتاتهم المكتوب عليها: «لا راحة لآيس»، و«آيس خارج لوس أنجلوس». ويطلق سائقون أبواقهم إعراباً عن تأييدهم لهم. وتقول جولييت أوستن معلّمة الرقص البالغة 22 عاماً، وهي تعزف على أكورديون: «هم يمزّقون عائلات، ومن الفظيع رؤية ذلك في مجتمعي. لا يحقّ لهم أن يناموا إن كانوا يفعلون ذلك هنا». - «شرطة سرّية» وانتخب ترامب رئيساً لولاية جديدة، إثر حملة انتخابية تعهّد فيها طرد ملايين المهاجرين غير النظاميين. غير أن سياسته المناوئة للهجرة لا تلقى إجماعاً في بلد تقوم أجزاء كاملة من اقتصاده على اليد العاملة المنخفضة الكلفة التي يؤمنها العمال الأجانب في وضع غير نظامي. كما يشكّل الأسلوب العنيف لعناصر إنفاذ القانون محطّ جدل. ويحضر عناصر «آيس» ملثمين، في ممارسة شرعية، لكنها غير اعتيادية في البلد. والشهر الماضي، تساءل الباحث والتر أولسون من معهد «كيتو» البحثي الليبرالي: «متى سيصبح لدولتنا شرطة سرّية؟». ولفت إلى أن «جعل المداهمات المنفّذة من عناصر ملثّمين ممارسة سائدة يندرج بالنسبة إلى إدارة ترامب في سياق مجهود أكبر للإفلات من أيّ مسؤولية في ما يخصّ أفعالاً قد تكون مخالفة للقانون أو للدستور». وفي كاليفورنيا، قدّم إلى البرلمان مشروع قانون تحت شعار «لا شرطة سرّية» ينصّ على حظر وضع اللثام على قوى الأمن، بمن فيهم العناصر الفيدراليون. وندّدت إدارة ترامب من جهتها بالمشروع، مؤكّدة أن وضع اللثام ضروري لحماية العناصر من ردود انتقامية. وتحظى الوكالة الفيدرالية بدعم ثابت من ترامب الذي أشاد قبل بضعة أيّام بما يتحلّى به عناصرها من «قوّة مذهلة وعزم وبسالة». لكن في لوس أنجلوس، يتعهّد السكان بعدم الاستسلام في وجه «آيس». وتقول جولييت أوستن «هم بالنسبة لي نسخة حديثة في أمريكا من الغستابو»، أي الشرطة السرية في عهد الرايخ الثالث في ألمانيا. وتضيف:«هذه المدينة ليست مدينة يمكن التلاعب بها. ولن ندع ذلك يحصل. ونحن لن نكلّ».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store