logo
Midjourney تطلق أول نموذج لها لتوليد مقاطع الفيديو بالذكاء الاصطناعي

Midjourney تطلق أول نموذج لها لتوليد مقاطع الفيديو بالذكاء الاصطناعي

أعلنت شركة Midjourney أول نموذج لها لإنشاء مقاطع الفيديو باستخدام الذكاء الاصطناعي، مما يفتح الباب أمام المستخدمين لتحريك الصور، سواء أُنشئت عبر المنصة أو حُمّلت من مصادر خارجية. وتتوفر الخدمة حاليًا عبر واجهة الويب فقط، وتتطلب اشتراكًا شهريًا يبدأ من 10 دولارات.
ويمكن للمستخدمين توليد مقاطع فيديو قصيرة مدتها 5 ثوانٍ، مع خيار تمديد المقطع لمدة قدرها 4 ثوانٍ في كل مرة، وحتى 4 مرات كحد أقصى. ويأتي هذا التحديث ضمن جهود Midjourney لتوسيع قدراتها، بعد أن كانت عُرفت في البداية بإنتاج الصور الثابتة العالية الجودة عبر الذكاء الاصطناعي.
وتدخل Midjourney مجال توليد الفيديو بنحو متأخر نسبيًا، إذ يشهد السوق منافسة شديدة. فقد كشفت جوجل حديثًا في مؤتمر I/O عن نموذج Veo 3 لتوليد مقاطع الفيديو من الأوامر النصية، وأداة Flow لدعم صناع الأفلام. كما تواصل OpenAI تطوير نموذجها Sora، في حين طرحت أدوبي نموذج Firefly Video لتوليد الفيديو من نصوص أو صور.
وتزامن الإطلاق الجديد مع أزمة قانونية، إذ رفعت شركتا ديزني و NBCUniversal دعوى قضائية على Midjourney، ووجهتا فيها اتهامات إليها باستخدام محتوى محمي بحقوق النشر في تدريب النماذج الخاصة بها دون إذن.
وتمنح إمكانية تحريك الصور وتوليد مقاطع الفيديو المستخدمين من كافة المستويات فرصة لإنشاء مقاطع فيديو جذابة دون الحاجة إلى أدوات مونتاج تقليدية أو خبرات تقنية معقدة. وتُعد هذه الميزة مثالية لمنشئي المحتوى عبر وسائل التواصل الاجتماعي، والمصممين، وحتى المسوّقين الرقميين الذين يبحثون عن إنتاج مرئي سريع.
Introducing our V1 Video Model. It's fun, easy, and beautiful. Available at 10$/month, it's the first video model for *everyone* and it's available now. pic.twitter.com/iBm0KAN8uy
— Midjourney (@midjourney) June 18, 2025

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

التوظيف والبحث عن الوظائف في نفق الذكاء الاصطناعي
التوظيف والبحث عن الوظائف في نفق الذكاء الاصطناعي

ارابيان بيزنس

timeمنذ 7 ساعات

  • ارابيان بيزنس

التوظيف والبحث عن الوظائف في نفق الذكاء الاصطناعي

تدفق هائل لطلبات التوظيف وتحديات جديدة في عملية التوظيف بحسب تقرير في صحيفة نيويورك تايمز يظهر فيه تحول كبير ي سوق العمل حاليًا بسبب الاستخدام الواسع للذكاء الاصطناعي من قِبل كلٍّ من الباحثين عن عمل وأصحاب العمل تدفق هائل لطلبات التوظيف حجم هائل من الطلبات التي تم توليدها بالذكاء الاصطناعي وشهد موقع لينكد ان – LinkedIn – زيادة بنسبة 45% في الطلبات خلال العام الماضي، حيث عالج في المتوسط ​​11,000 طلب في الدقيقة. خلف هذه الزيادة تكمن أدوات الذكاء الاصطناعي التوليدي مثل تشات جي بي تي. إنهاك مسؤول التوظيف يواجه مسؤولو التوظيف تدفقًا هائلًا من الطلبات، و على سبيل المثال، تلقت إحدى وظائف التقنية عن بُعد أكثر من 1,200 طلب توظيف في غضون أيام قليلة، مما دفع مسؤول التوظيف إلى حذف الإعلان وقضاء أشهر في فرز المرشحين. السير الذاتية المُولَّدة بالذكاء الاصطناعي يستخدم المرشحون للوظائف والباحثون عن عمل، الذكاء الاصطناعي لإنشاء سير ذاتية سريعة تتضمن جميع الكلمات المفتاحية الواردة في وصف الوظيفة. حتى أن البعض يستخدم وكلاء الذكاء الاصطناعي للبحث عن وظائف وتقديم طلبات التوظيف بشكل مستقل. يُصعّب ذلك تحديد المرشحين المؤهلين أو المهتمين حقًا أمام مسؤولي التوظيف ، حيث تبدو العديد من السير الذاتية 'متشابهة بشكل مثير للريبة'. سباق تسلح الذكاء الاصطناعي وعواقبه تبني أصحاب العمل للذكاء الاصطناعي: تستجيب الشركات للطفرة الهائلة في طلبات التوظيف بتطبيق أدوات الذكاء الاصطناعي الخاصة بها. وقد قلّص روبوت الدردشة الذكي 'آفا كادو' من شركة 'تشيبوتلي' وقت التوظيف بنسبة 75%. كما يُقدّم تطبيق 'هاير فيو' مقابلات فيديو وألعابًا مدعومة بالذكاء الاصطناعي لتقييم المرشحين. الذكاء الاصطناعي يواجه الذكاء الاصطناعي: يولد هذا الاعتماد على التقنية دائرة مفرغة، حيث يستخدم المرشحون الذكاء الاصطناعي للتقديم، ويستخدم أصحاب العمل الذكاء الاصطناعي لفرز المرشحين، مما يؤدي إلى حالة أشبه بمواجهة أدوات الذكاء الاصطناعي من الباحثين عن عمل، مع أدوات الذكاء الاصطناعي لدى أصحاب العمل. الهويات المزيفة يُشكّل استخدام المتقدمين للهويات المزيفة مصدر قلق متزايد. يتوقع تقرير لشركة جارتنر أنه بحلول عام 2028، قد يكون حوالي واحد من كل أربعة متقدمين للوظائف محتالين، مما يدفع إلى توصيات باستخدام برامج أكثر تطورًا للتحقق من الهوية خاصة مع الوظائف عن بعد والتوظيف في دول أخرى للعمل عن بعد. التحيز والمخاوف القانونية يثير استخدام الذكاء الاصطناعي في التوظيف مخاوف بشأن التحيز، مما يؤدي إلى دعاوى قضائية وتنوع التشريعات الحكومية. يصنف قانون الذكاء الاصطناعي للاتحاد الأوروبي التوظيف على أنه 'عالي المخاطر'، ويفرض قيودًا صارمة. البحث عن الأصالة في المستقبل استجابة شبكة لينكدإن لهذا السيل الهائل من الطلبات كانت على شكل تقديم أدوات للمساعدة، بما في ذلك أداة ذكاء اصطناعي للفرز والتواصل، وميزة تُظهر للمتقدمين مدى ملاءمة مؤهلاتهم للوظيفة. وقد أدت هذه الميزة إلى خفض طلبات 'المطابقة المنخفضة' بنسبة 10% بين المشتركين المميزين. وفي حين أن استخدام المرشحين للذكاء الاصطناعي ليس سيئًا في حد ذاته ، بل يبحث العديد من أصحاب العمل عن مهارات الذكاء الاصطناعي، إلا أن المشكلة الحالية تنبع من الطلبات غير الدقيقة والمؤتمتة. يعتقد الخبراء أن 'التبادل' سيستمر، مع تصعيد كلا الجانبين لاستخدام الذكاء الاصطناعي. من المتوقع أن يكون الحل النهائي هو العودة إلى الأصالة من جانب كل من الباحثين عن عمل ومسؤولي التوظيف، على الرغم من أن هذا قد يأتي بعد قدر كبير من 'إهدار الوقت وعمليات التحقق والتدقيق ونفقات كل ذلك.

كل ما هو جديد في تطبيق 'التذكيرات' في iOS 26
كل ما هو جديد في تطبيق 'التذكيرات' في iOS 26

البوابة العربية للأخبار التقنية

timeمنذ 9 ساعات

  • البوابة العربية للأخبار التقنية

كل ما هو جديد في تطبيق 'التذكيرات' في iOS 26

كل ما هو جديد في تطبيق 'التذكيرات' في iOS 26 يُقدّم نظام iOS 26 العديد من التغييرات في تصميم واجهة المستخدم في هواتف آيفون، بالإضافة إلى تحديثات متعددة للتطبيقات المدمجة مثل: الملاحظات (Notes)، والخرائط (Maps)، والصور (Photos)، كما سيحصل تطبيق التذكيرات (Reminders) أيضًا على مجموعة من المزايا الجديدة لتحسين تجربة استخدامه وتسهيل تنظيم المهام ومتابعتها. وفي هذا المقال، سنذكر جميع المزايا الجديدة القادمة إلى تطبيق التذكيرات في iOS 26: تصميم 'الزجاج السائل' الجديد سيصل تصميم الزجاج السائل (Liquid Glass) الجديد من آبل إلى جميع التطبيقات المدمجة في نظام iOS 26، لكن بعض التطبيقات يظهر فيها التغيير أوضح من غيرها. وعند عرض قائمة المهام في تطبيق التذكيرات، تبدو التغييرات في التصميم طفيفة، لكن باقي الأقسام داخل التطبيق تظهر بتصميم مُحدث بنحو ملحوظ. على سبيل المثال: أعادت آبل تصميم (القوائم الذكية) Smart Lists في الجهة العلوية من واجهة التطبيق بأسلوب بصري مميز، مع إضافة أيقونات جديدة في الزاوية اليمنى العلوية. كما أن واجهات إنشاء المهام وتحريرها حصلت أيضًا على مظهر جديد، فقد أصبحت أكثر تنظيمًا وتمايزًا بصريًا، مع إضافة أقسام جديدة تُسهّل عليك العثور على ما تبحث عنه. إمكانية إنشاء المهام بسرعة من مركز التحكم مباشرة يمكن للمستخدمين إنشاء المهام بسرعة غير مسبوقة في iOS 26، وذلك بفضل أداة جديدة خاصة بتطبيق التذكيرات تُسمى (تذكير جديد) New Reminder يمكن إضافتها إلى مركز التحكم، أو شاشة القفل، أو ربطها بزر الإجراءات (Action Button). توفر هذه الأداة نافذة منبثقة تتيح القيام بإجراء سريع مرتبط بالمهام في تطبيق التذكيرات، مثل: تغيير القائمة، أو إضافة ملاحظة، أو تحديد تاريخ الاستحقاق، أو الموقع، أو وضع علامة على مهمة معينة. التصنيف التلقائي للقوائم في iOS 18، يمكن تقسيم القوائم الطويلة يدويًا داخل تطبيق التذكيرات إلى عدة أقسام لتسهيل إدارتها. وأما في iOS 26، سيحصل التطبيق على مزية جديدة تتيح تصنيف القوائم تلقائيًا. فبفضل الذكاء الاصطناعي من آبل (Apple Intelligence) يمكن لتطبيق التذكيرات إنشاء أقسام داخل القوائم الطويلة وتصنيف المهام تلقائيًا ضمنها. التذكيرات المقترحة من الذكاء الاصطناعي مزية أخرى تعتمد على الذكاء الاصطناعي من آبل حصل عليها تطبيق التذكيرات، هي (التذكيرات المقترحة) Suggested Reminders. فباستخدام الذكاء الاصطناعي، يمكن للتطبيق تحليل محتوى ما تضيفه إليه سواء كان بريدًا إلكترونيًا، أو موقعًا إلكترونيًا، وغير ذلك، ثم اقتراح مهام يمكن إنشاؤها بناءً على ذلك المحتوى. التذكير بالاتصال لاحقًا يتضمّن iOS 26 تحسينات جديدة في تطبيق الهاتف، منها: التكامل مع تطبيق التذكيرات. فمن خلال قسم المكالمات الأخيرة، يمكنك السحب إلى الجهة اليُسرى للوصول إلى زر جديد مخصص لإنشاء تذكير. وعند الضغط عليه، يمكنك تعيين (تذكير بالاتصال لاحقًا) Call Back Reminder بعد ساعة، أو في وقت لاحق من اليوم، أو في اليوم التالي، أو في أي وقت آخر. يتم إنشاء التذكير في تطبيق التذكيرات مع رابط مباشر إلى جهة الاتصال، كما سيظهر بنحو بارز أيضًا في تطبيق الهاتف. تجاوز المنطقة الزمنية إذا كنت تسافر كثيرًا إلى دول مختلفة، فقد تكون واجهت مشكلات في توقيت التذكيرات الذي قد يكون غير صحيح. ولحل هذه المشكلة، توفر آبل مزية تُسمى (تجاوز المنطقة الزمنية) Time Zone Override في تطبيق التقويم. وفي iOS 26، ستصل هذه المزية إلى تطبيق التذكيرات. ولتفعيلها عليك الانتقال إلى تطبيق (الإعدادات) Settings، ثم اختيار منطقة زمنية افتراضية لتعيينها لجميع التذكيرات، بغض النظر عن موقعك الجغرافي.

دراسة حديثة تكشف.. استخدام الذكاء الاصطناعي في الكتابة يؤثر سلبًا في نشاط الدماغ
دراسة حديثة تكشف.. استخدام الذكاء الاصطناعي في الكتابة يؤثر سلبًا في نشاط الدماغ

البوابة العربية للأخبار التقنية

timeمنذ 9 ساعات

  • البوابة العربية للأخبار التقنية

دراسة حديثة تكشف.. استخدام الذكاء الاصطناعي في الكتابة يؤثر سلبًا في نشاط الدماغ

كشفت دراسة حديثة أجراها معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا (MIT) أن الاعتماد على أدوات الذكاء الاصطناعي التوليدي مثل ChatGPT في مهام الكتابة يؤدي إلى تراجع ملحوظ في نشاط الدماغ والوظائف المعرفية، مقارنةً بمن يستخدمون محركات البحث أو يعتمدون على مهاراتهم الذاتية في الكتابة. تفاصيل الدراسة أجرى باحثون من مختبر Media Lab التابع لمعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا دراسة استمرت لمدة تبلغ أربعة أشهر، قارنوا فيها بين ثلاث مجموعات من المشاركين في أثناء إنجاز مهام كتابية. وأظهرت النتائج أن الأشخاص الذين استخدموا ChatGPT أتموا مهامهم الكتابية بسرعة تجاوزت غيرهم بنسبة 60%، لكن ذلك جاء على حساب الجهد العقلي المرتبط بفهم المعلومات وتنظيمها في الذاكرة الطويلة الأمد. فقد سجلوا انخفاضًا بنسبة 32% فيما يُعرف بـ (Germane Cognitive Load)، وهو مؤشر على مدى استيعاب الدماغ للمعلومات بنحو عميق وتنظيمها في الذاكرة الطويلة الأمد. أظهرت الدراسة أيضًا، أن المقالات التي كتبتها المجموعة التي استخدمت ChatGPT كانت متشابهة بنحو ملحوظ وافتقرت إلى الأصالة، كما عبّر المشاركون عن شعور ضعيف بالانتماء أو 'الملكية' تجاه ما كتبوه. ومع تكرار استخدام الأداة، لاحظ الباحثون تدهورًا تدريجيًا في الأداء، فقد أصبح المستخدمون يكتفون بنسخ النصوص المولدة دون مراجعة أو تفكير نقدي. واستمرت هذه التأثيرات السلبية حتى بعد التوقف عن استخدام الأداة؛ مما يشير إلى احتمالية حدوث تغيّرات دائمة في طريقة عمل الدماغ. ومن المُتوقع أن تكون أدمغة الشباب – التي ما تزال في طور النمو – أكثر عرضة لهذه التأثيرات، مما يثير القلق من الانتشار الواسع لأدوات الذكاء الاصطناعي في البيئات التعليمية. تغيّرات في الأنشطة العصبية في الدماغ اعتمدت الدراسة على فحوصات التخطيط الكهربائي للدماغ (EEG) لرصد الأنشطة العصبية. وقد أظهرت النتائج أن المشاركين الذين كتبوا بالاعتماد على قدراتهم الذاتية كان لديهم اتصالات عصبية أكثر ترابطًا من غيرهم؛ إذ سُجل لديهم 79 اتصالًا عصبيًا في نطاق موجات ألفا المرتبطة بالتركيز والتفكير الإبداعي. وأما الذين استخدموا محركات البحث فحققوا مستوى أداء متوسط، وسجل مستخدمو ChatGPT أضعف أداء بلغ 42 اتصالًا فقط. كما رُصد انخفاض مماثل في نطاق موجات (ثيتا) Theta، المرتبط بالذاكرة والتحكم التنفيذي؛ إذ بلغ عدد الاتصالات العصبية لدى المجموعة التي اعتمدت على مهاراتها الذاتية في الكتابة 65 اتصالًا، مقابل 29 اتصالًا عصبيًا فقط لدى مستخدمي ChatGPT. وتُشير هذه الفروقات إلى وجود علاقة عكسية بين الاعتماد على أدوات الذكاء الاصطناعي وبين انخراط الدماغ في معالجة المعلومات. خلل في الذاكرة وتراجع القدرة على التذكر من أكثر النتائج إثارة للقلق، أن ما نسبته 83% من مستخدمي ChatGPT لم يتمكنوا من تذكّر اقتباسات من مقالات كتبوها قبل دقائق فقط، وبلغت النسبة 11.1% فقط لدى من استخدموا محركات البحث أو كتبوا دون مساعدة. وعند مطالبتهم بإعادة كتابة المقال دون استخدام الذكاء الاصطناعي، عجزوا عن تذكر معظم المحتوى، مما يشير إلى ضعف معالجة المعلومات في الذاكرة الطويلة الأمد. تأثيرات مستقبلية على التعليم تثير نتائج هذه الدراسة تساؤلات جوهرية عن الخطر المرتبط بالاستخدام الواسع لأدوات الذكاء الاصطناعي في البيئات التعليمية، خاصة لدى الفئات العمرية الصغيرة التي ما تزال في طور تطوير قدراتها العقلية. وقد حذّرت الباحثة الرئيسية في الدراسة، Nataliya Kosmyna من أن الطلاب الذين يعتمدون على أدوات مثل ChatGPT قد يطوّرون أنماطًا معرفية مختلفة تؤثر في مهاراتهم الذهنية المستقبلية. وتتوافق هذه النتائج مع دراسات أخرى تشير إلى أن الاستخدام المكثف للذكاء الاصطناعي قد يُساهم في زيادة الشعور بالوحدة وانخفاض الإبداع، حتى مع مساهمته في تحسين الإنتاجية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store