logo
باحثة لبنانية : اليمن يشهر الورقة التي يخشاها على ترامب ..!

باحثة لبنانية : اليمن يشهر الورقة التي يخشاها على ترامب ..!

26 سبتمبر نيتمنذ 4 ساعات

قالت أستاذة العلاقات الدولية في الجامعة اللبنانية،ليلى نقولا: ان الامريكي تيهيب من الكلفة الكبيرة التي سيخلفها اي اشتباك مع القوات اليمنية.
واكدت ان اعلان اليمن اليوم باستهداف السفن والبوارج الأمريكية في البحر الاحمر في حال تورط الأمريكي في العدوان على إيران هو يقول للامريكي : بان الكلفة كبيرة .. اذا كنت تتحسبها من ايران فهناك كلفة اضافية ستاتي من اليمني.
أستاذة العلاقات الدولية في الجامعة اللبنانية،ليلى نقولا:لم يذهب
— غزال المقدشي (@almgdasheih1)
واضافت :لم يذهب ترمب إلى تفاهم مع اليمن بشأن هدنة متبادلة،بعدم الاستهداف لولا الكلفة الباهظة التي فرضها الاشتباك مع اليمنيين بالرغم من ذهاب الكثير من الضحايا اليمنيين الا انه لم يؤثر على القدرة العسكرية اليمنية.
وقالت : اليوم عندما يدخل اليمن الى هذه المعركة فإننا سنشهد "معركة شد الاصابع" لذا فان اليمني بلا شك سيضيف الى الكلفة التي يخشاها ترامب كلفة سياسية في الداخل الامريكي.
قالت أستاذة العلاقات الدولية في الجامعة اللبنانية،ليلى نقولا: ان الامريكي تيهيب من الكلفة الكبيرة التي سيخلفها اي اشتباك مع القوات اليمنية.
واكدت ان اعلان اليمن اليوم باستهداف السفن والبوارج الأمريكية في البحر الاحمر في حال تورط الأمريكي في العدوان على إيران هو يقول للامريكي : بان الكلفة كبيرة .. اذا كنت تتحسبها من ايران فهناك كلفة اضافية ستاتي من اليمني.
أستاذة العلاقات الدولية في الجامعة اللبنانية،ليلى نقولا:لم يذهب
— غزال المقدشي (@almgdasheih1)
واضافت :لم يذهب ترمب إلى تفاهم مع اليمن بشأن هدنة متبادلة،بعدم الاستهداف لولا الكلفة الباهظة التي فرضها الاشتباك مع اليمنيين بالرغم من ذهاب الكثير من الضحايا اليمنيين الا انه لم يؤثر على القدرة العسكرية اليمنية.
وقالت : اليوم عندما يدخل اليمن الى هذه المعركة فإننا سنشهد "معركة شد الاصابع" لذا فان اليمني بلا شك سيضيف الى الكلفة التي يخشاها ترامب كلفة سياسية في الداخل الامريكي.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

المصلحة الوطنية تسبق الأيديولوجيا
المصلحة الوطنية تسبق الأيديولوجيا

اليمن الآن

timeمنذ 27 دقائق

  • اليمن الآن

المصلحة الوطنية تسبق الأيديولوجيا

الأيديولوجيا التي تصطدم بالمصلحة الوطنية للشعب، لا بد من النظر إليها على أنها أيديولوجية خربانة، وأن من يعمل على تسويقها منفصل عن الواقع الذي يعيش فيه. يمر اليمن اليوم بأهم لحظة من اللحظات التاريخية التي تختبر فيها الأيديولوجيات والأفكار والقناعات السياسية التي نشأت في ظروف معينة ولم تستطع أن تتحرك مع الواقع الذي يشهد، على نحو حاسم، تغيرات عميقة. ومعه نلاحظ حالة الارتباك والتخبط الذي ظهرت عند اليمنيين (طبعًا من غير الحوثيين ومناصريهم) في موقفهم من المواجهة العسكرية الإيرانية- الاسرائيلية. وبداية يمكن القول إن الأيديولوجية والافكار والقناعات التي لا تستطيع أن تدرك أولويات المصلحة الوطنية، حينما يتعين عليها ذلك، خاصة وقد غدت المنطقة تعج بأحداث ستغير نتائجها وجه الحياة فيها، لا بد أن خللًا عميقًا قد أصابها، وأصبح لزامًا على منتسبيها أن يتداركوا المسار الخاطئ الذي سيقودهم ولا شك إلى التخندق في المكان الخاطئ من التاريخ. لا مصلحة تعلو مصلحة الوطن، فالوطني الجيد، في اللحظة الراهنة، هو الذي يستطيع أن يدرك أن هناك منطقاً آخر لمجريات الحياة يتحرك بفعل القوانين الموضوعية وتناقضات المصالح، والتقاطها بشكل يجسد ما يعرف باللحظة التي تحمل في طياتها دهراً. العالم صنع من اسرائيل بعبعًا في هذا الجزء من العالم، ثم راح يتضخم بقتل الفلسطينيين وتشريدهم من أرضهم، وسكت في نفس الوقت عن السلوك العدواني للنظام الإيراني لأسباب ترجع إلى نفس الهدف الذي دعم بموجبه اسرائيل، مع اختلاف الأدوات. وفي الوقت الذي جمعتنا فيه اسرائيل في مسار غاضب مشترك تجاه عدوانها الغاشم على فلسطين وقتل وتشريد أبنائها، عملت إيران على تمزيقنا بأدوات مشروعها اللعين باستنساخ مقاومة تدين لها بالولاء، ومنحها دورًا أحاديًا منفردًا ومتميزًا في "مقاومة العدوان الاسرائيلي" لتغطي دورها الحقيقي المرسوم لها ضمن أهدافها التكتيكية والاستراتيجية والموكل بتكسير الدولة الوطنية في أكثر من بلد عربي ومنها اليمن. القوتان اللتان تنازعتا السيطرة في هذه المنطقة من العالم، وظلتا تنتجان الأسباب لبعضهما لتعزيز أدوات الهيمنة، تصدمان اليوم لتفتحا الأبواب المغلقة لحل مشكلاتها (سنريهم آياتنا في الآفاق وفي أنفسهم). المهم التقاط اللحظة، وليس الغرق فيها. *من صفحة الكاتب على الفيسبوك

مظاهرات حاشدة في روما ضد هجمات إسرائيل بفلسطين والتسلح الأوروبي
مظاهرات حاشدة في روما ضد هجمات إسرائيل بفلسطين والتسلح الأوروبي

اليمن الآن

timeمنذ 27 دقائق

  • اليمن الآن

مظاهرات حاشدة في روما ضد هجمات إسرائيل بفلسطين والتسلح الأوروبي

شهدت العاصمة الإيطالية روما، السبت، مظاهرات حاشدة شارك فيها عشرات الآلاف احتجاجًا على "الهجمات الإسرائيلية على فلسطين" و"إعادة التسلح الأوروبي"، في تحرك شعبي لافت رغم الأجواء الحارة التي تخيم على البلاد. وانطلقت في المدينة مسيرتان في توقيت متزامن، لكنهما حملتا الأهداف ذاتها، حيث جرى تنظيمهما في مسارين مختلفين بمشاركة واسعة من مواطنين إيطاليين وفلسطينيين مقيمين وطلبة من مختلف المدن الإيطالية، وفق مراسل الأناضول. ففي ساحة "فيتوريو إيمانويل الثاني"، انطلقت مسيرة حملت اسم "دعونا نُسلّح السلام"، هيمنت عليها الشعارات المناهضة لإسرائيل وحلف شمال الأطلسي "ناتو" والداعية لوقف الدعم الأوروبي لإسرائيل. وردد المشاركون هتافات من قبيل "كلنا ضد الفاشية، كلنا ضد الصهيونية، كلنا فلسطينيون"، و"فلسطين حرة"، و"إيطاليا خارج الناتو"، و"الناتو خارج إيطاليا"، بحسب ما ذكره المراسل. كما رفع المتظاهرون أعلام فلسطين ولافتات كتب عليها "إسرائيل الإرهابية: الصهيونية خطر على العالم"، و"ولا حتى يورو واحد للحرب"، و"ارفعوا أيديكم عن إيران"، و"لا للناتو، لا لإسرائيل الإرهابية، لا للدفاع المشترك"، و"لا تطلقوا النار على من يصطفون في طوابير الخبز". وفي المسيرة الطلابية، جرى إضرام النيران مرتين بأعلام مصنوعة من الورق المقوى تمثل إسرائيل والاتحاد الأوروبي والناتو، تعبيرًا عن الرفض الكامل لسياسات هذه الجهات. وشهدت المسيرة كذلك إشعال مشاعل بألوان العلم الفلسطيني (الأحمر، والأخضر، والأبيض، والأسود)، كما أُحرِق نموذج رمزي لدبابة أمام الحضور، في تعبير احتجاجي على سباق التسلح الأوروبي. وفي إحدى الكلمات، وصف المتحدثون رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بـ"المجرم"، وسط تصفيق حار من الحشود. من جهته، قال الإيطالي "ماتيا" للأناضول: "أنا هنا اليوم لأن ما يحدث غير مقبول. من غير المعقول أن تشارك إيطاليا والاتحاد الأوروبي في هذه الجرائم". وأضاف: "إسرائيل تستخدم الذكرى المأساوية لمعسكرات الإبادة لتبرير كل ما ترتكبه منذ عقود من استعمار واستيطان بحق فلسطين، واليوم تسعى لشرعنة حربٍ مدمرة تطال كل الشرق الأوسط". وتابع: "لقد غزت غزة وتمارس فيها القتل بشكل يومي، والآن تهاجم إيران. إنها دولة لا تسعى لإرساء دعائم السلام بل للتدمير". أما المتظاهرة "تيلدي"، فقالت: "أنا ضد كل الحروب. دائمًا هناك طريق للحوار. زرت فلسطين أكثر من مرة، هذا الشعب يُهان يوميًا، ويُحرَم من أبسط حقوقه، الحق في الحياة على أرضه". وتابعت: "إسرائيل تريد طردهم جميعًا. كلنا نعلم ما يجري في غزة. إنها إبادة جماعية. هذا أمر مرعب". مظاهرة ثانية بمشاركة زعيم "حركة 5 نجوم" كما انطلقت في روما مسيرة أخرى من ساحة "أوستينسي" باتجاه مدرج "الكولوسيوم" التاريخي، بدعم من أحزاب يسارية وعدد من منظمات المجتمع المدني. ورفعت المسيرة شعار "أوقفوا إعادة التسلح في أوروبا"، في رسالة مباشرة إلى قادة حلف الناتو قبل انعقاد قمّتهم في لاهاي الهولندية الأسبوع المقبل. وانتقد المشاركون خطة إعادة التسلح الأوروبي، والهجمات المتواصلة على غزة، مطالبين بوقف تسليح إسرائيل. وخلال المسيرة، فُرِشت أغطية بيضاء ترمز إلى الأكفان، واستلقى عدد من المتظاهرين على الأرض في مشهد رمزي لتخليد ضحايا العدوان الإسرائيلي على غزة. وشارك في المسيرة زعيم "حركة 5 نجوم" المعارضة، جوزيبي كونتي، الذي صرح للصحفيين قائلًا: "نحن عند مفترق طرق تاريخي، ولا يمكن للقوى التقدمية أن تصمت أو تستسلم أمام سباق التسلح المتسارع". وفي نهاية المسيرتين، انفض المتظاهرون بهدوء وسط تواجد أمني لافت دون تسجيل أي احتكاكات تُذكر.

مليشيا الحوثي تهدد "أمريكا" باستهداف السفن في البحر الأحمر
مليشيا الحوثي تهدد "أمريكا" باستهداف السفن في البحر الأحمر

اليمن الآن

timeمنذ 31 دقائق

  • اليمن الآن

مليشيا الحوثي تهدد "أمريكا" باستهداف السفن في البحر الأحمر

هددت مليشيا الحوثي الإرهابية التابعة لإيران بالعودة إلى استهداف السفن والبوارج الأمريكية في البحر الأحمر، في حال شنت الولايات المتحدة هجومًا عسكريًا مساندًا لإسرائيل ضد إيران، في موقف يعكس بوضوح تبعية الجماعة الكاملة لطهران. وجاءت تهديدات الحوثيين عقب أنباء عن تعثر مفاوضات جنيف الأخيرة بشأن الأزمة الإيرانية، وبعد تصريحات لوزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي أكد فيها فقدان بلاده الثقة بإمكانية التفاوض مع الولايات المتحدة. ويرى مراقبون أن هذه التهديدات تثبت من جديد أن مليشيا الحوثي مجرد أداة بيد النظام الإيراني، تتحرك بما يخدم مصالح طهران في المنطقة، وتعمل كناطق عسكري باسمها ضمن ما تسميه "محور المقاومة"، على حساب أمن اليمن واستقراره. يذكر ان هذه التهديدات جاء بالتزامن مع تصعيد إقليمي خطير ينذر بتوسيع دائرة الصراع، وتهديد أمن الملاحة الدولية في البحر الأحمر، وسط دعوات دولية للتهدئة ومنع انزلاق المنطقة نحو المزيد من الفوضى.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store