المملكة ودعم القضايا العربية والإسلامية
تواصل المملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان، مواقفها الثابتة والمُعلنة لنصرة القضايا العربية والإسلامية، ومد يد العون والمساعدة للشعوب التي تعاني جرّاء الحروب والصراعات في مختلف أنحاء العالم.
ورغم أن القضية الفلسطينية وما يجري في غزة من قتل وتدمير وعربدة إسرائيلية هي ذات الأولوية لدى المملكة إلا أنها سجلت مواقفها المشرّفة تجاه القضايا العربية والإسلامية الشائكة في لبنان والسودان واليمن والعراق وسورية، واليوم تواصل موقفها الثابت الرافض المس بسيادة ووحدة الجمهورية الإسلامية الإيرانية من قبل الكيان الصهيوني، مسجلة تواصلها مع المجتمع الدولي، والأشقاء والأصدقاء من أجل العودة إلى طاولة الحوار وإيقاف الحرب الدائرة بين إيران وإسرائيل.
وما تقوم به المملكة من جهود، وما تسجله من مواقف عظيمة ومشرّفة إنما ينطلق من واجبها باعتبارها دولة رائدة في حفظ الأمن القومي العربي والإسلامي، ودورها في السياسة العالمية منطلقة من ثقلها الإسلامي والسياسي والاقتصادي والأمني والعسكري، وما تحظى به من احترام كبير في الأوساط الدولية، وهي التي عُرف عنها أنها لم تتأخر يوماً في تقديم العون لأي دولة إسلامية أو عربية تحتاج إلى دعم.
أخبار ذات صلة
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة سبق
منذ 22 دقائق
- صحيفة سبق
البيت الأبيض: إيران لا يمكنها إغلاق مضيق هرمز ونحذر من أي تهور
أكد البيت الأبيض أن إيران لا تستطيع إغلاق مضيق هرمز، مشددًا على أن أي محاولة من جانبها لاتخاذ مثل هذا القرار ستكون تصرفًا متهورًا من شأنه أن يهدد استقرار المنطقة والممرات الملاحية الدولية. وفي تصريحات رسمية، أوضحت المتحدثة باسم البيت الأبيض أن الإدارة الأميركية تتابع التوترات في المنطقة عن كثب، وأنها تعتبر مضيق هرمز ممرًا استراتيجيًا لا يمكن لأي دولة أن تحتكره أو تعيق حركة الملاحة الدولية فيه. وفي سياق متصل، أكد البيت الأبيض أن الرئيس دونالد ترامب لا يزال منفتحًا على الحلول الدبلوماسية مع إيران، رغم التصعيد السياسي والعسكري المتزايد، مشيرًا إلى أن واشنطن تفضل خيار التفاوض والحوار المباشر لحل الخلافات، لكنها مستعدة للتعامل بحزم مع أي تهديدات تمس مصالحها أو الأمن الإقليمي.

العربية
منذ 29 دقائق
- العربية
أسعار النفط والنمو تضاف إلى حسابات المخاطر لدى محافظي الفيدرالي
عقّد الرئيس الأميركي دونالد ترامب، حسابات مجلس الاحتياطي الفيدرالي ، حيث كان يعاني بالفعل من حالة من عدم اليقين بشأن المسار المستقبلي للسياسة النقدية، ومن المرجح أن تزيد الضربة التي شنها ترامب يوم السبت على المواقع النووية الإيرانية من غموض هذا المسار على المدى القريب. كان عدم اليقين لدى صانعي السياسات في البنوك المركزية واضحاً بالفعل الأسبوع الماضي في أحدث "مخطط النقاط" الذي أصدره الاحتياطي الفيدرالي والذي يحدد تحركات أسعار الفائدة المستقبلية. فبينما توقع 8 مسؤولين استمرار خفضين في عام 2025، توقع 7 مسؤولين عدم إجراء أي تخفيضات على الإطلاق - بزيادة عن 4 أصدروا هذا التوقع سابقاً. الضربات الأميركية على المواقع النووية الإيرانية زادت الضبابية في الوقت الذي يستعد فيه مسؤولو البنك المركزي لاجتماعهم المقبل في يوليو، ويقيسون فيه تأثير سياسات الرئيس التجارية والضريبية والهجرة على مسار التضخم والنمو الاقتصادي. وأضاف الصراع حسابات النفط إلى معادلة الفيدرالي المقبلة، لتضيف إلى المخاوف التضخمية نتيجة رسوم ترامب الجمركية. وحذّر محللو وول ستريت في جي بي مورغان تشيس من أن استمرار الصراع واحتمال إغلاق مضيق هرمز الحيوي قد يدفعان أسعار النفط إلى 120 دولاراً للبرميل، مما قد يدفع التضخم الأميركي إلى العودة إلى 5%. قد يعزز هذا حجة بعض المتشددين في مجلس الاحتياطي الفيدرالي القائلة بضرورة بقاء أسعار الفائدة عند مستوياتها الحالية لفترة أطول للحماية من موجة تضخم جديدة. من ناحية أخرى، هناك أيضاً رأي متداول في وول ستريت مفاده أن الصراع قد يدفع مجلس الاحتياطي الفيدرالي إلى خفض أسعار الفائدة في وقت أقرب من المتوقع. وكتب كبير الاقتصاديين الأميركيين في أوكسفورد إيكونوميكس، ريان سويت، في مذكرة حديثة للعملاء قبل هجوم ترامب: "قد يدفع الارتفاع المستمر في أسعار النفط مجلس الاحتياطي الفيدرالي إلى تبني نبرة أكثر تشاؤماً"، مجادلاً بأن صدمة نفطية مطولة قد تؤثر على الطلب وقد تمتد إلى سوق عمل مرن. لكي يصمد هذا الرأي، يجب على مسؤولي الاحتياطي الفيدرالي أن يتقبلوا فكرة أن أي ارتفاع مفاجئ في أسعار النفط لا يؤدي إلا إلى ارتفاع مؤقت في التضخم يمكن التغاضي عنه، وأن أي صدمة من هذا القبيل قد تشكل تهديداً أكبر للنمو والوظائف من التضخم نفسه. صرح رئيس الاحتياطي الفيدرالي، جيروم باول، للصحفيين يوم الأربعاء الماضي بأنه على الرغم من احتمال ارتفاع أسعار الطاقة، إلا أن ما يحدث عادةً في ظل الاضطرابات في الشرق الأوسط هو ارتفاع حاد في أسعار الطاقة يميل إلى الانخفاض. وقال باول في مؤتمر صحفي بعد أن أبقى الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة ثابتة للاجتماع الرابع على التوالي: "هذه الأمور لا تُخلف عادةً آثاراً دائمة على التضخم". وتابع: "بالطبع، في سبعينيات القرن الماضي، كان ذلك معروفاً، نظراً لسلسلة من الصدمات الكبيرة جداً. لكننا لم نشهد شيئاً كهذا الآن. فالاقتصاد الأميركي أقل اعتماداً على النفط الأجنبي بكثير مما كان عليه في السبعينيات". من المرجح أن يُسأل باول عن رأيه في كيفية تأثير إجراءات ترامب الجديدة على الاقتصاد خلال مثوله أمام لجان مجلسي النواب والشيوخ يومي الثلاثاء والأربعاء، كجزء من حضوره نصف السنوي المعتاد أمام الكونغرس. سيُلقي الاحتياطي الفيدرالي نظرة جديدة على التضخم يوم الجمعة مع إصدار تقرير نفقات الاستهلاك الشخصي لشهر مايو. يتوقع الاقتصاديون أن يبلغ معدل نفقات الاستهلاك الشخصي الأساسية السنوية - والتي تستثني فئات الغذاء والطاقة المتقلبة - 2.6%، ارتفاعاً من 2.5% المسجلة في أبريل. وخلال الشهر السابق، يتوقع الاقتصاديون أن يبلغ معدل نفقات الاستهلاك الشخصي الأساسية 0.1%، دون تغيير عن مايو. أعرب أحد الأصوات المؤثرة في الاحتياطي الفيدرالي عن دعمه لتخفيضات الأسعار في الأيام التي سبقت هجوم ترامب، مستبعداً المخاوف من أن أي تضخم ناتج عن رسوم الرئيس الجمركية قد يستمر طويلاً. على الجانب الأخر،، صرّح محافظ الاحتياطي الفيدرالي، كريستوفر والر، لشبكة "CNBC" يوم الجمعة بإمكانية خفض أسعار الفائدة في الاجتماع المقبل يومي 29 و30 يوليو. قال والر: "يمكننا القيام بذلك في وقت مبكر من يوليو". وأضاف: "أعتقد أن لدينا مجالاً لخفض الفائدة، وبعد ذلك يمكننا أن نرى ما سيحدث للتضخم"، مضيفاً أن البنك المركزي قد يتوقف مؤقتاً إذا لزم الأمر بسبب صدمة التطورات في الشرق الأوسط. بدورها، ترى رئيسة بنك الاحتياطي الفيدرالي في سان فرانسيسكو، ماري دالي، خفض للفائدة ولكن بوتيرة مختلفة. وقالت لشبكة "CNBC" في مقابلة منفصلة: "أتطلع أكثر إلى الخريف. بحلول ذلك الوقت، ستكون لدينا معلومات أكثر بكثير، وتخبرني الشركات أن هذا ما سيتطلعون إليه لإيجاد حل ما".


مباشر
منذ 31 دقائق
- مباشر
الطاقة الذرية: لم نحدد حجم الأضرار بالمفاعلات النووية الإيرانية
مباشر- أكد مدير وكالة الطاقة الذرية رافائيل جروسي، أن الوكالة تدعو إلى التزام أقصى درجات ضبط النفس والعودة للمفاوضات، حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في خبر عاجل. أكد مدير وكالة الطاقة الذرية رافائيل جروسي، أنه لا أحد يستطيع أن يحدد مدى الضرر الذي لحق بالمفاعلات النووية في فوردو. وأعلن الكرملين، أنّ مصير المنشآت النووية الإيرانية بعد الهجمات الأمريكية والوضع الإشعاعي لا يزال قيد التقييم. وأكد وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو، أن بلاده تدعو إيران إلى ضبط النفس وعدم اتخاذ أي إجراء يزيد تفاقم الوضع. تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا فرنسا: على أوروبا الرد بشكل موحد على رسوم ترامب الجمركية مخاطر النمو ببريطانيا تضع مستثمري السندات في حالة تأهب قصوى