logo
مصدر إيراني لـCNN: لم نوافق على وقف تخصيب اليورانيوم وهو...

مصدر إيراني لـCNN: لم نوافق على وقف تخصيب اليورانيوم وهو...

الوكيلمنذ 19 ساعات

الوكيل الإخباري- نقلت شبكة "سي إن إن" الإخبارية عن مصدر إيراني مطّلع على سير المفاوضات النووية الجارية في جنيف، أن بلاده لم توافق على وقف تخصيب اليورانيوم، مؤكداً أن هذا الأمر يُعد "خطاً أحمر واضحاً" بالنسبة لطهران.
اضافة اعلان
ووفقاً للمصدر، فإن جلسات الحوار بين الوفدين الإيراني والأوروبي بدأت بشكل متوتر، إلا أن الأجواء تحسّنت تدريجياً بعد أن أخذ الطرفان استراحة قصيرة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إيران وإسرائيل صراع على الحافة ..
إيران وإسرائيل صراع على الحافة ..

عمون

timeمنذ 37 دقائق

  • عمون

إيران وإسرائيل صراع على الحافة ..

في لحظة مفصلية من تاريخ الشرق الأوسط، أعلنت الولايات المتحدة أنها بصدد دراسة الانضمام إلى الحملة العسكرية الإسرائيلية ضد إيران، في تطور يعيد إلى الواجهة مناخ التوتر والحروب الوقائية، ويثير تساؤلات خطيرة حول الأهداف، والمآلات، وموازين القوة التي تتحرك في عمق هذا الصراع المعقّد. في الظاهر، تبدو الضربة موجهة إلى منشأة "فوردو" الإيرانية لتخصيب اليورانيوم، تلك المنشأة المحصّنة في عمق الأرض، والتي يُعتقد أن إسرائيل وحدها لا تملك القدرة على تدميرها من الجو. ولكن تحت السطح، تتداخل أهداف غير معلنة، وتشتبك الحسابات الإقليمية مع رغبات محلية لدى بعض القادة، وفي طليعتهم رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الذي يرى في هذه الحرب المحتملة وسيلة لتصدير أزمته السياسية الداخلية، وتمديد بقائه في السلطة، في ظل احتقان شعبي وتصدّع مؤسساتي. وقد جاء هذا التصعيد الإسرائيلي في توقيت حساس يطرح أكثر من علامة استفهام: فقبل أيام ، قام الرئيس الأميركي دونالد ترامب بأول زيارة رئاسية له إلى الخليج العربي، شملت السعودية والإمارات وقطر، بينما تم استثناء إسرائيل بشكل لافت من الجولة، رغم أهميتها كحليف تقليدي لواشنطن. زيارةٌ أرادتها الإدارة الأميركية رسالة شراكة موجهة نحو الاستقرار وإعادة هندسة العلاقات الإقليمية، بعيدًا عن المغامرات العسكرية. كذلك، كانت المفاوضات الأميركية الإيرانية السرية، التي تحتضنها العاصمة العُمانية مسقط، قد بدأت تُحرز تقدمًا ملموسًا في مسارها الفني والدبلوماسي، خصوصًا في ما يتعلق بملف التخصيب النووي والرقابة، وهو ما أقلق تل أبيب بشدة. وجاءت الضربة الإسرائيلية في لحظة بدت فيها واشنطن تميل أكثر نحو مسار التهدئة، لا التصعيد، بل إن إسرائيل خرقت اتفاق هدنة رعته واشنطن نفسها بين حماس وإسرائيل، مما اعتُبر تمردًا غير مباشر على الإشراف الأميركي. وهكذا، لم تعد إسرائيل فقط شريكًا منفّذًا في سياسات المنطقة، بل صارت في موقع القادر على إرباك المسارات الأميركية نفسها، سواء في الملف الفلسطيني، أو الإيراني، أو في علاقاتها مع حلفاء واشنطن الخليجيين. هذا التمرّد الإسرائيلي، في جوهره، هو ما أجبر الإدارة الأميركية على التفكير في العودة إلى الميدان، رغم إدراكها الكامل أن تكلفة أي تدخل مباشر ستكون باهظة. في موازاة ذلك، تواجه إيران ثلاث جبهات داخلية وخارجية مترابطة: الصراع الساخن مع إسرائيل، الذي انتقل من مرحلة الحرب السيبرانية والاغتيالات النوعية إلى التصعيد الجوي المباشر؛ وحرب خفية ضد خلايا التجسس والعملاء داخل البلاد، إذ تشنّ طهران حملات واسعة لتعقّب عملاء الموساد الإسرائيلي، وتحبط عمليات اختراق أمنية حساسة؛ وانكشاف الجبهة الإقليمية لإيران، بعد أن أصبحت أدواتها التقليدية في المنطقة، مثل حزب الله والنظام السوري والحوثيين، إما مشغولة بأزماتها أو منهكة عسكريًا، ما قلّص من قدرة طهران على استخدام وكلائها كخط دفاع متقدم. في هذا السياق، قد تجد طهران أن الحل الوحيد لتعديل ميزان الردع هو تسريع إنتاج القنبلة النووية، ووضعها على الطاولة كورقة تفاوض، لا للاستخدام المباشر بل كأداة سياسية. وإذا ما أُدير هذا التصعيد النووي بحنكة، فإن إيران – رغم كل الخسائر – قد تخرج من المعركة منتصرة استراتيجيًا، أو على الأقل بموطئ قدم أقوى في أي تسوية دولية مقبلة. الاعتداء الإسرائيلي لم يأتِ من فراغ. فإلى جانب ما سبق، كانت فرنسا تنسّق اجتماعًا أمميًا مهمًا لبحث الاعتراف الرسمي بقيام دولة فلسطينية، وهو ما اعتبره نتنياهو تهديدًا مباشرًا للسردية الصهيونية. إسرائيل، التي تجد نفسها محاطة بتحديات داخلية (احتجاجات، أزمة في القضاء، استقطاب سياسي حاد)، لم تجد مخرجًا سوى تصدير الأزمة نحو الخارج، عبر خلق صدام عسكري مع إيران، يكون كافيًا لتأجيل الاستحقاقات الدولية، وتوحيد الجبهة الداخلية خلف قيادة محاصرة سياسيًا. الرهان على أن الضربات الجوية وحدها كفيلة بإنهاء المشروع النووي الإيراني هو وهم متكرر. حتى لو تم تدمير فوردو، فإن المعرفة والخبرة لا تُقصف، والمواد النووية موزعة، وإيران قادرة على إعادة بناء ما تهدّم. كما أن محاولة إسقاط النظام الإيراني عبر ضربة مركزة – أو استهداف خامنئي – هي مغامرة خطيرة، لن تؤدي بالضرورة إلى انهيار الدولة، بل ربما إلى إنتاج سلطة أشد تطرفًا. وفي الوقت نفسه، فإن أي عمل عسكري سيؤدي – على الأرجح – إلى انسحاب إيران من معاهدة حظر الانتشار النووي، وإطلاق برنامج سري بلا قيود تفتيش دولية. عندها لن يكون أمام واشنطن وتل أبيب إلا خيار الحرب المتواصلة، أو القبول بإيران نووية، وهو السيناريو الذي لطالما خشيتاه. غير أن المفارقة تكمن في أن إيران، وبعيدًا عن موقع الضحية، قد تكون الطرف الأكثر قدرة على توظيف هذه الأزمة لصالحها إذا أحسنت إدارتها بعقلية براغماتية صارمة. فالحرب – وإن بدت في ظاهرها ضربة موجهة ضد العمق الإيراني – قد منحت طهران فرصة نادرة لإعادة ترتيب أوراقها الأمنية والسياسية والنووية. فالهجوم الإسرائيلي كشف لإيران شبكات تجسس كانت خامدة لسنوات، مما أتاح للأجهزة الأمنية تفكيك خلايا الموساد المزروعة في مفاصل حساسة داخل البلاد، وهو اختراق أمني كبير أعاد ترميم الثقة الداخلية في المنظومة الأمنية بعد سلسلة من الاختراقات السابقة. في الوقت ذاته، شكّلت لحظة التصعيد ذريعة مثالية لتسريع المشروع النووي تحت غطاء "الضرورة الدفاعية"، حيث أعادت إيران ترتيب أولوياتها العلمية والتقنية، وباتت أقرب من أي وقت مضى إلى لحظة إعلان نفسها "دولة عند العتبة النووية". كما أن ساحة المواجهة المفتوحة باتت فرصة لاستنزاف إسرائيل سياسيًا واقتصاديًا وأمنيًا، خصوصًا مع طول أمد الحرب وتعدد جبهاتها، مما يُرهق الآلة العسكرية الإسرائيلية ويقوّض صورة "الجيش الذي لا يُقهر". بهذه الطريقة، تكون إيران قد استعادت عبر الأزمة بعضًا من توازنها الإقليمي المفقود، ونجحت في ترميم هيكلها الاستراتيجي داخليًا وخارجيًا، بل وتحولت من موقع المُستهدَف إلى لاعب يعيد صياغة شروط اللعبة الإقليمية والدولية. الصراع الإيراني الإسرائيلي خرج من مرحلة الظل، ودخل طور المواجهة المكشوفة. ولكن الرابح لن يكون من يُطلق القنبلة الأولى، بل من يُحسن إدارة اللحظة السياسية بكل ما فيها من تعقيد وألغام. وأمام هذه الحقيقة، على الجميع أن يدركوا أن الشرق الأوسط لا يتحمّل مقامرات جديدة من نوع الحرب الكبرى.

عراقجي يحذر من انضمام واشنطن للحرب وماكرون يتحدث عن تسريع المفاوضات
عراقجي يحذر من انضمام واشنطن للحرب وماكرون يتحدث عن تسريع المفاوضات

جو 24

timeمنذ ساعة واحدة

  • جو 24

عراقجي يحذر من انضمام واشنطن للحرب وماكرون يتحدث عن تسريع المفاوضات

جو 24 : حذر وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي اليوم السبت، من أن انضمام الولايات المتحدة إلى إسرائيل في هجماتها على إيران سيكون "أمرا مؤسفا وخطيرا على الجميع"، في حين قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إن الأوروبيين "سيسرّعون وتيرة المفاوضات". وقال عراقجي –في تصريحات صحفية السبت قبيل مشاركته في الدورة الـ51 لمجلس وزراء خارجية منظمة التعاون الإسلامي في إسطنبول– إن "الدبلوماسية نجحت في الماضي وستنجح في المستقبل، لكن يجب وقف العدوان حتى نتمكن من العودة إلى الدبلوماسية". وأعرب وزير الخارجية الإيراني عن استعداد طهران لحل تفاوضي كما في اتفاق عام 2015، مستدركا أن إسرائيل تعارض الدبلوماسية بشكل علني. كما اتهم عراقجي الولايات المتحدة بـ "خيانة الدبلوماسية واستخدام ورقة المفاوضات للتغطية على الهجمات الإسرائيلية" ضد بلاده، وأكد أن طهران لن تتخلى عن تخصيب اليورانيوم. وكان عراقجي أشار إلى أنه بات من الصعب الجلوس على طاولة المفاوضات مع الولايات المتحدة للتوصل إلى حل دبلوماسي، وذلك في مقابلة مع شبكة " إن بي سي نيوز" الأميركية أمس الجمعة، عقب اجتماعاته مع مسؤولين أوروبيين رفيعي المستوى في جنيف بسويسرا. ولفت عراقجي إلى أن إسرائيل شنت غارات جوية على إيران قبل يومَين من المحادثات النووية بين طهران وواشنطن التي كان من المقرر عقدها في 15 يونيو/حزيران الجاري. واعتبر وزير الخارجية الإيراني أن الولايات المتحدة لا تهتم بالدبلوماسية، وأنها تستخدم المفاوضات النووية "للتغطية على الغارات الجوية الإسرائيلية"، مضيفا" لا نعرف كيف يمكننا الوثوق بهم بعد الآن. ما فعلوه كان خيانة للدبلوماسية" إعلان واشترط عراقجي للمفاوضات، أن تتوقف الغارات الجوية الإسرائيلية على بلاده لتحقيق ذلك، وشدد على أنهم لن يتمكنوا من تلبية مطلب الرئيس الأميركي دونالد ترامب "بالتخلي عن أنشطة تخصيب اليورانيوم" وأكد أن لكل دولة الحق في تخصيب اليورانيوم للأغراض السلمية، مشيرا إلى أنه أبلغ الممثل الخاص لترامب في الشرق الأوسط ستيف ويتكوف، مرارا خلال اجتماعاتهما بأنهم "لن يتخلوا كليا"عن تخصيب اليورانيوم. وأضاف أن إيران ستستخدم حقها في الدفاع المشروع إذا قرر ترامب التدخل عسكريا ضدها، وأنهم سيردون على الولايات المتحدة بالطريقة نفسها التي ردوا بها على إسرائيل. تسريع المفاوضات من جهته، أكد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون خلال اتصال مع نظيره الايراني مسعود بزشكيان اليوم السبت، أن الأوروبيين "سيسرّعون وتيرة المفاوضات" مع طهران في ظل الحرب القائمة بين تل أبيب وطهران. وأوضح ماكرون -في منشور على منصة إكس- أن تسريع وتيرة التفاوض يهدف الى "الخروج من الحرب وتفادي مخاطر أكبر"، مشيرا الى أنه أبلغ بزشكيان "قلقه العميق من البرنامج النووي الايراني". وجدد الرئيس الفرنسي التأكيد أن طهران "لا يمكنها الحصول على السلاح النووي"، ويتوجب عليها "تقديم كل الضمانات" لتأكيد أن غاياتها من البرنامج النووي سلمية. وفي وقت سابق اليوم قال جيه دي فانس نائب الرئيس الأميركي إنه يعتقد أن الوقت بدأ ينفد أمام الحلول الدبلوماسية، مشيرا إلى أن الرئيس ترامب "سيفعل ما يلزم لإنهاء البرنامج النووي الإيراني". وأضاف فانس لشبكة فوكس نيوز ع أن ترامب قال إنه سيسعى لحل دبلوماسي إلى أن يقتنع بعدم وجود فرصة لذلك، وسيتخذ القرار النهائي بشأن إيران، وذلك بعد إعلان ترامب أنه سيمهل إيران أسبوعين كحد أقصى. ومنذ 13 يونيو/ حزيران، تشن إسرائيل هجمات واسعة على إيران استهدفت منشآت نووية وقواعد صاروخية وقادة عسكريين وعلماء نوويين. وردت طهران بإطلاق صواريخ باليستية وطائرات مسيرة باتجاه العمق الإسرائيلي، في أكبر مواجهة مباشرة بين الجانبين. المصدر: الجزيرة + الأناضول ا تابعو الأردن 24 على

مسؤول إيراني كبير: المقترحات الاوروبية في جنيف غير واقعية
مسؤول إيراني كبير: المقترحات الاوروبية في جنيف غير واقعية

عمون

timeمنذ 2 ساعات

  • عمون

مسؤول إيراني كبير: المقترحات الاوروبية في جنيف غير واقعية

عمون- أكد مسؤول إيراني كبير، اليوم السبت، أن المقترح الأوروبي الذي قُدّم خلال اللقاء الذي جمع وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي ونظراءه الفرنسي جان نويل بارو، والبريطاني ديفيد لامي، والألماني يوهان فاديفول، في جنيف أمس الجمعة، "غير واقعي". وأوضح المسؤول، وفق ما نقلت وكالة "رويترز"، أن "المناقشات والمقترحات التي قدمها الأوروبيون غير واقعية"، مضيفًا أن "الإصرار على هذه المواقف لن يقرب إيران وأوروبا من أي اتفاق". وشدد في الوقت نفسه على أن طهران لن تتفاوض بشأن قدراتها الدفاعية، بما في ذلك برنامج الصواريخ الباليستية. إيران ترفض تصفير التخصيب كما اعتبر أن "منع إيران من التخصيب هو طريق مسدود من الناحية العملية"، مشيرًا إلى أن بلاده ستدرس المقترحات الأوروبية في طهران وتقدم ردودها في الاجتماع المقبل. وأضاف أن إيران ترحب بالسبل الدبلوماسية، "لكن ليس في ظل الحرب والهجوم الإسرائيلي المتواصل"، بحسب تعبيره. وكان وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي قد أكد، أمس، أن بلاده لا يمكن أن تقبل بتصفير تخصيب اليورانيوم، وهي النقطة التي عرقلت المحادثات النووية مع الجانب الأميركي قبل تفجر المواجهة الإيرانية الإسرائيلية في 13 يونيو الجاري. من جهتها، اقترحت الترويكا الأوروبية (فرنسا وألمانيا وبريطانيا) خطة شاملة مؤلفة من ثلاثة بنود، تشمل: وقف تخصيب اليورانيوم، وتقديم ضمانات أكبر حول البرنامج النووي، وإتاحة سبل التفتيش الدولي للمنشآت النووية الإيرانية، بالإضافة إلى وقف تمويل ودعم الفصائل المسلحة في المنطقة. وفي هذا السياق، كشف مسؤولون عرب وأوروبيون أن المبعوث الخاص لإدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب، ستيف ويتكوف، قدّم سابقًا اقتراحًا لإيران يقضي بوقف تخصيب اليورانيوم، مقابل منحها إمكانية الوصول إلى الوقود المخصب عبر "اتحاد إقليمي" أو ما يُعرف بالـ"كونسورتيوم". وأوضح المسؤولون أن طهران أبدت استعدادها لتحديد نسبة تخصيبها عند 3.67%، وهي نسبة تتوافق مع الاستخدامات المدنية، لكنها أكدت في المقابل أنها لن تتخلى عن التخصيب بشكل نهائي. وتأتي هذه التطورات في وقت ينتظر فيه الجانب الأميركي ردًا واضحًا من إيران على عرضه الأخير، قبل اتخاذ قرار باستئناف المحادثات النووية أو الانخراط في الحرب إلى جانب إسرائيل، بعدما منح طهران مهلة مدتها شهران.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store