
1084 عملية ضبط في أسبوع.. "المنافذ الجمركية" تحبط تهريب مخدرات وأسلحة وتبغ
الرياض - مباشر: سجلت المنافذ الجمركية البرية والبحرية والجوية 1084 حالة ضبط للممنوعات، في إطار الجهود المستمرة التي تبذلها هيئة "الزكاة والضريبة والجمارك" لتعزيز الجانب الأمني وحماية المجتمع من الممنوعات بمختلف أنواعها وأشكالها.
وشملت الأصناف المضبوطة (58) صنفًا من المواد المخدرة مثل الحشيش، والكوكايين، والهيروين، والشبو، وحبوب الكبتاجون وغيرها، إضافةً إلى (599) من المواد المحظورة، وفقا لوكالة أنباء السعودية "واس"، اليوم السبت.
وشهدت المنافذ الجمركية إحباط (1806) من التبغ ومشتقاته، إلى جانب (39) صنفًا لمبالغ مالية، وصنفين لأسلحة ومستلزماتها.
وأكدت هيئة الزكاة والضريبة والجمارك أنها ماضية في إحكام الرقابة الجمركية على واردات وصادرات المملكة، تحقيقًا لأمن المجتمع وحمايته، بالتعاون والتنسيق المتواصل مع جميع شركائها من الجهات ذات العلاقة.
ودعت الهيئة في الوقت ذاته الجميع إلى الإسهام في مكافحة التهريب لحماية المجتمع والاقتصاد الوطني، من خلال التواصل معها على الرقم المخصص للبلاغات الأمنية (1910) أو عبر البريد الإلكتروني ([email protected]) أو الرقم الدولي (009661910)، وتقوم الهيئة من خلال هذه القنوات باستقبال البلاغات المرتبطة بجرائم التهريب ومخالفات أحكام نظام الجمارك الموحد وذلك بسرية تامة، مع منح مكافأة مالية للمُبلّغ في حال صحة معلومات البلاغ.
حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ ساعة واحدة
- عكاظ
الإطاحة بـ 21 متورطاً في نقل وإيواء وتشغيل مخالفي الإقامة والعمل والحدود
أسفرت الحملات الميدانية المشتركة لمتابعة وضبط مخالفي أنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود، التي تمت في مناطق المملكة كافة، للفترة من 12/ 06/ 2025م إلى 18/ 06/ 2025م، عن ضبط 12,066 مخالفاً، منهم 7,333 مخالفاً لنظام الإقامة، و3,060 مخالفاً لنظام أمن الحدود، و1,673 مخالفاً لنظام العمل. وبلغ إجمالي من تم ضبطهم خلال محاولتهم عبور الحدود إلى داخل المملكة 1,206 أشخاص 32% منهم يمنيو الجنسية، و65% إثيوبيو الجنسية، وجنسيات أخرى 03%. كما تم ضبط 71 شخصاً لمحاولتهم عبور الحدود إلى خارج المملكة بطريقة غير نظامية. كما تم ضبط 21 متورطاً في نقل وإيواء وتشغيل مخالفي أنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود والتستر عليهم، فيما بلغ إجمالي من يتم إخضاعهم حالياً لإجراءات تنفيذ الأنظمة 13,238وافداً مخالفاً، منهم 12,015 رجلاً، و1,223 امرأة. وأحيل 6,244 مخالفاً لبعثاتهم الدبلوماسية للحصول على وثائق سفر، و2,209 مخالفين لاستكمال حجوزات سفرهم، وترحيل 7,238 مخالفاً. وأكدت وزارة الداخلية، أن كل من يسهل دخول مخالفي نظام أمن الحدود للمملكة أو نقلهم داخلها أو يوفر لهم المأوى أو يقدم لهم أي مساعدة أو خدمة بأي شكل من الأشكال، يعرض نفسه لعقوبات تصل إلى السجن مدة 15 سنة، وغرامة مالية تصل إلى مليون ريال، ومصادرة وسيلة النقل والسكن المستخدم للإيواء، إضافة إلى التشهير به، وأوضحت، أن هذه الجريمة تعد من الجرائم الكبيرة الموجبة للتوقيف، والمخلة بالشرف والأمانة. أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ 2 ساعات
- عكاظ
احترم «القانون» تُحترم !
أثناء استخدامي منعطف استدارة أسفل أحد الجسور بمدينة الرياض، فوجئت بسائق مركبة يعاكس مسار الطريق بسرعة عالية. ولتفادي الاصطدام، صعد فوق الرصيف ونزل في المسار الآخر مستكملاً طريقه. أثناء توقفي المفاجئ، كادت المركبة التي خلفي أن تصطدم بي، لولا نباهة قائدها الذي انحرف لتفادي الاصطدام، واتضح أنها مركبة دفع رباعي تابعة للمرور. كانت مصادفة عجيبة جمعت بين سوء حظ المخالف وحسن حظ القانون، فبالإضافة إلى رصد كاميرا سيارتي للمخالفة، فلا شك أن دورية المرور قيدت أيضاً المخالفة دون الحاجة إلى مطاردة، حيث سيتم استدعاؤه وضبطه لاحقاً ! تذكرت هذه الحادثة، التي وقعت قبل أسابيع، وأنا أقرأ خبراً عن قيام طالبين في جامعة الملك عبدالعزيز (أنس الحربي، ومحمد المروعي)، بمشروع بحثي ابتكاري لاستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي في ضبط مخالفات استخدام مسار الطوارئ (كتف الطريق)، والحد من تعدي بعض السائقين على المسار المخصص لسيارات الطوارئ، ويهدف الطالبان إلى أن يسهم بحثهما في دعم السلامة المرورية ! إن الضبط الآلي باستخدام التقنية يسهم بلا شك في تقويم سلوكيات السائقين المخالفين، وتعزيز السلامة المرورية، من خلال رفع مستوى الوعي باحترام الأنظمة، سواء طوعاً أو جبراً، كما أنه يحفظ حقوق السائقين الملتزمين بقواعد وأنظمة المرور ! لا شيء يضبط السلوكيات ويحد من المخالفات مثل إدراك المخالفين أن هناك عيناً رقيبة ترصد تجاوزاتهم؛ فصرامة تطبيق النظام جزءٌ أساسي من التوعية بالقانون وترسيخ ثقافة احترامه. وفي الولايات المتحدة الأمريكية، يؤكد كثيرون أن التطبيق الصارم للقانون وحده هو ما يحول دون تحول طرقهم ومدنهم إلى فوضى متوحشة ! ورغم ارتفاع مستوى الوعي بالأنظمة المرورية واحترامها في مدننا، إلا أن هناك مخالفات لا تزال تستفز المجتمع، أبرزها: استخدام كتف الطريق، والمسار الأحمر المخصص لحافلات النقل العام. وهي مستفزة؛ لأنها لا تنتهك القانون وحسب، بل تتعدى على حقوق السائقين الآخرين، الذين يتسبب هؤلاء المخالفون في إهدار حقهم في الطريق ! باختصار.. تطبيق القانون يحقق العدالة، ويضمن تساوي الحقوق للجميع ! أخبار ذات صلة

العربية
منذ 2 ساعات
- العربية
إيران تعلن اعتقال "عملاء للموساد" وتنشر فيديوهات لاعترفاتهم
نشرت وسائل إعلام إيرانية مقطع فيديو قالت إنه لاعترافات عملاء للموساد ألقي القبض عليهم في طهران السبت. اعترفوا بإرسال مواقع مسؤولين إيرانيين للموساد وقالت الوسائل إن العملاء المعتقلين في طهران اعترفوا بإرسال مواقع مسؤولين إيرانيين للموساد، وفقاً لوكالة "نورنيوز" الإيرانية. وأضافت أن المتهمين تعاونوا في تحديد مواقع مسؤولين إيرانيين وسّموها للموساد. أتى ذلك بعدما أفادت وسائل إعلام إيرانية رسمية، الجمعة، باعتقال عميل للموساد أيضاً أرسل معلومات عن منشآت للدفاع الجوي إلى إسرائيل باستخدام تطبيق واتساب. فيديو نشره إعلام إيراني لاعترافات عملاء للموساد ألقي القبض عليهم في طهران #العربية_عاجل #قناة_العربية — العربية عاجل (@AlArabiya_Brk) June 21, 2025 وقالت إن المشتبه به قام بجمع بيانات عن مواقع عسكرية ومنشآت دفاع جوي، وأرسلها مباشرة إلى عناصر استخباراتية إسرائيلية، ما يمثل حسب السلطات تهديدًا مباشرًا للأمن القومي الإيراني. إيران تتوعد يذكر أن ملف التجسس بين إيران وإسرائيل ليس جديداً، إذ أعلن الطرفان منذ بدء الصراع بينهما في (13 يونيو/حزيران)، اعتقال عملاء مراراً. تغطية متواصلة من #قناة_العربية للتصعيد الإيراني الإسرائيلي المتبادل وتداعياته — العربية عاجل (@AlArabiya_Brk) June 21, 2025 وكان رئيس السلطة القضائية الإيرانية، غلام حسين محسني إيجئي، توعد المتعاونين مع إسرائيل بإصدار عقوبات صارمة وفورية بشأنهم. وقال خلال زيارة لمكان احتجاز بعض أهم المعتقلين العملاء للموساد في الأحداث الأخيرة الجمعة، "سيواجهون عقوبات صارمة فورا". كما أضاف محسني إيجئي: "يجب الإسراع في استكمال ملفات العناصر الرئيسية المرتبطة بإسرائيل وإحالتها إلى المحكمة..".