
«المنطاد الأولمبي» يعود للطيران
يعود منطاد عملاق، أصبح مَعلماً شهيراً في سماء باريس خلال أولمبياد 2024، إلى التحليق مجدداً، فيما يأمل المنظمون أن يجذب حشوداً من السياح.
وخلال الألعاب الأولمبية، الصيف الماضي، كان المرجل الأولمبي، المربوط بمنطاد،
يحلّق فوق حديقة التويلري بين متحف اللوفر ومسلة الكونكورد، يومياً عند غروب الشمس، إذ توافد الألوف لمشاهدة حلقة النار الكهربائية التي يبلغ عرضها نحو سبعة أمتار. وقال مصمم المرجل، ماتيو لوأنور، إن مرجل الصيف الماضي «كان من المقرر أن يستمر طوال مدة الألعاب الأولمبية والبارالمبية».
وقال لوأنور: «تأثرت بشدة، أسوأ ما يمكن أن يحدث أن يصبح ذكرى جامدة ليس بمقدورها الطيران»، وسيحلق المنطاد مساء كل يوم حتى 14 سبتمبر، وسيصبح تقليداً صيفياً قد يتكرر حتى أولمبياد لوس أنجلوس 2028.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 5 ساعات
- البيان
ديمبلي يعود إلى تمارين باريس سان جرمان
عاد المهاجم الدولي عثمان ديمبلي إلى التدريبات الجماعية مع ناديه باريس سان جرمان الفرنسي في إيرفاين ضمن ضواحي لوس أنجلوس، قبل ثلاثة أيام من المباراة الحاسمة الأخيرة أمام سياتل ساوندرز الأمريكي في كأس العالم للأندية بكرة القدم. وكان المهاجم تعرّض لإصابة في الفخذ خلال مباراة فرنسا وإسبانيا في الخامس من يونيو، وتدرب بشكل منفرد منذ وصول سان جرمان إلى الولايات المتحدة بعدها بخمسة أيام. ولم يكن لاعب برشلونة الإسباني السابق ضمن قائمة الفريق، لا في الفوز الكبير على أتلتيكو مدريد الإسباني 4 - 0، ولا في الخسارة أمام بوتافوغو البرازيلي 0 - 1 في ملعب روز بول في باسادينا. وبدا غياب ديمبلي، كبيراً في المباراة الثانية لأبطال أوروبا، الذين بدوا بلا فعالية أمام المرمى ويفتقرون للإبداع في بناء اللعب.


الإمارات اليوم
منذ 5 ساعات
- الإمارات اليوم
«الذكاء الاصطناعي» يسرق الأغنيات من أصحابها بـ «ضغطة زر»
أصبح في مقدور أي شخص الآن تأليف أغنية أو تلحينها أو غناؤها بصوت مطرب بمجرد ضغطة زر باستخدام نماذج الذكاء الاصطناعي، لكن المشكلة أنه يتم تدريب هذه النماذج على استخدام الأعمال الفنية للمطربين من دون الحصول على موافقتهم. وفي وقت سابق من العام الجاري، قالت خدمة بث الموسيقى الفرنسية «ديزير» إنها تستقبل يومياً أكثر من 20 ألف أغنية مولدة بالكامل باستخدام نماذج الذكاء الاصطناعي. وتقول المغنية وكاتبة الأغاني ليفينا: «عندما يتعلق الأمر بالجودة، لا يمكن لهذه النماذج منافسة إبداعات البشر»، لكن المشكلة ستكمن في الكم الهائل من الموسيقى التي يجب على المبدعين البشر إنتاج مؤلفات متميزة عنها على خدمات البث. وتضيف ليفينا، وهي فنانة ألمانية تدافع عن حقوق الموسيقيين في المملكة المتحدة، بصفتها رئيسة لإحدى روابط الموسيقيين: «عندما يُغمرنا الذكاء الاصطناعي بالكثير من المؤلفات الموسيقية، يصبح الأمر أكثر صعوبة». ويقول المتخصص في حملات الدعاية للفنانين لمصلحة إحدى روابط الموسيقيين الألمان، كريستوفر آن، إن قلة قليلة من الموسيقيين «يشيدون» باستخدام الذكاء الاصطناعي من حيث المبدأ، مضيفاً أن الذكاء الاصطناعي يمكن أن يوفر أساليب إبداعية يمكن تكرارها لاحقاً. لكن ما لا يرضي الناس هو أن أغانيهم «تم أخذها من قبل شركات الذكاء الاصطناعي التي استولت على خلاصة مشاعر هؤلاء الفنانين وتجاربهم»، كما تقول آن، عازفة الجيتار في فرقة آن نمياكانترايت، مضيفة «ثم تأتي شركة ما تطور تطبيقاً تجني من ورائه الملايين والمليارات اعتماداً على أعمال الفنانين دون إذن منهم، وهذا ليس عادلاً». ويقول المتخصص في حقوق الطبع والنشر، ماتياس هورنشوه، إن الإيرادات التي يتم توزيعها بشكل غير متساوٍ ليست مشكلة جديدة للموسيقيين، لكن الذكاء الاصطناعي أدى إلى تفاقم المشكلة بشكل سريع. ويطالب الآن الفنانون في جميع أنحاء الصناعة مطوري نماذج الذكاء الاصطناعي بدفع أجور الموسيقيين مقابل استغلال أعمالهم. كما تقاضي شركات الإنتاج الموسيقي مطوري نماذج الذكاء الاصطناعي، بسبب استغلال الأعمال الفنية في تدريب النماذج دون تصريح. وفي العام الماضي، رفعت شركتا التسجيلات سوني ووارنر، وشركات أخرى، دعاوى قضائية ضد شركتَي سونو وأوديو، وهما شركتان متخصصتان في تطبيقات الذكاء الاصطناعي في مجال الموسيقى، مدعيتين أن الشركتين تنتهكان بشكل جماعي حقوق الطبع والنشر للتسجيلات الصوتية باستخدام الأغاني لتدريب نماذجهما. في الوقت نفسه، فإن استمرار إنتاج شركات الموسيقى وحصولها على مقابل استغلال أعمالها في نماذج الذكاء الاصطناعي يخدم شركات الذكاء الاصطناعي أيضاً التي تحتاج باستمرار إلى موسيقى جديدة من إنتاج بشري لتدريب نماذج الذكاء الاصطناعي الخاصة بها. • خدمة بث الموسيقى الفرنسية «ديزير» تستقبل يومياً أكثر من 20 ألف أغنية مولدة بالذكاء الاصطناعي.


الإمارات اليوم
منذ 5 ساعات
- الإمارات اليوم
سان جيرمان يتسلح بعودة ديمبيلي الليلة
يتوجّب على باريس سان جيرمان الفوز على سياتل ساوندرز الأميركي على ملعبه «لومين فيلد»، إذا ما أراد ضمان التأهل إلى ثمن نهائي كأس العالم للأندية، وتفادي خروج مبكر سيكون محرجاً لبطل أوروبا، في المباراة المقررة بينهما مساء اليوم، في الساعة 23:00 بتوقيت الإمارات. وتلقى سان جيرمان خسارة مفاجئة أمام بوتافوغو البرازيلي (0-1) في الجولة الثانية، بعدما أمطر شباك أتلتيكو مدريد الإسباني برباعية نظيفة في المباراة الافتتاحية. ويبدو أن مواجهة اليوم سهلة لفريق المدرب الإسباني لويس إنريكي، رغم أن بعض لاعبيه يعانون الإرهاق البدني. وتلقى إنريكي خبراً ساراً بعودة مهاجمه الدولي عثمان ديمبيلي إلى التمارين الجماعية الجمعة الماضي. وبدا غياب ديمبيلي بعد تسجيله 33 هدفاً وتقديمه 15 تمريرة حاسمة في جميع المسابقات حتى الآن هذا الموسم، مؤثراً بشكل كبير في المباراة الثانية لأبطال أوروبا الذين لعبوا بلا فعالية أمام المرمى، وافتقروا إلى الإبداع في بناء اللعب. ويحتاج أتلتيكو مدريد إلى الفوز على بوتافوغو، وتعثر سان جيرمان حتى يتأهل كمتصدر للمجموعة، لكنه يملك فرصة التأهل ثانياً إذا فاز بفارق أهداف مع فوز الفريق الفرنسي، أو في حال تعادله وسقوط سان جيرمان.