
وزير الخارجية الأمريكي: مستعدون للحديث مع الإيرانيين.. وتغيير النظام ليس هدفنا
قال وزير الخارجية الأمريكي إن تغيير النظام في إيران ليس هدفًا للولايات المتحدة، مشيرًا إلى أن الولايات المتحدة مستعدة للحديث مع الإيرانيين، متابعًا: "إيران لن تخدع ترامب" بحسب قناة القاهرة الإخبارية.
وأكد أنه على الصين الاتصال بإيران بشأن مضيق هرمز.
وتابع: "إيران لديها كل شيء تحتاجه لصنع سلاح نووي، ولديها يورانيوم عالي التخصيب بكميات كافية لصنع 9 أو 10 قنابل نووية على الأقل".
وأوضح وزير الخارجية الأمريكي أن الولايات المتحدة لا تسعى إلى الحرب في إيران.
وأضاف: "إذا ردت إيران على الضربات الأمريكية فسيكون ذلك أسوأ خطأ ارتكبته على الإطلاق".
وأشار وزير الخارجية الأمريكي إلى أن العالم اليوم أصبح أكثر أمانًا واستقرارًا مما كان عليه قبل الضربات الأمريكية على إيران.
فيما قال نائب الرئيس الأمريكي إن الضربات الأمريكية على إيران تؤخر إلى حد كبير قدرة طهران على تطوير سلاح نووي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النبأ
منذ 23 دقائق
- النبأ
المتحدث باسم مقر "خاتم الأنبياء" لواشنطن: الحرب بدأت ولكننا من سينهيها
في أخطر تصعيد منذ الثورة الإيرانية عام 1979، توعدت طهران بالرد بقوة على الهجمات الأمريكية والإسرائيلية التي استهدفت منشآتها النووية، مؤكدة أن قواعد الاشتباك قد تغيرت. وبينما وصف متحدث عسكري إيراني الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بـ "المقامر"، أعلنت طهران توسيع قائمة "الأهداف المشروعة"، محذّرة من تداعيات استراتيجية على الأمن الإقليمي والدولي. الحرب تتسع واشنطن تنضم إلى الحملة العسكرية على طهران وأعلنت إيران، الإثنين، أن الولايات المتحدة شنت هجمات مباشرة على عدد من مواقعها النووية، إلى جانب الحملة الجوية الإسرائيلية المستمرة منذ منتصف يونيو. وقال المتحدث باسم مقر "خاتم الأنبياء" العسكري المركزي، العميد إبراهيم ذو الفقاري، إن هذه الضربات لن تمر دون رد، وإن طهران ترى في واشنطن الآن شريكًا كاملًا في الحرب. وأضاف في بيان مصور بالإنجليزية موجهًا حديثه لترامب: "سيد ترامب، المقامر قد تبدأ هذه الحرب، لكننا من سينهيها". خسائر ودمار.. ورد إيراني بالصواريخ والمسيرات الهجوم الأميركي الأخير على منشأة فوردو النووية، إحدى أكثر المنشآت تحصينًا في إيران، تسبب بأضرار وصفت بأنها "جسيمة"، وفقًا لتقارير استخباراتية وصور أقمار صناعية نشرتها وكالات عالمية. وأكدت طهران أنها ردت على هذه الضربة بإطلاق وابل من الصواريخ والطائرات المسيّرة باتجاه أهداف إسرائيلية، ما أدى إلى سقوط عشرات الجرحى في تل أبيب وتدمير عدد من المباني. ترامب يتباهى بنتائج الضربة دمرنا الأعماق في أول تعليق له على التطورات، كتب الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب على منصته "تروث سوشيال": لحقت أضرار جسيمة بجميع المواقع النووية في إيران، وقع أكبر الأضرار على عمق كبير تحت سطح الأرض". تصريحات ترامب جاءت لتؤكد على حجم القوة المستخدمة في الضربات، والتي يُعتقد أنها نُفذت باستخدام قاذفات الشبح الأميركية من طراز "بي-2". الطاقة الذرية لا زيادة في الإشعاع.. لكن التقييم صعب في سياق موازٍ، قالت الوكالة الدولية للطاقة الذرية إنه لا توجد مؤشرات على تسرّب إشعاعي عقب الهجوم، إلا أن مديرها العام، رافائيل غروسي، صرّح لشبكة CNN بأن تقييم الأضرار داخل المنشآت الواقعة تحت الأرض "ليس ممكنًا في الوقت الحالي" . إيران نقلنا اليورانيوم عالي التخصيب قبل الضربة أفاد مصدر إيراني رفيع لوكالة رويترز أن طهران نقلت معظم مخزونها من اليورانيوم عالي التخصيب من منشأة فوردو إلى موقع بديل قبل الضربة الأمريكية، في خطوة احترازية قللت من الخسائر في المواد النووية الاستراتيجية.


المصريين بالخارج
منذ 37 دقائق
- المصريين بالخارج
الرئيس الأمريكي: المواقع النووية الإيرانية تعرضت لـ'أضرار هائلة'
قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إن المواقع النووية الإيرانية تعرضت لـ"أضرار هائلة" في الهجوم الأمريكي، على الرغم من أن التقييم الأمريكي للضربات لم يكتمل بعد. وكتب ترامب، عبر منصته "تروث سوشيال": "حدثت أكبر الأضرار في عُمق الأرض.. إصابة مباشرة!"، وذكرت وكالة "أسوشيتد برس" الأمريكية أن ذلك يأتي في الوقت الذي أعلن فيه مسؤولون عسكريون أمريكيون أنهم يعملون على تحديد حجم الأضرار التي سببتها الضربات، فيما لم تكشف إيران أيضًا عن حجم الأضرار التي تعرضت لها في الهجوم. وعلى صعيد متصل، أظهر تحليل لصور الأقمار الصناعية أجرته مجموعة غير ربحية معنية بمنع الانتشار النووي ومقرها واشنطن أن إيران ربما ملأت الأنفاق بالردم في موقعها النووي في أصفهان قبل الضربات الأمريكية، فيما نشر معهد العلوم والأمن الدولي ومقره واشنطن صور أقمار صناعية التقطتها شركة "إيرباص" وقدرت أنها تظهر شاحنات تلقي التربة في الأنفاق بالموقع، بحسب الوكالة. Page 2

مصرس
منذ 38 دقائق
- مصرس
بلومبرج: 4 سيناريوهات محتملة تواجه الاقتصاد العالمي بعد الضربات الأمريكية لإيران
قالت وكالة بلومبرج الأمريكية، إن قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشن ضربات عسكرية على المنشآت النووية الإيرانية والانضمام إلى الحرب التي تشنها إسرائيل على إيران، أدخل الاقتصاد العالمي في مرحلة جديدة من المخاطر الجيوسياسية، وأعاد رسم حسابات الأسواق العالمية التي كانت تعتقد سابقًا أن ترامب يميل إلى التصعيد الكلامي أكثر من الفعل العسكري. وبحسب التقرير، فإن الهجوم العسكري الأمريكي، والذي أطلقت عليه واشنطن اسم "عملية رعد منتصف الليل"، شكّل صدمة مفاجئة للأسواق المالية وشركاء أمريكا التجاريين، خاصة بعد سنوات من السياسات التجارية المضطربة والحروب الجمركية التي خاضها ترامب خلال ولايته الأولى.عاجل كوريا الشمالية تندد بالهجوم الأمريكي على إيرانعاجل- الجيش الإسرائيلي يعلن تعميق ضرباته داخل إيران مع التركيز على مقرات الحرس الثوريأربعة سيناريوهات رئيسية لمستقبل الاقتصاد العالمي:السيناريو الأول: تنازلات دولية أمام الحسم الأمريكيترى بلومبرج أن بعض العواصم الدولية قد تفسر تحرك ترامب العسكري كدليل على جديته، ما يدفعها إلى تقديم تنازلات تجارية سريعة لواشنطن قبل انتهاء المهلة الممنوحة لفرض الرسوم الجمركية الجديدة. ويمثل هذا السيناريو ما يتمناه البيت الأبيض، لأنه يعزز موقف ترامب التفاوضي عالميًا دون تعريض الأسواق لمزيد من الاضطرابات. السيناريو الثاني: تصعيد عسكري يقود لصيف مضطربفي حال قررت إيران الرد بإغلاق مضيق هرمز، أحد أهم ممرات النفط في العالم، وارتفعت أسعار النفط بشكل حاد، فستكون النتيجة صدمة اقتصادية عالمية مصحوبة بتقلبات في الأسواق المالية، وتباطؤ في النمو العالمي. في هذا السيناريو، قد يتراجع ترامب عن تصعيد الرسوم الجمركية، لكن الضرر الاقتصادي سيكون قد وقع بالفعل، مع بقاء أجواء عدم اليقين لفترة طويلة. السيناريو الثالث: تعاون عالمي للحد من الأثر الاقتصاديفي هذا السيناريو المتفائل، تتكاتف الدول الكبرى لتخفيف الأثر الاقتصادي للهجوم، من خلال ضبط أسعار النفط والتنسيق بين البنوك المركزية والمؤسسات المالية. وقد يؤدي هذا التعاون الدولي إلى تقليص تداعيات الهجوم إلى أزمة مؤقتة ومحدودة الأثر على الأسواق العالمية. السيناريو الرابع: الركود العالمي الكبيروصفته بلومبرج بأنه الأسوأ. في هذا السيناريو، تستمر إيران في التصعيد وتستخدم ورقة النفط بكل قوتها، مغلقةً صادرات الخليج بالكامل، ما يؤدي إلى ارتفاع أسعار النفط بشكل جنوني، بالتزامن مع إصرار ترامب على زيادة الرسوم الجمركية على الصين وأوروبا وغيرها، مما يتسبب في انهيار التجارة العالمية ودخول الاقتصاد العالمي، ومعه الاقتصاد الأمريكي، في ركود عميق أشبه بما حدث في أزمات القرن التاسع عشر.