logo
بـ'قاذفات B-2 وثلاثين طنًا من المتفجرات'.. هكذا ضُرب نووي إيران!

بـ'قاذفات B-2 وثلاثين طنًا من المتفجرات'.. هكذا ضُرب نووي إيران!

IM Lebanonمنذ 4 ساعات

كشفت وكالة 'رويترز' نقلًا عن مسؤول أميركي، فجر اليوم الأحد، عن أن قاذفات B-2 الأميركية شاركت في ضرب المواقع النووية الإيرانية.
ونقل 'أكسيوس' عن مسؤول إسرائيلي، قوله إن واشنطن أبلغت تل أبيب مسبقًا بالضربة على المنشآت النووية الإيرانية.
بدوره، أفاد التلفزيون الإيراني، بأن قاعدة فوردو النووية تعرضت لقصف جوي بثلاثين طنا من المتفجرات.
ومن جهتها، نقلت قناة 'فوكس نيوز' الأميركية عن مصدر، قوله إنه تم استهداف مدخلي منشأة فوردو بقنبلتين.
وفي السياق، قال مسؤول إسرائيلي للقناة 14 الإسرائيلية، إن ضربة قوية وجهت لبرنامج إيران النووي وأدت لدمار كبير لمواقع أعدت لصناعة سلاح نووي.
واشارت قناة 'الحدث'، إلى أن القواعد الأميركية غرب آسيا دخلت في حالة تأهب قصوى بعد ضرب المنشآت النووية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تفاصيل الساعات الأخيرة قبل سقوط القذائف الأميركية على المنشآت النووية الإيرانية
تفاصيل الساعات الأخيرة قبل سقوط القذائف الأميركية على المنشآت النووية الإيرانية

المركزية

timeمنذ 33 دقائق

  • المركزية

تفاصيل الساعات الأخيرة قبل سقوط القذائف الأميركية على المنشآت النووية الإيرانية

كان الرئيس دونالد ترامب يقول إنه سيمهل طهران مهلة تصل إلى أسبوعين للاستجابة للمطالب الأمريكية قبل إصدار أمر بشن هجوم. ثم، بعد ظهر السبت، في ناديه الخاص في نيوجيرسي، أعطى الضوء الأخضر النهائي لشن هجوم خلال ساعات قليلة. وقال مسؤول كبير في الإدارة الأمريكية: "كان الهدف هو خلق وضع لم يكن الجميع يتوقعه". وتقول صحيفة "وول ستريت جورنال" في تقرير حصري لها عن تفاصيل الساعات الأخيرة قبل بدء القصف الأميركي، إن الأمر الذي وجخخ ترامب للجيش بالمضي قدمًا أدى إلى إطلاق عملية عسكرية كانت محور تخطيط سري للغاية. في غضون ساعات، اخترقت قاذفات أمريكية من طراز B-2 المجال الجوي الإيراني وألقت ست قنابل محصنة على منشأة فوردو النووية الإيرانية تحت الأرض. وأطلقت غواصات هجومية أمريكية صواريخ توماهوك كروز على مواقع في أصفهان ونطنز. وفي خطاب ألقاه في البيت الأبيض مساء السبت، وصف ترامب الهجمات بأنها "نجاح عسكري مذهل" أدى إلى "تدمير المواقع النووية الإيرانية بالكامل". لكن تبقى أسئلة رئيسية مجهولة، بما في ذلك ما إذا كان البرنامج النووي الإيراني قد دُمّر بالكامل، وما إذا كانت إيران سترد بهجماتها الخاصة على الولايات المتحدة أو حلفائها، أو ربما ستحاول وقف صادرات النفط عبر مضيق هرمز. تعهدت منظمة الطاقة الذرية الإيرانية يوم السبت بعدم التخلي عن جهودها. وقالت في بيان لها: "لن تسمح المنظمة بوقف تقدم هذه الصناعة الوطنية - المبنية على دماء الشهداء النوويين". مُنح المبعوث الأميركي الخاص ستيف ويتكوف تفويضًا للتحدث مع الإيرانيين، في الوقت الذي سعى فيه ترامب إلى إبقاء احتمال التوصل إلى نوع من التفاهم الدبلوماسي الذي قد يُهدئ المنطقة قائمًا، وهو احتمال ضئيل. وصرح مسؤول أمريكي بأن إدارة ترامب تواصلت مع إيران لتوضيح أن الهجوم كان هجومًا فرديًا، وليس بداية حرب لتغيير النظام. جاء قرار الهجوم بعد أسابيع من مداولات البيت الأبيض، واستعدادات عسكرية مكثفة، وتنسيق مباشر مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الذي شنّ هجومًا مفاجئًا مماثلًا على إيران قبل أسبوع. لكن ترامب بدا متردداً بشأن المضي قدمًا في العملية خلال الأسبوع الماضي. كما أبدى مستشاروه قلقهم من الانجرار إلى صراع في الشرق الأوسط، على الرغم من الإحباط من المسار الدبلوماسي الهادف إلى إجبار إيران على وقف تخصيب اليورانيوم. في اجتماع عُقد يوم الثلاثاء في غرفة العمليات، وافق ترامب على خطط لضرب إيران، لكنه امتنع عن إصدار أمر نهائي، مما أتاح وقتًا لتقييم مدى استعداد إيران لوقف تخصيب الوقود النووي بالكامل. وقال المسؤول الكبير: "كان هناك نقاش جدي في وقت سابق من الأسبوع حول ما يجب علينا فعله. لكن ترامب أشار يوم الثلاثاء إلى أنه يميل إلى المضي قدمًا، مما غيّر كل شيء". أراد ترامب أيضًا إثارة حالة من عدم اليقين بشأن نواياه وجدوله الزمني. وقال البيت الأبيض يوم الخميس إن ترامب سيمنح إيران مهلة تصل إلى أسبوعين للقبول بحل دبلوماسي للأزمة. ولكن بعد ذلك يوم واحد فقط، ألمح إلى نفاد صبره. وقال للصحافيين: "سنرى ما هي تلك المدة، لكنني أعطيهم مهلة، وأقول إن أسبوعين سيكونان الحد الأقصى"، مضيفًا أنه لا يزال يعتبر نفسه صانع سلام. واتخذ ترامب قرار المضي قدمًا في العملية بعد أن واصلت إيران رفض مطلبه بالتخلي عن تخصيب اليورانيوم، ومهدت إسرائيل الطريق بضربات استمرت لأكثر من أسبوع على البنية التحتية النووية والدفاعات الجوية الإيرانية. في خطابه مساء السبت، قال ترامب إن هدفه هو المواقع النووية الرئيسية الثلاثة في إيران، فوردو ونطنز وأصفهان، لا قادة إيران. نشر البيت الأبيض صورًا لترامب مرتديًا قبعة حمراء عليها شعار "لنجعل أميركا عظيمة مجددًا" مع فريقه للأمن القومي في غرفة العمليات يوم السبت، حيث تلقّوا آخر المستجدات بشأن الهجوم لحظة وقوعه. كان الجنرال دان كين، رئيس هيئة الأركان المشتركة، من بين الحاضرين حول الرئيس حول الطاولة. وقال مسؤولون أميركيون وأشخاص مطلعون على المداولات إن كين كان من أبرز مهندسي خطط ضرب إيران. وبعد العملية مباشرة، تحدث ترامب مع نتنياهو الذي كان "ممتنًا للغاية"، وفقًا للمسؤول الكبير. وتوعد ترامب بتنفيذ ضربات إضافية إذا هاجمت إيران القوات الأميركية في المنطقة، وعارضت الجهود الدبلوماسية لإحلال السلام. وحذر قائلًا: "ستكون الهجمات المستقبلية أشد وأسهل بكثير. إما أن يسود السلام، أو أن تقع مأساة على إيران أكبر بكثير مما شهدناه خلال الأيام الثمانية الماضية". وهاجمت القوات الجوية الإسرائيلية سفنًا حربية إيرانية ومنشآت تخزين أسلحة في ميناء بندر عباس الإيراني يوم السبت، وهو عمل عسكري يبدو أنه كان مقصودًا لإضعاف قدرة طهران على الرد في الخليج العربي. وصرح ترامب يوم السبت أن الضربات نُسِّقت بشكل وثيق مع إسرائيل. لكن دور الولايات المتحدة تغير بشكل كبير خلال الأسابيع التالية. في 9 حزيران/يونيو، قال نتنياهو إنه يُعِدّ ضربات وينوي المضي قدمًا في هجوم. وردّ ترامب بأنه يريد أن يرى الدبلوماسية مع طهران تستمر لفترة أطول، وفقًا لمسؤولين أميركيين. بعد ثلاثة أيام، تحدث ترامب ونتنياهو مرة أخرى، ولكن هذه المرة أوضح الزعيم الإسرائيلي أنه سيشن حملة ضد إيران قريبًا. ونقل عنه مسؤولون مطلعون على المكالمة، إن مهلة الستين يومًا التي حددها ترامب في البداية للتوصل إلى اتفاق دبلوماسي قد انقضت، ولم يعد بإمكان إسرائيل الانتظار. وردّ ترامب بأن الولايات المتحدة لن تعرقل، وفقًا لمسؤولين في الإدارة، لكنه أكد أن الجيش الأمريكي لن يُساعد في أي عمليات هجومية. مع بدء تساقط القنابل مساء الثاني عشر من يونيو/حزيران في واشنطن، أصدر وزير الخارجية ماركو روبيو بيانًا يؤكد فيه عدم لعب الولايات المتحدة أي دور في الهجوم الإسرائيلي الأحادي الجانب. كان الدور العسكري الأمريكي في البداية دفاعيًا، مُركزًا على حماية إسرائيل من هجمات الطائرات المسيرة والصواريخ الإيرانية. ومع اتضاح نجاح الهجمات الإسرائيلية الافتتاحية، بدأ ترامب يُنسب لنفسه الفضل في تمكين العملية بأسلحة أميركية، مُشيرًا إلى أن الضربات قد تُساعد في نهاية المطاف على إجبار إيران على إبرام اتفاق. وخلال الأيام التالية، أجرى ترامب مناقشات مُطولة مع كبار مُساعديه حول خياراته، بدءًا من استغلال الضربات الإسرائيلية لإجبار إيران على التفاوض بشأن برنامجها النووي، ووصولًا إلى تفويض هجمات أمريكية على المنشآت النووية الإيرانية. بعد أن اتخذ ترامب القرار النهائي يوم السبت في نيوجيرسي، أسقطت قاذفات الشبح من طراز B-2 ست قنابل خارقة للتحصينات وزنها 30 ألف رطل على فوردو. كما أطلقت غواصات أميركية أكثر من عشرين صاروخ كروز على نطنز وأصفهان، وهما موقعان آخران أجرت فيهما إيران أعمالًا نووية وخصّبت اليورانيوم. وقال المسؤول الكبير "لن نعرف على وجه اليقين حتى الصباح ما الذي تم مدميره، لكن اعتقادنا هو أننا تخصلنا من كل ما أردنا إزالته".

ماذا نعرف عن منشأة فوردو النووية التي أعلن ترامب أنها انتهت؟
ماذا نعرف عن منشأة فوردو النووية التي أعلن ترامب أنها انتهت؟

النهار

timeمنذ 39 دقائق

  • النهار

ماذا نعرف عن منشأة فوردو النووية التي أعلن ترامب أنها انتهت؟

أثار إعلان ترامب فجر اليوم الاحد ضرب 3 مواقع نووية ايرانية والتأكيد على انتهاء منشأة فوردو التي تعد الاكثر تحصينا الصدمة كون المنشأة محصنة تحت الارض. ووفق الاعلام الاميركي نجحت مقاتلات بإلقاء نحو 30 طنا من المتفجرات لخرق تحصينات المنشأة على عمق نحو 60 مترا تحت الارض. ومنشأة فوردو النووية (المعروفة أيضًا باسم Fordow Fuel Enrichment Plant) تقع على بعد نحو 30 كم شمال شرق قُم، محفورة داخل جبل لتوفير حماية فائقة، وتعد من أكثر منشآت إيران تعقيدًا وتقويةً . وافتتحت المنشأة نحو عام 2006 ثم كشف عنها رسمياً لإيران للوكالة الدولية للطاقة الذرية عام 2009 لأنها بدأت تخصيب اليورانيوم، وهي مملوكة لمنظمة الطاقة الذرية الإيرانية . وكانت مصممة لاستضافة نحو 3000 جهاز طرد مركزي (IR‑1)، وحسب الاتفاق النووي عام 2015 تواصلت فقط أنشطتها البحثية، لكنها عادت بعد 2019 للتخصيب حتى نسبة 60% وبعدها حتى 83.7% نقاء .

بعد ضرب أميركا لمنشآتها النووية... إيران: واشنطن ارتكبت انتهاكاً جسيماً ونحتفظ بجميع الخيارات للدفاع عن سيادتنا!
بعد ضرب أميركا لمنشآتها النووية... إيران: واشنطن ارتكبت انتهاكاً جسيماً ونحتفظ بجميع الخيارات للدفاع عن سيادتنا!

الديار

timeمنذ 41 دقائق

  • الديار

بعد ضرب أميركا لمنشآتها النووية... إيران: واشنطن ارتكبت انتهاكاً جسيماً ونحتفظ بجميع الخيارات للدفاع عن سيادتنا!

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب في أول رد فعل رسمي إيراني على الضربة الجوية الأميركية التي استهدفت المنشآت النووية في فوردو ونطنز وأصفهان فجر الأحد، قال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي إن "الولايات المتحدة، بصفتها عضواً دائماً في مجلس الأمن الدولي، ارتكبت انتهاكاً جسيماً لميثاق الأمم المتحدة، وللقانون الدولي، ولمعاهدة حظر الانتشار النووي من خلال مهاجمتها منشآت نووية سلمية في إيران". وفي منشور نشره عبر حسابه على منصة "إكس"، وصف عراقجي ما جرى بأنه "أحداث شنيعة ستكون لها عواقب وخيمة"، داعياً جميع الدول الأعضاء في الأمم المتحدة إلى "القلق الجاد إزاء هذا السلوك الخارج عن القانون، والخطير للغاية"، وفق تعبيره. وأضاف أن بلاده تحتفظ بجميع الخيارات للدفاع عن سيادتها ومصالحها وشعبها، في إطار ما يتيحه ميثاق الأمم المتحدة من حق مشروع في الدفاع عن النفس. وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب قد أعلن في منشور منتصف ليل السبت – الأحد على منصة "تروث سوشيال"، أن الطائرات الأميركية نفذت ضربات على ثلاثة مواقع نووية داخل إيران، مؤكداً "إسقاط حمولة كاملة من القنابل على موقع فوردو"، ومشيراً إلى أن الطائرات "غادرت الأجواء الإيرانية بعد تنفيذ المهمة"، على حد تعبيره. واعتبر ترامب أن هذه الضربة تشكل "لحظة تاريخية للولايات المتحدة و'إسرائيل'"، داعياً طهران إلى "الموافقة الآن على إنهاء الحرب". وفي مؤتمر صحافي لاحق من البيت الأبيض، أوضح ترامب أن "الهدف من الهجوم هو تدمير قدرة إيران على تخصيب اليورانيوم"، مشيراً إلى أن العملية نُفذت "بتنسيق كامل مع رئيس الحكومة 'الإسرائيلية' بنيامين نتنياهو"، وأضاف مهدداً: "أي هجمات مستقبلية ستكون أكبر بكثير ما لم يصنعوا السلام"، بحسب وصفه. من جهتها، أفادت قناة "فوكس نيوز" الأميركية أن الضربة شملت إسقاط ست قنابل خارقة للتحصينات من قاذفات "B-2"، إضافة إلى إطلاق ثلاثين صاروخاً من طراز "توماهوك" من غواصات أميركية، استهدفت منشأتي نطنز وأصفهان النوويتين. وبحسب القناة "14" "الإسرائيلية"، فإن رئيس الحكومة في "تل أبيب" أُبلغ مسبقاً بموعد تنفيذ الضربات، وأن المجلس الوزاري المصغّر للشؤون الأمنية ("الكابينت") تابع العملية لحظة بلحظة من داخل القبو المحصن في مقر وزارة الأمن. في المقابل، أصدرت منظمة الطاقة الذرية الإيرانية بياناً أكدت فيه أن "العدوان الأميركي نُفذ بتواطؤ ضمني من الوكالة الدولية للطاقة الذرية"، لكنه "لم يؤدّ إلى تسرّب إشعاعي"، مشيرة إلى أن "العمل في المنشآت النووية الإيرانية مستمر ولن يتوقف". كما نفت السلطات المحلية في أصفهان وقم حصول أي تلوث إشعاعي في محيط المنشآت المستهدفة، مؤكدة أن "لا خطر على السكان في تلك المناطق".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store