logo
إطلالات أثريّة لكيكي بالمر في نيويورك

إطلالات أثريّة لكيكي بالمر في نيويورك

عكاظمنذ 12 ساعات

في خطوة بارزة ضمن جولتها الترويجية لألبومها الجديد «Just Keke»، خطفت الممثلة والمغنية الأمريكية كيكي بالمر، الأنظار في مدينة نيويورك بإطلالات أثريّة متعاقبة، تجسّد ثراء تراث علامات الأزياء العالمية.
فقد تألّقت Palmer بثلاث إطلالات متنوعة خلال يومين: ارتدت في إحدى المناسبات ثوباً ذهبيّاً قصيراً من مجموعة Versace لعام 1994، تميّز بزخارف «ميدوسا»، ونسّقته مع صندل Jimmy Choo الذهبي وحقيبة Ferragamo من اللون نفسه. وفي تلك الجولة أيضاً، ظهرت بإطلالة كاملة باللون الأسود من Chanel تعود لفصل ربيع 1995، تتضمّن بلوزة جلدية قصيرة وتنورة بطول الركبة، مع إكسسوارات ذهبية مثل الحزام الحلزوني والأقراط من Chanel وحقيبة Boy.
من ناحية أخرى، يبدو أن اختيارات Palmer بالتعاون مع مصممة الأزياء Molly Dickson تعكس نزوعها نحو الأسلوب الكلاسيكي الراقي، مستفيدة من مجموعات Chanel من أوائل التسعينات، بما في ذلك فساتين Neub Couture وتنسيقات جلدية ملفتة، مع الحفاظ على لمسة عصرية تُعزّز هويتها كرمزٍ عصري لجيل جديد من عشّاق الأزياء.
أخبار ذات صلة

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

Elio يخيب آمال ديزني.. وافتتاح كارثي يربكه عالميًّا
Elio يخيب آمال ديزني.. وافتتاح كارثي يربكه عالميًّا

الرجل

timeمنذ 28 دقائق

  • الرجل

Elio يخيب آمال ديزني.. وافتتاح كارثي يربكه عالميًّا

سجّل فيلم Elio (إليو) من إنتاج ديزني وبيكسار انطلاقة مخيبة في شباك التذاكر العالمي، بعدما بلغت إيراداته الإجمالية 35 مليون دولار فقط، بينها 14 مليون دولار من الأسواق الدولية، ليُسجل بذلك أضعف افتتاح لفيلم في تاريخ استوديو بيكسار. ويُعد هذا التراجع الأسوأ منذ طرح فيلم Elemental في عام 2023، الذي افتتح بإيرادات بلغت 14.9 مليون دولار دوليًا و44.5 مليون دولار عالميًا، قبل أن يحقق لاحقًا نجاحًا تدريجيًا مدفوعًا بردود فعل إيجابية، أوصلته إلى 496 مليون دولار مع نهاية عرضه. ورغم التقييمات الجيدة التي تلقاها «إليو» من المشاهدين، فإن نجاحه سيعتمد على استمراريته في دور العرض خلال الأسابيع المقبلة، خاصة أن تكاليف إنتاجه وصلت إلى 150 مليون دولار، من دون احتساب ميزانية التسويق العالمية. يسرد الفيلم حكاية صبي يجد نفسه، عن غير قصد، في مهمة تمثيل كوكب الأرض أمام مخلوقات فضائية، في إطار مغامرة بين المجرات، ويخوض بهذا الظهور مواجهة جماهيرية شرسة مع النسخة الحيّة من فيلم How to Train Your Dragon من إنتاج Universal، الذي يواصل تصدّره لشباك التذاكر العالمي. «28 Years Later» ينطلق بقوة ويؤسس لثلاثية جديدة في المقابل، جاء فيلم 28 Years Later من Sony في المركز الثاني عالميًا، محققًا 60 مليون دولار في أسبوعه الأول، مقسّمة بين 30 مليون دولار في أمريكا الشمالية و30 مليونًا من 59 سوقًا عالميًا. ويُشكّل هذا الفيلم امتدادًا مباشرًا لفيلمي «28 Days Later» الصادر عام 2002 و«28 Weeks Later» عام 2007، إذ تدور أحداثه في عالم مزّقته تبعات فيروس الغضب، ويروي قصة مجموعة من الناجين المنعزلين الذين ينطلقون في رحلة محفوفة بالمخاطر إلى البر الرئيس، ليصطدموا بسلالة متحوّرة من الفيروس تنذر بكارثة جديدة واسعة النطاق. بلغت ميزانية الفيلم 60 مليون دولار، وهو مرشّح لتجاوز جميع أجزاء السلسلة السابقة، إذ تُعد أعلى إيراداتها حتى الآن من نصيب «28 Days Later» بـ75 مليون دولار. ووفقًا لتقارير Sony، فإن الفيلم الحالي هو بداية ثلاثية جديدة من إخراج داني بويل وكتابة أليكس غارلاند، وقد تم تصويره تزامنًا مع الجزء التالي «28 Years Later: The Bone Temple» المقرر عرضه في عام 2026. في الجهة المقابلة، ووسط خيبة «إليو»، لا تزال Disney تحصد النجاحات عبر فيلمها الحي الجديد Lilo & Stitch، والذي حقق حتى الآن 910 ملايين دولار عالميًا بعد خمسة أسابيع، منها 523.6 مليون من الأسواق الدولية، ما يجعله المرشح الأول لتخطي حاجز المليار دولار هذا العام.

خاص "هي": رؤية خاصة تجمع الفخامة بالأنوثة العصرية مع المصممة جُمانة الدخيل مؤسسة علامة AMENDE Jewelry
خاص "هي": رؤية خاصة تجمع الفخامة بالأنوثة العصرية مع المصممة جُمانة الدخيل مؤسسة علامة AMENDE Jewelry

مجلة هي

timeمنذ ساعة واحدة

  • مجلة هي

خاص "هي": رؤية خاصة تجمع الفخامة بالأنوثة العصرية مع المصممة جُمانة الدخيل مؤسسة علامة AMENDE Jewelry

جمعت مصممة المجوهرات السعودية وArt Director "جُمانة الدخيل" بين شغفها بالفن والتصميم وبين حبها للتفاصيل في عالم المجوهرات، وأسّست علامة AMENDE لتكون مساحة تعبّر عن الأناقة المعاصرة بأسلوب فني وراقي.. في ظل إيمانها بأن المجوهرات هي أكثر من مجرد زينة، بل هي وسيلة للتعبير عن الذات، عن المشاعر، وعن القصص التي نعيشها.. وهي المصممة المتميزة التي التقتها "هي" في حوار خاص كشفت من خلاله عن فلسفتها ورؤيتها الخاصة في عالم تصميم المجوهرات وفق طموحها المستقبلي بأن تصبح AMENDE مرجعاً في عالم المجوهرات العصرية، وأن تصل إلى العالمية ليس فقط من خلال التوزيع، بل من خلال تأثيرها الثقافي والبصري.. وذلك من خلال هذا الحوار الممتع معها: من تصاميم مجموعة Allure عرّفينا عن نفسكِ. جُمانة الدخيل، مصممة مجوهرات سعودية و (Art Director)، جمعت بين شغفي بالفن والتصميم وبين حبي للتفاصيل في عالم المجوهرات، وأسّست علامة AMENDE لتكون مساحة تعبّر عن الأناقة المعاصرة بأسلوب فني وراقي.. أؤمن بأن المجوهرات ليست مجرد قطع تُرتدى، بل لغة تعبّر عن الشخصية والمشاعر، وأسعى دائماً لأن تحمل تصاميمي هذا العمق والصدق. ماهي فلسفتكِ الخاصة في عالم تصميم المجوهرات؟ أؤمن أن المجوهرات هي أكثر من مجرد زينة.. هي وسيلة للتعبير عن الذات، عن المشاعر، وعن القصص التي نعيشها.. أحب أن تكون تصاميمي مزيجاً بين الأناقة والجرأة، بين البساطة والتميّز، بحيث تعكس كل قطعة هوية المرأة التي ترتديها وتمنحها شعوراً بالثقة والقوة. علامة AMENDE Jewelry ما الذي جذبكِ لاختيار مجال تصميم المجوهرات؟ وكيف تمكنتِ من تنمية قدراتكِ فيه؟ البداية كانت عفوية جداً.. قررت في إحدى المناسبات أن أصمم حلق لؤلؤ كهدية لوالدتي.. ما توقّعته بأن يكون مجرد لفتة بسيطة، تحوّل إلى لحظة اكتشاف حقيقية اكتشفت فيها كم أحب التفاصيل، وكم أشعر بالسعادة حين أرى فكرة تتحوّل إلى قطعة ملموسة تُلبَس وتُحب. من هناك بدأ شغفي يتعمّق، وبدأت أرى في تصميم المجوهرات مساحة إبداعية تعبّر عني.. طورت نفسي بشكل مستمر، من خلال التعلم الذاتي أولاً، ثم بالالتحاق بدورات متخصصة في مجالات متعددة، مثل تصميم المجوهرات، وفهم الخامات، والإخراج الفني (Art Direction)، لأتمكن من بناء علامة تعكس ذوقي وتقدم تجربة متكاملة. Amende كيف بدأت فكرة تأسيس علامة AMENDE Jewelry؟ بدأت فكرة AMENDE من شغفي بتصميم المجوهرات ورغبتي في تقديم علامة تمزج بين الفخامة والعفوية.. أردت أن أُنشئ هوية تعبّر عن المرأة العصرية بأسلوب يعكس قوتها، أناقتها، وتفردها في كل لحظة من يومها. ترتكز العلامة على رؤية جديدة تربط بين الفخامة الهادئة والأنوثة العصرية.. حدثينا عن ذلك. نحن نبتعد عن الفخامة المتكلّفة ونقترب من الأناقة العفوية AMENDE تمثل المرأة التي تجمع بين الرقي والبساطة، بين الحضور القوي والأسلوب المرح.. رؤيتنا أن تكون المجوهرات امتداداً لهويتها، تليق بيومها العادي كما تليق بمناسباتها الخاصة، وتُشعرها بأنها متفردة دائماً. Allure Ring حظيت مجموعتكِ الأولى Allure بأصداء إيجابية واسعة.. مما استوحيتِ فكرتها؟ وبماذا تميزت؟ حرصت أن تكون بدايتي بكولكشن بسيط وهادئ، يعكس إحساسي بأن الأناقة لا تحتاج إلى مبالغة لتكون مؤثرة.. استوحيت مجموعة Allure من مفهوم "الجاذبية الهادئة" تصاميم ناعمة وانسيابية لكن فيها حضور وشخصية، تميّزت المجموعة بأنها قطع يومية يسهل ارتداؤها، لكنها في نفس الوقت أنيقة بما يكفي للمناسبات، وهذا التوازن كان من أهم عناصر نجاحها. ما هي الأحجار المفضّلة لديكِ والتي تفضلين استخدامها في تصميم مجوهراتكِ؟ أميل كثيراً للأحجار التي تحمل طاقة خاصة وتعكس مشاعر معيّنة، وأقربها إلى قلبي الزفير الأصفر واللؤلؤ بجماله الكلاسيكي وهدوئه.. من الذكريات القريبة إلى قلبي أن أول خاتم صممته في حياتي والذي كنت أرتديه في حفل خطوبتي كان من الزفير الأصفر، ومن وقتها أصبح لهذا الحجر مكانة خاصة في ذوقي وتصاميمي.. وبشكل عام، أحب أن يخدم الحجر فكرة التصميم ويضيف للقطعة بُعداً حسياً وروحياً. Allure Earrings ما هي رؤيتكِ الفنية في تصاميمكِ لتطبيق مفهوم الاستدامة؟ أؤمن أن الاستدامة تبدأ من تصميم القطعة نفسها، أسعى لتقديم مجوهرات تعيش طويلاً وتُلبس لسنوات، أحرص أيضاً على استخدام خامات عالية الجودة، والتعاون مع حرفيين يهتمون بالحرفية والبيئة في آنٍ واحد. ما هي أبرز التحديات والصعوبات التي واجهتكِ خلال مشواركِ؟ وكيف نجحتِ في مواجهتها؟ أصعب ما واجهته كان بناء علامة تعبّر عني وسط سوق مزدحم، وتحقيق التوازن بين الجانب الإبداعي والتجاري.. استطعت تجاوز هذه التحديات بالصبر والتعلّم المستمر، وكان وجود منظومة دعم حولي من أشخاص آمنوا بي وشجعوني سبب كبير في استمراري وتطوري. Allure Bangle شاركينا أحدث صيحات الموضة في عالم المجوهرات؟ تشمل الصيحات الحالية القطع البارزة، الأحجار الملوّنة، والتصاميم المستوحاة من الطبيعة، كما يبرز انتشار المجوهرات اليومية التي تجمع بين الأناقة والعملية. برأيكِ.. ما هي مواصفات مصممة المجوهرات الناجحة؟ النجاح في هذا المجال يتطلب الشغف، الإصرار، والقدرة على رؤية الجمال في التفاصيل.. المصممة الناجحة تعرف كيف تحوّل الفكرة إلى إحساس، وتفهم السوق دون أن تفقد هويتها الفنية. من خلال تجربتكِ في هذا العالم.. كيف تقيمين تجربة المرأة السعودية في هذا المجال؟ المرأة السعودية أثبتت حضورها بقوة، وأصبحت لاعباً أساسياً في عالم التصميم.. أرى إبداعاً مذهلاً، ورغبة حقيقية في التفرّد والتأثير.. التجربة السعودية اليوم تواكب العالمية دون أن تتخلى عن جذورها. مقابلة المصممة جمانة الدخيل مؤسسة علامة AMENDE Jewelry أين تجدين علامتكِ بعد عدة أعوام من الآن؟ أطمح أن تصبح AMENDE مرجعاً في عالم المجوهرات العصرية، وأن تصل إلى العالمية ليس فقط من خلال التوزيع، بل من خلال تأثيرها الثقافي والبصري.. أرى AMENDE في المجلات الفنية، وعلى كل امرأة تبحث عن قطعة تعبّر عنها وتُشبه أسلوبها. ما هي طموحاتكِ المستقبلية؟ أطمح إلى أن أُقدّم من خلال AMENDE تجربة فنية مختلفة، حيث لا تكون المجوهرات مجرد قطع تُرتدى، بل وسيلة للتعبير، ولإيصال إحساس أو فكرة بطريقة بصرية راقية.. أسعى لأن تمتزج التصاميم بالفن، وأن يشعر كل من يقتني قطعة بأنها تحمل روحاً ولمسة فنية صادقة، تُعبّر عنه وتلامس شيئاً بداخله. كلمة أخيرة.. AMENDE ليست مجرد علامة، بل انعكاس لروح كل امرأة واثقة، وأنيقة بطريقتها الخاصة.. أقدّر كل من آمنت برؤية البراند، واختارت قطعة لتكون امتداداً لمشاعرها وتفردها.. شكراً لكل من جعلت من AMENDE جزءاً من قصتها. حساب علامة AMENDE Jewelry مصممة المجوهرات جُمانة الدخيل على الانستجرام .

زارا تيندال تتصدر مشهد الأناقة في يوم السيدات بـRoyal Ascot 2025
زارا تيندال تتصدر مشهد الأناقة في يوم السيدات بـRoyal Ascot 2025

عكاظ

timeمنذ 2 ساعات

  • عكاظ

زارا تيندال تتصدر مشهد الأناقة في يوم السيدات بـRoyal Ascot 2025

في اليوم الثالث من مهرجان Royal Ascot 2025، المعروف باسم «يوم السيدات»، تجلت الأناقة البريطانية في أبهى صورها، حيث تسابقت سيدات العائلة المالكة والنخبة على تقديم إطلالات فريدة تجمع بين التقاليد واللمسة العصرية. تألقت زارا تيندال بفستان أبيض وأسود أنيق من تصميم Laura Green مع قبعة متناسقة ذات طابع كلاسيكي، ما منحها لقب «أفضل إطلالة في اليوم» بحسب تقييم الجمهور والمختصين في الموضة. حضورها كان مثالاً على كيف يمكن للمظهر المتوازن أن يجمع بين الرقي والتميّز. أما الأميرة بياتريس فاختارت فستاناً بلون أصفر كناري من توقيع Monique Lhuillier، تميز بتفاصيل أنثوية ناعمة وقبعة كبيرة مائلة، خطفت بها الأضواء وكسرت التوقعات بإطلالة مشمسة ومبهجة. وعلى نهج اللون نفسه، برزت هارييت سبيرلينج بإطلالة صفراء أكثر هدوءاً، منحتها لمسة ربيعية ناعمة وأناقة رصينة. صوفي، دوقة إدنبرة، بدت مميزة بفستان مطبوع بنقشات خفيفة من Suzannah London، لكن حجم القبعة التي اختارتها أثار بعض الجدل على منصات التواصل. بينما اختارت الملكة كاميلا إطلالة محافظة تمثلت في فستان بلون رمادي أزرق هادئ، مزين بدبوس من مجوهرات Jardine Star، في حين حافظت الأميرة آن على أسلوبها الكلاسيكي المعهود، بفستان أزرق ملكي وقبعة متناسقة دون أي تجديد يُذكر. تفاعل الجمهور مع الإطلالات كان واسعاً، حيث جاءت معظم التعليقات لتشيد بإطلالة زارا ووصفها بأنها «أنيقة من دون مبالغة»، مع إشادات متفرقة بجرأة بياتريس وهارييت. في المقابل، تعرّضت إطلالات صوفي وكاميلا وآن لبعض الانتقادات لكونها تقليدية أو غير مواكبة لطابع يوم السيدات الذي يفتح المجال للتميّز. أخبار ذات صلة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store