
عبدالله آل حامد يعقد لقاءات ثنائية في «كان» استعداداً لـ «بريدج» (فيديو)
عقد عبد الله بن محمد بن بطي آل حامد، رئيس المكتب الوطني للإعلام، رئيس مجلس إدارة مجلس الإمارات للإعلام، سلسلة من اللقاءات ضمن مشاركته في مهرجان «كان ليونز» للإبداع، في مدينة كان الفرنسية، مع عدد من قادة الإعلام والمؤسسات والشركات العالمية، بحضور الدكتور جمال محمد عبيد الكعبي، مدير عام المكتب الوطني للإعلام.
وتأتي اللقاءات في إطار التحضير لانعقاد «قمة بريدج» في أبوظبي في ديسمبر المقبل، وبهدف تعزيز الشراكات الدولية وتوسيع آفاق التعاون مع المؤسسات العالمية، وبما يصب في إطار إثراء محتوى القمة.
وبحث خلال اللقاءات آفاق التعاون في مجالات تطوير الاستراتيجيات الإعلامية، ودعم الشركات الناشئة في قطاع الإعلام، وتوظيف أحدث التقنيات الرقمية في دعم المنصات الإعلامية الوطنية، إلى جانب الاستفادة من الخبرات العالمية في مجالات التسويق الإبداعي، وتحليل البيانات، وحلول الإعلانات الرقمية وسبل بناء شراكات فاعلة عبر قمة بريدج.
وأكد عبدالله آل حامد أن هذه اللقاءات تأتي في إطار العمل على ترسيخ أطر التعاون مع مختلف الشركاء الإقليميين والدوليين، من أجل تمكين منظومة إعلامية متكاملة تواكب الطموحات الوطنية، وتوفر بيئة داعمة للنجاح والإبداع.
وقال: حريصون على التعريف بقمة بريدج المرتقبة، أمام أكبر عدد من القيادات الإعلامية العالمية، حيث تمثل القمة منصة استراتيجية لتبادل الأفكار واستشراف مستقبل الإعلام، وترسيخ مكانة الإمارات كمركز محوري في صياغة توجهات الإعلام العالمي، من خلال جمع صناع القرار والخبراء تحت مظلة واحدة للحوار والتعاون وتبادل الخبرات والشراكات.
وشمل اللقاء كلاً من باري أوبراين، رئيس مجلس إدارة شركة Atomic 212، وآسيير كارازو، المدير التنفيذي للاستراتيجية في الشركة، وجو إنزيريلو، نائب الرئيس التنفيذي في شركة Salesforce العالمية، وريان كركي، المدير العام لأمازون في منطقة أوروبا والشرق الأوسط وإفريقيا وجنوب شرق آسيا، ومحمد عيتاني، رئيس الشراكات في شركة Amazon Ads في أوروبا والشرق الأوسط وإفريقيا، وفيليب جبرور رئيس قسم الإعلانات الإقليمي لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، وتانزين سيد، مدير عام ورئيس قطاع الإنترنت الاستهلاكي والتكنولوجيا في شركة جنرال أتلانتيك، وليندا شينغ، المدير العام للأعمال العالمية في شركة MiniMax.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
سوق دبي المالي يسجل أعلى ارتفاع يومي في شهرين
وحققت الأسهم المحلية سيولة إجمالية خلال الأسبوع المنقضي 10.6 مليارات درهم، وذلك عبر 196.1 ألف صفقة تداول، واختص سوق دبي المالي بحصة وازت 35% من إجمالي السيولة المحققة خلال الأسبوع بقيمة بلغت 3.7 مليارات درهم وعبر 71.8 ألف صفقة تداول، بينما كانت حصة سوق أبوظبي 65% من السيولة بإجمالي ناهز 6.9 مليارات درهم، وعبر 124.3 ألف صفقة، فيما شهدت جلسات، أمس الجمعة، بمفردها أعلى معدل خلال الأسبوع بما يتجاوز 2.6 مليار درهم عبر 34.8 ألف صفقة على الأسهم النشطة في القطاعات الرئيسية لكل سوق. كما تراجع مؤشر السوق الرئيسي إلى 6849.74 نقطة بانخفاض 1.74% أو 121.29 نقطة. ارتفعت أحجام التداول الأسبوعية إلى 2.59 مليار سهم، كذلك ارتفع عدد الصفقات إلى 146.79 ألف صفقة، وارتفعت قيم التداول مسجلة 574.78 مليون دينار، مقارنة بالأسبوع السابق «القصير» بسبب عطلة عيد الأضحى. جاءت أسهم أجيليتي في مقدمة الأكثر انخفاضاً بتراجع 21.12%، تلتها أسهم أرجان بانخفاض 17.7% والجزيرة بـ 13.87% وايفا فنادق بتراجع 13.52% ثم يونيكاب بـ 12.31%. بينما على الجانب الآخر تصدرت أسهم الإماراتية قائمة الأكثر ارتفاعاً بنمو 281.36% تلتها أسهم تحصيلات بـ 214.89% ثم أسهم وثاق بـ 88.33% ومراكز 83.39% وكفيك بارتفاع 41.09%. كما ارتفعت قيمة التداولات 64.93% خلال الأسبوع، لتصل إلى 64.93 مليون ريال، مقابل 39.37 مليون ريال في الأسبوع الماضي. بينما تصدرت قائمة الأكثر ارتفاعاً أسهم ظفار الدولية للتنمية بنسبة نمو 3.85%، وارتفعت أسهم الأسماك العُمانية بنسبة 3.45% كذلك ارتفعت أسهم أوكيو للاستكشاف والإنتاج بنسبة 3.21%. جاءت أسهم شركة الإثمار القابضة في صدارة قائمة الأكثر تراجعاً بانخفاض أسبوعي 15.63%، تلتها أسهم شركة ألمنيوم البحرين بانخفاض 9.68%، ثم أسهم مجموعة ترافكو بهبوط 7.02%. بينما أسهم شركة البحرين الوطنية القابضة كانت الأكثر ارتفاعاً بنسبة 1.35%، تلتها أسهم مجموعة فنادق الخليج بارتفاع 1.11%. خسر رأس المال السوقي للبورصة المصرية نحو 146.4 مليار جنيه في أسبوع، ليصل إلى 2.149 تريليون جنيه. بينما ارتفع إجمالي قيمة التداول إلى 406.6 مليارات جنيه، في حين بلغت كمية التداول نحو 5.298 مليارات ورقة منفذة على 533 ألف عملية، وذلك مقارنة بإجمالي قيمة تداول 311.8 مليار جنيه، وكمية التداول بلغت 5.153 مليارات ورقة منفذة على 364 ألف عملية خلال الأسبوع الماضي.


الإمارات اليوم
منذ ساعة واحدة
- الإمارات اليوم
«المركزي»: أصول القطاع المصرفي تتجاوز 4.7 تريليونات درهم
سجلت أصول القطاع المصرفي بالدولة قفزة كبيرة خلال مارس الماضي، حيث بلغت في نهايته أربعة تريليونات و719.4 مليار درهم، وهو أعلى مستوى تصل إليه على الإطلاق بزيادة شهرية، قيمتها 87.2 مليار درهم، مقارنة مع أربعة تريليونات و632.2 مليار درهم نهاية فبراير السابق، بنمو نسبته 1.9%. وأظهرت بيانات صادرة عن المصرف المركزي، أمس، ارتفاع إجمالي الأصول المصرفية بقيمة 159.4 مليار درهم خلال الربع الأول من العام الجاري، تعادل نمواً نسبته 3.5%. ووفقاً لبيانات «المركزي» أيضاً، ارتفع إجمالي الائتمان بنسبة 1.6% ليصل إلى تريليونين و240 مليون درهم نهاية مارس الماضي، مقارنة مع تريليونين و204.3 مليارات درهم نهاية فبراير السابق، بزيادة شهرية قيمتها 35.7 مليار درهم. وعزا «المركزي» نمو إجمالي الائتمان إلى زيادة في الائتمان المحلي بقیمة 19.5 مليار درھم، وزیادة في الائتمان الأجنبي بقیمة 16.2 ملیار درھم. وفي المقابل، سجل إجمالي الودائع المصرفية نهاية مارس الماضي، تريليونين و936.4 مليار درهم، مقابل تريليونين و871.5 مليار درهم، بزيادة شهرية قيمتها 64.9 مليار درهم تعادل نمواً نسبته 2.3%، وتعدّ أعلى زيادة شهرية خلال آخر أربع سنوات. وبحسب البيانات، استمر تفوق الودائع على القروض بشكل ملحوظ بنهاية مارس الماضي، حيث سجل الفارق بينهما 696.4 مليار درهم لصالح الودائع، بما يعكس وفرة السيولة في القطاع المصرفي والملاءة المالية للبنوك، ما يُمكّنها من منح التمويل والقدرة على مواجهة الأزمات. وفي السياق ذاته، ارتفعت القاعدة النقدیة بنسبة 2% من 816.6 ملیار درھم في نھایة فبراير 2025 إلى 833.1 ملیار درھم في نھایة مارس. وكان الارتفاع في القاعدة النقدیة مدفوعاً بالزيادة بنسبة 4.1% في العملات المصدرة، وزیادة بنسبة 62% في الحساب الاحتياطي. وأشارت الإحصاءات إلى أن إجمالي أصول المصرف المركزي الأجنبية، بلغ بنهاية مارس الماضي 935.2 مليار درهم، مقارنة مع 903.7 مليارات درهم نهاية فبراير السابق، بزيادة شهرية قيمتها 31.5 مليار درهم، تعادل نمواً نسبته 3.5%. وتشمل أصول «المركزي» الأجنبية، أرصدة مصرفية وودائع لدى البنوك في الخارج بقيمة 466.4 مليار درهم، وأوراقاً مالية أجنبية بقيمة 426.3 مليار درهم، وأصولاً أجنبية أخرى بقيمة 42.5 مليار درهم. وفي نهاية مارس، سجلت ميزانية المصرف المركزي العمومية الشهرية في جانب الأصول إجمالياً بقيمة 970.3 مليار درهم، قابلته خصوم بالقيمة ذاتها (970.3 مليار درهم). • 35.7 مليار درهم تمويلات البنوك خلال مارس الماضي. • 64.9 مليار درهم زيادة في الودائع تُعدّ الأعلى خلال شهر في آخر 4 سنوات.


الإمارات اليوم
منذ ساعة واحدة
- الإمارات اليوم
مؤشر ثقة الأعمال: أداء قوي للشركات الكبيرة في دبي خلال الربع الأول
كشفت دراسة استقصائية لقطاع الأعمال في دبي للربع الأول من عام 2025، صادرة عن دائرة الاقتصاد والسياحة، حفاظ مؤشر ثقة الأعمال للشركات الكبيرة على أداء قوي، بلغ 119 نقطة، متجاوزاً بشكل طفيف المؤشر العام ومؤشر الشركات الصغيرة والمتوسطة، وأظهر المؤشر المركب لثقة الأعمال قدراً كبيراً من الصمود، وقدرة الشركات على التكيف مع تحديات التضخم العالمية. وأجريت الدراسة الاستقصائية ربع السنوية لقطاع الأعمال للأشهر الثلاثة الأولى من العام الجاري، على عينة إجمالية تشمل 614 شركة من جميع أنحاء إمارة دبي. وتضمنت العينة مزيجاً من الشركات الصغيرة والمتوسطة والكبيرة التي تشتمل على تمثيل كافٍ من قطاعات الصناعة والتجارة والخدمات، وبما يتناسب مع القيمة المضافة لكل منها في الناتج المحلي الإجمالي لدبي. وحقق مؤشر ثقة الأعمال للشركات الصغيرة والمتوسطة أداءً مستقراً بلغ 114.3 نقطة في الربع الأول من عام 2025 (يعادل المؤشر العام تقريباً)، وهو ما يعكس قدرة هذه الشركات على التكيف وتفاؤلها ببيئة الأعمال في دبي. وكان مؤشر ثقة الأعمال لقطاع الخدمات الأقوى أداءً خلال الربع الأول من عام 2025 بمستوى 123 نقطة، وهو ما يعكس قوة هذا القطاع وقدرته على التكيف. واستقر مؤشر ثقة الأعمال لقطاع التصدير عند 116 نقطة خلال الربع الأول من عام 2025، ما يشير إلى تحسّن مستمر في الأداء، وإلى قدرة القطاع الكبيرة على التعامل مع تحديات التجارة العالمية، إضافة إلى التوقعات المستقبلية المتفائلة. وأدرجت الدراسة أداء قطاع السياحة ضمن نطاق التتبع في الربع الأول من عام 2025 بمؤشر أولي بلغ 100 نقطة. وبحسب الدراسة وعلى الرغم من التقلبات المستمرة، تُظهر الاتجاهات العامة منذ عام 2011، قوة قطاع الأعمال في دبي ومرونته وقدرته على الحفاظ على نظرة إيجابية عامة طوال مختلف الدورات الاقتصادية. وأظهر مؤشر ثقة الأعمال للشركات الصغيرة والمتوسطة تماسكاً بتسجيله 114.3 نقطة، رغم التقلبات الاقتصادية التي شهدها عام 2024 وبداية عام 2025، ويعكس اتجاه المؤشر منذ عام 2012 قدرة قطاع الشركات الصغيرة والمتوسطة على التكيف مع مختلف الدورات الاقتصادية، مع الحفاظ على توقعات عامة إيجابية. وسجل مؤشر ثقة الأعمال لقطاع التصدير 116 نقطة خلال الربع الأول من العام الجاري، ما يعكس تعافياً من أداء الربع السابق الذي بلغ 114.2 نقطة. كما أظهر قطاع التصدير في دبي قدرة على التكيف، مستفيداً من الموقع الاستراتيجي للإمارة وبنيتها التحتية للحفاظ على تنافسيته في الأسواق الدولية. أمّا بالنسبة للقطاعات المختلفة، فقد كان قطاع الخدمات هو الأكثر تفاؤلاً؛ إذ سجل مؤشر ثقة الأعمال للقطاع 123 نقطة، ما يعكس قدرته على التكيف ويبشر بتوقعات إيجابية. من ناحية أخرى، سجّل مؤشر ثقة الأعمال لقطاع التصنيع 109.8 نقاط، في المقابل حقق مؤشر ثقة الأعمال لقطاع التجارة 100.3 نقطة، وحققت دبي 114.9 نقطة على مؤشر ثقة الأعمال المركب خلال الربع الأول من عام 2025، متفوقة على اقتصادات مماثلة، وهو ما يعكس قوة مكانتها الاقتصادية في مواجهة التحديات العالمية. وظلت مستويات التوظيف مستقرة وبلغ صافي رصيد التوظيف 16%، دون تغيير عن الربع الرابع من عام 2024، وزادت 31% من الشركات من حجم قوتها العاملة خلال الربع الأول من العام الجاري، ما يشير إلى تفاؤل في إدارة الموارد البشرية. وتشير التوقعات إلى زيادة في إيرادات المبيعات وطلبات الشراء الجديدة، وعدد الموظفين خلال الربع الثاني من عام 2025، مقارنة بالربع الأول من العام نفسه. ويعتزم 32% من المستثمرين زيادة عدد الموظفين، وهو ما يعكس حالة من التفاؤل بنمو قطاع الأعمال مستقبلاً. وتشير البيانات إلى تكيف الشركات مع التحديات الاقتصادية المستمرة، إلى جانب توقعات إيجابية عامة على المدى القريب. وسجلت الشركات نسبة 84% في تقييم أهمية جودة وتوافر البنية التحتية، و82% في مستوى الرضا عنها، ما يشير إلى التقدم الكبير الذي أحرزته دبي في تقديم خدمات ومرافق عالمية المستوى. وأبدت الشركات أيضاً نظرة إيجابية نحو توافر المواد الخام وحجم السوق وغير ذلك من العوامل. وارتفعت مبيعات التصدير لدى 28% من المستثمرين خلال الربع الأول من عام 2025، مقارنة بالفترة ذاتها من العام الماضي، ما يشير إلي إيجابية الأداء. ويتوقع المصدرون ارتفاعاً كبيراً في المبيعات خلال الربع الثاني. • 32 % من المستثمرين يعتزمون زيادة عدد الموظفين، ما يعكس حالة من التفاؤل بنمو قطاع الأعمال مستقبلاً. • الشركات تعبّر عن رضا عالٍ عن البنية التحتية والخدمات في دبي.