
الأعجم: "قيادات أزمات وليس قيادات خدمات".. انتقاد حاد لأداء الحكومة ومجلس القيادة الرئاسي
شن الصحفي عدنان الأعجم هجومًا لاذعًا على مجلس القيادة الرئاسي والحكومة اليمنية، معبرًا عن استيائه من استمرار الأزمات وخاصة انقطاع الكهرباء الذي يصل إلى 15 ساعة يوميًا في العاصمة عدن.
وقال في منشور عبر صفحته على فيسبوك، إنهم "قيادات أزمات" وليست قيادات خدمات، مستنكراً تصريحات من قالوا إن وجود المجلس والحكومة يعني أن "الدنيا بخير".
يأتي هذا في ظل استمرار معاناة المواطنين من انقطاع الخدمات الأساسية في مناطق عديدة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ ساعة واحدة
- اليمن الآن
50 ألف إسرائيلي على أبواب دولة عربية.. وتوسّع نطاق الاستضافة الإقليمية
بدأت عدة دول عربية، يوم الأحد، اتخاذ ترتيبات عاجلة لاستقبال عشرات الآلاف من الإسرائيليين الذين بدأوا موجة نزوح عكسي، على وقع التهديدات المتزايدة بضربات إيرانية واسعة النطاق. ووفقًا لوسائل إعلام عبرية، شرع أكثر من 57 ألف إسرائيلي في إجراءات الاستقرار الدائم داخل المغرب، وسط توقعات بارتفاع العدد إلى نحو 200 ألف خلال الأسابيع المقبلة. هذا التدفق المفاجئ دفع السلطات الإسرائيلية لتشكيل خلية أزمة بهدف رصد الظاهرة وتنظيم أوضاع المهاجرين. وتزامنًا مع انطلاق الهجمات الإيرانية، وصفت المصادر العبرية هذه الأرقام بأنها غير مسبوقة، ما أثار قلقًا متزايدًا في الأوساط السياسية والأمنية داخل إسرائيل. في مصر، تداول نشطاء إسرائيليون على منصات التواصل الاجتماعي صورًا ومقاطع فيديو لوصول آلاف الإسرائيليين إلى المدن المصرية، في وقت خفضت فيه السلطات المصرية رسوم التأشيرة لتيسير الدخول. وشهدت دول أخرى مثل قبرص استقبالًا متسارعًا لوافدين إسرائيليين، في ظل التدهور الأمني المتزايد في المنطقة. اللافت أن موجة النزوح الإسرائيلي إلى دول عربية، بعد عقود من رفض هذه الدول استقبال اللاجئين الفلسطينيين، أثارت ردود فعل غاضبة وانتقادات واسعة على الساحتين الإقليمية والدولية، ما أعاد تسليط الضوء على التفاوت في سياسات الاستقبال وقضايا العدالة الإنسانية في المنطقة. السلطات الإسرائيلية المغرب مصر شارك على فيسبوك شارك على تويتر تصفّح المقالات السابق لماذا قصفت أمريكا المواقع النووية الإيرانية؟ تحليل خبير عسكري مصري يوضح


اليمن الآن
منذ ساعة واحدة
- اليمن الآن
تحرك مفاجئ من الشعب الإيراني
بدأ آلاف المواطنين الإيرانيين مساء اليوم، بالتوقيع على عريضة تطالب الحكومة بالانسحاب من معاهدة حظر انتشار الأسلحة النووية (NPT)، تمهيداً للعمل على امتلاك السلاح النووي ومنح البرنامج النووي الوطني حرية أوسع بعيداً عن القيود الدولية. وجاءت هذه الخطوة كرد فعل مباشر على الضربات الجوية التي نفذتها الولايات المتحدة ضد منشآت نووية إيرانية، وهو الهجوم الذي أثار موجة غضب عارمة في الشارع الإيراني واعتبره كثيرون تجاوزاً للخطوط الحمراء وانتهاكاً لسيادة البلاد. وتداول ناشطون عبر مواقع التواصل الاجتماعي صوراً ومقاطع مصورة تظهر حشوداً كبيرة من المواطنين الإيرانيين وهم يشاركون في تجمعات عامة مخصصة للتوقيع على العريضة، التي وُصفت بأنها 'نداء شعبي لتغيير العقيدة النووية الإيرانية'. ويؤكد منظمو الحملة أن هذا التحرك يعكس تحولاً في المزاج الشعبي تجاه السياسات الدولية التي تحاول فرض قيود على إيران، خاصة في ظل ما وصفوه بـ'ازدواجية المعايير' التي تتعامل بها القوى الكبرى مع ملف طهران النووي. وأضاف أحد المنسقين أن ما حصل من عدوان على منشآت سلمية هو دليل على أن الالتزام بالمعاهدات الدولية لم يمنع الهجوم، بل جعل إيران أكثر عرضة للابتزاز والاعتداء. وفي حين لم تصدر الحكومة الإيرانية تعليقاً رسمياً حتى الآن بشأن العريضة، يرى مراقبون أن هذا الضغط الشعبي قد يعيد فتح النقاش داخل الأوساط السياسية في طهران حول مستقبل العلاقة مع المنظمات الدولية المعنية بالرقابة النووية، وعلى رأسها الوكالة الدولية للطاقة الذرية. يذكر أن إيران، بصفتها دولة موقعة على معاهدة حظر الانتشار النووي منذ عام 1970، التزمت لسنوات بقيود تهدف إلى منع تطوير الأسلحة النووية، في مقابل الاعتراف بحقها في تطوير برنامج نووي سلمي. غير أن التطورات الأخيرة قد تدفع القيادة الإيرانية لإعادة تقييم هذه الالتزامات، لا سيما في ظل غياب الضمانات الدولية الكافية لحماية منشآتها النووية من الاستهداف العسكري.


يمن مونيتور
منذ 2 ساعات
- يمن مونيتور
ترامب يطرح فكرة تغيير النظام الإيراني
يمن مونيتور/ أكسيوس/ ترجمة خاصة: أثار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الأحد، احتمال 'تغيير النظام' في إيران في منشور على حسابه بموقع 'تروث سوشيال'. كتب ترامب: 'ليس من الصواب سياسيًا استخدام مصطلح 'تغيير النظام'، ولكن إذا كان النظام الإيراني الحالي عاجزًا عن جعل إيران عظيمة مجددًا، فلماذا لا يكون هناك تغيير للنظام؟ ميجا!!' كتب الرئيس. هذه هي المرة الأولى التي يثير فيها ترامب إمكانية تغيير النظام في إيران منذ أن شنت إسرائيل حربها قبل عشرة أيام – وانضمت الولايات المتحدة إلى الضربات الجوية التي استهدفت المواقع النووية الإيرانية يوم السبت. لقد انتقد ترامب الفصيل المحافظ الجديد في الحزب الجمهوري لسنوات بسبب دعمهم لتغيير النظام في العراق وإيران وأماكن أخرى حول العالم. حديث ترامب حول تغيير نظام الولي الفقيه يمثل انحرافاً عن بقية إدارته، التي أكدت عدة مرات خلال الأيام القليلة الماضية أن هدفها هو منع إيران من الحصول على الأسلحة النووية وأن الولايات المتحدة لا تدفع باتجاه تغيير النظام في إيران. وقال نائب الرئيس فانس يوم الأحد في برنامج 'ميت ذا برس' على قناة إن بي سي إن وجهة نظر الإدارة 'كانت واضحة للغاية وهي أننا لا نريد تغيير النظام'. قال فانس: 'لا نريد إطالة أمد هذه المسألة أو توسيع نطاقها أكثر مما تم بناؤه بالفعل. نريد إنهاء برنامجهم النووي، ثم نريد التحدث مع الإيرانيين بشأن تسوية طويلة الأمد هنا'. أصبح تغيير النظام في إيران هدفًا غير مُعلن للحكومة الإسرائيلية منذ بدء الحرب في وقت سابق من هذا الشهر. حتى أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو صرّح بأن ذلك قد يكون إحدى نتائج الحرب. لم تحدث أي انتفاضة كبيرة ضد النظام الإيراني منذ بدء الحرب، وقد أشار الخبراء إلى وجود ديناميكية للتكاتف حول العلم في إيران ــ حتى بين الإيرانيين المنتقدين للنظام. كتب ترامب أيضًا على حسابه على موقع تروث سوشال يوم الأحد أن الأضرار التي لحقت بالمواقع النووية الإيرانية المستهدفة بالغارات الجوية الأمريكية 'يقال إنها هائلة' وأن الضربات 'كانت قوية ودقيقة'. وقال ترامب إن قاذفات بي-2 التي نفذت الضربات على إيران هبطت مرة أخرى في قاعدتها في ميسوري بعد أكثر من 36 ساعة في الجو. مقالات ذات صلة