
إيران.. زلزال بقوة 5.5 يضرب "سمنان" شرقى طهران
ضرب زلزال بقوة 5.5 منطقة "سمنان" شرقى طهران ، بحسب شبكة العربية.
وزعم رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو، اليوم أن إيران لديها 28 ألف صاروخ وتحاول تطوير قنابل نووية.
وأكد نتنياهو خلال زيارته لمعهد وايزمان الذى قصفته إيران قبل أيام أن "هدفنا تدمير برنامج إيران النووي ولدينا القدرات اللازمة".
وأضاف نتنياهو "النظام الإيراني إرهابي ولا ينبغي له أن يمتلك سلاحا نوويا، مؤكدا " ترامب قائد عظيم ونشكره على مساعدتنا".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الدستور
منذ 15 دقائق
- الدستور
"سى إن إن": السلطات الأمريكية تراقب التهديدات الإيرانية المحتملة داخل الولايات المتحدة
كشفت شبكة "سى إن إن" الأمريكية عن تحركات أمنية واستخباراتية جديدة داخل البلاد، تشمل إعادة تقييم ومراقبة مشددة للمشتبه فى ارتباطهم بحزب الله اللبناني، وذلك فى إطار جهود السلطات الأمريكية لرصد أي تهديدات محتملة قد تظهر على خلفية التصعيد الحالي. وأكدت الشبكة -نقلًا عن عدد من المسؤولين الأمريكيين فى إنفاذ القانون- أنه لا توجد حتى اللحظة مؤشرات على وجود تهديدات مؤكدة أو وشيكة داخل البلاد، إلا أن تصاعد التوتر الإقليمى وتزايد احتمالات تدخل واشنطن فى الحرب دفع الجهات الأمنية إلى تشديد الرقابة الاستباقية على أفراد وجماعات تعتبر على صلة بطهران. وقال مسؤول أمريكى فى إنفاذ القانون: "هناك دائمًا تهديد بشأن إيران، لكن الفرق يكمن فى مدى جديته وتأكيده"، مشيرًا إلى أن الجهات الفدرالية تتعامل بجدية مع أي إشارات أو تحركات غير معتادة داخل البلاد. وأضاف أن التهديدات المرتبطة بإيران عادة ما تستهدف المصالح الأمريكية فى الخارج، لكن الأجهزة الأمنية لا تستبعد أيضًا خطر وقوع هجمات داخلية، خصوصًا من خلال "الذئاب المنفردة" أو عبر شبكات تعمل بشكل غير مباشر داخل الولايات المتحدة. وتأتي هذه الإجراءات الأمريكية بعد تحذيرات المرشد الأعلى الإيراني على خامنئي من تداعيات قد تطال الولايات المتحدة مباشرة، خاصة في ظل تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن احتمال توجيه ضربات عسكرية إلى إيران خلال أسبوعين، إذا لم تُظهر الأخيرة مؤشرات على التراجع. وكان ترامب قد أشار مؤخرًا إلى أن إسرائيل "تقوم بعمل جيد" في تدمير البرنامج النووي الإيراني، مؤكدًا فى الوقت نفسه أن الولايات المتحدة قد تتدخل إذا استدعت الحاجة لذلك. وأكدت "سى إن إن" أن مكتب التحقيقات الفيدرالي يركّز بشكل خاص على تتبع مصادر تمويل قد تصل من داخل الولايات المتحدة إلى منظمات قالت إنها مرتبطة بإيران مثل حزب الله، مشيرة إلى أن هذا الملف بات يحظى بأولوية قصوى منذ 7 أكتوبر 2023. وفى السياق ذاته، حذر مسؤولون من تصاعد خطر الهجمات الفردية التى يصعب رصدها أو التنبؤ بها، في ظل وجود عدد من القضايا السابقة التي تورط فيها أفراد تلقوا توجيهات أو دعما غير مباشر من إيران. وفى العام الماضي، أعلنت وزارة العدل الأمريكية عن اعتقال عدة أشخاص قالت إنهم متورطون فى مؤامرة لاغتيال ترامب وعدد من المسؤولين السابقين، كما اتُهم قراصنة إيرانيون بمحاولة اختراق حملة ترامب الانتخابية. ووجهت وزارة العدل أيضًا تهمًا لمواطن أفغاني كلفه الحرس الثوري الإيراني باغتيال شخصيات أمريكية وإسرائيلية داخل الولايات المتحدة. وكذلك، وُجهت تهم لمواطنين أمريكيين اثنين بالتجسس لصالح طهران ومراقبة معارضين إيرانيين مقيمين فى نيويورك. وأفادت "سى إن إن" بأن السلطات الأمريكية عززت الإجراءات الأمنية حول مواقع استراتيجية في العاصمة واشنطن، بما في ذلك البيت الأبيض والبنتاغون والسفارة الإسرائيلية، في أعقاب العدوان الإسرائيلي على إيران. وأوضح مسؤولون في الخدمة السرية، أن هذه الإجراءات لا ترتبط بتهديد مباشر، بل تُفعّل تلقائيا ضمن بروتوكولات الطوارئ عند اندلاع نزاعات إقليمية كبرى. وفى ختام تقريرها، نقلت الشبكة الأمريكية عن مصادر أمنية، أن التهديدات المرتبطة بإيران قابلة للتغير فى أى لحظة، وأن جميع الأجهزة الأمنية والاستخباراتية فى حالة "يقظة قصوى". وقال أحد المسؤولين: "نحن نقيم الوضع بشكل دائم، الأمر قد يتغير بسرعة، وكل الاحتمالات قائمة". ومنذ 13 يونيو الجاري، تشن إسرائيل هجمات واسعة على إيران استهدفت منشآت نووية وقواعد صاروخية وقادة عسكريين وعلماء نوويين. وردت إيران بإطلاق صواريخ باليستية ومسيرات باتجاه العمق الإسرائيلي، في أكبر مواجهة مباشرة بين الجانبين.


اليوم السابع
منذ 18 دقائق
- اليوم السابع
التلفزيون الرسمي الإيراني: انطلاق الموجة 19 من عملية الوعد الصادق 3
ماجد تمراز أذاعت قناة القاهرة الإخبارية، خبرا عاجلا قبل قليل، نقلته عن التلفزيون الرسمي الإيراني، إعلانه انطلاق الموجة الـ 19 من عملية الوعد الصادق 3، من خلال موجة صواريخ جديدة موجهة إلى أهداف في إسرائيل.


بوابة الأهرام
منذ 23 دقائق
- بوابة الأهرام
عين على الأحداث الحديث بلسانين
تتضارب حاليا كثير من التصريحات المتعلقة بالصراعات والحروب فيما يطلقه المسئولون بالشئ ونقيضه. وأوضح مثال لذلك ما يدلى به الرئيس الأمريكى ترامب ومسئولو إسرائيل وإيران فيما يتعلق بالتحرك المزمع القيام به للتعاطى مع المواقف. ويقال عن ذلك التحدث بلسانين أى يراد الشئ ونقيضه. فالرئيس ترامب قال إنه يريد إنهاء الحروب والصراعات وعدم الانجرار فى حروب جديدة، وتصاعدت حرب غزة! وقال إنه يريد التفاوض مع إيران وحدد مهلة الشهرين. ولا يستبعد الانضمام للحرب ولكنه يتأنى ويقول ربما هناك فرصة لاتفاق. وإيران تشير لاستعدادها للتفاوض، ولكنها تقول لاحقا لن نتفاوض إلا بعد وقف هجمات إسرائيل. ويذهب وزير خارجيتها عراقجى إلى جنيف للقاء الترويكا الأوروبية لبحث سبل إيجاد حل. والاتحاد الأوروبى يؤيد عدم امتلاك إيران للقدرة النووية التى تمكنها من انتاج سلاح نووى وتساند تحرك إسرائيل بوصفه دفاعا عن النفس والمصالح الأوروبية، وتدعو فى الوقت نفسه لحل تفاوضى وضبط النفس. تتزايد المخاوف من فكرة التصعيد إذا انخرطت واشنطن مباشرة بالحرب، إذ تكثف وجودها العسكرى بالمنطقة، وظهرت فى سماء واشنطن طائرة «يوم القيامة» أو «الحارس الليلى» أو البنتاجون الطائر» التى تعتبر مركزا للقيادة والعمليات يلجأ إليها الرئيس وكبار مسئوليه فى حالات الطوارئ. وهى محصنة ضد أى هجوم أو إشعاعات أو موجات كهرومغنطيسية ومجهزة بمركز اتصالات فائق التقدم ويمكنها التزود بالوقود فى الجو وتظل تحلق لأيام. وتمتلك الولايات المتحدة 4 طائرات منها. وهبطت مؤخرا بقاعدة أندروز قرب واشنطن وفق تقارير إعلامية. وسط ذلك كله نتساءل متى يتوقف الحديث بلسانين وتتضح الصورة؟.