
بعد ضرب إيران.. هل يصبح الحوثيون الهدف التالي؟
المرسى – خاص
قالت مصادر عسكرية للمرسى الأخباري إنن الحوثيين سيكونون الهدف التالي بعد النظام الإيراني.
وبحسب المصادر فإن المعلومات لديها تفيد بأن الولايات المتحدة أجلت حسم ملف الحوثيين لحين جمع أكبر قدر من المعلومات الاستخبارية عنهم.
وأكدت أن حساب الحوثيين لم يُغلق بعدها، ولكنها مسألة وقت فقط.
وتفيد قراءة المصادر العسكرية للمشهد بأن ترامب عازم على تفكيك مليشيا الحوثي عبر توجيه ضربات قاتلة وحساسة.
وأقروا بأن الأمر سيستغرق بعض الوقت، لكن القرار اتُخذ بالفعل.
المصادر ووفقا لما اطلعت عليه من معلومات أشارت إلى أن استهداف وإسقاط النظام الإيراني يأتي ضمن مسار مرسوم ومحدد سلفًا.
وترى المصادر أن واشنطن ماضية بقوة في إعادة تشكيل المنطقة وإحلال السلام في الشرق الأوسط.
ولفتت إلى أن ذلك يأتي ضمن تفاهمات مع روسيا تقضي بالتنازل عن شرق أوكرانيا لبوتين مقابل الانسحاب من سوريا ورفع يده عن النظام الإيراني.
وفيما يتعلق بالحوثيين لا تزال التفاهمات جارية لإنهاء دوره وفق ما تشير إليه المصادر.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 22 دقائق
- اليمن الآن
عاجل.. إسرائيل تعلن اعتراض صاروخا.. وإيران تنفي إطلاقه
أخبار وتقارير (الأول) وكالات: أعلن الجيش الإسرائيلي، فجر الإثنين، اعتراض صاروخ قال إنه أطلق من إيران، حيث دوت صافرات الإنذار وسط البلاد. تلاه إبلاغ الجيش الإسرائيلي المواطنين أن بوسعهم مغادرة المناطق المحمية، في مؤشر على انتهاء التهديد. فيما أفادت وكالة مهر للأنباء الإيرانية أنه "أطلق قبل قليل صاروخ من اليمن نحو إسرائيل، ولكن الجيش والجبهة الداخلية تخيلا أنه موجة جديدة من الهجمات الصاروخية الايرانية". ومنذ اندلاع الحرب بين إسرائيل وحركة حماس في قطاع غزة، إثر الهجوم غير المسبوق الذي نفذته الحركة في السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، نفذ الحوثيون عشرات الهجمات الصاروخية ضد إسرائيل، وضد سفن في البحر الأحمر يقولون إنها مرتبطة بها، زاعمين أن عملياتهم تأتي في إطار «الإسناد العسكري» للفلسطينيين. ويترقب العالم رد إيران بعد أن قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إن الولايات المتحدة "محت" المواقع النووية الإيرانية الرئيسية، لتنضم بذلك إلى إسرائيل في أكبر عمل عسكري غربي يستهدف إيران منذ الثورة الإيرانية عام 1979. فيما أعلن الجيش الإسرائيلي أنه نفذ الأحد ضربات على "أهداف عسكرية" في إيران، بينها مواقع لتخزين والصواريخ وإطلاقها. وقال الجيش في بيان نشر على تليغرام "نفذت نحو 20 طائرة مقاتلة (تابعة لسلاح الجو الإسرائيلي) ضربات تستند إلى معلومات استخباراتية (...) على أهداف عسكرية في إيران". وأضاف أن الهجمات استهدفت "مواقع بنية تحتية لتخزين الصواريخ وإطلاقها"، بالإضافة إلى "مواقع خاصة بالأقمار الاصطناعية والرادارات العسكرية". وتأتي هذه الهجمات بعد الضربات الأمريكية الضخمة على ثلاث مواقع نووية رئيسية في إيران بهدف القضاء على برنامجها النووي، رغم أن مسؤولين حذروا من أن مدى الضرر الذي أحدثته هذه الضربات لا يزال غير واضح. وحذر الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش من "دوامة لامتناهية من الردود الانتقامية" في أعقاب الضربات الأمريكية على إيران التي اعتبرها "منعطفا خطيرا" في المنطقة.


اليمن الآن
منذ 25 دقائق
- اليمن الآن
لماذا قصفت أمريكا المواقع النووية الإيرانية؟ تحليل خبير عسكري مصري يوضح
تشهد المنطقة بل والعالم كله حالة من القلق والترقب بعد إعلان الولايات المتحدة الأميركية ضرب المنشآت النووية الإيرانية الثلاثث في منتصف الليل. وجاء هذا الإعلان من خلال الرئيس الأميركي دونالد ترامب عبر منصة 'تروث سوشيال' حيث قال: 'موقع فوردو النووي انتهى، لقد أكملنا هجومنا الناجح للغاية على المواقع النووية الثلاثة في إيران، بما في ذلك فوردو ونطنز وأصفهان'. ولكن ما خطورة هذه الضربة الأميركية؟ ولماذا ضربت أميركا المنشآت النووية الإيرانية؟ يقول الخبير العسكري والاستراتيجي المصري والمستشار في كلية القادة والأركان، اللواء أركان حرب أسامة محمود كبير، في تصريحات خاصة لـ'العربية.نت/الحدث.نت': 'إن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قد نجح في جر الولايات المتحدة الأميركية إلى الحرب على إيران، فلولا تدخل أميركا عسكريا لكانت نهاية حكومة نتنياهو أصبحت وشيكة'. وأضاف أن نتنياهو استهدف إسقاط نظام الملالي بتنفيذه العملية العسكرية المباغتة على إيران فجر الجمعة 13 يونيو الجاري، لكنه في الحقيقة لايملك تسليحا يمكنه من تدمير المنشآت النووية الإيرانية فائقة التحصين بباطن الأرض، موضحا أن إيران استعادت اتزانها سريعا بردها العسكري المؤلم على إسرائيل، ما تسبب في خسائر رهيبة بالمدن والمنشآت الحكومية والدفاعية والمطارات وحتى المقار الإعلامية الإسرائيلية. وتابع الخبير العسكري: 'سرعان ما استغاث نتنياهو بسرعة التدخل العسكري الأميركي من خلال الشبحيات المعروفة باسم B2 spirit التي تحمل قنابل موجهة ذكية من طراز GBU57 ذات القدرة على اختراق التحصينات الموجودة على أعماق باطن الأرض، ليتحدث ترامب إلى العالم وإيران، قائلا أمامكم أسبوعان لإعلان استسلام غير مشروط والإذعان كاملا لفك البرنامج النووي الإيراني'. وأردف: 'في نفس الوقت الذي تعقد فيه مؤتمرات مكثفة لوزراء خارجية الاتحاد الأوروبي بجنيف وأخرى لوزراء خارجية دول منظمة التعاون الإسلامي بإسطنبول لبحث نزع فتيل الأزمة، يتفاجأ العالم فجر اليوم الأحد بضربة أميركية مركزة بالطائرات الشبحية تلقي القنابل الذكية على ثلاثة مفاعلات رئيسية إيرانية في أصفهان ونطنز وفوردو، مخلفة وراءها انفجارات هائلة بالمواقع المستهدفة، ويخرج بعدها ترامب بتدوينة على منصته الإلكترونية يحيي فيها مقاتليه الطيارين'. الصدمة والترويع وأوضح الخبير أنه في تقديره أن الضربة الأميركية الأخيرة تم تنفيذها في إطار الردع بأسلوب 'الصدمة والترويع' بهدف إخضاع النظام الإيراني مرة واحدة وإجباره على قبول الاستسلام. وتابع قائلا: 'إن ردع إيران لم يحدث، بل ردت، وإعلامها الآن يتحدث عن أن مصدرا مسؤولا قال من حق طهران الخروج من معاهدة حظر الانتشار النووي، كما أن وسائل إعلامية أخرى نقلت عن المرشد العام تصريحه بأن المنشآت الأميركية أصبحت أهدافا مشروعة الآن، وهذا أخطر ما في الأمر'. وفي الختام، أوضح الخبير المصري أن ما نراه من إيران الآن يرجح أنه في التقدير المبدئي سوف تستمر في المقاومة والحرب ضد الطرفين المضادين ما لم توجه لها أميركا ضربة أخرى قريبة قد تكون قاصمة. المنشآت النووية الولايات المتحدة ترمب شارك على فيسبوك شارك على تويتر تصفّح المقالات السابق إحباط تهريب قات في المملكة.. توقيف يمنيين وإثيوبيين تورطوا في العملية


اليمن الآن
منذ 31 دقائق
- اليمن الآن
عاجل إيران تعلن : الحوثي نفذ الهجوم على إسرائيل.. والموجة ٢١ 'لم تبدأ بعد
ذكرت وكالة 'إيرنا' الإيرانية الرسمية ، قبل قليل، أن العملية التي نُفذت خلال الدقائق الماضية كانت من تنفيذ جماعة الحوثي في اليمن، واستهدفت مواقع داخل الأراضي الإسرائيلية ، مؤكدة أن 'الموجة 21' من الهجمات لم تبدأ بعد . وتأتي هذه التصريحات في وقت يتصاعد فيه التوتر الإقليمي، وسط تحركات عسكرية متبادلة، وتكهنات بشأن هجمات منسّقة قد تشارك فيها أذرع إيران المسلحة في المنطقة، وعلى رأسها ميليشيا الحوثي، التي أعلنت في وقت سابق عن استمرار ما تسميه بـ'عمليات الردع'. وتُعد هذه التصريحات الرسمية الإيرانية تأكيدًا على استمرار استخدام الحوثيين كأداة عسكرية إقليمية ضمن استراتيجية الضغط الإيراني، رغم التحذيرات الدولية المتزايدة من خطورة الانخراط في هذا النوع من التصعيد العابر للحدود.