logo
موقع أمريكي: ترامب يخطط لهجوم بقنابل "خارقة للتحصينات" على منشأة فوردو النووية الإيرانية

موقع أمريكي: ترامب يخطط لهجوم بقنابل "خارقة للتحصينات" على منشأة فوردو النووية الإيرانية

الموقع بوستمنذ 3 أيام

أفاد مسؤولون أمريكيون أن إدارة الرئيس دونالد ترامب تخطط للقيام بهجوم على إيران باستخدام قنابل خارقة للتحصينات تستهدف بها منشأة فوردو النووية.
ونقل موقع "أكسيوس" عن المسؤولين قولهم إن ترامب سأل مستشاريه العسكريين عما إذا كانت خطة هجوم بالقنابل الخارقة للتحصينات "بانكر باستر" قادرة على تدمير منشأة فوردو النووية الإيرانية.
وأوضح المسؤولون أن مستشاري ترامب العسكريين يقيِّمون احتمال مشاركة واشنطن إسرائيل في عدوانها على إيران.
ولفتوا إلى أن السؤال الذي يشغل بال ترامب هو: "إذا شاركت الولايات المتحدة في الهجمات الإسرائيلية وألقت قنابل خارقة للتحصينات، فهل سيكون ذلك كافيا لتدمير منشأة فوردو النووية؟"
وذكروا أنه "من غير الواضح ما إن كان ترامب اقتنع بجواب مسؤولي البنتاغون بأن هذه القنابل ستنجح في المهمة".
وأوضحوا أن القنابل الأمريكية الخارقة للتحصينات لم تُستخدم من قبل، ولكنها خضعت للاختبار عدة مرات خلال عملية التطوير.
وأشار المسؤولون إلى أن ترامب "أراد التأكد من أن أي هجوم محتمل لن يجر الولايات المتحدة إلى حرب طويلة في الشرق الأوسط"، وأن "واشنطن مستعدة، لكن الهجوم ليس ضروريا بعد".
وفقًا لخبر أوردته "أي بي سي نيوز" الأمريكية، قال مسؤول لم يُكشف عن هويته، إن ترامب يستعد لفكرة هجوم يهدف لتدمير منشأة فوردو النووية، وإن تدميره سيتطلب هجمات متعددة.
وأكد المسؤول أن "الاستعدادات جارية بما يتماشى مع هذه الفكرة".
وفي ليلة 17 يونيو/ حزيران الجاري، عقد ترامب اجتماعا مع كبار المسؤولين في غرفة العمليات بالبيت الأبيض بشأن الصراع الذي بدأ بهجمات إسرائيلية على إيران، والتدخل المحتمل للولايات المتحدة فيه.
والأربعاء، قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، في تصريحات بالمكتب البيضاوي في البيت الأبيض، إنه لم يتخذ قرارا نهائيا بعد بشأن مهاجمة إيران لكنه لا يريد التورط في صراع بالشرق الأوسط.
ومنذ فجر 13 يونيو/ حزيران الجاري، تشن إسرائيل بدعم أمريكي عدوانا على إيران يشمل قصف منشآت نووية، وقواعد صواريخ، واغتيال قادة عسكريين، وعلماء نوويين، ما أسفر عن 224 قتيلا و1277 جريحا، فيما ترد طهران بصواريخ بالستية وطائرات مسيرة، خلفت نحو 24 قتيلا ومئات المصابين.
وتلوح في الأفق مخاطر توسيع الصراع مع تقارير غربية وعبرية عن إمكانية انضمام الولايات المتحدة إلى إسرائيل في عدوانها على إيران، بالتزامن مع تصريحات للرئيس الأمريكي دونالد ترامب دعا خلالها طهران إلى الاستسلام دون أي شروط، ولوح بإمكانية استهداف المرشد الأعلى علي خامنئي.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"بلومبرغ": الضربة الأميركية تُعقد مهمة مراقبة أنشطة إيران النووية
"بلومبرغ": الضربة الأميركية تُعقد مهمة مراقبة أنشطة إيران النووية

الشرق السعودية

timeمنذ 17 دقائق

  • الشرق السعودية

"بلومبرغ": الضربة الأميركية تُعقد مهمة مراقبة أنشطة إيران النووية

وصف الرئيس الأميركي دونالد ترمب الضربات الجوية التي استهدفت ثلاث منشآت نووية إيرانية رئيسية، فجر الأحد بـ"الناجحة"، معتبراً أنها أسفرت عن "دمار هائل"، لكنها في المقابل خلّفت تحديات جديدة تتعلق بمدى القدرة على تقييم ما تبقى من برنامج إيران النووي. ولا يزال مفتشو الوكالة الدولية للطاقة الذرية المتواجدون في إيران يعملون على تقدير حجم الأضرار، خاصة بعد أن كانوا قد زاروا عدة مواقع نووية قبل انطلاق الهجوم الإسرائيلي في 13 يونيو. ونقلت وكالة "بلومبرغ" عن ثلاثة مصادر مطّلعة على البرنامج النووي الإيراني، أن الضربات الأميركية زادت من صعوبة تتبّع مسارات اليورانيوم وضمان عدم سعي طهران لتطوير سلاح نووي. ولفتت المصادر إلى أن مثل هذه العمليات العسكرية قد تنجح في تدمير المنشآت النووية المعلنة، لكنها في الوقت نفسه قد تمنح إيران "مبرراً لنقل أنشطتها النووية إلى مواقع تحت الأرض، بعيداً عن أعين الرقابة الدولية". "مصير التعاون مع الوكالة الذرية" وأرسل ترمب طائرات الشبح من طراز "B-2" محملة بقنابل "GBU-57"، في محاولة لتدمير مواقع تخصيب اليورانيوم الإيرانية تحت الأرض في نطنز وفوردو. وتُظهر صور الأقمار الصناعية التي التقطت الأحد لموقع فوردو، ووزعتها شركة "ماكسار تكنولوجيز" حفراً جديدة، ومداخل أنفاق محتملة منهارة، وثقوباً على قمة سلسلة جبلية. صور بالأقمار الاصطناعية لشركة "ماكسار تكنولوجيز" لمنشأة فوردو النووية الواقعة أسفل جبل بعد استهدافها بغارات أميركية. 22 يونيو 2025 - REUTERS وأظهرت الصور أيضاً أحد مباني الدعم الكبيرة في موقع فوردو لا يزال سليماً، والذي قد يستخدمه المشغلون للتحكم في التهوية لقاعات التخصيب تحت الأرض. ولم تكن هناك أي تسربات إشعاعية من الموقع، وفقاً للوكالة الدولية للطاقة الذرية. أما في موقع نطنز، فقد أظهرت الصور حفرة جديدة بقطر حوالي 5.5 متر (18 قدماً)، وقالت "ماكسار" في بيان إن الحفرة الجديدة كانت مرئية في التراب مباشرة فوق جزء من منشأة التخصيب تحت الأرض. ولا تُقدم الصورة دليلاً قاطعاً على أن الهجوم اخترق الموقع تحت الأرض، المدفون على عمق 40 متراً ومعزز بغطاء خرساني وفولاذي سميك يبلغ سمكه 8 أمتار. ولم يتمكن مفتشو الوكالة الدولية للطاقة الذرية من التحقق من موقع مخزون البلاد من اليورانيوم، شبه الصالح للاستخدام في صنع القنابل، لأكثر من أسبوع. وقالت داريا دولزيكوفا، الباحثة في "المعهد الملكي للخدمات المتحدة"، ومقره لندن، إن "هناك احتمال ضئيل فقط بأن دخول الولايات المتحدة الحرب سيقنع إيران بزيادة التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية". وأضافت: "السيناريو الأكثر ترجيحاً.. هو بناء إيران لمنشآت أعمق وغير معلنة، لتجنب استهداف مماثل في المستقبل". ودعت الوكالة الدولية للطاقة الذرية إلى وقف الأعمال العدائية من أجل معالجة الوضع. وقال المدير العام للوكالة رافائيل جروسي إن مجلس إدارتها المكون من 35 دولة سينعقد، الاثنين، في فيينا. ضرر محدود للهجوم الإسرائيلي قبل التدخل الأميركي، أظهرت الصور أن القوات الإسرائيلية حققت ضرراً محدوداً بعد 4 أيام من بدء القصف. واقتصر الضرر الذي لحق بالمنشأة المركزية في نطنز، الواقعة على بعد 300 كيلومتر جنوب طهران، بشكل أساسي على محولات الكهرباء وساحات الموقع. كما انضمت الولايات المتحدة إلى الهجوم على مركز أصفهان لتكنولوجيا وبحوث الطاقة النووية، الواقع على بعد 450 كيلومتراً جنوب طهران. جاء ذلك بعد أن أعادت الوكالة الدولية للطاقة الذرية تقييم مستوى الضرر الذي ألحقته إسرائيل بالمنشأة. وبناءً على صور الأقمار الصناعية والاتصالات مع نظرائهم الإيرانيين، بدا مركز أصفهان "متضرراً بشكل كبير"، حسبما كتبت الوكالة، السبت. وتُظهر الصور أضراراً جديدة واسعة النطاق بعد القصف الأميركي على منشأة أصفهان، بما في ذلك لمجموعة كبيرة من المباني الصناعية. وأفادت الوكالة الدولية للطاقة الذرية في وقت سابق، أن الدمار قد يؤدي إلى "تلوث إشعاعي وكيميائي داخل المنشآت التي تعرضت للضرب". وتتمثل المهمة الأساسية للوكالة في حصر كميات اليورانيوم على مستوى الجرامات في جميع أنحاء العالم، والتأكد من عدم استخدامها للأسلحة النووية. صعوبة تتبع اليورانيوم والقصف الأخير يُعقّد الآن تتبع اليورانيوم الإيراني بشكل أكبر، بحسب طارق رؤوف، الرئيس السابق لسياسة التحقق النووي في الوكالة الدولية للطاقة الذرية. وقال طارق رؤوف: "سيكون من الصعب جداً الآن على الوكالة الدولية للطاقة الذرية إنشاء ميزان مادي لما يقرب من 9 آلاف كيلوجرام من اليورانيوم المخصب، وخاصة ما يقرب من 410 كيلوجرامات من اليورانيوم المخصب بنسبة 60%". في الأسبوع الماضي، اعترف المفتشون بالفعل بأنهم فقدوا مسار موقع مخزون إيران من اليورانيوم عالي التخصيب، لأن الهجمات الإسرائيلية المستمرة تمنع مفتشيها من أداء عملهم. وشوهدت هذه الكمية من اليورانيوم، وهي كافية لصنع 10 رؤوس حربية نووية، في موقع سري بأصفهان من قبل مفتشي الوكالة الدولية للطاقة الذرية، لكن المادة، التي يمكن أن تتناسب مع 16 حاوية صغيرة فقط، ربما تكون قد نُقلت بالفعل خارج الموقع. وقالت الباحثة دولزيكوفا: "لا تزال هناك تساؤلات حول مكان تخزين إيران لمخزوناتها المخصبة بالفعل، من المؤكد أنها نُقلت إلى مواقع محصنة وغير معلنة، بعيداً عن الضربات الإسرائيلية أو الأميركية". "اللعبة لم تنته بعد" ورأى علي شمخاني، مستشار المرشد الإيراني الأعلى علي خامنئي، أنه "حتى مع افتراض التدمير الكامل للمواقع النووية، فإن اللعبة لم تنته بعد"، مشيراً إلى أن "المواد المخصبة لا تزال سليمة". ويتميز برنامج إيران النووي ببنية تحتية شديدة التحصين في جميع أنحاء البلاد، ويعمل فيها الآلاف من العلماء والمهندسين في عشرات المواقع. وحتى في الوقت الذي ينتظر المحللون العسكريون المزيد من الصور قبل تحديد نجاح مهمة ترمب، توصل محللو الضمانات النووية إلى استنتاج مفاده أن عملهم سيصبح "أكثر صعوبة بشكل كبير". ومن خلال قصف مواقع إيران، لم تعطل إسرائيل والولايات المتحدة فقط حسابات الوكالة الدولية للطاقة الذرية للمخزون النووي الإيراني، بل أدت أيضاً إلى تدهور الأدوات التي سيتمكن المراقبون من استخدامها، حسبما قال روبرت كيلي، الذي قاد عمليات التفتيش في العراق وليبيا كمدير للوكالة الدولية للطاقة الذرية. ويشمل ذلك الطريقة المستخدمة للكشف عن التحويل المحتمل لليورانيوم.

ماذا بعد ضرب مواقع إيران النووية؟
ماذا بعد ضرب مواقع إيران النووية؟

حضرموت نت

timeمنذ ساعة واحدة

  • حضرموت نت

ماذا بعد ضرب مواقع إيران النووية؟

المكلا (المندب نيوز) سكاي نيوز قالت مصادر مطلعة لشبكة 'سي إن إن' الإخبارية، إن الرئيس الأميركي دونالد ترامب يأمل أن تؤدي الضربات على 3 مواقع نووية في إيران إلى دفعها نحو العودة إلى طاولة المفاوضات. وأوضحت المصادر أن ترامب 'لا يخطط حاليا لأي إجراءات أميركية إضافية داخل إيران'، بينما يواصل الضغط على قادتها لـ'الموافقة على إنهاء الحرب' مع إسرائيل. وكان ترامب قد توصل خلال الأيام الماضية، إلى قناعة بأن تدخل القوات الأميركية ضروري لتدمير المنشآت النووية الإيرانية المحصنة، واتخذ القرار حين بدا أن الجهود الدبلوماسية وصلت إلى طريق مسدود. وقالت المصادر: 'رغم أن ترامب ما زال يعلق الأمل على إمكانية استئناف المسار الدبلوماسي، فإن القوات الأميركية في المنطقة في حالة استعداد لأي رد إيراني محتمل'. وقال ترامب إن الولايات المتحدة نفذت 'هجوما ناجحا جدا' على 3 مواقع نووية في إيران منها موقع فوردو. وأضاف في منشور على منصة 'تروث سوشال': 'الآن حان وقت السلام'. وجاءت هذه الخطوة بعد حرب جوية بين إسرائيل وإيران استمرت لأكثر من أسبوع وأسفرت عن سقوط قتلى ومصابين في البلدين. وشنت إسرائيل هجومها على إيران قائلة إنها تريد القضاء على أية فرصة لطهران في تطوير أسلحة نووية، بينما تقول إيران إن برنامجها النووي يهدف لأغراض سلمية فحسب. ولم تسفر الجهود الدبلوماسية التي تبذلها دول غربية عن وقف الأعمال القتالية حتى الآن. وفي منشور آخر على 'تروث سوشال'، قال ترامب: 'فوردو انتهى'. وقالت مصادر أميركية إن الهجوم جاء بعد أن نقلت الولايات المتحدة قاذفات قنابل من طراز 'بي 2' إلى جزيرة غوام في المحيط الهادي، السبت. وأكد مسؤول أميركي لـ'رويترز'، أن القاذفات 'بي 2' شاركت في قصف منشآت إيران النووية. ولم يتضح حتى الآن إذا كانت قوات إسرائيلية شاركت في الهجوم، الذي يصعد بشدة من نطاق الأعمال القتالية.

«طوارق» الليل والنهار
«طوارق» الليل والنهار

الشرق الأوسط

timeمنذ 2 ساعات

  • الشرق الأوسط

«طوارق» الليل والنهار

بالنسبة لأميركا، فإنَّ ما جرى فجر الأحد، هو نصرٌ عسكري خاطف وحاسم، ضد المشروع النووي الإيراني، وبالنسبة لمسيّري السلطة في إيران، فإنَّ ذلك الهجوم الأميركي الموعود، هجوم عقيم، وإعلان حرب. هجومٌ استثنائي بأمهات القذائف، محمولة في بطن أمهات المقاتلات الجويّة، وهي «المُعدّات» الأميركية العسكرية، التي لا يمكن لأحدٍ في العالم أن يصنع مثلها، كما قال ترمب متفاخراً. الرئيس الإيراني بزشكيان قال إنَّ على الأميركيين أن يتلقّوا ردّاً على هجماتهم، كما قال وزير خارجيته عراقجي إنه ذاهبٌ لروسيا، وإنه يجب التجهيز للردّ على الضربة الأميركية، بينما قال وزير الخارجية الأميركي روبيو إن أي ردّ إيراني على أهداف ومصالح أميركية، سيكون أكبر خطأ فادح! عملية «مطرقة منتصف الليل» التي أمر بها ترمب، استهدفت «جواهر» المشروع الإيراني النووي: فوردو، ونطنز، وأصفهان. وقبل ذلك تكفّلت إسرائيل بضربات سابقة لبعض هذه الجواهر، كما منشأة «أراك». ترمب يقول إنه تمّ «محو» المشروع النووي الإيراني، ونائبه دي فانس يقول: «لقد أخّرناهم سنين عدداً»، وبين الصيغتين فرقٌ ظاهر، والأهم أن قادة السلطة بإيران يزعمون أنهم هربوا بأصولهم النووية (اليورانيوم المُخصّب) من موقع فوردو، قبل الهجوم، بل زعم بعضهم تهريب أجهزة الطرد التي تُخصّب اليورانيوم. وفي الحرب لا تستطيع التفريق بين الحقيقة والدعاية، كما علّمنا تاريخ إعلام الحروب. وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، في «إغاظة» للأمريكان والإسرائيليين، يقول إنَّ المشروع النووي «فكرة» وليس مجرد منشآت، وإن هذه الفكرة محفوظة في العقل الإيراني، حتى لو دُمّر كل حجر على حجر نووي... هكذا قال. وهذا ذكرني بحكاية ظريفة من تراثنا الإسلامي العربي، عن العالم الأندلسي الشهير (ابن حزم، توفي 456هـ - 1064م) الذي تألّب أعداؤه عليه، وحرقوا كتبه، فقال ساخراً منهم، ومُعزّياً نفسه: فإن تحرقوا القرطاسَ لا تحرقوا الذي تضَمَّنَهُ القرطاسُ بل هو في صَدرِي يسير معي حيث استقلّتُ ركائبي وينزلُ إن أنزلْ ويُدفنُ في قبرِي! في نهاية اليوم، لا بدّ من خلق مسار سياسي جديد، تندرج فيه إيران، فالحياة ليست كلها خشونة وعقوبة، وليس أخطر من اليائس المحشور في زُقاق لا منفذ له! ربما من أجل ذلك، حاول دي فانس، نائب ترمب، أن يفتح هذا الشبّاك، في حواره مع برنامج «ميت ذا برس» مع كريستين ويلكر، حين قال: «نريد التحدث مع الإيرانيين بشأن تسوية طويلة الأمد هنا». صحيح أنَّ الحروب جزءٌ أصيلٌ من طبيعة الزمان البشري، لكنَّها إن طالت واستبدّت بكل اللحظات، قلبت حياة الجميع، الجميع بلا فرق، إلى يأس وقنوط رمادي مرهق. لا بد من الحياة... ولا بد من السياسة عند غروب شمس الحروب وشروق فجر الأمل... وكفانا الله «طوارق» الليل والنهار.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store