
عناوين الصحف الصادرة في بيروت يوم الإثنين 23 حزيران 2025
الديار
-الارهاب يقرع أبواب مسيحيي سوريا
-المنطقة في المجهول بعد قرار ترامب الانخراط بالحرب
-ايران تتجه لاغلاق مضيق هرمز… وتداعيات كارثية مُرتقبة على دول العالم
النهار
– الشرق الأوسط على صفيح فوردو
– إرهاب 'داعش' يعود إلى دمشق
– تركي آل الشيخ: السعودية تقود لحظة تاريخية
اللواء
-حذر لبناني من مرحلة ما بعد «الضربة الأميركية».. والحزب منضبط تحت السقف الرسمي
-دعوة أميركية لمغادرة الرعايا.. والطيران الحربي الإسرائيلي فوق سماء لبنان على مدار الساعة
-تصعيد جنوني أم بداية تسوية عاقلة؟
الأخبار
-كيف تفكّر إيران بالردّ؟
-الصواريخ الإيرانية تزداد دقّة وقوّة: دفاعات إسرائيل مُنهَكة
-المقاومة العراقية مستنفرة: في انتظار إشارة الرد
-الحكومة تخصخص «ع العمياني» | سكانر لمرفأي بيروت وطرابلس: الدولة تدفع وCMA تربح
-استنزاف إسرائيل أولويةً إيرانية: الحرب تدخل منعطفاً استراتيجياً
-الأميركيون يثيرون الذعر في لبنان
نداء الوطن
-'بيروت نبض الحياة' و MTV يعيدان الروح إلى العاصمة
-معادلة انتخابية ثلاثية: لا 'ميغاسنتر' أو تنفيذ بشروط أو تأجيل
-من يتآمر على الميغاسنتر؟
-حقن ودماء وفوضى وتقارير أمنية: توقيف عميد حمود
الشرق
-ماذا يريد نظام الملالي من إيران؟
-أميركا دمّرت البرنامج النووي الإيراني وطهران تلوّح بإغلاق مضيق هرمز
الجمهورية
-حبس أنفاس بعد الضربة الأميركية
-تفجير وقصف: المنطقة تشتعل
البناء
-عدوان أميركي يستهدف مفاعلات إيران… وترامب من انتهينا… إلى تغيير النظام
-إيران تؤكد حق الرد… وتلوّح بهرمز والقواعد الأميركية… وتتمسك بملاحقة الكيان
-تفجير انتحاريّ إرهابيّ في كنيسة بدمشق يعيد القلق من حجم انتشار التكفير المحميّ
الشرق الأوسط
– «حزب الله» يجدد امتناعه عن دخول الحرب
-أميركا توجه بمغادرة عائلات وموظفي الحكومة غير الضروريين لبنان

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النهار
منذ ساعة واحدة
- النهار
إيران الباليستية ما بين الوهم والأحداث الأمنية الخطرة
تخرج التقارير الاستخباراتية الإسرائيلية عن مصادر متنوعة سياسية وعسكرية وإعلامية لتحجم من القدرات الصاروخية الباليستية للجمهورية الإسلامية الإيرانية بأن الأخيرة تمتلك فقط ما بين 2500 – 4500 صاروخ باليستي بعيد المدى، وأن صمودها في مواجهة الكيان لن يدوم طويلاً، خصوصاً إذا ما استطاعت إسرائيل إقناع الولايات المتحدة الأميركية بالدخول في حرب لأيام قتالية معدودة لتدمير المنشآت النووية الإيرانية وبعض المنشآت المحصنة التي تحتوي على مخزون صاروخي باليستي. وبالرغم من محاولة الاستخبارات الإسرائيلية زعزعة البيئة الداخلية والخارجية المؤيدة لإيران بهذه التقارير المزيفة وتقليل من الهيبة العسكرية للحرس الثوري الإيراني، إلا أن وجود 2500- 4500 صاروخ باليستي متوسط وبعيد المدى جاهزة للإطلاق بوجه الكيان الغاصب كما تزعم هذه المصادر يشكل بحد ذاته كارثة وأزمة عسكرية للجيش الإسرائيلي ولحكومة نتنياهو، فأي منظومة دفاع جوي ستصمد أمام هذا الكم الهائل من الصواريخ، وإلى أي مدى قادرة إيران بهذه الصواريخ إطالة أمد الحرب بوجه الكيان الذي يستنفد منذ حرب 7 تشرين الأول/أكتوبر. وإذا أردنا ان نتجه أكثر باتجاه معرفة حقيقة القوة الصاروخية الباليستية لإيران فلا بد من قراءة تاريخ الصناعات الصاروخية الباليستية في إيران. فبعد الحرب الإيرانية- العراقية انتهجت إيران إستراتيجية تصنيع الصواريخ الباليستية وفق مسارات أربعة، مسار تطوير الصواريخ قصيرة المدى، مسار تطوير صواريخ باليستية متوسطة وطويلة المدى، مسار تطوير صواريخ جوالة من نوع كروز، وصواريخ قادرة على حمل أقمار صناعية إلى الفضاء الخارجي. ووفق هذه الاستراتيجية عملت إيران على هذه المسارات بشكل تناسبي مع الأخطار الخارجية المحدقة بها، وكان أكبر خطرين يهددان الجمهورية الإسلامية الإيرانية هو الكيان الغاصب الذي يبعد عن أراضيها ما يزيد عن 1500 كلم، والقواعد العسكرية الأميركية المنتشرة في مختلف دول بحر الأبيض المتوسط على مسافات قريبة ومتوسطة منها، لذلك تركزت الصناعات العسكرية الإيرانية على الصواريخ الباليستية متوسطة وطويلة المدى التي بإمكانها الاستجابة لأي حالة عدائية ضدها من هذين الخطرين الحقيقيين. وفي خضم تقوية إيران حلفاءها في المنطقة وتشكيل حصار صاروخي باليستي على إسرائيل والقواعد الأميركية، نقلت إيران هذه التكنولوجيا إلى اليمن الذي نجح وفق التجارب في تأسيس مدرسة خاصة به في صناعة الصواريخ الباليستية وأصبح يسد حاجته من هذه الأسلحة بتصنيع محلي، أما الحليف الأقوى لإيران في لبنان وهو حزب الله فاستحوذ على مجموعة كبيرة من الصواريخ الباليستية قريبة ومتوسطة المدى التي يمكن أن يحتاجها في قصف عاصمة الكيان الغاصب وما بعدها، وتبين في الحرب الأخيرة أن حزب الله ضرب تل أبيب وضواحيها بصواريخ باليستية من نوع "قادر 1" ولا يزال يحتفظ بمخزون استراتيجي لم تستطع إسرائيل تدميره في الحرب الأخيرة. بذلك عملت إيران على مدار أكثر من ثلاثين عاماً على صناعة صواريخ باليستية متوسطة وطويلة المدى، والأهم أن الصواريخ التي تصنعها مرنة التطوير والتعديل، إذ أنها قادرة على إسقاط تكنولوجيا الصواريخ الحديثة على الصواريخ القديمة التي كانت قد صنعتها، وهذا أيضاً ما استفاد منه حزب الله اللبناني الذي حول جزءاً من مخزونه من الصواريخ الهجينة إلى صواريخ دقيقة ونقطوية داخل لبنان وفق مشروع الصواريخ الدقيقة الذي أعلن عنه الأمين العام الشهيد السيد حسن نصر الله في عام 2018-2019. وفي معادلة بسيطة إذا ما استطاعت إيران أن تنتج شهرياً من صواريخها الباليستية متوسطة وبعيدة المدى ما يقارب الخمسين صاروخاً، فإنه في عشر سنوات فقط ستمتلك ما يقارب الستة ألاف صاروخ باليستي، ناهيك عن صناعات الصواريخ الجديدة والمتطورة كالهايبر سونيك وغيرها التي تنفرد في صناعتها منشآت خاصة وفق بروتكولات صناعية تكنولوجية مختلفة. هنا تجدر الإشارة إلى أنه لا يمكن للاستخبارات الإسرائيلية تحجيم القدرة الصاروخية البالستية لإيران بما بين 2500-4500 صاروخ باليستي، فإيران التي تهيأت لخوض حروب لسنوات ضد العدو الإسرائيلي وحليفها الأميركي، وهي تطلق حالياً بشكل يومي وسطي 20 صاروخاً باليستياً، فمن المفترض أن مخزونها البالسيتي سينفذ خلال ما يقارب 4-6 أشهر، في حين أن الحقيقة تشيير إلى أن إيران تضاعف يوماً بعد يوم من أعداد الصواريخ البالسيتية التي تطلقها على الكيان، وتشير التقارير المقابلة إلى أن معظم ما أطلقته إلى حد هذه اللحظة من صواريخ هو من مخزونها الإستراتيجي من الصناعات الصاروخية الباليستية التقليدية، وهي تطلق مع هذه الرشقات بعض الصواريخ الجديدة ولكن ليس كل ما هو حديث، وهذا ما تجلى اليوم بإطلاق إيران لأول مرة صاروخ سجيل الذي أعلن عنه عام 2008. بعد عدة أيام من انطلاق الحرب بدأت إسرائيل تشعر بالخيبة خصوصاً عندما اكتشفت أنها أمام نموذج جديد من حرب تموز عام 2006 ضد حزب الله، ففي الحرب عام 2006 بدأ الحزب تدريجياً استخدام صواريخه الهجينة تناسباً مع المرحلة التي وصلت إليها الحرب، ولا شك أن الحرس الثوري الإيراني يستخدم الإستراتيجية نفسها، ولا زال بجعبته آلاف الصواريخ الباليستية القادرة على شل إسرائيل، فإسرائيل في هذا الظرف تواجه أسلحة صاروخية لا تعلم عنها شيئاً، بل كل ما تعرفه أن دفاعاتها الجوية ستنهار بعد خمسة عشر يوماً إن لم تنقذها الولايات المتحدة الأميركية وتشعل حرباً عالمية ثالثة. في الخلاصة إن إيران الباليستية لا يمكن حدها بعشرة آلاف صاروخ باليستي متوسط وطويل المدى، والميدان إن إستمرت إسرائيل في المجازفة سيثبت ما سيفعله الباليستي من نسخه المتطورة بإسرائيل الكيان المؤقت إذا ما استمر سياسيوها بشؤم الحسابات الخاطئة ونذير الاستراتيجيات القاصرة عن رؤية أبعد مما خطط له ، فإسرائيل هي من أشعلت هذه الحرب وأوقد نارها، ولكن السؤال الأوحد من سيتحكم بهذه الحرب والسؤال الأخطر من سيُنهي حرباً من هذا النوع؟


ليبانون 24
منذ ساعة واحدة
- ليبانون 24
فياض: مشروع المواجهة مع العدو الإسرائيلي والتصدي للهيمنة الأميركية بلغ مرحلة متقدمة
أحيا " حزب الله" الاحتفال التكريمي للشهيد أحمد غازي علي من بلدة حولا في النادي الحسيني لبلدة شقراء الجنوبية، بحضورعضو كتلة "الوفاء للمقاومة "النائب الدكتور علي فياض، إلى جانب عائلة الشهيد وعلماء دين وفاعليات وشخصيات وحشود من البلدتين والقرى المجاورة. وبعد تلاوة آيات من القرآن الكريم ، ألقى النائب فياض كلمة رأى فيها "أننا نعيش أياماً تاريخية ومفصلية من عمر الأمة ووضع المنطقة، وان مشروع المواجهة مع العدو الإسرائيلي والتصدي للهيمنة الأميركية، بلغ مرحلة متقدمة، سَيقرر في ضوء نتائجها حقائق كثيرة تتصل بمستقبل المنطقة العربية-الإسلامية". وقال : "لقد دخل الأميركيون أخيراً الحرب بصورة مباشرة ضد الجمهورية الإسلامية، رغم أنهم كانوا قد فعلوها من الناحية العملية منذ البدء من موقع الشراكة مع الإسرائيلي، على مستوى التسليح النوعي والمعلومات الاستخبارية والغطاء السياسي والتخطيط المشترك، وقد وضعت أميركا كل إمكاناتها وقدراتها في خدمة العدوانية الإسرائيلية". وأشار النائب فياض إلى "أننا أمام صنف من القيادات في أميركا وإسرائيل، لا تكتفي بممارسة القتل والإجرام والإغتيال وحروب الإبادة وتبريرها بعقل بارد، بل أيضاً الإنقلاب على أي إتفاقات والدوس على أي ضمانات وعدم الإلتزام بأي قواعد أو حدود، وأن هذا حصل بإنقلاب ترامب على الإتفاق النووي مع إيران في العام ٢٠١٥، رغم كل النصائح التي وجهت له والتي تؤكد إلتزام إيران الصارم بما تم الإتفاق عليه، وهذا ما حصل أيضاً مع نتنياهو عندما التزمنا بوقف إطلاق النار وتطبيق القرار ١٧٠١، إلا ان ومن جانبه لم يلتزم بل تجاوز كل ما تم الإتفاق عليه دولياً، فسقطت كل الضمانات الدولية وغير الدولية، ولم تعنِ لهم شيئاً على الإطلاق". وتابع النائب فياض: "في الواقع، إن ما تتعرض له إيران من حرب عدوانية إسرائيلية-أميركية، هو حلقة متقدمة في سلسلة جرى التحضير لها على مدى سنوات طويلة، والآن يتحدث الإسرائيلي عن ان إغتيال شهيد الأمة السيد حسن نصر الله، شكّل الركيزة الأساسية في هذا المشروع". ولفت النائب فياض إلى أن "الأعداء يتطلعون إلى إسقاط نظام الجمهورية الإسلامية وليس فقط ضرب قدراتها النووية والصاروخية، وأن العدو إذا تمكن من منعنا من العودة إلى قرانا فإنه سيمضي في ذلك، وإذا تمكن من اقتلاعنا من أرضنا، فإنه سيغتنم هذه الفرص أيضاً". وشدد النائب فياض على أنه "ليس بوسع أي كان، أكان كياناً أم فرداً أم مجتمعاً، عندما يتعرض وجوده لخطر، إلاَّ ان يدافع عن وجوده وعن حقوقه ومصالحه، ومن هنا يجب على أهلنا ومجتمعنا ان يعوا هذه الحقيقة جيداً، فنحن لسنا في موقع الإعتداء على أحد، إنما في موقع الدفاع عن النفس والوجود". وقال النائب فياض: "في هذه الحرب إنسجمت الجمهورية الإسلامية مع شعاراتها وعقيدتها السياسية وخطاب ومواقف قادتها منذ تأسيسها ولغاية الآن، وهي التي جعلت من الوقوف إلى جانب الشعب الفلسطيني برنامجها الأساسي، ودفعت من أجل ذلك أثماناً باهظة من العقوبات الاقتصادية وصولاً إلى هذه الحرب ولم تتراجع". وتابع: "إيران التي سيسجل التاريخ أنها البلد الوحيد في العالمين العربي والإسلامي، التي نقلت المعركة إلى قلب كيان العدو، ودكت صواريخها عاصمته ومدنه ومنشآته الحيوية، وجعلت بعض أحيائه ومدنه مشابهاً لمنظر وحالة خان يونس ورفح على حد تعبير أحد الضباط الصهاينة، وهي كقيادة ودولة ومجتمع، لا يمكن أن تتساهل مع من يعتدي عليها أيَّا كان، وكل من اعتدى عليها سيدفع ثمناً".. وتابع: "لقد أخطأ الصهاينة في حساباتهم، وورطُّوا الأميركيين معهم، وأدخلوا المنطقة في مسار متفجِّر وفي حالة من التداعي وعدم الإستقرار، من الصعب التنبؤ في مدياتها ونتائجها، لقد أدخل العدو الإسرائيلي نفسه والأميركي في نفق مسدود لن يكون الخروج منه سهلاً على الإطلاق".


بيروت نيوز
منذ 2 ساعات
- بيروت نيوز
المنطقة نحو حرب استنزاف.. لبنان يتأثر إيجاباً
مع الحديث المتزايد عن ضرورة انتهاء الحرب بين إيران وإسـرائيل، كي تبقى ضمن حدودها الحالية، ولا تتوسّع رقعتها ، يتهيّأ لبنان لدخول مرحلة جديدة مختلفة عن مشهده المتقلب في السنوات الأخيرة. فبحسب مصادر مطلعة، فإن البلد الصغير سيكون أمام فرصة لتثبيت بعض التوازنات السياسية، وفتح الباب أمام استقرار نسبي، ولو مؤقت، يستفيد منه الجميع. أحد أبرز معالم هذه المرحلة هو أن إيران، ورغم ما ستخرج به من خسائر، ستبقى قوية نسبياً، وهذا يعني أن 'حزب الله' سيتنفس مجددًا الصعداء ويعيد تموضعه سياسيًا وأمنيًا داخل لبنان، خصوصًا إذا استمر انشغال إسـرائيل بمعالجة تداعيات الحرب وإعادة ترميم اقتصادها وجيشها. ففي هذه الفترة الانتقالية، ستبتعد تل أبيب على الأرجح عن أي مغامرات عسكرية على الجبهات الخارجية، ما يخفف الضغط عن الساحة اللبنانية ويمنح الحزب هامشاً أوسع للحركة. في هذا السياق، من المتوقع أن تندفع البلاد نحو انتخابات نيابية جديدة، ستشكل مخرجًا سياسيًا وفرصة لإعادة إنتاج السلطة في ظل واقع إقليمي جديد. وتفيد المعلومات أن واشنطن، التي تسعى إلى إنهاء الصراعات في المنطقة بعد أن مالت الكفة لصالحها في التوازنات الكبرى، ستدفع باتجاه فرض نوع من الاستقرار، خاصة في دول مثل لبنان تمثل نقطة تقاطع بين مختلف المحاور. هذا الاستقرار، وإن بدا هشًا، إلا أنه قد يمتد لعدة أشهر أو حتى سنوات، في حال لم تطرأ تطورات كبيرة، وخصوصًا إذا تمّ تحييد لبنان عن التجاذب المباشر بين طهران وتل أبيب. فالتعب الإقليمي العام، ورغبة القوى الكبرى في التفرغ لأولويات اقتصادية وأمنية داخلية، قد تخلق هامشًا سياسيًا نادرًا للبنان ليعيد ترتيب أوراقه. يبقى السؤال الأساسي: هل يمكن للطبقة السياسية اللبنانية أن تلتقط هذه الفرصة وتستثمرها في بناء حد أدنى من التوافق، أم أن الخلافات العميقة ستبدّد هذا الهامش مجددًا؟ الأكيد أن ما بعد الحرب سيحمل للبنان نافذة جديدة، قد تكون محدودة، لكنها قابلة للاستثمار إذا توفرت الإرادة.